اعجبني اختيار موقع الحملة من الفندق مع خدماتها ووجباتها، اجتهاد الحملة في ارضاء الحجاج المشاركين واستخدام اللافتات بعدد معقول باسم الحملة في التجمع لاداء مناسك الحج من دخول وخروج.
اعجبني جداً الاداري/ محمد السالمي في اختيار الوقت والمكان المناسب والطريقة المناسبة لتجنب الزحام.
اعجبني جداً المفتي الشيخ/ عبدالله العبدالجبار في تعاونه مع الحجاج وشرحه ورده على استفسارات الحجاج، وقوله للحق من الناحية الشرعية وعدم تأثره برأي مدير واداري الحملة من قرارات في تخفيف وتسقيط بعض واجبات مناسك الحج خاصة على النساء لمصلحة الحملة والتخفيف على مسئولياتها.

لم يعجبني في اختيارهم في شركة الطيران السعودي حيث عانينا منها خاصة في القدوم للدوحة من ضياع بعض الشنط وعدم وصول مياه زمزم التي تم شرائها من مطار جدة.
لم يعجبني مواصلات الحملة خاصة في دخول الحرم حيث عند ايقاف الامن الدخول للحرم او منع الحمله للدخول لعدم توفر التصريح تقف حافلة الحملة، ونستمر بالمشي مسافات طويلة واكمال المشوار في باصات الحكومة وارهاق الحاج، وعدم ايجاد حلول جذرية مناسبة اخرى لوصول الحاج الى الحرم. وبعد ذلك ايضا يصدرون امر بالحاج بعد انهاء الطواف والسعي او انهاء العمرة باخذ سيارة اجرة وعلى حساب الحاج. وايضا قد تعطل احد الباصات من اصل اثنين وقررت اعضاء الادارة في ذهاب النساء فقط من غير محرمهم لاداء الطواف بالحرم وتم تحليل ذلك دون استشارة مفتي الحملة وقد طلبنا استفتاء من المفتي ولكن يريدون التعجل والذهاب وعدم اهتمامهم في طلبنا هذا، وهنا استخدموا الحجاج سيارات الاجرة للذهاب مع نسائهم وخاصة الرجوع للفندق بعد انهاء الطواف لعدم ثقة الحجاج بالحملة في توفير سبل الراحة للحاج في المواصلات وهنا يكون على الحاج زيادة بالمصاريف حيث تم بالسابق دفع رسوم الحملة بالكامل وبذلك يتم هنا ايضا زيادة عليه دفع التكاليف لسيارات الاجرة عند الرجوع من الحرم الى الفندق لاداء الطواف وهي 3 مرات في القدوم، الافاضة والوداع حيث تصل مجموع تكاليفها بالالاف لاننا في موسم ايام الحج والعيد والزحام.
لم يعجبني قرارت الحملة في منع النساء جميعا للذهاب في رمي الجمرات في يوم التشريق الثاني بحجة صعوبة الامر حيث ان الصعوبة كانت فقط لكبار السن وان هناك غيرهم من النساء قادرين وايضا تعتبر هذه حجتهم الاولى وهي حجة الاسلام والمفتي رفض ذلك لان ربما يكون في الامر سعة ويستطيعون النساء الذين هم مع محارمهم تأدية الواجب بغض النظر عن كبار السن.
لم يعجبني قرار مدير وادارة الحملة حيث يخلون المسئولية على محارم النساء ان ذهبوا في اليوم الثاني من التشريق، حيث سيتم عدم توفير العمال لهم لجر عربات النساء وقولهم ان المحرم هو المسؤول عن المخاطر وعن ذويه وهو الذي يتكفل في جر العربات لنسائهم.
لم يعجبني ترتيب الشناط حيث احد الاخوة قد ضاعت منه احد الشنط لمدة يومين وذهابها لاحد الحملات الاخرى، وايضا عند الخروج من الفندق للذهاب الى المطار لم يتم التنسيق او الاتصال بالغرف او الجوال او ذكر مخطط جمع الشنط على الواتس اب لاخذ الشنط من الغرفة والاستقبال لايرد على الاتصالات لحمل الشناط واضطرينا هنا لسحبها بنفسنا حيث عند الوصول وجدنا انا مجموعة كبيرة من الشناط قد تم جمعها ونحن لانعلم وهنا تحتاج الى تفسيرات في ذلك، ولم يذكر شيء في هذا الموضوع في الواتس اب او بالاتصال على اقل تقدير.
لم يعجبني عدم توفير كتيب فيه شرح العمرة مع ادعيتها فقط الموجود الحج ومناسكه.
لم يعجبني قرار السائق من غير علم ادارة الحملة بالذهاب مع حافلته للكراج لعمل الصيانه من اصل حافلتان وتوفر فقط حافلة واحدة والحملة قد اكدوا لنا الجدول من وقت وتاريخ لاداء طواف الوداع.
لم يعجبني كثيراً تخبط المواعيد للحملة حيث يحددون التاريخ والوقت وعند التزامنا بالامر والذهاب في الوقت المحدد يتم التغيير والتأخير اكثر من ساعتين وقد حدث هذا مرارا وتكرارا وهذا يحتاج ايضا الى تفسيرات.