لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (39%)

مفهوم الأمن عٌبر عن الحالة الت حٌس به هذا الفرد داخل المح طٌ الذي قٌ مٌ ف هٌ، التخلص تماماا مان الخاو و القلاق و الشا
حول المستقبل والعمل والرزق و المسكن والطر قٌ والمستقبل ، كل هذه الجوانب تشكل الأمن الفردي الذي نٌشده
ومفهومه الإجتماع الذي تٌعدى الفرد أو ما سٌمى ب "الأمن الوطن "ً، عن القدرة على توف رٌ الحما ةٌ
فهو قدرة الدولة على رد أي عدوان، أو أي أسلوب سٌاهم ف المحافظة على تطب قٌ الأمن
o الاستعداد الدائم للتهد دٌات الت قد تواجه الدولة، o أبعاد الأمن الوطن :ً شٌمل البُعد الاقتصادي، ً البُعد الأ دٌ وٌلوج والبُعد العسكري . فالأمن قد قٌترن بالدفاع عند ما تٌعلق بحما ةٌ المصالح الإستراتج ةٌ للدولة من التهد دٌات الخارج ةٌ، و
01
المخاطر.  مدلول التأم نٌ: مفهاوم التاؤم نٌ االباا ماا تٌعلاق بمجموعاة مان الناوابط التا تنامن النوع اٌاة أو ا اٌااب
 الفرق ب نٌ مصطلح التأم نٌ و مصطلح الأمن:
ا رٌ أنه ثماة فارق ب نٌهماا والمتمثال فا تم اٌز كال منهماا
المناسبة الت تتخذ للتصدي لأي مخاطر. o كمااا أن الأماان تٌعلااق بالأحااداث اللبإراد اٌاة، بح اٌاث أن مجمااوع الإجااراءات المتخااذة تهااد إلااى مواجهااة
والسلبمة الفرد ةٌ
-3 الدفاع LA DEFENSE
هو العمل العسكري الذي تقوم به قوات الجي لتصيدي لكيل عيدوان خيارج أو أي مسياس بيالتراب و
الوحدة الوطن ةٌ و الحفاظ على الدولة وكل ثوابتها
لأن توفر الأمن من خلبل المنظومة الدفاع ةٌ سٌمح بالتطور العادي و
المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي
فإنه بٌقى ذا معنى مثال ا رٌ
محدد جٌمل ب نٌ الإحساس والرابة والهد الإنسان والس اٌس والإجتماع والإقتصادي وحتى الفردي، ح ثٌ أن
واجب توف رٌ الأمن للمواطن نٌ داخل اٌ أدى إلى تبن س اٌسة دفاع ةٌ خارج ةٌ إستباق ةٌ قد تكون س اٌسة تقوم على عقد
أو عبر توس لٌ دابرة المراقبة بالوسابل التكنولوج ةٌ الحد ثٌة خارج
-4 الوقا ةٌ LA PREVENTION
أو لمشكلة قابمة بالفعل،  درجات للوقا ةٌ:
 الاتجاهات الحد ثٌة للوقا ةٌ من الجر مٌة :
إن فشل س اٌسة الردع العقاب ةٌ ف الوقا ةٌ من الجر مٌة ومختل التهد دٌات والحد من تزا دٌ معدلاتها دفل
باتجاه البحث عن أسال بٌ أخرى لدعم جهود الوقا ةٌ، وتتمثل الاتجاهات الحد ثٌة للوقا ةٌ من الجر مٌة والتهد دٌات
والمتمثلة ف مٌا لٌ :ً
o المحور الأول: الوقا ةٌ الاجتماع ةٌ الت ترتكز على الخطط والبرامج الت تونل وتنفذ من قبل السلطات
واله بٌات المختصة بهد تح دٌٌ دور العوامل المإد ةٌ إلى الإنطرابات . من إحداث الأخطار وتقل لٌ فرصة حدوثها. وذل من خلبل مشاركة المواطن نٌ
 الأسس للوقا ةٌ من الجر مٌة :
o التحول نحو التخط طٌ والبرمجة: ح ثٌ تٌم ونل الس اٌسات العامة المتعلقة بالوقا ةٌ من التهد دٌات من قبل
المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي
o التحول نحو ا جٌاد الجهاز الصالح للعمل ةٌ الوقائ ةٌ: ا جٌاد جهاز فن متخصص تٌولى تنس قٌ جهود جم لٌ
الإطارات والعناصر القادرة على تخط طٌ وتنف ذٌ برامج الوقا ةٌ، المتطورة ، مل الترك زٌ على الجوانب النفس ةٌ للجهاز البشري العامل ف هذا المجال. مازحظة: عٌبر مفهوم الوقا ةٌ من الأخطار والتهد دٌات عن تل العمل ةٌ الت تحد من فرص وقوع وحدوث
-5 الحما ةٌ وال قٌظة = الرصد VEILLE
الإطلبع على ما حٌصل ف المح طٌ من تطورات وتغ رٌٌات، تجرنا إلى الإهتمام بالم اٌد نٌ التال ةٌ:
الصاااراعات
والت من شؤنها أن تشكل خطرا أو تحدث إنطرابا. وما
الإطار ال قٌظة التنافس ةٌ وال قٌظة التجار ةٌ. o ال قٌظة التكنولوج ةٌ: وتتمثل ال قٌظة التكنولوج ةٌ فً الاهتمام بالتطور التكنولوج وجمل المعلومات
o -ال قٌظة الإسترات جٌ ةٌ: تش رٌ ال قٌظاة الاساترات جٌ ةٌ إلاى البحاث عان المعلوماات التا تسااعد علاى التنباإ
الاقتصااد ةٌ، -6 التهد دٌ MENACE
 مفهوم التهد دٌ حسب القانون الجزائري:
 المفهوم الأمن للتهد دٌ:
إن المفهوم الذي قٌدم مصطلح التهد دٌ على أنه " التحذ رٌ والوع دٌ وسع طرف ما للتسبب بالشر
والأذى" لا تٌلببم مل سمة التهد دٌات الأمن ةٌ الحال ةٌ منها والمتطورة، ً الاحتباس الحراري. وا رٌها من التهد دٌات الت أصبحت تتخذ طابعا أمن اٌ، المسإول نٌ عن إحداثها، كما أن التهد دٌات
من هذه الع نٌات من التعر فٌات سالفة الذكر مٌكن استخلبص عدة نقاط تشكل الوعاء الحق قٌ لمفهوم
التهد دٌ على النحو التالً :
o أن التهد دٌ عٌُبر عن ن ةٌ لإلحاق النرر والأذى قصد الإخلبل بالأمن . o تٌؤثر التهد دٌ بالمستجدات والتغ رٌات الت تحدث على أرض الواقل، وهو ما نٌف الطابل الحرك والنسب لمفهوم التهد دٌ . وهو ما جٌعله مفهوم مركب ومُعقد .  مفهوم المخاطر:
كممتلكاته، وتتدرج
قٌصد بحالة واقعة هشة كل حدث أو ظاهرة أو إحتمال وقوع حدث ما فٌن إلى إحداث أنرار. الإشارات نع فٌة. و بشكل أدق ه عمل اٌة
و تهد إدارة المخاطر إلى:
 وضع الخطة : تتنمن أخذ قرارات تتعلاق باخت اٌار مجموعاة الطارق التا ساتتبل للتعامال مال المخااطر, على أن تقترح من خلبل هذه الخطاة
 عمل ةٌ تصح حٌ ةٌ أو مراجعة الخطة:
من اجل تق مٌٌ وسابل التحكم الأمن ةٌ المستخدمة سابقا إذا ما زالت قابلة للتطب قٌ وفعالة. من اجل تق مٌٌ مستوى التغ رٌٌات المحتملة للمخاطر ف ب بٌة العمل، فمثلبً تعتبر المخاطر
المعلومات ةٌ مثالاً ج دٌا على ب بٌة عمل سر عٌة التغ رٌٌ. مازحظة: إذا تم تق مٌٌ المخاطر أو ترت بٌها حسب الأولو ةٌ بشكل ا رٌ مناسب فإن ذل قد إٌدي إلى تن لٌٌ
الوقت ف التعامل مل المخاطر ذات الخسابر الت من ا رٌ المحتمل أن تحدث،  مفهوم الهشاشة:
ه النع الذي مٌكن للمخاطر والتهد دٌ إصابة هد ماا بالساهولة وبادون مقاوماة، أش اٌء أو أنظمة. أما الهشاشة الأمن ةٌ ف قٌصد بها ا اٌب ال قٌظة الأمن ةٌ والإسترات جٌ ةٌ الت تفرز حالة من النع ف إنجاز
 تق مٌٌ الهشاشة:
لتق مٌٌ الهشاشة لا كٌف فقط التعار علاى التهد اٌدات وإنماا نٌبغا تحد اٌد القادرات الفعالاة المتاوفرة، التا ستسمح بالإستفادة من الإمكان اٌت أو الوسابل أو الإجراءات المناسبة لمواجهة الصدمات السلب ةٌ. -9 الرهان ENJEUX
 مفهوم الرهانات ف العمل ةٌ الأمن ةٌ:
الرهان هو ما نخاطر به ف مسابقة أو نشاط أو ونع ةٌ مقابل حالة ما، ذل أن كل نت جٌة سبب ةٌ لها تبعات إما سلب ةٌ أو إ جٌاب ةٌ.  طرق ومراحل تحد دٌ الرهانات:
ف هذا الخصوص مٌكن تقد مٌ المثال التال :
الإسترات جٌ ةٌ: إستباق حدوث الفونى والإخلبل بالنظام العام. إجراء عمل ةٌ التقاطع ب نٌ نتائج التحل لٌ )التشخ صٌ( وتق مٌٌ الإجراءات الواجب إتخاذها )الهدف(:
والت تب نٌ ما إذا كان بإمكان الرد على الإشكال اٌت المتوصل إل هٌا
 تك فٌٌ الرهانات:
إن الإجراءات الت قد تعتمد تٌم إتخاذها بحسب تك الرهانات والت مٌكن تب اٌنها على النحو التال :ً
الصيدى: ح اٌاث كٌاون إماا قو اٌاا أو متوساطا أو ناع فٌا، المحدقة سواء على الأشخاص أو الأملب .


