لخّصلي

العدائين على السرج الذين كانوا يراقبونها بعيون مشتاقة.
كان جوناثان موجودًا دائمًا لطلابه. متنمر-
وبدلاً من ذلك، تم تعليمهم من خلال تمهيد الطريق والعطاء.
كان بلطجية السليخان يجتمعون ويتوقفون دون أن ينتبهوا.
يطيرون في الهواء مع طلابهم وفي أحضان §e-
في هذا، في الغيوم، كان المطر يتطاير في عاصفة. هذا
كان يُنظر إلى هذه الرحلات على أنها رياضة.
كانوا يشترون خشب جوناثان. للأفكار الغريبة التي تأتي
الوصول، كانت هناك أفكار أنهم فهموا.
وفي الوقت المناسب، بالقرب من مجموعة التلاميذ حول يونان-
هان، ظهرت أيضًا مجموعة من المخادعين الآخرين. هذه في
كانوا يستمعون إلى الكلمات لساعات في الليل ومتى
الشرق، كانوا يركضون. لم يريدوا أن ينظر إليهم أحد
القفز
كان ذلك بعد شهر من عودتهم. باسم تيرينس
لويل، مقامر، أصيب بلعنة الجهل بالمحظورات.
فعل وتم رفضه من على الرف، تم قطعه. وبهذه الطريقة فهو
أصبح طالب جوناثان البالغ من العمر ثماني سنوات.
في الليلة التالية، اختفى مهرج كيرك ماينارد أيضًا من الرف
كان يركض على الرمال، ويسحب الجناح الأيسر خلفه.
ففعل ووقع على الارض عند قدمي يوناثان.
بصوت شخص على وشك الموت، وببرجر
قال "ساعدني! أنا أكثر من أي شيء في هذا العالم-"
اريد أن أطير."
"لا، كن كل شيء لي." قال جوناثان. "من أرضك
توقف ودعنا نبدأ الآن."
"لكنك لا تفهمين... أجنحتي... لا تستطيع الطيران-"
من يجب أن أتحرك؟"
"اللعنة على ماينارد، لديك الحرية في أن تكون على طبيعتك
يكون لا أحد يستطيع أن يأخذ هذا منك. هذا القانون
أكبر نكتة."
"هل تريد أن تخبرني عن رحلتي؟"
"أقول أنك حر." جوكر كيرك ماينارد، أجنحته بسهولة-
فتحه بسرعة واختفى في حضن الليل.
الشعاب المرجانية التي يبلغ ارتفاعها مائة وثمانين
ميترو في حالة تأهب.
"أستطيع أن أطير! انظر! أستطيع أن أطير مرة أخرى!..."
وفي الفجر، عند باب حلقة التلاميذ، ذهب نحو ألف-
الذي نظر إلى ماينارد بعيون فضولية. إيدي من يالي
ولا يهم إذا رأى أي شخص ذلك أم لا. كل آذانهم
أعطوها لجوناثان، أرادوا أن يفهموا ما قالته.
كان جوناثان يتحدث عن أشياء بسيطة جدًا. "من مزحة
الطيران حق طبيعي. الحرية هي أيضا جزء من الوجود.
العادات والمعتقدات الفارغة والأشياء التي تقلل من الحرية.
باختصار، على المرء أن يرميها بعيدًا."
صوت من داخل القرية: "هذا شيء يفتقر إلى الحرية
حتى لو كان قانون المرجع..
امرأة؟"
أجاب يوناثان. "هناك قانون واحد حقيقي، وهو
ولا توجد قوانين أخرى تشكل الحرية."
وسمع صوت آخر من البرج. "كيف عنا؟
ربما يمكننا أن نطير مثلك. أنت طائر مفضل. انت مع-
الوافدون الخاصون، مزينون بالقوى المقدسة.
أنت أعلى بكثير من الطيور الأخرى"
"انظر إلى فليتشر! لويل! تشارلز رولاند!
جودي لي! هل هذه أيضًا طيور مفضلة؟ ليس من
لا أنا ولا أنت لدينا أي شيء أكثر لهم. واحد يكفي
لديهم فرق، يشعرون بأنفسهم، ويفهمون أين هم
زرع نفسك وبدأوا يعيشون بهذه الطريقة." باستثناء فليتشر، قال جميع الطلاب كيف حدث ذلك
وحتى الآن لم نشهد هذا الاختلاف. نظرا لوعي
تحركت الألوان بتوتر في مكانها.
كان جيرمول ينمو يوما بعد يوم. بعضهم؛ ل
التعلم، وبعضها لزيادة، وبعض ل
وانضم إليهم طيور الذين يعملون.
فليتشر، بعد يوم واحد من العمل بسرعة عالية، من جوناثان
قال: "في الحكم يقال لك أين، إذا
وليس هو ابن القلابز الأعظم؛ يا له من مهرج
لقد عاش قبل ألف عام."
