لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (20%)

اللغة العربية هى لسان الوحي ولغة الرحمن في القرآن، أن يزعم أنه مواطن عربي بالادعاء الظاهر ولسانه الناطق يتكلم لغة محلية دارجة عامية، ممزوج بمصطلحات لغوية أجنبية ذات نزعة إمبريالية إرثية لاجتياح الذات العربية وحبسها في نطاقها حتى لا تتنمى وتلحق بالركب. لا ترمي إلى الغوص في قضايا اللغة كعلم لساني عربي بياني في علاقاتها مع باقي اللغات، ودور التشريع في حماية هذه اللغة التي اعتبرتها الدساتير العربية بأنها بأنها لغة رسمية للدولة. ولا يغيب على أحد دور اللغة في تشكيل الهوية عبر الأجيال المتعاقبة خاصة إذا كانت لغة قوية متماسكة أصلية كلغة الضاد، وبالعودة إلى تشخيص الوضع الانتهاكي للغة العربية في المنطقة العربية، أو بإقحام الكلمات الأجنبية الغربية وحقنها في الجسد اللغوي للعربية دون قيمة أو إضافة، أو في المحيط الاجتماعي العام، إن الأمة التي تتعلم كلها بلغة غير لغتها لا يمكن أن تفكر إلا بفكر أجنبي عنها، فإذا ما قطع صلته ما بين هويته التي تربطه بأجداده وتراثهم وبين حاضره فقد ذاته، وقطع علاقته وصلته بالماضي. والحقيقة أن الكلام عن مزانا اللغة العربية، في الوقت الذي يلهث فيه مثقو العربية وراء اللغات الأخرى محاولين أو يغترفوا منها متفاخرين بكلمات يتلفظون بها أثناء حديثهم من لغات أخرى، وتغنوا بالكلمات الإفرنجية الدخلية على اللغة. وجهلا منهم عن البحث في قواميس اللغة العربية؛ ليعرفوا أن كل ما حدث من ثورة تقدمية في الغرب ليست إلا نتاج ما قاموا بترجمته في عصر النهضة الأوروبية عن اللغة العربية، فلغتنا العربية من أغنى اللغات كلمًا، واللغة العربية من اللغات السامية المتجذرة في التاريخ الإنساني، ونجعلها لغة معاصرة بكل المقاييس، وإذا كانت هذه هى لغتنا العربية بما فيها من سحر بيان وبليغ لسان وفصيح كلام، فما هو مستقبل اللغة العربية في عصر العولمة والإنترنت وثورة المعلومات؟ وما هو مكان لغة الضاد في الخريطة اللغوية العالمية، ودراسة قوية من علماء الاجتماع واللغة، ونغذي قلوبنا بسحر بيانها، وهم يمزجون كلامهم العربي بالأسماء والمصطلحات الغربية، ويمزجونها بكلمات غريبة عن اللغة العربية،


