لخّصلي

نتيجة لزيادة حدة تأثيرات ظاهرة الاحتباس الحراري على البشر والبيئة على مدى العقود الماضية فقد ظهرت صوات في العديد من دول العالم تنادي بضرورة إيجاد حلول للحد من هذه الظاهرة التي تؤرق العالم بأسره. ولا يمكن أن يكون لهذه الأصوات تأثير واضح ومؤثر ما لم يكن هناك تفاعل إيجابي من الحكومات والمنظمات الدولية والمجتمع المدني بشأن هذه المسألة. ويتطلب هذا الأمر أن يكون هناك وعي بخطورة المشكلة بين كافة الأطراف المتأثرة بها. ويرى خبراء البيئة أن التعليم يعد أحد العوامل الحاسمة في معالجة قضية تغير المناخ. وتسند اتفاقية الامم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ المسؤولية إلى الأطراف في الاتفاقية للقيام بحملات تثقيفية وحملات توعية عامة بشأن تغير المناخ، ولضمان مشاركة الجمهور في البرامج والوصول إلى المعلومات حول هذه القضية. متان فى لمون الراية لن الب تتير الاوتس اما اري وتظم كل التكياف مع تغير المناع. والتعليم من شأنه أن يحفز الشباب بشكل خاص على اتخاذ الإجراءات. ومن خلال برنامجها تعليم تغير المناخ من أجل التنمية المستدامة، تهدف منظمة اليونسكو إلى "مساعدة الناس على فهم تأثير ظاهرة الاحتباس الحراري اليوم وزيادة محو الأمية المناخية بين الشباب". بشان غير المظمة المان شكاو شبكة ي شك اع بحو، مقدمي عروض الطقس للوصول إلى جماهيرهم مسلحين بالمعلومات المفيدة. بالشراكة مع منظمة المناخ المركزي، أنتجت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية سلسلة من مقاطع فيديو أُطلق عليها "الصيف فى المدن" تقدم لمحة عن التأثيرات المستقبلية للاحتباس الحراري على الطقس فى المدن حول العالم. وتتبع هذه السلسلة سلسلة مقاطع الفيديو "الطقس في عام 2050"التي قدم فيها مقدمو برامج الطقس في لتلفزيون تنبؤات طقس نموذجية لعام 2050، وتعتبر التوعية البيئية أمر فى غاية الأهمية وخاصة تغيير سلوكيات الأفراد وطريقة تعاملهم مع البيئة التى يعيشون فيها، ومن هنا جاء دور الإعلام البيني بوسائله المختلفة، مثل الصحف اليومية، والمجلات العامة والمتخصصة، والإذاعة والتليفزيون، والإعلام يعد من أهم الوسائل التى تلعب دورا مهما فى تنمية الوعى بقضايا البيئة، وإقناع المواطن بدوره وواجباته ومسئولياته تجاه البيئة، وفهمه لقضايا مثل التنمية المستدامة، ومعرفته لتأثير الكوارث والحوادث البيئية والتغيرات المناخية على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، ويمكن إلى حد ما أن يعلم الإنسان أن أي مؤثر خارجي سوف يؤثر فيه وظهر هذا فى جائحة كورونا التي أثرت فى العالم كله، لكنها كانت أزمة خارجة عن إرادتنا جميعا، لكن البيئة يمكن أن نحميها على الأقل من تصرفاتنا الخاطنة.

نتيجة لزيادة حدة تأثيرات ظاهرة الاحتباس الحراري على البشر والبيئة على مدى العقود الماضية فقد ظهرت صوات في العديد من دول العالم تنادي بضرورة إيجاد حلول للحد من هذه الظاهرة التي تؤرق العالم بأسره.
ولا يمكن أن يكون لهذه الأصوات تأثير واضح ومؤثر ما لم يكن هناك تفاعل إيجابي من الحكومات والمنظمات الدولية والمجتمع المدني بشأن هذه المسألة. ويتطلب هذا الأمر أن يكون هناك وعي بخطورة المشكلة بين كافة الأطراف المتأثرة بها.
ويرى خبراء البيئة أن التعليم يعد أحد العوامل الحاسمة في معالجة قضية تغير المناخ. وتسند اتفاقية الامم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ المسؤولية إلى الأطراف في الاتفاقية للقيام بحملات تثقيفية وحملات توعية عامة بشأن تغير المناخ، ولضمان مشاركة الجمهور في البرامج والوصول إلى المعلومات حول هذه القضية.
متان فى لمون الراية لن الب تتير الاوتس اما اري وتظم كل التكياف مع تغير المناع.
والتعليم من شأنه أن يحفز الشباب بشكل خاص على اتخاذ الإجراءات..
ومن خلال برنامجها تعليم تغير المناخ من أجل التنمية المستدامة، تهدف منظمة اليونسكو إلى "مساعدة الناس على فهم تأثير ظاهرة الاحتباس الحراري اليوم وزيادة محو الأمية المناخية بين الشباب".
بشان غير المظمة المان شكاو شبكة ي شك اع بحو، وا تلطة إلى المتشوف وتحتيز وتلقيوعية
مقدمي عروض الطقس للوصول إلى جماهيرهم مسلحين بالمعلومات المفيدة.
بالشراكة مع منظمة المناخ المركزي، أنتجت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية سلسلة من مقاطع فيديو أُطلق عليها "الصيف فى المدن" تقدم لمحة عن التأثيرات المستقبلية للاحتباس الحراري على الطقس فى المدن حول العالم. وتتبع هذه السلسلة سلسلة مقاطع الفيديو "الطقس في عام 2050"التي قدم فيها مقدمو برامج الطقس في لتلفزيون تنبؤات طقس نموذجية لعام 2050، استنادا إلى سيناريو هات علمية
وتعتبر التوعية البيئية أمر فى غاية الأهمية وخاصة تغيير سلوكيات الأفراد وطريقة تعاملهم مع البيئة التى يعيشون فيها، ومن هنا جاء دور الإعلام البيني بوسائله المختلفة، مثل الصحف اليومية، والمجلات العامة والمتخصصة، والإذاعة والتليفزيون، وأيضا الوسائل الحديثة كمواقع التواصل الاجتماعي لما لها من تأثير كبير فى الشباب
والإعلام يعد من أهم الوسائل التى تلعب دورا مهما فى تنمية الوعى بقضايا البيئة، وإقناع المواطن بدوره وواجباته ومسئولياته تجاه البيئة، وفهمه لقضايا مثل التنمية المستدامة، ومعرفته لتأثير الكوارث والحوادث البيئية والتغيرات المناخية على الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، ويمكن إلى حد ما أن يعلم الإنسان أن أي مؤثر خارجي سوف يؤثر فيه وظهر هذا فى جائحة كورونا التي أثرت فى العالم كله، لكنها كانت أزمة خارجة عن إرادتنا جميعا، لكن البيئة يمكن أن نحميها على الأقل من تصرفاتنا الخاطنة.