جاء شخص ما إلى جوناثان وقال: "يا إلهي، نهاية خاطئة
لفهم إما يسمونك إلهًا أو شيطانًا.
فليتشر ما رأيك؟ هل نحن حقا متقدمون على الزمن؟
هل أنت هناك؟"
وبعد صمت طويل أجاب فليتشر. "هذا فاي-
رين، من أولئك الذين أرادوا استكشاف هذا النوع من الطيران،
كانت موجودة دائما. ولا علاقة له بتطور الزمن
لا يوجد ربما نحن على باب العادة. عادة نحن
العديد من المحتالين يطيرون لمسافات أبعد."
قال جوناثان: "هذه فكرة". إعادة مختصرة
انتهى وقال: "هذه الفكرة ليست جيدة مثل فكرتنا
إنه وقت سيء للعيش فيه."
وبعد اسبوع حصلت حادثة. فليتشر من مجموعة
كان السجناء الجدد يتحدثون عن مسار الرحلة عالي السرعةوبسرعة الشهاب ألفين وخمسين مترا
وأشار بحدة. كان عشر بوصات فوق السرج
خرجت من القمة، وجاء إليها ثور صغير ومنه
صرخ الخوف "الأم!" خدعة فليتشر، ل
ومن لم يضرب البقرة في وقت قصير فهو واحد من كل عشرة تقريباً
قام بانعطاف حاد على الجانب الأيسر. ش بسرعة
مائتي ميل في الساعة إلى الصخور، الصخور الشديدة الانحدار
ذهب للأبد...
قلت إن الصخرة باب كبير لذلك
كان العالم مختلفًا جدًا. يحيط بهذا الخوف، مفتوح-
لقد اعتنى بنفسه. ومعها إلى سماء عالية جداً
لقد كان غريبًا وغريبًا. مع الأسف والخوف والحزن،
مع النسيان والتذكر والأسف الشديد..
وعلى الفور سمع صوتًا، صوتًا غير متناسب
تذكر جوناثان ليفينغستون.
"فليتشر، لدينا قاعدة واحدة. وهي الالتزام
الأشياء التي تحدنا. بصبر وحذر وحذر
قادم. قبل أن نقوم بتطوير البرامج، لا يمكننا ذلك
يطير بين الصخور."
"جوناثان..."
أجاب جوناثان ببطء.
أقوى..."
"ماذا تفعل هنا بحق الجحيم؟ الصخرة... أنا... أليس كذلك-
انا كنت...؟"
"حسنًا، عزيزي فليتش. فكر في الأمر. أين أنت معي
أنت لست ميتا. عن الحدث الذي تعيشه-
لقد حدث خطأ في ذاكرتك. تقرر هنا وهناك
انها لك في هذه المرحلة يمكنك أن تكون أينما تريد-
وتعلم لأن هذا المكان، من المكان الذي غادرت فيه-
هو أكثر تقدما بكثير. يمكنك العودة أينما تريد.
من فضلك واصل عملك معهم، لقد جعلتهم سعداء جدًا بهذا الحدث.
"أريد العودة إلى الحكم أنا مع طلابي
لقد بدأ للتو العمل".
"حسنًا جدًا يا فليتشر. تذكر أن جسدك ليس كذلك
إنها مختلفة عن فكرتك."
أومأ فليتشر برأسه ونشر جناحيه.
وعندما فتح عينيه وجد نفسه على الرف في منتصف السرير.
رأى تجمعت في الفخذ. بخطوة سقطت الفتاة على الرف.
"حيا! ما كان ميتا، يعيش!"
"صرصور أكبر بأطراف جناحيه
(أعطى الضباب و) أعطاه حياة!"
"لا! إنه يرتدي ذلك! إنه شيطان! هي-
تان! لقد جاء لنشر الكلمة!"
الصراخ "الشيطان!" في رف القلقيباز
هبت الرياح العاصفة. جيرمولا أربعة آلاف ققلبباز من
كانت الأحداث مخيفة. السندات المقسمة مع عيون مشرقة،
اندفعوا إلى الأمام بأسلحة نووية مدببة.
سأل جوناثان: "دعنا نبتعد من هنا يا فليتشر".
ماذا تقول؟"
"لذلك أنا لا أقول لا لذلك!" ألف دفعة واحدة
ذهب ميتروي لذلك. الآلاف من الأسلحة النووية الحادة، في الفراغ-
وفي ذلك يعملون عن طريق صنع خطوط من الطين.
سأل جوناثان مندهشًا: "لماذا يعمل معظم الناس في العالم؟
هل من الصعب الإيمان بحرية الطائر؟ مع بعض
الجهد والعمل سوف يجدون حريتهم. لماذا نحن
هل تواجهين وقتًا عصيبًا؟" فوجئت فليتشر بهذه البيئة الجديدة،
كان في "ماذا فعلت؟ كيف وصلنا إلى هنا؟"
"ألم تقل، أريد أن أنظر خارج الرف؟"
هل اذهب؟"
"نعم، ولكن كيف..."