النص الأصلي

I - الإطار المفاه مٌ :ً



  • 1 الأمن LA SECURITE
     مفهوم الأمن
    مفهوم الأمن عٌبر عن الحالة الت حٌس به هذا الفرد داخل المح طٌ الذي قٌ مٌ ف هٌ، فالشعور بالأمن حالة
    شاملة تخص الأمن المعنوي والمادي الذي تٌعلق بالسلبمة الجسد ةٌ، التخلص تماماا مان الخاو و القلاق و الشا
    حول المستقبل والعمل والرزق و المسكن والطر قٌ والمستقبل ، كل هذه الجوانب تشكل الأمن الفردي الذي نٌشده
    الإنسان ف أي مكان من هذه المعمورة.
    ومفهومه الإجتماع الذي تٌعدى الفرد أو ما سٌمى ب "الأمن الوطن "ً، عن القدرة على توف رٌ الحما ةٌ
    للمواطن نٌ، والأفراد المتواجد نٌ على أراض الدولة، .
    أما تعر الأمن الوطن ،ً بناءً على الس اٌسة الدول ةٌ، فهو قدرة الدولة على رد أي عدوان، قد تتعرض
    لهُ من قبل دولة أخرى؛ سواءً باستخدام الدفاع العسكري، أو أي أسلوب سٌاهم ف المحافظة على تطب قٌ الأمن
    الخارج ،ً والداخل للدولة، دون وجود أ ةٌ س طٌرة، أو سلطة من دولة ما، أو جهة أخرى عل هٌا .
     أساس اٌت الأمن الوطن :
    توجد مجموعة من الأساس اٌت الت قٌوم عل هٌا الأمن الوطن ،ً وهً :
    o الاستعداد الدائم للتهد دٌات الت قد تواجه الدولة، سواءً من مصادر داخل ةٌ، أو خارج ةٌ .
    o الحرص على تطب قٌ كافة الاسترات جٌ اٌت الأمن ةٌ .
    o توف رٌ كافة الوسائل الت تساهم ف مواجهة الاعتداءات المختلفة على أراض الدولة .
    o المحافظة على بناء الأجهزة الأمن ةٌ حتى تكون قادرة على توف رٌ الحما ةٌ الاززمة لأففراد والمسسسات .
    o أبعاد الأمن الوطن :ً شٌمل البُعد الاقتصادي، البُعد الس اٌس ،ً البُعد الأ دٌ وٌلوج والبُعد العسكري .
     إقتران الأمن بالدفاع:
    فالأمن قد قٌترن بالدفاع عند ما تٌعلق بحما ةٌ المصالح الإستراتج ةٌ للدولة من التهد دٌات الخارج ةٌ، و
    المحافظة على س اٌدتها.
    مازحظة: كلما قل الخو الفردي أو الاجتماع زاد الأمن واطمؤنت النفوس و العكس صح حٌ .
    مدخل إلى الرصد و الوقاية
    01
    1
    إعداد ووضع تشكيل الرصد والوقاية محافظي الشرطة
    المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي
    -2 التأم نٌ LA SURETE
    كلماة التاؤم نٌ مشاتقة مان "الأماان"، وباللبت نٌ اٌاة مان " Securis " ، التا تعنا اللبخاو أو الإعفااء مان
    المخاطر.
     مدلول التأم نٌ: مفهاوم التاؤم نٌ االباا ماا تٌعلاق بمجموعاة مان الناوابط التا تنامن النوع اٌاة أو ا اٌااب
    ع وٌب ف النظم أو التشك لٌبت المختلفة، ح ثٌ سٌتعمل هذا المفهوم لنمان الدقة ف الإجراءات الواجب إتخاذها.
     الفرق ب نٌ مصطلح التأم نٌ و مصطلح الأمن:
    إذا كان مفهوم التؤم نٌ قٌترب من مفهوم الأمن، ا رٌ أنه ثماة فارق ب نٌهماا والمتمثال فا تم اٌز كال منهماا
    والت مٌكن سردها على النحو التال :ً
     مم زٌات التأم نٌ:
    o التااؤم نٌ هااو حالااة الأمااان والحما اٌاة التاا تٌمتاال بهااا أو تااوفر للفاارد أو المجتماال، ماان خاالبل الإحت اٌظااات
    المناسبة الت تتخذ للتصدي لأي مخاطر.
    o كما أن التؤم نٌ تٌعلق بالأفعال الناتجة عن سوء الن اٌة والمتعمادة، بح اٌث أن الإحت اٌطاات التا تتخاذ تكاون
    لمواجهة النشاطات الطوع ةٌ الناتجة عن قصد وتفك رٌ، بغرض إلحاق أنرار بالأشخاص والأملب .
     مم زٌات الأمن:
    o الأمن هو الشاعور باالأمن لادى الفارد أو المجتمال، بح اٌث مٌكان أن كٌاون هناا إحسااس باالأمن دون أن
    تٌوفر التؤم نٌ بسبب النقص أو الإهمال ف أخذ الإجراءات والإحت اٌطات الملببمة.
    o كمااا أن الأماان تٌعلااق بالأحااداث اللبإراد اٌاة، بح اٌاث أن مجمااوع الإجااراءات المتخااذة تهااد إلااى مواجهااة
