لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (64%)

كان يتكلم في تلفون الدكان بصوت مرتفع؛ ليسمع صوته رغم ضوضاء شارع
وجعل يميل بنصفه الأعلى داخل الدكان؛ ثم ختم حديثه بقوله: (انتظرني، واستدار فوق الطوار متجها نحو الطريق. كروي الجبهة والعينين، وأما صلعته فلم يبق فوق مرآتها إلا جذور شعر أبيض مثل منابت
وقد أفصح مظهره عن إهمال صريح نتيجة للسن أو الطبع أو نسيان العبارة
الذات، على ذلك كان يتمتع بحيوية مرحة، وبدا
ثم مال يمنة بمحاذاة صف من اللوريات
إلـى ضفته الأخرى، وما كاد يجاوز مقدمة اللوري الأخير حتى شـعر باندفاع
سيارة (فورد) نحوه بسرعة فائقة . وإنه لو فعل
ولكنه لسبب ما -
وهو يهتف، (يا ساتر يا رب) وجـرت الحوادث متلاحقة، نـدث عن الرجل صرخة كالغواء، وفي ذات الوقت انطلقت صرخات الفزع من
المارة الواقفين على الطوار، صوت محشرج متشنج ممزق، وهي تزحف على الأرض بعجلات متوقفة جامدة، وانتشر في المنطقة الهرج. أحد على لمسـه، والأخرى منثنية منحسرة
البنطلون) عن ساق نحيلة غزيرة الشعر، الرجل وهو يرتفع في الفضاء
أمتارا، وألصق سـائق الفورد ظهرة بالسيارة من
وإذا لم يجد وجها مستجيبا، عاد ليقول بلهجة خطابية:
* لم يكن بالإمكان أن أتجنب الصدمة. وتحرك حركة شاملة مباغتة، قصة قصيرة: حادثة
- عند فمه، وفتح له وقع قدميه ثغرة في السور الآدمي، خطـوات فقط، ونحن لا نفعل شيئًا؟!
فأجابه الشرطي بلهجة رادعة:
- أقل لمسة قد تقتله، و(بوليس) النّجدة والإسعاف في الطريق إليه. واعتــرض الحادث جانب الطريق، السـور البشري مشاركة الترام في ممشـاه، فضاق بها حتى تحركت في بطء
شـديد، وتجمعت في صفوف ممتدة ومتداخلة، وهي تصرخ وتعوي بلا فائدة، وجاء (بوليس) النّجدة وراء صفارته الحلزونية فاتسعت الحلقة، وكان الضابط حاسما وحازما، وتفحص الرجل بنظرة شاملة، وسأل الشرطي:
فإنه لم يلق بالّا إلى الجواب، وتساءل
- هل من شهود؟ فتقدم ماسـخ أحذية، وتفحصه رئيسهم
ثم نهض متوجها إلى الضابط، فبادرة هذا
- أظن يجب نقله إلى الإسعاف. سيارته:
- بل يجب نقله إلى مستشفى الدمرداش. وأدرك الضابط ما يعنيه ذلك، - أعتقد أن الحالة خطيرة جدا. وعندما أرقد الرجل بحجرة الفحص بمستشفى الدمرداش كانت طلائع الليل
تزحف كالجبال، فهز رأسه قائلا:
فقد تحـرك الرجل حركة شاملة كالرعشـة
فالتفت المدير نحو مساعده وهو يقول:
وجـاء ضابط الثقطـة، وكان الرجل ما يزال راقدا بكامل ملابسه عدا فردة
الحذاء المفقودة. فقال الضابط وهو يومئ إلى الفقيد:
- وشهادة الشهود ليست في صالحه!
وهو يقترب من الشرير:
- أرجو أن نستدل على شخصيته. ومضى يفتشها جيبا
جيبا، ويملي على الشاويش":
- خمسة وأربعون قرشا من العملة الورقية. وألقى نظرة عابرة على أسماء الأدوية، - (روشتة) للدكتور فوزي سليمان. أيضا، فجره بصره عليها بلا إرادة، فإذا بها: البيض والدهنيات ممنوعة، ويستحسن
تجنب المنبهات كالشاي والقهوة والشيكولاته، إذ إنّ تعليمات مماثلة صدرت إليه من طبيبه في نفس الشهر! ثم واصل إملاءه، وتوالى التفتيش، - منديل، سلسلة مفاتیح، وكان آخر ما عثر عليه صفحة مطوية من كراسة، فبسطها، الرجل، ولكنه لم يزد عن (أخوك عبدالله)، ولكن الرسالة كانت موجهة إلـى (أخي العزيز أدامه الله)
أخي العزيز أدامه الله
وكان تاريخ اليوم نفسـه
ذلـك الذي تحقق له أكبر أمـل في الحياة ، وابتسم ابتسامة استهانة؛ - اليوم تحقق لي أكبر أمل في الحياة، وعاد إلى القراءة متجنبا النظر إلى عينـي الطبيب: فقد انزاحث عن صدري
أمينة وبهية وزينب في بيوتهن، الله المنان، واسترق النظر مرة أخرى إلى الإنسـان الراحل، الذي يثير الدهشة بصمته، المتاعب
فهيهات أن تتحسّن صحتي طالما بقيت في المدينة، وحسبتُ
فوجدتني أخدم في الحكومة بثلاث جنيهات، وقريبا أعود إلى البلد
إن شاء الله،


