لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (46%)

جلس على حافة سريره مفكراً واضعاً رأسه بين كفيه. وراودته خواطر كثيرة هزّت كيانه. كثير من الناس ينتحرون لفشلهم إمّا في امتحان أو عندما تصيبهم نازلة لفقدهم الصبر. وفقد السيطرة على أفكاره السوداء المظلمة فعزم على الانتحار لعظم المسؤولية الملقى على عاتقه. اخوته الثلاثة وهو رابعهم وأكبرهم والمطلوب منه قضاء حاجاتهم بعد فقد أبويه ونفاذ المال الذي ورثوه أنه يريد التخلص من هذا العذاب الذي يعانيه ولكن كيف؟ قطع حبل أفكاره السوداء نقرات خفيفة على الباب وصوت أخيه الصغير راشد: أفتح يا صادق اريد منك أن تشتري لي محفظة أقلام وكراسات. أشتد الموقف خطورة . وفرت دمعات من عينيه. وهاجت عواطفه وسارع صادق الى باب الغرفة وتململ في السرير وخشخشت ألواحه واهتزت قوائمه أخذ يستردّ أنفاسه. وقام الى النافذة فاذا بالشمس قد آذنت بالمغيب. وظل واقفاً ينتظر الظلام حتى بدأت خيوطه تنسج ثوبه ليسد لها على الكون ارتدى ملابسه وقد لعبت ف يرأسه فكرة استراح لها.ومضى الوقت ثقيلاً حتى اذا ما شعر أن عيون اخوته قد أغرقتها النوم . واختار الوقت الذي تعضل عنه العيون . أما وجهنه فنحو المحلات التجارية . وتوقف قليلاً عن السير وأخذ يفكر في كيفية السّطو على احداها. وقال في نفسه وقد صمم على تنفيذ ما يريد: أريد أن اختلس، أريد أن أسطو لأشتري لأخي الصغير راشد محفظة أقلام وكراسات. كان قلبه بركاناً يغلي من الحقد والكراهية على هؤلاء الذين جمعوا ثرواتهم من أبناء هذا المجتمع . لقد نزعت الرحمة من قلوبهم ففرضوا اسعاراً باهظة على بضائعهم . أن غناهم كان احتيالاً وجشعاً فلمَ لا أحتال وأسطو على هؤلاء الذين اتصفوا بالطمع والقسوة. لقد شرد في هذه الأرض المحتلة وقطعت به الأسباب. وعاش في جو يسوده الحرمان وعانى من ضنك العيش وشظفه من لم يواصل تعليمه بسبب فقد والديه ولحاجته الماسة الى المال.خواطر كثيرة تردد في نفسه. فسطا على احدى المحلات التجارية وتنفس الصعداء وقد نجح في تنفيذ جريمته.السكون مخيم والصمت شديد والظلام مسدل، فسارع بخطاه ليعود الى بيته وقد ساوره شعور بالقلق ووخز الضمير، وتمتم في نفسه قائلاً: ولكن بعملي هذا أكون ثد أعطيت درساً قاسياً للتجار الجشعين الذين لا يخرجون زكاة بضاعتهم. وفجأة سمع صوت نباح كلب يرهب الحارّة من لصوص ومفسدين وعابثين. وهاجت الكلاب في هذه اللحظة الرهيبة وكأنها في شجار مستعر وانطلق نباحها معاً.واستدار وحوّل وجهته الى طريق آخر، وجرى مسرعاً حتى خفت على مسامعه نباح الكلاب. وظلل الكون صوت رهيب وبدأت خيوط الفجر تنسج ثوب النهار وواصل سيره الى البيت وكان قريباً من المقبرة. ولاحت في مخيلته أشباح الموتى وهي تعقد له محكمة كبرى لتعاقبه على جريمته.وملكه شعور ممزوج بالرهبة والقلق والخوف. وتصبب وجهه عرقاً وتسلل في أعماق شعوره بالخزي والعار والشنار. فأخذت نفسه تتعذب فكان عذاباً مريراً . وتسلل في وجدانه اللوم فاهتزت على أثره مشاعر من الندم فأمسك بحصيلة سطوته لا يدري كيف يصنع بها. أيردّها في مكانها أم يلقي بها في أعماق الجبّ القريب منه أم يلقي بنفسه في الجبّ. شعر بأن قواه ستنهار. فجلس على صخرة كبيرة في المقبرة. وعلاه الوجوم والاضطراب وشرد في بيداء حيرته وتساءل بحرقة: ما الذي دفعني الى مثل هذا العمل المشين أهو الفقر والحاجة أم الانتقام من هؤلاء التجار الجشعين الذين يحتكرون بضائعهم ويواصلون برفع الأسعار على الضروريات التي لا غنى عنها. أنهى المرحلة الثانوية بتفوق وارتقاء. ونشأ يتيم الأب حتى أمه التي عطفت عليه قد أدركتها منيتها والتي عاهدته أن تكون له مضحية عاملة في مهنة الخياطة في سبيل اكمال تعليمه. ولكنه القضاء والقدر قد أصبحت في ذمة الله وتركته واخوته يعانون الفاقة.وبزغت الشمس وبدأت تحيط الكون بشعاعها الذهبي وهمّ بالنهوض من مكانه فشعر بثقل شديد في رأسه. جلس ووضع يديه على رأسه وتذكر أن ف يجيب قميصه أقراص من الأسبرين. فتناول قرصين ثم تحسس احدى جيوب بنطاله فوجد حصيل جريمته فانتفض واقفاً وتسمرت يده في جيبه وانطق يعدو. ولكن الى أين؟ الى بيته؟
لكن صيحة انطلقت من أعماقه. ستعيش في بحر الهمّ والقلق والعذاب ووقف قليلاً مفكراً وانحدرت من عينيه دموع خطيئته. فغسلت ما يطفو على قلبه من دنس المعصية، ورى فؤاده بماء الفضيلة الصافي وتلفت نحوه ومع دقات قلبه وسرعة نبضها وتلاحق أنفاسه أنطلق مهرولاً. لامست أسماعه أقدام المارّة فسار الهويني وأنتابت خواطره النقية التقيّة وصوت ضميره يدعوه الى الخلق الحسن والفضيلة الطيبة. الشارع يكاد يخلو من السيارات والمحلات التجارية مغلقة. نظر الى معصم يده فالسّاعة تشير الى السّادسة والنصف. ازدادت دقات قلبه وارتعشت اوصاله ووقف أما المحل التجاري الذي سطا عليه وبيد مرتجفة وقلب واجف عالج فتح الحلقة الحديدية لباب المحل بطريقته الخاصة.ازدادت دقات قلبه وهو يدخل المحل ووضع حصيلة جريمته مكانها وبسرعة فائقة أغلق المحل وتنفس الصعداء. وعادت نبضات قلبه الى دقاتها بانتظام . وشعر براحة واطمئنان وطفرت من عينيه دموع الشكر والعرفان لضميره الذي استيقظ. وبزغ نور الهداية فأبصر درب الحق والخير وأوصله الى بر الأمن والأمان.وسار وقد انفرجت أساريره وفي طريق عودته الى البيت أبصر الأشجار وعلى أغصانها العصافير المغرّدة . وتسائل من نفسه هذه المخلوقات الضعيفة من يرعاها من يضمن لها طعامها وشرابها. انها تحلق في الفضاء الرحب وتنتقل من شجرة الى أخرى ومن سماء الى سماء ومن أرض الى أرض أخرى. ينبوع الحياة يتدفق داخل جسدها الضعيف.وأخذت نظراته تحلق مع العصافير. وأحسَّ ببشائر النشوة تهز من اعماقه وقد غذّتها زقزقة العصافير فأخذت تشدو مع هذا الصوت الجميل فأيقظتْ في نفسه حب العمل والتوكل على الله وفي قرارة نفسه الاقدام والعمل عملاً شريفاً ليعيل اخوته ويحقق مطالبهم وحاجاتهم.