    المخاطر المختلفة الت تقل دون توقعها وف ا اٌب القصد، والت قد تسبب أنرارا للؤشخاص والأملب .
    مازحظة: قٌصد بالنشاط الأمن ف هذا الشؤن كل نشاط تقوم بها مصالح الأمن من العمل الوقاب والإستباق للحفاظ على الأمن العام و النظام العام والمإسسات والمنشآت الإسترات جٌ ةٌ، والسلبمة الفرد ةٌ
    والجماع ةٌ ف الأرواح والممتلكات، لمواجهة الأخطار الت قد تكون طوع ةٌ ومبرمجة أو تل الت قد تحدث عن
    خطؤ دون وجود قصد.
    -3 الدفاع LA DEFENSE
    هو العمل العسكري الذي تقوم به قوات الجي لتصيدي لكيل عيدوان خيارج أو أي مسياس بيالتراب و
    الوحدة الوطن ةٌ و الحفاظ على الدولة وكل ثوابتها
     مدلول الدفاع الوطن :ً
    إن الدفاع مقترن بالأمن حٌتل ، لأن توفر الأمن من خلبل المنظومة الدفاع ةٌ سٌمح بالتطور العادي و
    المنسجم للمجتمل إنافة إلى السماح بالتطور الاقتصادي و الصناع لمختل الدول.
    2
    إعداد ووضع تشكيل الرصد والوقاية محافظي الشرطة
    المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي
     عازقة الدفاع بالأمن:
    إذا كان الأمن هو الباعث الإسترات جٌ لمختل إجراءات الدفاع وخططه، فإنه بٌقى ذا معنى مثال ا رٌ
    محدد جٌمل ب نٌ الإحساس والرابة والهد الإنسان والس اٌس والإجتماع والإقتصادي وحتى الفردي، ف ح نٌ الدفاع عٌد الوس لٌة الماد ةٌ للوصول لهذه الق مٌة الرفبعة الت ه أساس إستمرار الدولة الوطن ةٌ، ح ثٌ أن
    واجب توف رٌ الأمن للمواطن نٌ داخل اٌ أدى إلى تبن س اٌسة دفاع ةٌ خارج ةٌ إستباق ةٌ قد تكون س اٌسة تقوم على عقد
    اتفاق اٌت أمن ةٌ دفاع ةٌ مشتركة مل دول الجوار، أو عبر توس لٌ دابرة المراقبة بالوسابل التكنولوج ةٌ الحد ثٌة خارج
    الحدود الإقل مٌ ةٌ و هذا كله من أجل الوصول إلى تحق قٌ الأمن الداخل .ً
    -4 الوقا ةٌ LA PREVENTION
     مفهوم الوقا ةٌ: مجموع التداب رٌ الت تتخذ تحسبا لوقوع مشكلة ما، أو إحداث مناعفات لظرو بع نٌهاا
    أو لمشكلة قابمة بالفعل، و كٌون هد هذه التداب رٌ القناء الكامل، أو القناء الجزب على إمكان وقوع المشاكلة،
    أو المناعفات، أو المشكلة ومناعفاتها جم عٌا
     درجات للوقا ةٌ:
    o الوقا ةٌ من الدرجة الأولى : كٌون هدفها منل المشكلة أو الإنطراب من الحدوث، وذل بإتخاذ التداب رٌ
    والوسابل الوقاب ةٌ للقناء عل أسبابها.
    o الوقا ةٌ من الدرجة الثان ٌة: كٌون هدفها تشخصٌ المشكلة أو الإنطراب.
    o الوقا ةٌ من الدرجة الثالثة: كٌون هدفها إ قٌا تقدم المشكلة أو تعط لٌ تفاقمها، رام بقاء الظرو الت أحاطت بظهورها، مل العمل على التخف من خطرها بعد حدوثها، عبر عمل جماع منظم وفق برامج وتداب رٌ
    وقاب ةٌ.
     الاتجاهات الحد ثٌة للوقا ةٌ من الجر مٌة :
    إن فشل س اٌسة الردع العقاب ةٌ ف الوقا ةٌ من الجر مٌة ومختل التهد دٌات والحد من تزا دٌ معدلاتها دفل
    باتجاه البحث عن أسال بٌ أخرى لدعم جهود الوقا ةٌ، وتتمثل الاتجاهات الحد ثٌة للوقا ةٌ من الجر مٌة والتهد دٌات
    ف ثلبثة محاور مترابطة جٌب تنف ذٌها معاً ف آن واحد، والمتمثلة ف مٌا لٌ :ً
    o المحور الأول: الوقا ةٌ الاجتماع ةٌ الت ترتكز على الخطط والبرامج الت تونل وتنفذ من قبل السلطات
    واله بٌات المختصة بهد تح دٌٌ دور العوامل المإد ةٌ إلى الإنطرابات .
    o المحور الثان : الوقا ةٌ الموقف ةٌ الت ترتكز على التداب رٌ والبرامج الت تهد إلى انعا التهد دٌات
    من إحداث الأخطار وتقل لٌ فرصة حدوثها.
    o المحور الثالث: اجراء تغ رٌٌات مجتمع ةٌ جذر ةٌ تسعى إلى الح لٌولة دون توفرالأسباب والظرو الت تق وراء الجر مٌة أو العوامل والظرو المساعدة على تحقق التهد دٌات، وذل من خلبل مشاركة المواطن نٌ