النص الأصلي

كان يتكلم في تلفون الدكان بصوت مرتفع؛ ليسمع صوته رغم ضوضاء شارع
الجيش الصاخبة، وجعل يميل بنصفه الأعلى داخل الدكان؛ ليبتعد ما أمكن عن
الضوضاء، ثم ختم حديثه بقوله: (انتظرني، سـأحضر فورا)، وأعاد السّماعة إلى
مكانها، ونقد البائع ثمن المكالمة، واستدار فوق الطوار متجها نحو الطريق.
كان في الستين أو نحوها... طويل القامة نحيلها، كروي الجبهة والعينين،
،
مكور الذقن، وأما صلعته فلم يبق فوق مرآتها إلا جذور شعر أبيض مثل منابت
شـعر ذقنه، وقد أفصح مظهره عن إهمال صريح نتيجة للسن أو الطبع أو نسيان العبارة
خط؟
الذات، على ذلك كان يتمتع بحيوية مرحة، وتلتمع عيناه بنشاط وابتهاج.. وبدا
أنه ينظر إلى الداخل لا إلى الطريق ، ثم مال يمنة بمحاذاة صف من اللوريات
الواقفة لصق الطوار حتى وجد منفذا إلى الشارع .. مرق من المنفذ؛ ليعبر الشارع
إلـى ضفته الأخرى، وما كاد يجاوز مقدمة اللوري الأخير حتى شـعر باندفاع
سيارة (فورد) نحوه بسرعة فائقة .
وقال أحد الشهود فيمـا بعد إنه كان عليه أن يتراجع بسرعة، وإنه لو فعل
ذلك لتجا رغم ســـرعة السيارة، ولكنه لسبب ما -
، ما - لعله المفاجأة أو سوء التقدير



  • وثـب إلى الأمام، وهو يهتف، (يا ساتر يا رب) وجـرت الحوادث متلاحقة،
    نـدث عن الرجل صرخة كالغواء، وفي ذات الوقت انطلقت صرخات الفزع من
    المارة الواقفين على الطوار، وفوق إفريز محطة التّرام. صدر عن (فرملة الفورد)
    صوت محشرج متشنج ممزق، وهي تزحف على الأرض بعجلات متوقفة جامدة،
    وهرع نحو الضحية في ثوان عشــــراث وعشرات كأسراب الحمام، حتى تكون
    منهم سور غليظ منيع، وانتشر في المنطقة الهرج.
    ولم ينبض جسم الرجل بحركة واحدة، وكان منكفئا على وجهه، ولا يجرؤ
    أحد على لمسـه، وإحدى رجليه ممدودة إلى آخرها، والأخرى منثنية منحسرة
    (البنطلون) عن ساق نحيلة غزيرة الشعر، وقد فقدت حذاءها، وتغشاه صمتُ
    بخلاف كل شيء حوله، وكأن الأمر لا يعنيه ألبتة، الرجل وهو يرتفع في الفضاء
    أمتارا، ثم يهوي فوق الأرض كشـيء ، وألصق سـائق الفورد ظهرة بالسيارة من
    باب الحيطة، وراح يخاطب مجموعة من الحفاة أحدقت به على سبيل المراقبة:



  • لا ذنب لي، اندفع هو من أمام اللوري فجأة، وبسـرعة، ودون أن ينظر إلى
    يساره كما يجب، وإذا لم يجد وجها مستجيبا، عاد ليقول بلهجة خطابية:

  • لم يكن بالإمكان أن أتجنب الصدمة.
    وند عن المصاب صوت كالزفير المكتوم، وتحرك حركة شاملة مباغتة، ثانية
    واحدة، ثم غرق في اللامبالاة. قصة قصيرة: حادثة



  • لم يمث! حي.

  • لعلها إصابة بسيطة.

  • لكنه طار في الهواء والعياذ بالله!

  • ولو، عفو ربنا كبير...

  • لا يوجد دم؟

  • عند فمه، انظر...
    وجاء شـرطي مـسـرعا، وفتح له وقع قدميه ثغرة في السور الآدمي، نفذ منها

  • كل ساعة حادث من هذا النوع.
    وهو يصيح بالناس أن يبتعدوا خطوات، خطـوات فقط، وعينهم لا تتحول عن
    الرجل، ولا تُخفي جدة تطلعها وإشفاقها، وقال إنسان:

  • سيبقى هكذا حتى يموت، ونحن لا نفعل شيئًا؟!
    فأجابه الشرطي بلهجة رادعة:

  • أقل لمسة قد تقتله، و(بوليس) النّجدة والإسعاف في الطريق إليه..
    واعتــرض الحادث جانب الطريق، فاضطرت السيارة إلى الالتفاف حول
    السـور البشري مشاركة الترام في ممشـاه، فضاق بها حتى تحركت في بطء
    شـديد، وتجمعت في صفوف ممتدة ومتداخلة، وهي تصرخ وتعوي بلا فائدة،
    ومن ركابها تطلعت أعين إلى الضحية في اهتمام، وأعين تجنّبت النظر في جزع،
    وجاء (بوليس) النّجدة وراء صفارته الحلزونية فاتسعت الحلقة، وغادرت القوة
    السيارة إلى الرجل الملقي، وكان الضابط حاسما وحازما، فأصدر أمرا بتفريق
    المتجمعين، وتفحص الرجل بنظرة شاملة، وسأل الشرطي:

  • ألم تحضر الإسعاف؟
    وإذ لم تكن ثمة ضرورة إلى الشـؤال، فإنه لم يلق بالّا إلى الجواب، وتساءل
    مرة أخرى:

  • هل من شهود؟ فتقدم ماسـخ أحذية، وسـائق (لوري) وصبي (كبابجي) كان عائدا بصينية
    فارغة، وأعادوا على مسمع الضابط ما حدث منذ كان الرجل المجهول يتكلم
    في التلفون، وجاءت سيارة الإسعاف، وأحاط رجالها بالرجل، وتفحصه رئيسهم
    بعناية وحذر، وهو يجلـس القرفصاء، ثم نهض متوجها إلى الضابط، فبادرة هذا
    قائلًا:

  • أظن يجب نقله إلى الإسعاف.
    فقال الآخر بلهجة ذات أثر لا يختلف عن الأثر الذي يحدث عادة عن جرسِ
    سيارته:

  • بل يجب نقله إلى مستشفى الدمرداش..
    وأدرك الضابط ما يعنيه ذلك، على حين استطرد رجل الإسعاف قائلا:

  • أعتقد أن الحالة خطيرة جدا.
    وعندما أرقد الرجل بحجرة الفحص بمستشفى الدمرداش كانت طلائع الليل
    تزحف كالجبال، وفحصه مدير القسم بنفسه، ثم التفت إلى مساعده قائلا:

  • إصابة خطيرة في الرئة اليسرى، تُهدد القلب مباشرة..