النص الأصلي

اللغة العربية هى لسان الوحي ولغة الرحمن في القرآن، إنها بلا ريب ستظل لغة الزمان والمكان، فلا يضرها حقد الحاقدين، ولاينقص من رفعتها ريب المرتابين، ولا يشينها كيد الكائدين، فهى قبل أن تكون وسيلة للاتصال و التواصل، كانت ولا تزال هوية اجتماعية حضارية مرتبطة بماضي الإنسان وحاضره و مستقبله، ولذلك سميت الحضارة العربية الإسلامية في قضايا اللسانيات بحضارة الكلمة.
فلا يليق بالفرد داخل الدولة التي توصف بالعربية، أن يزعم أنه مواطن عربي بالادعاء الظاهر ولسانه الناطق يتكلم لغة محلية دارجة عامية، مفصولة عن الهوية العربية المشتركة، ولا آفاق لها داخل مختلف مناحي الحياة الإدارية والعلمية والوظائفية للدولة، أو أن يتلفظ بلسان عامي تداولي مشوه، ممزوج بمصطلحات لغوية أجنبية ذات نزعة إمبريالية إرثية لاجتياح الذات العربية وحبسها في نطاقها حتى لا تتنمى وتلحق بالركب.
أكد جل العلماء اللغة واللسانيات المرموقين في أكثر من مناسبة بأن المجتمعات بمختلف سياقاتها ومرجعياتها إما أن تنحط بهجر لغتها الأم وإضعافها، أو تتقدم بتطوير لغاتها والاهتمام بها.
ومن ثم فإن المشكلة البحثية في هذا العرض، لا ترمي إلى الغوص في قضايا اللغة كعلم لساني عربي بياني في علاقاتها مع باقي اللغات، أو في تعداد الخصائص اللغوية والنحوية الفريدة للغة العربية السامية، وإنما تتمحور أساسًا في تحديد توصيف واقعي لطبيعة الحالة العلائقية بين اللغة والهوية، ودور التشريع في حماية هذه اللغة التي اعتبرتها الدساتير العربية بأنها بأنها لغة رسمية للدولة.
ولا يغيب على أحد دور اللغة في تشكيل الهوية عبر الأجيال المتعاقبة خاصة إذا كانت لغة قوية متماسكة أصلية كلغة الضاد، بل أكثر من ذلك، فقد أكد جل علماء واللسانيات المرموقين في أكثر من مناسبة بأن المجتمعات بمختلف سياقاتها ومرجعياتها إما أن تنحط بهجر لغتها الأم وإضعافها، أو تتقدم بتطوير لغاتها والاهتمام بها.
فقضية ألسنة اللغة العربية والاهتمام بها وفق منظور استراتيجي علمي علمي متعدد الرؤي فرض واجب على دولة العروبة، لأن فهم الكتاب والسنة فرض واجب، وما لا يفهم إلا بفهم اللغة ففهم اللغة فرض واجب، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، ومن واجب الدولة الشارعة لما لها من سلطة ووصاية تحت طائلة المسؤولية أن تسعى إلى حماية اللغة العربية قانونا وفكرا دون أي تلبيس أو تمييز في ظل مجتمع طبقي توتري غير متجانس.
وبالعودة إلى تشخيص الوضع الانتهاكي للغة العربية في المنطقة العربية، نجد أن أشرس المهددات المتزايدة لهذه اللغة المعرفية هى تلك التي تأتي من قبل ثلة من الساسة المنتمين للوطن عضويا والمنفصلين عنه لغويا، والذين يملكون سلطة القرار أو يحيطون به سمعا وبصرا وأثرا، حيث لا يريدون لهذه اللغة أن تشيع وتنمو داخل مختلف أنساق المجتمع كأنهم مزدوجي الهوية والانتماء، إذ أصبحا اليوم نشهد حالة من الردة اللغوية لدى شرائح اجتماعية في عالمنا العربي كما هو الحال في الوسط الاجتماعي المغربي والدول المجاورة، سواء بالاستخدام غير المبرر للعاميات والرطانات في مواضيع لا يصلح لها إلا العربية الفصحى، أو بإقحام الكلمات الأجنبية الغربية وحقنها في الجسد اللغوي للعربية دون قيمة أو إضافة، إذ أصبحنا حقيقة أمام غزو اللغة المهيمنة، سواء في نطاق التواصل الإداري المكبوت والملفوظ، أو في المحيط الاجتماعي العام، الأمر الذي يودي إلى إقبار قاموس اللغة العربية في جانبه الإيديولوجي والسوسيولوجي ليحول دون مواكبة التطور الحتمي للشعوب التي يقال عنها أنها أمة إقرأ بلسان عربي مختار.
إن الأمة التي تتعلم كلها بلغة غير لغتها لا يمكن أن تفكر إلا بفكر أجنبي عنها، فالعلم إذا أخدته بلغتك أخذته، وإذا أخذته بلغة غيرك أخذك، وللغة لا تقوى إلا بقوة أهلها ولا تضعف إلا بضعفهم.
اللغة هى الهوية التي يجب الحفاظ عليها، والتي للإنسان أن يفخر ويتفاخر بها، وإلا أصبح غير معروف الهوية ومجهولها، وفقد ثقافته وتاريخه، وتراثه الذي توارثه عن أجداده بعد أن قطعوا شوطًا من الحضارة يجب أن يبني عليه، فإذا ما قطع صلته ما بين هويته التي تربطه بأجداده وتراثهم وبين حاضره فقد ذاته، وقطع علاقته وصلته بالماضي. ومن ثم سيحاول البدء مثلما فعل أجداده من جديد، ومن ثم يفقد خبرة السنين الطويلة التي عاشوها، وتمرسوها من خلال تجاربهم الذاتية.
والحقيقة أن الكلام عن مزانا اللغة العربية، وفضلها على سائر اللغات، قد سئمه ومله القرأ من كثرة ما كتب فيه، سواء من الأصدقاء أو من كتابنا الأفاضل وأساتذتنا الكرام تاركين أهم ما في المشكلة، ألا وهو الحلول للتغلب على ذلك الضعف والوهن الذي ألم باللغة العربية في ديارها، في الوقت الذي يلهث فيه مثقو العربية وراء اللغات الأخرى محاولين أو يغترفوا منها متفاخرين بكلمات يتلفظون بها أثناء حديثهم من لغات أخرى، مُعللين ذلك بعجز اللغة العربية عن مسايرة المصطلحات العلمية والحضارية الحديثة.
