لخّصلي

كان صراع خاجي وداخلي صراع الخارجي: عندما قام صابر علاقة غير شرعية مع كريمة انه فعل علي قتل زوجها حتي ترث كريمة ولكن بعد ذلك قتل كريمة وتخلص من هذه العلاقة نهائيا الداخلي: كان صابريريد الوصول الي ابيه بعد موت امه حتي يعترف بيه وحتي يصل الي نسبه ولكن لم يعرف الوصول الي ابيه وادي انه لم يصل الي الله لانه لم يوصل الي ابيه ويرمز ابيه الي الله انه دائما كان في صراع نفسي مع الخير التي تمثله الهام انه تساعده لوصول الي ابيه والشر الذي بينه وبين كريمة التي قامت علاقة غير شرعية معه وادت الي نهاية كريمة بالموت وصابر بالاعدام.اما الصراع في قنديل ام هاشم صراع خاجي وداخلي
الاحداث في الطريق هي رواية كتبها نجيب محفوظ عام 1964م الرواية تتناول قصة حياة "صابر الريحاني" ومشكلاته وحياته وكينونته وهويته " كينونة هي هي الهوية والهوية هي اسمه ونسبه وديانته وجنسيته".
صابر هو شاب يقع ضحية افعال امه التي كانت تعمل قوادة في مجال الفسق والرزيلة وامه ربت صابر علي الفسق والرزيلة وعرف صابر انه معتمد علي الغير بسبب ان امه كانت ترسم له طريق حياته وتبدا القصة بام صابر ان اجلها وقد حان وتعرف صابر قبل الموت عن ابيه الذي لا يعرف اسمه هو شخص ثري جدا وانه يعيش في القاهرة وامه تموت فيبدا رحلته البحث عن ابيه ويذهب من اسكندرية الي القاهرة ليبحث عن ولاده وبعد ما وصل الي القاهرة نزل في فندق صغير "البسيون" وتعرف علي "كريمة" امراة صاحب البسيون وبدات علاقة غير شرعية في نفس التوقيت وتعرف علي "الهام" صحفية وكانت تساعده للبحث عن ابيه ولكن انساق وراء "كريمة" وقتل زوجها حتي ترث كريمة امواله ويفشل في وجود ابيه ولم يسمع الي كلام الهام ثم يقتل كريمة وبعد ذلك يقبض البوليس علي صابر ويحكم عليه بالاعدام.
صراع خارجي بين الموروث الشعبي والعلم عندما سافر اسماعيل الي انجلترا لكي يدرس طب العيون وانه اخذ في سفره علم وثقافة والمروث الشعبي انه يريد تحويل الجهل الذي كان الناس عائشين فيه الي ان القنديل لا يشفي العيون صراع خاجي وداخلي
صراع خارجي بين الموروث الشعبي والعلم عندما سافر اسماعيل الي انجلترا لكي يدرس طب العيون وانه اخذ في سفره علم وثقافة والمروث الشعبي انه يريد تحويل الجهل الذي كان الناس عائشين فيه الي ان القنديل لا يشفي العيون
عنما ذهب اسماعيل الي المسجد انه كسر قنديل لانه جهل ولذلك تصارع مع اهالي الحي علي انه بركة ولا يشفي الناس ومع امه عندما كانت تفطر الي فاطمة بزيت القنديل في عيونها
صراع داخلي: انه يريد معرفه وفهم ذاته وهويته لانه سافر الي انجلترا لكي يدرس طب العيون وعاد الي القاهرة بثقافة مختلفة عن مصر وانه اصبح هجين بين الثقافة الشرقية و الغربية اما الاحداث في قنديل ام هاشم هي رؤاية قصيرة كتبها الكاتب "يحيي حقي" عام 1944م تدور حول علي شخصية اسماعيل تفتح القصة علي اسماعيل من عيلة ميسورة وتعيش في حي "السيدة زينب" ونجح في الثانوية العامة واخد البكلوريا من اوروبا وبالاخص الي انجلترا بسبب عدم حصولة علي مجموع الطب في مصر وتخصص في انجلترا في طب العيون وتعرف علي فتاه اوروبيه وعرفته علي الحياة في اوروبا والعادات والتقاليد وطرق جديدة في العلم الحديث وبعد كام سنة وانه عندما عاد الي مصر من انجلترا لم يعتبروه مصري لانه سافر الي انجلترا ويريد يطبق اساليب العلم والحديث من اوروبا انه يريد ان يعالج اهل وطنه وفتح عيادة لعالج العيون لكي يعالج اهله بطرق علمية حديثة ولاحظ اسماعيل ان العلاج لم يحسن المرضي لانه لاحظ يوم من الايام عندما عاد الي المنزل لقي ولدته تقطر في عيون "فاطمة" بنت عمه من زيت القنديل " القنديل" هي لمبة جاز بسبب الاضاءة ويقول اسماعيل علي تقطير انه الجهل وامه متسببة في حرق عيون فاطمة وادي ذلك من تاثير علي التقاليد والدين ونزل اسماعيل الي مسجد السيدة زينب وكسر القنديل والناس شاهدت ماذا فعل فتعصبت فضربوه والناس تقةل ماذا يفعل هذا المجنون وانه هكذا خرج عن الدين وكفر بالله ويسمي هذا "المورؤث الشعبي او الفولكلور"فاتي الشيخ الدرديري وتحدث معه وقال له انت اعقل الناس لانه يريد يفهم الناس الاساليب العلمية الحديثة وقال كيف تكسب الناس وفكر كام يوم في الذي قال له الشيخ الدرديري لانه يريد ان يكسب الناس مرة اخري انه اقنع الناس انه زيت بركة ومقدس وانه عمل علي وضع الدواء في قتديل ومن غير زيت وانه كان يشفي الناس التيمات في الطريق تبدا الافكار بالرحلة وهي جسدية ونفسة
جسدية: ان صابريذهب من اسكندرية الي القاهرة للبحث عن ابيه.
النفسية: الاختيار بين طريق الخير والشر ورحلة البحث عن الذات والهوية "ازاي"
الذات نتحدث في قسمين انه 1.لا يعرف ابيه وذلك لا يعرف نسبه ولا يعرف هويته.
2. صابر شخص لا يعرف شى عن الدين بسبب امه كانت تسير في طريق الرزيلة وعمل علاقة مع كريمة وجزء بان نفسه تريد الوصول الي الله التيمات في قنديل ام هاشم تبدا الافكار بالرحلة وهي جسدية ونفسة
جسدية: هي ان اسماعيل سافر من مصر الي انجلترا لطلب العلم وتخصص في طب العيون
النفسية: هي البحث عن الذات والهوية "مثال لفهم حكاية الهوية: انا سفرت الي انجلترا وعيشت هناك وبتكلم عربي وانجليزي ومحافظ علي الثقافة المصرية بس بتكلم انجليزي ومصري لما اروح مصر ميقولش عليك مصري ولما تروح انجلترا يسميك مهاجر فانت هجين بين المصري والانجليزي" تكملة الاجابة بتاعت النفسية ان اسماعيل عندما سافر تعرف علي بنت اوروبيه نقلت له العلم والعادات