النص الأصلي

جلس على حافة سريره مفكراً واضعاً رأسه بين كفيه... وراودته خواطر كثيرة هزّت كيانه... كثير من الناس ينتحرون لفشلهم إمّا في امتحان أو عندما تصيبهم نازلة لفقدهم الصبر... شعر بلحظة ضعف.... وفقد السيطرة على أفكاره السوداء المظلمة فعزم على الانتحار لعظم المسؤولية الملقى على عاتقه... اخوته الثلاثة وهو رابعهم وأكبرهم والمطلوب منه قضاء حاجاتهم بعد فقد أبويه ونفاذ المال الذي ورثوه أنه يريد التخلص من هذا العذاب الذي يعانيه ولكن كيف؟ قطع حبل أفكاره السوداء نقرات خفيفة على الباب وصوت أخيه الصغير راشد: أفتح يا صادق اريد منك أن تشتري لي محفظة أقلام وكراسات. أشتد الموقف خطورة ... عصف به الحزن... وفرت دمعات من عينيه. ولكن النقرات عادت من جديد ... وهاجت عواطفه وسارع صادق الى باب الغرفة وتململ في السرير وخشخشت ألواحه واهتزت قوائمه أخذ يستردّ أنفاسه... وقام الى النافذة فاذا بالشمس قد آذنت بالمغيب.... وظل واقفاً ينتظر الظلام حتى بدأت خيوطه تنسج ثوبه ليسد لها على الكون ارتدى ملابسه وقد لعبت ف يرأسه فكرة استراح لها...
ومضى الوقت ثقيلاً حتى اذا ما شعر أن عيون اخوته قد أغرقتها النوم ... تسلّل خارجاً في حلكة الليل... واختار الوقت الذي تعضل عنه العيون ... أما وجهنه فنحو المحلات التجارية ... وتوقف قليلاً عن السير وأخذ يفكر في كيفية السّطو على احداها. وقال في نفسه وقد صمم على تنفيذ ما يريد: أريد أن اختلس، أريد أن أسطو لأشتري لأخي الصغير راشد محفظة أقلام وكراسات.
وتابع خطاه... كان قلبه بركاناً يغلي من الحقد والكراهية على هؤلاء الذين جمعوا ثرواتهم من أبناء هذا المجتمع ... لقد نزعت الرحمة من قلوبهم ففرضوا اسعاراً باهظة على بضائعهم ... أن غناهم كان احتيالاً وجشعاً فلمَ لا أحتال وأسطو على هؤلاء الذين اتصفوا بالطمع والقسوة. انه انسان يعاني الفاقة... لقد شرد في هذه الأرض المحتلة وقطعت به الأسباب... وعاش في جو يسوده الحرمان وعانى من ضنك العيش وشظفه من لم يواصل تعليمه بسبب فقد والديه ولحاجته الماسة الى المال.
خواطر كثيرة تردد في نفسه... وآن له أن ينفذ فكرته... فسطا على احدى المحلات التجارية وتنفس الصعداء وقد نجح في تنفيذ جريمته.
السكون مخيم والصمت شديد والظلام مسدل، فسارع بخطاه ليعود الى بيته وقد ساوره شعور بالقلق ووخز الضمير، وتمتم في نفسه قائلاً: ولكن بعملي هذا أكون ثد أعطيت درساً قاسياً للتجار الجشعين الذين لا يخرجون زكاة بضاعتهم... وفجأة سمع صوت نباح كلب يرهب الحارّة من لصوص ومفسدين وعابثين. وهاجت الكلاب في هذه اللحظة الرهيبة وكأنها في شجار مستعر وانطلق نباحها معاً.
واستدار وحوّل وجهته الى طريق آخر، وجرى مسرعاً حتى خفت على مسامعه نباح الكلاب. وظلل الكون صوت رهيب وبدأت خيوط الفجر تنسج ثوب النهار وواصل سيره الى البيت وكان قريباً من المقبرة... ولاحت في مخيلته أشباح الموتى وهي تعقد له محكمة كبرى لتعاقبه على جريمته.
