لخّصلي

نتنَّاول فَّي رَّذا المكلًَّ مَّا تبقَّى مَّن مصَّادف تبعيَّة بات أرميَّة و ِصَّلة ِسَّاِقيها وَ مَّن بلَّا قَّول الصَّحاِي ومَّذرً أرَّ المدينَّة وعملهَّا، فمَّذرً الصَّحاِي رَّو مجمَّوع آ فا وفتَّاوا والصَّحاِي رَّو كَّ مَّن لقَّي النبَّي صَّلى هللا عليَّه وسَّلا مؤمنَّا َِّه فَّات ْ العلمَّا علَّى أن قولَّه فيمَّا َ يَّدخ فَّي َِّاُ الَّرأ واَجتهَّاد ولبَّن قولَّه حجَّة يبَّون حجَّة علَّى مَّن ِعَّده، الصَّافعية واألشَّاعر والمعتكلَّة أنَّه لَّيس ِحجَّة مكلقَّا، ومَّن األدلَّة التبعيَّة أي َّا شَّرع مَّن قبلنَّا ورَّي األحبَّام التَّي شَّرعها المَّولى تعَّالى بُ فَّي القَّرآن القَّرآن وَ فَّي السَّنة فهَّي ِاَت َّاق ليسََّ شَّرعا لنَّا، والسنة ورَّي علَّى ُ َّ ُروُ منهَّا مَّا نُسَّخ مَّن شَّريعتنا ورَّي ليسََّ شَّرعا لنَّا ِاَت َّاق، ورَّي شَّرع لنَّا ك َّرض الصَّيام علَّى ومنهَّا أحبَّام ق َّصَّها المَّولى تبَّافل وتعَّالى فَّي ومَّن األدلَّة التبعيَّة أي َّا عمَّ أرَّ المدينَّة والعَُّر ، لعُ ُمومَّ نصَّوص الَّوحي َ ُموافَّْ لنصَّوص علَّى أمتَّه أن شَّرع لهَّا اَجتهَّاد واَسَّتدَل،

نتنَّاول فَّي رَّذا المكلًَّ مَّا تبقَّى مَّن مصَّادف تبعيَّة بات أرميَّة و ِصَّلة ِسَّاِقيها وَ
تن َّا عَّنها، مَّن بلَّا قَّول الصَّحاِي ومَّذرً أرَّ المدينَّة وعملهَّا، وشَّرع مَّن قبلنَّا،
ونعَّرض لهَّذه األدلَّة ِصَّب منتصَّر، فمَّذرً الصَّحاِي رَّو مجمَّوع آ فا وفتَّاوا
الصَّحاِة اَجتهاديَّة، والصَّحاِي رَّو كَّ مَّن لقَّي النبَّي صَّلى هللا عليَّه وسَّلا مؤمنَّا َِّه
ومَّات علَّى بلَّا، فَّات ْ العلمَّا علَّى أن قولَّه فيمَّا َ يَّدخ فَّي َِّاُ الَّرأ واَجتهَّاد
ويَّدخ فَّي َِّاُ التوقيَّ فقولَّه حينئَّذ حجَّة ودليَّ يُسَّتند مليَّه، ِاسَّت نا قَّول الصَّحاِي
علَّى قَّول صَّحاِي آخَّر، ولبَّن قولَّه حجَّة يبَّون حجَّة علَّى مَّن ِعَّده، والَّذ عليَّه
الصَّافعية واألشَّاعر والمعتكلَّة أنَّه لَّيس ِحجَّة مكلقَّا، وبرًَّ الحن يَّة والمالبيَّة
والحناِلة للقول ِحجيته.
ومَّن األدلَّة التبعيَّة أي َّا شَّرع مَّن قبلنَّا ورَّي األحبَّام التَّي شَّرعها المَّولى تعَّالى
لألمَّا السَّاِقة ورَّي ث ثَّة أصَّنا ، أولهىا األحبَّام التَّي لَّا تَّذكر فَّي شَّريعتنا َ فَّي
بُ فَّي القَّرآن القَّرآن وَ فَّي السَّنة فهَّي ِاَت َّاق ليسََّ شَّرعا لنَّا، وثانيهىا أحبَّام كَّرت
والسنة ورَّي علَّى ُ َّ ُروُ منهَّا مَّا نُسَّخ مَّن شَّريعتنا ورَّي ليسََّ شَّرعا لنَّا ِاَت َّاق،
ومنهَّا األحبَّام التَّي أقرتهَّا شَّريعتنا ا سَّ مية، ورَّي شَّرع لنَّا ك َّرض الصَّيام علَّى
األمَّا السَّاِقة وعلَّى األمَّة المحمديَّة، ومنهَّا أحبَّام ق َّصَّها المَّولى تبَّافل وتعَّالى فَّي
القَّرآن البَّريا أو نبيَّه فَّي سَّنته عليَّه الصَّ والسَّ م فهَّذه محَّ خَّ ، فَّذرً
الحن يَّة وِعَّض المالبيَّة وِعَّض الصَّافعية ِ نهَّا حجَّة، وبرًَّ الصَّافعي ملَّى أنهَّا ليسََّ
شَّرعا لنَّا وَ حجَّة علينَّا، ألَّنهَّا جَّا مَّن غيَّر جهَّة ا قَّراف وا لَّكام ِاَتبَّاع،
فالحاص أن شرع من قبلنا شرع لنا ما لا يرد ما يرده أو يمنعه.
ومَّن األدلَّة التبعيَّة أي َّا عمَّ أرَّ المدينَّة والعَُّر ، وغيَّره مَّن المصَّادف التبعيَّة
ال في أدلة الصرع الحني . ُمعتبر
من عمَّوم األدلَّة التبعيَّة التَّي بكرنارَّا ترجَّم فَّي مجملهَّا ات
لعُ ُمومَّ نصَّوص الَّوحي َ
مَّن كتَّاُ وسَّنة أو مجمَّاع أرَّ العلَّا أو مَّن القيَّاس الصَّحيح ورَّذا مَّن ف َّ هللا تعَّالى
ُموافَّْ لنصَّوص
علَّى أمتَّه أن شَّرع لهَّا اَجتهَّاد واَسَّتدَل، والعمَّ َِّالرأ ال
ِو ه الَّوحي وفهمَّه فَّْ
ُصَّول
ُم وشَّافحة د أ و َّواِكه، فاألدلَّة العقليَّة بملَّة ُ
و ُمقعَّ
لألصول النقلية الذ يستمد منها المسلا تعاليا شرع فِه عك وجل .