"كما هو الحال دائمًا فليتشر، مفيد..."
في اليوم التالي، كان الحكم قد نسي التهاب البنج الخاص به. بالعكس
ولم ينس فليتشر. "جوناثان، هل تتذكر الأشياء؟"
من أين حصلت على المساعدة والحب والمساعدة على العودة؟
قالوا."
"بالطبع."
"في الواقع، أنا لا أفهم كيف يمكنك الابتعاد عن ذلك
الشخص الذي أراد قتلك منذ خطوة واحدة فقط، يا حب-
من."
"أوه، فليتش ليس هو الشخص الذي يحبه. بالطبع هو كذلك
الشر والشر لا يحبان. أين يجب أن تكون، داخل القاق-
في الفستان، ابحث عن الجمال الحقيقي. وداخل كل منهما
إذا وجدت شيئًا خاطئًا، أخرجه وافعله أولاً. حب-
ليس حقيقيًا. بمجرد تذوقه، لقد ذهبت
اتركه. أتذكر طائرًا، طائرًا شابًا ومجنونًا-
من. كان اسمها فليتشر ليند. تم قطعه حديثًا و
كان على استعداد للقتال حتى الموت مع صديقه. في ال
وعلى الجانب الآخر، على صخور الجحيم البعيدة التي تفتح الجرة-
فكرت. لذلك فهو يصنع جنته هنا والمرجع لي
إنه يسحب قدميه."
التفت فليتشر إلى تلميذه، ونظرة خائفة على وجهه.
أنا؟... تنهد؟... ماذا تريد أن تقول؟... أنا؟
هل كنت؟... أنت المتعلم هنا. لا يمكنك المغادرة والذهاب." "هل تعتقد أنني لا أستطيع المغادرة؟ ربما فليتشي هناك طرق أخرى ورفوف أخرى تناسب الطلاب. لا
لذا؟"
"هل أنا جون؟ أنا مهرج عادي. أنت كذلك. جو-
أمسك ناثان الرجل." الابن الأكبر ل
لا أليس كذلك؟" حول أفكاره نحو البحر.
"لم يعد لدي المزيد من حبك. وبحلول نهاية اليوم، أنت
بدأت أرى كاريزما فليتشر الحقيقية التي لا لبس فيها.
إنه معلمك. عليك أن تفهمه وتعيشه."
وبعد فترة قصيرة، ارتفع جسد جوناثان في الهواء
"لا تدعني أُعترف بي كإله. لا تدعني أذهب إلى أي مكان
نرجو أن ينتشر اسمي في جميع أنحاء العالم. انت وعدت
أعطني فليتش؟ أنا مجنون. أين... أنا أطير
انا يعجبني. كان ضوءه منخفضًا، وكان على وشك أن يتلاشى.
"جوناثان!"
"فليتشر، سيدي! لا تصدق ما تراه، وإلا..."
علبك، تلك المحدودة. انظر بحذر. عمل
حيث يمكنك الوصول إلى ذاكرة التعلم. هذا هو كيف نفعل ذلك-
اطفئ الضوء."
واختفى شبح يوناثان واختفى، وبعد فترة بدأ شبح يوناثان يصعد في السماء.
تم اتخاذ القرار. وهناك، وجهاً لوجه مع مجموعة من
جاء الأولاد الذين يريدون أن يتعلموا. بصوت حزين-
gin: "قبل أن تبدأ، يجب أن تعرف جيدًا-
كن حيث..." قال.
صورة وصورة ققلبباز أكبر. دعونا نعود إليها
جسدك... من طرف جناح إلى طرف جناح آخر، كله
جسدك ليس أكثر من مهنتك."
اللاعبون الشباب مندهشون وفضوليون بشأن الجانب الآخر.
رين "هذه الأملاح لا تبدو وكأنها سجلات يمكن التخلص منها. كم هو سيء-"
يكون." لقد فكروا بهذه الطريقة.
أمسك فليتشر بالشخص ونظر إليهما بعينين متفحصتين
وقال "حسنًا جدًا، فلنبدأ بالطيران." مع هذا
أدركت أن صديقتها جوناثان كانت أمامها.
إنه يسقط وهو ليس مقدسا.
أليس لديك أي حدود جوناثان؟ ليس اليوم الذي أكون فيه كذلك
اقترب مثلك. عندما اراك،
سأريكم بعض تقنيات الطيران أولاً.
وكان يتصارع مع طلابه. ملخص-
وحيثما ذهب كان يراه بالرؤية الصادقة. قلبها مليئ بالحب
كان "لا تهتم يا جوناثان" قال وهمس.
بدأت مسابقة التعلم.
النهاية