وملكه شعور ممزوج بالرهبة والقلق والخوف... وتصبب وجهه عرقاً وتسلل في أعماق شعوره بالخزي والعار والشنار. فأخذت نفسه تتعذب فكان عذاباً مريراً ... وتسلل في وجدانه اللوم فاهتزت على أثره مشاعر من الندم فأمسك بحصيلة سطوته لا يدري كيف يصنع بها... أيردّها في مكانها أم يلقي بها في أعماق الجبّ القريب منه أم يلقي بنفسه في الجبّ. شعر بأن قواه ستنهار... فجلس على صخرة كبيرة في المقبرة.... وعلاه الوجوم والاضطراب وشرد في بيداء حيرته وتساءل بحرقة: ما الذي دفعني الى مثل هذا العمل المشين أهو الفقر والحاجة أم الانتقام من هؤلاء التجار الجشعين الذين يحتكرون بضائعهم ويواصلون برفع الأسعار على الضروريات التي لا غنى عنها.
إنه شاب في عمر الورود... أنهى المرحلة الثانوية بتفوق وارتقاء... ونشأ يتيم الأب حتى أمه التي عطفت عليه قد أدركتها منيتها والتي عاهدته أن تكون له مضحية عاملة في مهنة الخياطة في سبيل اكمال تعليمه... ولكنه القضاء والقدر قد أصبحت في ذمة الله وتركته واخوته يعانون الفاقة.
وبزغت الشمس وبدأت تحيط الكون بشعاعها الذهبي وهمّ بالنهوض من مكانه فشعر بثقل شديد في رأسه... جلس ووضع يديه على رأسه وتذكر أن ف يجيب قميصه أقراص من الأسبرين. فتناول قرصين ثم تحسس احدى جيوب بنطاله فوجد حصيل جريمته فانتفض واقفاً وتسمرت يده في جيبه وانطق يعدو. ولكن الى أين؟ الى بيته؟
لكن صيحة انطلقت من أعماقه... لا لا يا صادق ستندم.... ستكون مهيناً وستتلوث سمعتك.... ستعيش في بحر الهمّ والقلق والعذاب ووقف قليلاً مفكراً وانحدرت من عينيه دموع خطيئته... فغسلت ما يطفو على قلبه من دنس المعصية، ورى فؤاده بماء الفضيلة الصافي وتلفت نحوه ومع دقات قلبه وسرعة نبضها وتلاحق أنفاسه أنطلق مهرولاً... لامست أسماعه أقدام المارّة فسار الهويني وأنتابت خواطره النقية التقيّة وصوت ضميره يدعوه الى الخلق الحسن والفضيلة الطيبة... التفت يميناً وشمالاً ... الشارع يكاد يخلو من السيارات والمحلات التجارية مغلقة... نظر الى معصم يده فالسّاعة تشير الى السّادسة والنصف... ازدادت دقات قلبه وارتعشت اوصاله ووقف أما المحل التجاري الذي سطا عليه وبيد مرتجفة وقلب واجف عالج فتح الحلقة الحديدية لباب المحل بطريقته الخاصة.
ازدادت دقات قلبه وهو يدخل المحل ووضع حصيلة جريمته مكانها وبسرعة فائقة أغلق المحل وتنفس الصعداء... وعادت نبضات قلبه الى دقاتها بانتظام ... وشعر براحة واطمئنان وطفرت من عينيه دموع الشكر والعرفان لضميره الذي استيقظ... وبزغ نور الهداية فأبصر درب الحق والخير وأوصله الى بر الأمن والأمان.
وسار وقد انفرجت أساريره وفي طريق عودته الى البيت أبصر الأشجار وعلى أغصانها العصافير المغرّدة ... وتسائل من نفسه هذه المخلوقات الضعيفة من يرعاها من يضمن لها طعامها وشرابها... انها تحلق في الفضاء الرحب وتنتقل من شجرة الى أخرى ومن سماء الى سماء ومن أرض الى أرض أخرى... ينبوع الحياة يتدفق داخل جسدها الضعيف.
وأخذت نظراته تحلق مع العصافير... وشعرَ بالطمأنينة ... وأحسَّ ببشائر النشوة تهز من اعماقه وقد غذّتها زقزقة العصافير فأخذت تشدو مع هذا الصوت الجميل فأيقظتْ في نفسه حب العمل والتوكل على الله وفي قرارة نفسه الاقدام والعمل عملاً شريفاً ليعيل اخوته ويحقق مطالبهم وحاجاتهم.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

