لخّصلي

ليست القيم الروحيه في الاسلام مقابلة للمادة، » لابد اذا ان ترتبط هذه القيم بواقع الحياة، وإن يكون من الفرد والجماعة المعاناة والمكابدة حتى تصبح قوالب سلوكية واذا كان هناك هذا الارتباط بين القيم الروحية والحياة، فلنحاول معا ان نرى جوانب هذا الارتباط :
_انها تحدد المستوى الاخلاقي في العمل الذي يقوم به الانسان في خدمة مجتمعه فهو مطالب ان يكون في مستوى المسؤولية التي يتحملها وأن يولي مصالح الناس ما تستحقه من عنايه واهتمام. ذلك لان هذه القيم- في حد ذاتها- مواقف في الحياة والارتباط قوي فيها بين الكلمه والفعل، و هذا الارتباط هو الذي يجعل الكلمة خلاقة ويجعلها دائما عظيمة، قصة النبي يوسف عليه السلام مع امراة العزيز.ليست القيم الروحيه في الاسلام مقابلة للمادة، بل انها تستقر في النفس حتى تصبح لها طابعا، والى هذا المعنى تستطيع ان ترى توجيه الرسول صلى الله عليه وسلم لنا «دع ما يريبك الى مالا يريبك، فان الصدق طمانينه والكذب ريبة.» لابد اذا ان ترتبط هذه القيم بواقع الحياة، وإن يكون من الفرد والجماعة المعاناة والمكابدة حتى تصبح قوالب سلوكية واذا كان هناك هذا الارتباط بين القيم الروحية والحياة، فلنحاول معا ان نرى جوانب هذا الارتباط :
انها تحدد المستوى الاخلاقي في العمل الذي يقوم به الانسان في خدمة مجتمعه فهو مطالب ان يكون في مستوى المسؤولية التي يتحملها وأن يولي مصالح الناس ما تستحقه من عنايه واهتمام. ذلك لان هذه القيم- في حد ذاتها- مواقف في الحياة والارتباط قوي فيها بين الكلمه والفعل، و هذا الارتباط هو الذي يجعل الكلمة خلاقة ويجعلها دائما عظيمة، بل إن ربنا سبحانه وتعالى ينهانا عن التراخي في اداء العمل. ونماذجها كثيرة في قصص الانبياء،قصة النبي يوسف عليه السلام مع امراة العزيز.

ليست القيم الروحيه في الاسلام مقابلة للمادة، » لابد اذا ان ترتبط هذه القيم بواقع الحياة، وإن يكون من الفرد والجماعة المعاناة والمكابدة حتى تصبح قوالب سلوكية واذا كان هناك هذا الارتباط بين القيم الروحية والحياة، فلنحاول معا ان نرى جوانب هذا الارتباط :
_انها تحدد المستوى الاخلاقي في العمل الذي يقوم به الانسان في خدمة مجتمعه فهو مطالب ان يكون في مستوى المسؤولية التي يتحملها وأن يولي مصالح الناس ما تستحقه من عنايه واهتمام. ذلك لان هذه القيم- في حد ذاتها- مواقف في الحياة والارتباط قوي فيها بين الكلمه والفعل، و هذا الارتباط هو الذي يجعل الكلمة خلاقة ويجعلها دائما عظيمة، قصة النبي يوسف عليه السلام مع امراة العزيز.

ليست القيم الروحيه في الاسلام مقابلة للمادة، ولا بعيدة عن الحياة اليومية، بل انها تستقر في النفس حتى تصبح لها طابعا، والى هذا المعنى تستطيع ان ترى توجيه الرسول صلى الله عليه وسلم لنا «دع ما يريبك الى مالا يريبك، فان الصدق طمانينه والكذب ريبة.» لابد اذا ان ترتبط هذه القيم بواقع الحياة، وإن يكون من الفرد والجماعة المعاناة والمكابدة حتى تصبح قوالب سلوكية واذا كان هناك هذا الارتباط بين القيم الروحية والحياة، فلنحاول معا ان نرى جوانب هذا الارتباط :
انها تحدد المستوى الاخلاقي في العمل الذي يقوم به الانسان في خدمة مجتمعه فهو مطالب ان يكون في مستوى المسؤولية التي يتحملها وأن يولي مصالح الناس ما تستحقه من عنايه واهتمام.
انها تدفع الانسان الى ان يعمل، ذلك لان هذه القيم- في حد ذاتها- مواقف في الحياة والارتباط قوي فيها بين الكلمه والفعل، و هذا الارتباط هو الذي يجعل الكلمة خلاقة ويجعلها دائما عظيمة، بل إن ربنا سبحانه وتعالى ينهانا عن التراخي في اداء العمل.
_ انها تحول بين الانسان و الانحراف، ونماذجها كثيرة في قصص الانبياء،
قصة النبي يوسف عليه السلام مع امراة العزيز.