    والجمع اٌت الاجتماع ةٌ المختلفة .
     الأسس للوقا ةٌ من الجر مٌة :
    o التحول نحو التخط طٌ والبرمجة: ح ثٌ تٌم ونل الس اٌسات العامة المتعلقة بالوقا ةٌ من التهد دٌات من قبل
    السلطة الس اٌس ةٌ العل اٌ ف الدولة و تٌر أمر تنف ذٌها إلى أجهزة مختصة.
    3
    إعداد ووضع تشكيل الرصد والوقاية محافظي الشرطة
    المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي
    o التحول نحو ا جٌاد الجهاز الصالح للعمل ةٌ الوقائ ةٌ: ا جٌاد جهاز فن متخصص تٌولى تنس قٌ جهود جم لٌ
    الأجهزة المعن ةٌ بعمل اٌت الوقا ةٌ من التهد دٌات.
    o التحول نحو التجه زٌ البشري الفن والتقن للعمل ةٌ الوقائ ةٌ: الاهتمام بتكو نٌ وتدر بٌ وتؤه لٌ
    الإطارات والعناصر القادرة على تخط طٌ وتنف ذٌ برامج الوقا ةٌ، والقدرة على التحكم ف الوسابل التكنولوج ةٌ
    المتطورة ، مل الترك زٌ على الجوانب النفس ةٌ للجهاز البشري العامل ف هذا المجال.
    مازحظة: عٌبر مفهوم الوقا ةٌ من الأخطار والتهد دٌات عن تل العمل ةٌ الت تحد من فرص وقوع وحدوث
    هذه الأخ رٌة من خلبل مجموعة من الاجراءات الت تهد إلى الس طٌرة على العوامل والظرو الت تنشؤ ف ظلها، وونل العوابق الت تصعب حدوثها من خلبل تنافر جهود المإسسات الحكوم ةٌ والمدن ةٌ ف عمل وقاب جماع منظم .
    -5 الحما ةٌ وال قٌظة = الرصد VEILLE
     مفهوم ال قٌظة أو الرصد Veille :هو الآل ةٌ الت تٌم ونعها لاستشعار الأخطار والتهد دٌات لمواجهتها
    بالك فٌ ةٌ الممكنة.
     أنواع ال قٌظة:
    الإطلبع على ما حٌصل ف المح طٌ من تطورات وتغ رٌٌات، تجرنا إلى الإهتمام بالم اٌد نٌ التال ةٌ:
    o ال قٌظييية الإجتماع يٌيية: تسااامح ال قٌظاااة الإجتماع اٌااة باااالتعر علاااى التحاااولات ، التغ اٌٌاارات، الصاااراعات
    والتصدعات الت تحصل ف المجتمل، والت من شؤنها أن تشكل خطرا أو تحدث إنطرابا.
    o ال قٌظة الإقتصاد ةٌ: ترتبط هذه ال قٌظة بمختل التطورات والمتغ رٌات الحاصلة ف الب بٌة الإقتصاد ةٌ، وما
    تخلفه من آثار إ جٌاب ةٌ أو سلب ةٌ على التنم ةٌ والمع شٌة ف المجتمل وكذا المإسسة الإقتصاد ةٌ، ح ثٌ دٌخل ف هذا
    الإطار ال قٌظة التنافس ةٌ وال قٌظة التجار ةٌ.
    o ال قٌظة الس اٌس ةٌ والتشر عٌ ةٌ: هٌد هذا النوع من ال قٌظة إلى تتبل التحولات الحاصلة ف الب بٌة الس اٌس ةٌ
    والمجال التشر عٌ ،ً لما لهما من تؤث رٌ حال ومستقبل على نشاط السلطات العموم ةٌ.
    o ال قٌظة التكنولوج ةٌ: وتتمثل ال قٌظة التكنولوج ةٌ فً الاهتمام بالتطور التكنولوج وجمل المعلومات
    التقن ةٌ التكنولوج ةٌ لاستغلبلها ف التحكم التكنولوج وكذا تحد دٌ التقن اٌت أو التكنولوج اٌت المتبعة من طر
    الأطرا المعاد ةٌ .
    o -ال قٌظة الإسترات جٌ ةٌ: تش رٌ ال قٌظاة الاساترات جٌ ةٌ إلاى البحاث عان المعلوماات التا تسااعد علاى التنباإ
    بالتغ رٌات الت تحصال فا المحا طٌ )الم اٌاد نٌ الأمن اٌة الس اٌسا ةٌ، الاقتصااد ةٌ، الاجتماع اٌة الد نٌ اٌة ...الا (، بهاد
    تقلصٌ الأخطار و التهد دٌات.
    مازحظة: تسمح ال قٌظة بجمل المعلومات عن المح طٌ بونل تشك لٌ رصد لإستشعار الأخطار والتهد دٌات، تمكن
    متخذي القرار من إتخاذ الإجراءات المناسبة للتدار والإستدرا أو تخف الأخطار.
    4
    إعداد ووضع تشكيل الرصد والوقاية محافظي الشرطة
    المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي
    -6 التهد دٌ MENACE
     مفهوم التهد دٌ حسب القانون الجزائري:
    هو ذلك الفعل الذي قٌوم به الشخص أو جماعة والذي نٌذر الآخر بخطر رٌ دٌ إ قٌاعه بشخصه أو ماله،
    أو هو الإعازن بشر رٌاد إلحاقه بشخص أو جماعة مع نٌة أو بمالهم ومن شأن ذلك أن سٌبب له أو لهم ضررا،