الصحة العقلية و...

الصحة العقلية والرفاهية النفسية والاجتماعية للسوريين المتضررين من النزاع المسلح الأهداف: تستند هذه ...

Sodium is a hig...

Sodium is a highly reactive metal that can react violently with air and water. To prevent accidental...

A. Assessment •...

A. Assessment • Assess medical file to identify patient’s diagnosis • Assess the patient for underst...

أسباب الحرب الع...

أسباب الحرب العالمية الثانية مهّدت الحرب العالمية الأولى التي استمرت خلال الفترة 1914-1918م إلى نزاع...

إن لخلافة الراش...

إن لخلافة الراشدين صبغة جمهورية إذ إنها تستند إلى الانتخاب، ولكن طريقة الانتخاب لم تكن واحدة، ولا من...

الفكر الإداري ه...

الفكر الإداري هو العملية الفكرية والمفاهيمية التي تستخدم في تحليل وتطوير النظم الإدارية وتنظيمها، وت...

ماهية بطاقات ال...

ماهية بطاقات الائتمان : تعتبر بطاقات الائتمان من البطاقات الواسعة الانتشار في العالم على مستوى البن...

مع اكتشاف النفط...

مع اكتشاف النفط في إمارة أبوظبي عام 1962، طلبت الحكومة البريطانية تقـديـم مخططات لبناء مدينة «أبو ظب...

ًم قـد عرفـت يف...

ًم قـد عرفـت يف اليـوم اخلامس بفضـل اخلروف وكما هـو احلـال دائ ً شـيئ ً ا جديـدا عن األمير الصغري. ...

بعدما أن يكون ا...

بعدما أن يكون العميل عايش الحدث الصدمي يحدث نوع من التغير في بنيته، فتتغير عاداته اليومية، تصرفاته م...

ما هو دور الأخل...

ما هو دور الأخلاقيات في صناعة الترجمة؟ اً في عالم الاتصالات العالمية دائم التطور، تلعب صناعة الترجمة...

Memos: A memora...

Memos: A memorandum or memo means to remember, and means literally “a thing to be remembered”. Howe...