ويكفينا فخرًا أنه ما أشرفت شمس القرون الوسطى على الانتهاء حتى ظهرت في أوروبا شعوب أخذت على عاتقها دفع عجلة الحضارة الإنسانية قدمًا، مستقيدون من تجارب العرب المسلمين، في الوقت الذي أخذ فيه العرب يتنكرون لتاريخهم الماضي، ويستطيبون العيش تحت مظلة الأمجاد من دون أن يضيعوا إليها جديد، ومن دون أن ينظروا إلى موقعهم من الخريطة الحضارية في الوقت الحاضر، ولا توقفهم الحضاري أمام التغني بالماضي، ووقفوا دون أن يستفيدوا من تجارب الماضي لينيروا حاضرهم ويستشرفوا آفاق مستقبلهم وضيعنا اللغة العربية، التي استوعبت كافة العلوم التي ترجمت عن اليونانية والسريانية والفارسية والرومانية، ولم يقل العرب وقتها إن اللغة عاجزة عن استيعاب مثل هذه المصطلحات، وتغنوا بالكلمات الإفرنجية الدخلية على اللغة.
إن ما يحدث ليس إلا فقرا من مثقفين، وجهلا منهم عن البحث في قواميس اللغة العربية؛ليعرفوا أن كل ما حدث من ثورة تقدمية في الغرب ليست إلا نتاج ما قاموا بترجمته في عصر النهضة الأوروبية عن اللغة العربية، ذلك أن القبائل الجرمانية الهمجية، التي انحدرت من شمال أوروبا استفادت من الوجود الإسلامي في أوروبا عبر القسطنطينية وجزيرة صقلية وقبرص والأندلس.
إننا إذا أردنا الحفاظ على هويتنا وحضارتنا وثقافتنا العربية؛ فما علينا إلا العودة إلى اللغة العربية الصحيحة، الخالية من الكلمات الداخيلة، الناتجة عن الغزو الثقافي الغربي لنا عبر وسائل الإعلام؛ لتكون لنا وقفه نحافظ من خلالها على هويتنا التي طمست، وعلى تاريخنا الذي نسي، وعلى واقعنا وحاضرنا الذي نتجاهله، إنها صحية لعلها تجد صداها.
قال تعالى في كتابه الحكيم:. لقد حملت اللغة العربية الإسلام ومفاهيمه وأفكاره ونظمه وقيمه وأخلاقه، كما أصبحت لغة الدين والثقافة والعلم والحضارة والمعرفة والحكم والسياسة وقواعد ونظم السلوك والأخلاق والمنطق.فلغتنا العربية من أغنى اللغات كلمًا، وأعرقها قدمًا، وأرحبها لكل ما يقع تحت الحس، أو يجول في الخاطر من تصوير خيال وسن قوانين وتحقيق علوم، عبر بها البدوي عن كل ما يحيط به، وأسعفته بالعبارات والألفاظ فوصف بيئته وصفاً دقيقاً، وصورها تصويرا ناطقا، واستوعبت العلوم النترجمة عن الفارسية واليونانية وغيرها.
واللغة وعاء الفكر، ومرآة الحضارة الإنسانية، التي تنعكس عليها مفاهيم التخاطب بين البشر، ووسيلة للتواصل السهل، وعليه اهتم بها الإنسان وطور آلياتها لتصبح قادرة على احتواء كل جديد، واللغة العربية من اللغات السامية المتجذرة في التاريخ الإنساني، شرفها الله تعالى بنزول كلامه المقدس بها، فحسبها فخراً أنها لغة القرآن الكريم، الدستور السماوي، الذي حوى كل أمور الدنيا والآخرة، وهى لغة أهل الجنة.
هذا التشريف العظيم لهذه اللغة يستوجب منها نحن -العرب- أن نحافظ عليها ونقويها، ونجعلها لغة معاصرة بكل المقاييس، وأول ما ينبغي علينا فعله، إتقان قواعدها . فرغم
لم تفرض على البلاد المفتوحة،واستطاعت اللغة الطامحة أن تهضم كل ما وقع أمامها من أنواع العلوم والحضارات، وأن تجد لها المسميات والوصف الدقيق.
وإذا كانت هذه هى لغتنا العربية بما فيها من سحر بيان وبليغ لسان وفصيح كلام، تأثر بها القوم من غير أهلها فنسوا لغتهم وعكفوا على العربية يدرسون ما فيها من جمال، ويباهون بتقوقهم فيها، فما هو مستقبل اللغة العربية في عصر العولمة والإنترنت وثورة المعلومات؟ وما هو مكان لغة الضاد في الخريطة اللغوية العالمية، وفي الأوساط العلمية والفكرية العالمية؟ وما هو موقعها ومكانتها في عقر دارها وبين أهلها وذويها؟
وما هى مكانتها ودورها في وسائل الإعلام المختلفة وفي المنتجات الفكرية والأدبية الإبداعية؟وهل استعمال اللهجات العامية الدارجة أصبح شرط النجاح في التواصل مع الجمهور؟ أسئلة عديدة تحتاج منا لوقفة تأمل وتدبر، ودراسة قوية من علماء الاجتماع واللغة، لأنها تثير قضية جوهرية في أيامنا هذه وهي مكانة اللغة العربية في ضمير الأمة، وفي وسائل الإعلام، وفي حياة المواطن ووجدانه وتفكيره.
إن اللغة تشكل أهم مظاهر الهوية، ومن يفقد لغته فإنه يفقد هويته، اللغة العربية ما زالت في أوج ازدهارها على الرغم مما عانى منه العرب في تاريخهم الطويل، فقد أثبتت قدرتها وظلت أداة التواصل بين كل الناطقين بها لتعبر عن قدرتهم على النهوض بالحضارة العربية من جديد، ونحن سدنة القرآن الكريم، وحفظة حديث سيد الأنام-صلى الله عليه وسلم -، أجدر بنا أن نتغنى بفصيح ألفاظها، ونغذي قلوبنا بسحر بيانها، ونعتز بها، فهي لغة القرآن الكريم، ومعين الثقافة الإسلامية، والآداب العربية، ولكننا رأينا مظاهر الهزيمة في مثقفين عرب ويتفاخرون بإجادة اللغات الأجنبية، وحمل الشهادات الدراسية من الخارج، وهم يمزجون كلامهم العربي بالأسماء والمصطلحات الغربية، كأنهم يظهرون أكثر علمًا وتقدماً، وبتبرأون من لغتنا، ومظاهر الخطر كثيرة، فاللغة العربية دخلها العديد من الكلمات الأجنبية، والخطر في مدارسنا أشد فكثير من المتخصصين لا يجيدونها ويتخاطبون مع الطلاب بالعامية، فتتذبذب الفصحى مما يجعلها ركيكة، ومن المؤسف الأشد أن معظم العاملين في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة يكثرون من اللحن في أحاديثهم، ويمزجونها بكلمات غريبة عن اللغة العربية، كنوع من التفاخر والتباهي، والطامة الكبرى هى استخدام كثير من القنوات الفضائية للهجاتها المحلية، الأمر الذي يزيد من ضعف لغة الضاد، إنها لكارثة كبرى، تفقدنا الثقة بالنفس، وتفقدنا هويتنا العربية الإسلامية