    أو قد كٌون ذلك بمحرر موقع عل هٌ أو بصور أو برموز أو شعارات.
     المفهوم الأمن للتهد دٌ:
    إن المفهوم الذي قٌدم مصطلح التهد دٌ على أنه " التحذ رٌ والوع دٌ وسع طرف ما للتسبب بالشر
    والأذى" لا تٌلببم مل سمة التهد دٌات الأمن ةٌ الحال ةٌ منها والمتطورة، إذ أصبح من المستح لٌ أن عٌر التهد دٌ
    على النحو الآن الذكر، ذل أن " القصد ةٌ" المُفترنة ف التهد دٌ من خلبل الإقرار بؤنه " سع "ً " تحذ رٌ"
    و"وع دٌ" لم تعد متوفرة أمام الكث رٌ من الفواعل الت تنتف صفتها الماد ةٌ ولكن قد حٌنر أثرها المادي ) التلوث
    الب بٌ ،ً الاحتباس الحراري..( وا رٌها من التهد دٌات الت أصبحت تتخذ طابعا أمن اٌ، رام صعوبة تحد دٌ
    المسإول نٌ عن إحداثها، سواء أكانوا دولا أو فواعل نمن الدول أو فواعل عبر أو فوق الدول، كما أن التهد دٌات
    الأمن ةٌ أصبحت ممتدة ف الزمان بما لا سٌمح برصدها، ومتسعة ف امتدادها المكان بما لا دٌع مجالا
    لحصرها.
    من هذه الع نٌات من التعر فٌات سالفة الذكر مٌكن استخلبص عدة نقاط تشكل الوعاء الحق قٌ لمفهوم
    التهد دٌ على النحو التالً :
    o أن التهد دٌ عٌُبر عن ن ةٌ لإلحاق النرر والأذى قصد الإخلبل بالأمن .
    o تٌؤثر التهد دٌ بالمستجدات والتغ رٌات الت تحدث على أرض الواقل، وهو ما نٌف الطابل الحرك والنسب لمفهوم التهد دٌ .
    o تتعدد مستو اٌت التهد دٌ )فرد، جماعة، دولة، إقل مٌ وا رٌها(، ومصادره )من داخل وخارج الدولة(
    ومسبباته وأنواعه، وهو ما جٌعله مفهوم مركب ومُعقد .
    o تٌداخل و تٌفاعل التهد دٌ ف الب بٌة الراهنة مل عدة تهد دٌات أخرى .
    -7 المخاطر LES RISQUES
     مفهوم المخاطر:
    إن الخطر بمفهومه الشابل هو ما مٌكن أن تٌسبب ف نرر أو أذى لح اٌة الإنسان الماد ةٌ أو المعنو ةٌ
    كممتلكاته، و الب بٌة المح طٌة به، و ماله، و وقته، و سمعته، و حتى علبقاته الاجتماع ةٌ.
    الخطر هو التهد دٌ الوش أو الخلل المحتمل أو الشر المحدق تسببه ظرو أو أفعال مع نٌة، وتتدرج
    هذه من المخاطر الفرد ةٌ البس طٌة إلى المخاطر المجتمع ةٌ الكبرى حٌدد الخطر عند إلتقاء حالة واقعة هشة
    برهان ما، قٌصد بحالة واقعة هشة كل حدث أو ظاهرة أو إحتمال وقوع حدث ما فٌن إلى إحداث أنرار.
    اما الرهان ف قٌصد به الشخص أو الأشخاص، الأملب ، المعدات، المإسسات بمختل أنواعها، أو الب بٌة
    الت قد تتؤثر بواقعة ما.
    5
    إعداد ووضع تشكيل الرصد والوقاية محافظي الشرطة
    المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي
     ق اٌس الخطر:
    إن ق اٌس الخطر حٌدد حسب الإشارات وظهورها ودرجة خطورتها، ح ثٌ أنه عٌد الخطر عال كلما كانت
    الإشارات نع فٌة.
     إدارة المخاطر: هٌد إلى التحكم بالمخاطر و تخف نٌها إلى مستو اٌت مقبولة، و بشكل أدق ه عمل اٌة
    تحد دٌ و ق اٌس و الس طٌرة و تخفضٌ المخاطر، و تهد إدارة المخاطر إلى:
    o درء الخطر أو الوقا ةٌ من عواقبه، و العمل على عدم تكراره.
    o التقل لٌ من حجم الخسابر عند حدوثها.
    o دراسة أسباب حدوث كل خطر لمنل حدوثه مستقبلب.
    o
     وضع الخطة : تتنمن أخذ قرارات تتعلاق باخت اٌار مجموعاة الطارق التا ساتتبل للتعامال مال المخااطر,
    وكل قرار جٌب أن سٌجل و وٌافق عل هٌ من قبل المستوى الإداري المناسب، على أن تقترح من خلبل هذه الخطاة
    وسابل تحكم أمن ةٌ تكون منطق ةٌ وقابلة للتطب قٌ، تسمح إتباع الطرق المخطط أن تستخدم لإدارة المخاطر.
     عمل ةٌ تصح حٌ ةٌ أو مراجعة الخطة:
    من اجل تق مٌٌ وسابل التحكم الأمن ةٌ المستخدمة سابقا إذا ما زالت قابلة للتطب قٌ وفعالة.
