لخّصلي

أوَه الفرق بين القياس والاَتهاد: أمها القيهاس فههو: حمهل معلهوم علهى معلهوم في إثبهات حكهم لأمها أو نفيهه عنهمها همهر جهامع بينهمها مهن إثبهات حكهم أو صهفة لأمها أو نفيهمها عنهمها، حمل فرع على أصل في حكم امع بينهما. أن القياس لا يتحقق إلا بائتماله على أربعة أركان وههي: ايصهل والفهرع والحكهم والعلهة، أمها الاجتههاد فقهد يتحقهق بهدون بينمها أن الاجتههاد يقهع في مهورد الهنأ وفي ه ه، فالاجتههاد قهد يوجهد مهع الهنأ، كالاجتههاد في ديهد المعهنى المهراد مهن الهنأ في قولهه : - صهلى الله عليهه وسهلم فننه يحتمل معنيين أحدظا لا صلاة صحيحة إلا بفا ة الكتاب، والمعهنى الثهام لا صهلاة كاملهة إلا بفا هة ودور المجتهد الوصول إلى المعنى الصحيح منها. إذ إن الاجتهاد أعم من القياس، فكهل قيهاس اجتههاد ولهيس كهل اجتههاد فالاجتههاد قهد يكهون عهن طريهق ايدلهة الاجمهرنه المختلهف فيهها كشهرع مهن قبلنها وقهول الصهحا كمعرفهة دلالهة الهنأ مهن وجهوب : الفرق بين القياس الأصولي والقياس الم طقب القيها مسكر وكل مسكر حرام أمثلته. تعريفه و وَه الشكه بي هفا: مهن حيهث الحقيقهة: فحقيقهة القيهاس المنطقهي اسهتدلال بالحكهم الكلي(العهام) علهى جزئي(الخهاص)، أمها القيهاس ايصهو من حيهث النتيجهة: فنتيجهة القيهاس المنطقهي قطعيهة بنها علهى المقهدمات الهين قامهت عليهها، ظنية في الجملة. ئهرعيا

أوَه الفرق بين القياس والاَتهاد:
1

أ
نهمها
يفترقهان مهن جههة التعريهف: فالاجتههاد: بهذل الوسهع في إدرال حكهم ئهرعي، أمها القيهاس فههو: حمهل معلهوم علهى
معلهوم في إثبهات حكهم لأمها أو نفيهه عنهمها همهر جهامع بينهمها مهن إثبهات حكهم أو صهفة لأمها أو نفيهمها عنهمها، أو ههو:
حمل فرع على أصل في حكم امع بينهما.
2

أن القياس لا يتحقق إلا بائتماله على أربعة أركان وههي: ايصهل والفهرع والحكهم والعلهة، أمها الاجتههاد فقهد يتحقهق بهدون
هذه ايركان.
3

بينمها أن الاجتههاد يقهع في مهورد الهنأ وفي ه ه،
القيهاس ئهرطه فقهد الهنأ، فالاجتههاد قهد يوجهد مهع الهنأ، ولا يوجهد
قيهاس مهع الهنأ، كالاجتههاد في ديهد المعهنى المهراد مهن الهنأ في قولهه
–
( : - صهلى الله عليهه وسهلم
لا صهلاة لمهن ه يقهرأ
بفا ة الكتاب
)
فننه يحتمل معنيين أحدظا لا صلاة صحيحة إلا بفا ة الكتاب، والمعهنى الثهام لا صهلاة كاملهة إلا بفا هة
الكتاب، ودور المجتهد الوصول إلى المعنى الصحيح منها.
4

أنهما يفترقان من حيث النسبة
؛
إذ إن الاجتهاد أعم من القياس، والقياس أجمهأ، فكهل قيهاس اجتههاد ولهيس كهل اجتههاد
، قيهاس، فالاجتههاد قهد يكهون عهن طريهق ايدلهة الاجمهرنه المختلهف فيهها كشهرع مهن قبلنها وقهول الصهحا
، والاستحسهان
ونحوهها، وقهد يكهون في الن هر في الهدلالات اللف يهة، كمعرفهة دلالهة الهنأ مهن وجهوب
،
واسهتحباب
،
وعمهوم وجمصهوص
،
، وإطلاق وتقييد
.
ً
ونحوها و كل ذلك لا يسمى قياسا
: الفرق بين القياس الأصولي والقياس الم طقب
ً
ثاْيا
القيها
س المنطقههي هههو: قههول مؤلهه ف مههن ق ههايا يلههزم لههذا ا قههول آجمههر
مثاله ، و
ه
: العهاه متغه ، وكهل متغه محهدمح، فالعهاه محهدمح، النبيهذ
مسكر وكل مسكر حرام
فالنبيذ حرام.
أما القياس ايصو فقد تقدم و
أمثلته. تعريفه و
. وَه الشكه بي هفا:
ً
أن كلاظا يسمى قياسا
أوَه الفرق بين القياس الأصولي والقياس الم طقب:
1

مهن حيهث الحقيقهة: فحقيقهة القيهاس المنطقهي اسهتدلال بالحكهم الكلي(العهام) علهى جزئي(الخهاص)، أمها القيهاس ايصهو
فهو
استدلال بحكم جزئي على جزئي آجمر.
2

من حيهث النتيجهة: فنتيجهة القيهاس المنطقهي قطعيهة بنها علهى المقهدمات الهين قامهت عليهها، أمها القيهاس ايصهو فنتيجتهه
ظنية في الجملة.
7
3

، بخهلاا القيهاس ايصهو فههو أحهد ايدلهة الشهرعية
ً
ئهرعيا
من حيث رتبهة كهل منهمها: أن القيهاس المنطقهي لا يعهد دلهيلاً
المتفق عليها عند ههور العلما .
4

من حيث الأدا: فههدا القيهاس ايصهو معرفهة حكهم الله تعهالى في الواقعهة الهين ه يتناولأها الهنأ، أمها القيهاس المنطقهي
فهدفه إقامة الحجة على المناظر.
•
تحقيق الم اط وت قيحه وتخريجه، مع التفثيل لكل م ها
1

تحقيق الم اط، تعريفه،
مثاله، أْواعه.
2

ت قيح الم اط، تعريفه، مثاله.
3

تخريج الم اط، تعريفه، مثاله.