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

An ancient way ...

An ancient way of life in danger 1 In today's globalized world, you may be surprised to learn that...

الكلاسيكية الجد...

الكلاسيكية الجديدة هي حركة فنية أوروبية وفترة أسلوبية. يتم تمثيل الكلاسيكية الجديدة في فرنسا من قبل ...

Every country h...

Every country has a past that seems to be embraced within their contemporary character, projected on...

Passive solar e...

Passive solar energy offers several advantages: 1. Renewable and Sustainable: Passive solar energy ...

مقدمة ضغوط العم...

مقدمة ضغوط العمل هي الضغوط التي تولدها بيئة العمل، والتي تعتمد عادة على طبيعة العمل والمكان والزمان،...

3. المحاسبة الق...

3. المحاسبة القضائية 3/1- الخلفية التاريخية المحاسبة القضائية يعتبر مجال المحاسبة القضائية مجالا م...

Literary stylis...

Literary stylistics Linguistic analysis, in other words, can describe and analyse the language of a ...

ومع ابتداء النص...

ومع ابتداء النصف الثاني من القرن الهجري الثاني، بدأ الاتجاه العلمي والتصنيفي بنحو نحو التأليف، وذلك ...

في حديقتي شجرتا...

في حديقتي شجرتا سوفوراً، خارج نوافذ غرفة مكتبي تماماً، عندما يزورني أصدقائي، أثناء الصيف، نجلس ونتحد...

مشكلة العنف الأ...

مشكلة العنف الأسري تتطلب تعاونًا جادًا وجهودًا مشتركة للتغلب عليها. يشمل هذا أشكالًا مختلفة من العنف...

بعيدًا عن الماد...

بعيدًا عن المادية المتوحشة للقرنين التاسع عشر والعشرين، تلك التي بلغت ذروتها في زمن الحرب العالمية ا...

How to use symb...

How to use symbols Symbols must be ... clear and unambiguous quick and simple to draw prepared i...