    من اجل تق مٌٌ مستوى التغ رٌٌات المحتملة للمخاطر ف ب بٌة العمل، فمثلبً تعتبر المخاطر
    المعلومات ةٌ مثالاً ج دٌا على ب بٌة عمل سر عٌة التغ رٌٌ.
    مازحظة: إذا تم تق مٌٌ المخاطر أو ترت بٌها حسب الأولو ةٌ بشكل ا رٌ مناسب فإن ذل قد إٌدي إلى تن لٌٌ
    الوقت ف التعامل مل المخاطر ذات الخسابر الت من ا رٌ المحتمل أن تحدث، كما أنه البقاء وقت طو لٌ ف تق مٌٌ وإدارة مخاطر ا رٌ محتملة إٌدي إلى تشت تٌ المصادر الت كان من الممكن أن تستغل بشكل مربح أكثر.
    -8 الهشاشة VULNERABILITE
     مفهوم الهشاشة:
    ه النع الذي مٌكن للمخاطر والتهد دٌ إصابة هد ماا بالساهولة وبادون مقاوماة، فا ا اٌاب التاداب رٌ
    المناسبة، وقد كٌون هذا الهد الإنسان، مجموعة من الأشخاص، أش اٌء أو أنظمة.
    أما الهشاشة الأمن ةٌ ف قٌصد بها ا اٌب ال قٌظة الأمن ةٌ والإسترات جٌ ةٌ الت تفرز حالة من النع ف إنجاز
    التشك لٌ الأمن الملببم لمواجهة المخاطر و التهد دٌات.
     تق مٌٌ الهشاشة:
    لتق مٌٌ الهشاشة لا كٌف فقط التعار علاى التهد اٌدات وإنماا نٌبغا تحد اٌد القادرات الفعالاة المتاوفرة، التا ستسمح بالإستفادة من الإمكان اٌت أو الوسابل أو الإجراءات المناسبة لمواجهة الصدمات السلب ةٌ.
    يلاحظت: مٌكن إعتبار الهشاشة على أنها حالة المقاومة النع فٌة للمخاطر والتهد دٌات.
    6
    إعداد ووضع تشكيل الرصد والوقاية محافظي الشرطة
    المدرسة العليا للشرطة العقيد علي تونسي
    -9 الرهان ENJEUX
     مفهوم الرهانات ف العمل ةٌ الأمن ةٌ:
    الرهان هو ما نخاطر به ف مسابقة أو نشاط أو ونع ةٌ مقابل حالة ما، بمعنى ما مٌكن ربحه أو خسارته
    من خلبل الق اٌم بش ءً، ذل أن كل نت جٌة سبب ةٌ لها تبعات إما سلب ةٌ أو إ جٌاب ةٌ.
     طرق ومراحل تحد دٌ الرهانات:
    تحد دٌ المقصود من الرهان لك كٌون مفهوما لدى الجم عٌ:
    مكاسب هشة، محفوفة بؤخطار، سٌتوجب حما تٌها.
    قدرات قل لٌة الإستغلبل أو الإهتمام بها والت جٌب تثم نٌها.
    هشاشة ما الت جٌب أن تكون محل متابعة ومراقبة وعنا ةٌ لتفادي الأخطار الت قد تص بٌها،
    على ارار أمن الأشخاص والممتلكات أو هشاشة فبة من السكان إلخ...
    ف هذا الخصوص مٌكن تقد مٌ المثال التال :
    التشخ صٌ: إستشعار بحدوث فونى ومظاهرات عن فٌة ف مكان حساس.
    الرهان: إستتباب الأمن وحما ةٌ المإسسات الحكوم ةٌ، الأشخاص والأملب .
    الإسترات جٌ ةٌ: إستباق حدوث الفونى والإخلبل بالنظام العام.
    الهدف: ونل التشك لٌبت الأمن ةٌ اللبزمة ف الأماكن والأوقات المناسبة قبل فوات الوقت.
    إجراء عمل ةٌ التقاطع ب نٌ نتائج التحل لٌ )التشخ صٌ( وتق مٌٌ الإجراءات الواجب إتخاذها )الهدف(:
    إن الرهانااات تحاادد بالنتااابج المتحصاال عل هٌااا ماان التحل اٌال المفناا إلااى التشااخصٌ وتق اٌا مٌ الإجااراءات
    المتخذة، والت تب نٌ ما إذا كان بإمكان الرد على الإشكال اٌت المتوصل إل هٌا
     تك فٌٌ الرهانات:
    إن الإجراءات الت قد تعتمد تٌم إتخاذها بحسب تك الرهانات والت مٌكن تب اٌنها على النحو التال :ً
    الصيدى: ح اٌاث كٌاون إماا قو اٌاا أو متوساطا أو ناع فٌا، وذلا حساب أهم اٌاة الرهاان بالنسابة للمخااطر
    المحدقة سواء على الأشخاص أو الأملب .
    مستوى المعا نٌة: ح ثٌ كٌون سهلب، وسطا أو صعبا للرد على الإشكال اٌت الت تم تحد دٌها، وذل حساب
    القدرة على المناورة.
    وقييت التييدخل: قااد كٌااون قر اٌاب، متوسااط أو بع اٌاد الماادى، وذلاا بحسااب خطااورة وإسااتعجال المسااؤلة أو
    الونل.
    إشارة: التعر على الرهانات تعد مرحلة تسبق مرحلة "التوج هٌ الإسترات جٌ "ً وتحدد نوع الإجراء الواجب
    إتخاذه.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