  • عملية؟
    فهز رأسه قائلا:

  • إنه يحتضر..
    وصدقـت فـراسـة الطبيب، فقد تحـرك الرجل حركة شاملة كالرعشـة
    واضطرب صدره، اضطرابا متلاحقا محشرجا، ثم شهق شهقة خفيفة، واستكن،
    وكان الطبيبان يراقبانہ، فالتفت المدير نحو مساعده وهو يقول:

  • انتهى..
    وجـاء ضابط الثقطـة، وكان الرجل ما يزال راقدا بكامل ملابسه عدا فردة
    الحذاء المفقودة.
    وقال الطبيب: - هذه الحوادث لا تنتهي..
    فقال الضابط وهو يومئ إلى الفقيد:

  • وشهادة الشهود ليست في صالحه!
    ثم، وهو يقترب من الشرير:
    وشرع في عمله على حين بسـط (الشاويش) المرافق له ورقة فوق منضدة،

  • أرجو أن نستدل على شخصيته.
    وتأهب بدوره لتسجيل المحضر.. ودس الضابط يده برفـق في جيب الجاكتة
    الداخلي؛ فاستخرج حافظة نقود قديمة متوسطة الحجم، ومضى يفتشها جيبا
    جيبا، ويملي على الشاويش":

  • خمسة وأربعون قرشا من العملة الورقية.
    وألقى نظرة عابرة على أسماء الأدوية، ولكنه لاحظ وجود كتابة على ظهرها

  • (روشتة) للدكتور فوزي سليمان..
    أيضا، فجره بصره عليها بلا إرادة، فإذا بها: البيض والدهنيات ممنوعة، ويستحسن
    تجنب المنبهات كالشاي والقهوة والشيكولاته، وابتسم الضابط ابتسامة باطنية؛
    إذ إنّ تعليمات مماثلة صدرت إليه من طبيبه في نفس الشهر! ثم واصل إملاءه،
    وأصابعه تستخرج من الحافظة محفوظاتها:

  • مجلد صغير من السور القرآنية..
    ولما لم يجد شيئا آخر في الحافظة قال بضيق:

  • لا توجد بطاقة تحقيق شخصية!
    وانتقل إلى الجيب الداخلي، وما لبث أن قال بفتور:

  • ثلاثة قروش ونصف، عملة معدنية.



  1. کیف ص
    تعامل ال
    والضابد
    المجهو
    وتوالى التفتيش، وتتابع الإملاء:



  • منديل، سلسلة مفاتیح، ساعه بد...
    وكان آخر ما عثر عليه صفحة مطوية من كراسة، فبسطها، فوجدها رسالة لم تغلف بمظروف بعد، فأمل أن يصادف فيها ما يمكن أن يستدل به على شخصية
    الرجل، نظر أول مـا نظر إلى الإمضاء، ولكنه لم يزد عن (أخوك عبدالله)، فعاد
    إلى رأس الصفحة، ولكن الرسالة كانت موجهة إلـى (أخي العزيز أدامه الله)
    فاستاء من هذه المعائدة، ولم يجد بدا من قراءتها.
    أخي العزيز أدامه الله
    اليوم تحقق لي أكبر أمل في الحياة.
    اضطر إلى التوقف رافعا عينيه إلى تاريخ الرسالة، وكان تاريخ اليوم نفسـه
    20 فبراير، وامتد بصره فوق الأسطر إلى الوجه الباهت المشوب بزرقة مخيفة،
    المغلـق كــر، الجامد كتمثال، ذلـك الذي تحقق له أكبر أمـل في الحياة ،
    وتساءل الطبيب:

  • عثرت على شيء؟
    فانتبه إلى نفسه، وابتسم ابتسامة استهانة؛ ليدل على اعتياده أي شيء، وقال:

  • اليوم تحقق لي أكبر أمل في الحياة، بذلك بدأت الرسالة!
    وعاد إلى القراءة متجنبا النظر إلى عينـي الطبيب: فقد انزاحث عن صدري
    الأعباء المريرة، انزاحث جميعا والحمد لله، أمينة وبهية وزينب في بيوتهن،
    وها هو علي يتوظف، وكلما ذكرتُ الماضي بمتاعبه وكذحه وقلقه وشقائه أحمد
    الله المنان، وهذا هو النصر المبين.
    واسترق النظر مرة أخرى إلى الإنسـان الراحل، الذي لا يدري أحد مقره،
    الذي يثير الدهشة بصمته، وانعزاله وارتداده العميق إلى المجهول، المتاعب
    والقلق والشقاء والأمل الكبير والنصر المبين! وبعد تفكير طويل قر رأيي على
    ترك الخدمة فعلا. فهيهات أن تتحسّن صحتي طالما بقيت في المدينة، وحسبتُ
    الحسبة، فوجدتني أخدم في الحكومة بثلاث جنيهات، هي الفرق بين المرتب
    والمعـاش، ولذلك قررت أن أطلب إحالتي على المعاش، وقريبا أعود إلى البلد
    إن شاء الله، وسوف أنضم إلى مجلس الظريف عند عبدالتواب شيخ الخفر، أما الآن فكل شيء بخير، وليس في الإمكان خير مما كان.
    وطوى الضابط الرسالة وهو يقول:

  • إنه موظف كما يفهم من خطابه، ولكن ليس به ما يمكن الاستدلال على
    هويته.
    فقال الطبيب:

  • ستتخذ الإجراءات المألوفة، وغالبا ما يجيء أهله في الوقت المناسـب
    فيتسلمون الجنة من المشرحة


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

### المضمون: ي...

### المضمون: يتناول النص الشعري "أخي الإنسان" موضوع الإنسانية المشتركة والتضامن بين البشر بغض النظر...

صدر بالجريدة ال...

صدر بالجريدة الرسمية عدد 7007 الظهير الشريف رقم 89.21.1 بتاريخ 26 يوليو 2021 بتنفيذ القانون-الإطار ر...

اولاً: انواع ال...

اولاً: انواع التخطيط: يستخدم الانسان عملية التخطيط في جمع الاعمال التي يقوم بها سواء بطريقـة مبـاشرة...

بعد خروج الفرسي...

بعد خروج الفرسيوي من المدينة متجها إلى الريف ارتسمت أمامه الطريق زيتونا وكروما وغابات ، ووسط الأشجار...

وعلم التاريخ عل...

وعلم التاريخ علم يتضمن ذكر الوقائع وأوقاتها وما جرى فيها من أحداث، وتاريخ علم من العلوم أيا كان نوعه...

١- الاقرار: وهو...

١- الاقرار: وهو اعترافه الصريح بذلك ، ولا يرجع عن إقراراه قبل إقامة الحد عليه فإن رجع ان إقراره قبل ...

شدة ظلم العثمان...

شدة ظلم العثمانيين في البلقان وفر ضهم لله ضرائب الباهظة في البوسنة والهرسك والجبل الأسود وبلغاريا ال...

****** Result f...

****** Result for Image/Page 1 ****** مسلك الجغرافيا - الفصل: الثالث مادة: ١ الد . الخا سوسيولوجي...

حرائق الغابات: ...

حرائق الغابات: حرائق سريعة خارجة عن السيطرة في الغطاء النباتي الجاف، والأعاصير: هواء عنيف يدور في ال...

‏تحديد مستويات ...

‏تحديد مستويات ومعايير الأداء التي تعتبر أساسا لعملية الرقابة أثناء تنفيذ الأعمال والتي على ضوء ها ي...

في الختام، توفر...

في الختام، توفر المواضيع التي يتم تناولها فهمًا شاملاً لتصميم نظام التحكم، مع التركيز بشكل خاص على و...

TABLE 3-13 Moni...

TABLE 3-13 Monitoring and controlling processes and outputs Knowledge Area Monitoring and Control...