أواال: التدخالت...

أواال: التدخالت العالجية الضطراب التوحد: إن التوحد هو إعاقة فى النمو تستمر طيلة عمر الفرد وتؤثر على ...

تقوم هذه المدين...

تقوم هذه المدينة على آثار قرية كبيرة على الساحل القطري، مقابل جزيرة البحرين، من جهة الجنوب. وتمتد في...

قال اينشتين: «ا...

قال اينشتين: «العلم برمته ليس أكثر من تهذيب تفكير الحياة اليومية»، وقد ذهب الفلاسفة والشعراء منذ زمن...

By sharing thei...

By sharing their stories and ideas, individuals can inspire others to join the environmental movemen...

عندما أبصر الشي...

عندما أبصر الشيخ القرش، جهز حريته وربط الحبل بها فيما كان يراقب القرش وهو قادم نحوه. وكان الحبل قصير...

- الأخــــــــل...

- الأخــــــــلاق: استخدمت كلمة الأخلاق في مفردات اللغات المختلفة منذ أزمان بعيدة، وقد أريد بها معاي...

The missing mas...

The missing mass, in this case, is likely converted into gases and released into the atmosphere duri...

3-تمويلات البنو...

3-تمويلات البنوك الإسلامية لا تتعدى أن تكون مجرد تعامل شكلي - على أوراق: تتعاقد البنوك الإسلامية مع ...

ِغ ى٠بكح اٌزوو١...

ِغ ى٠بكح اٌزوو١ي ػٍٝ االثلاع فٟ اٌؼظو اٌؾبٌٟ، فاْ اٌّؼٍّْٛ ثؾبعخ ئٌٝ أْ ٠ىٛٔٛا ِٕٙ١١ِ ٓجلػ١ ،ٓفبٌّؼ...

Anthropology: A...

Anthropology: Anthropological methodologies may provide useful insights into the dynamics of organiz...

هناك قضايا حقيق...

هناك قضايا حقيقية تميز البحث الإجرائي في التسعينيات من هذا القرن كان بعض الأفراد يسمون أي بحث غير تق...

التدخالت العالج...

التدخالت العالجية الضطراب التوحد والبرامج التدريبية لذوي اضطرابات التوحد أواال: التدخالت العالجية ال...