لخّصلي

عبد الله بن ادريس عن حمدين من سالم بن أبي الجعد قال : قلنا الجابر بن عبد الله : كم كنم يوم المدينة ؟ قال : خمس عشرة مائة (1) ١٠٩. أخبرنا اسماعيل قال حدثن الحسن، قال حدثنا يحي، قال حدثنا عيد السلام بن حرب من اسماعيل بن أبي خالد من قيس بن أبي حازم قال : أعطى عمر جريراً وقومه ربع المواد ، فأخذوه ستين أو ثلاثا ، ثم ان جريراً وقد إلى عمر مع عمار ، فقال له عمر : ياجرير لولا أني قاسم مسئول الكنتم على ما كنتم عليه ، ولكن أرى أن ترده على المسلمين ، فرده عليهم، وأعلام عمر ثمانين ديناراً 110 - أخبرنا اسماعيل - قال حدثنا الحسن، قال حدثنا يحي، قال حدثة

ابن أبي زائدة عن اسماعيل بن أبي خالد من قيس بن أبي حازم قال : كنا ربع الناس يوم القادسية ، فأعطانا عمر ربع السواد فأخذناه ثلاث سنين ، ثم وقد جرير إلى عمر بعد ذلك ، فقال : أما والله لولا إلى قادم مسئول لكنتم على ما قدم لكم ، فأرى أن ترده على المسلمين ، ففعل ، فأجازه بثمانين ديناراً (4) ۱۱۱ - أخبرنا اسماعيل . قال مدي الحسن ، قال حدثنا يحي، قال حدثنا ابن

مبارك عن حماد بن سلمة عن داود بن أبي هند عن الشعي قال : قال عمر رضي الله عنه الجرير : هل لك أن تأتى العراق ولك الربع أو الثاث بعد الخمس من كل أرض ولي" ١١٣ - أخبرنا اسماعيل ، قال مدى الحسن، قال حدثنا يحي قال حدثنا

(1) رواه البخاري معلولا (فاتح (۳۱۱:۷) من طريق ابن الفضيل من حصين ، ولد معنى

يرام ٩٩ عن جابر أنهم كانوا ١٤٠٠ والحديثان صمیمان ، قال این خبر ( ۷: ۳۱۰) والجمع بين هذا الاختلاف أنهم كانوا أكثر من ألف وأربعمائة من قال ألفا ونسيانة جبر

الكسر ومن قال أنها واربحالة الغاء، ويؤيده قوله في الرواية الثالثة - يعنى في هذا الباب من البخاري - أنها وأربيائة أو أكثر. واعتمد على هذا الجمع النوري .

(۲) جرير هو ابن عبد الله البولى، وقيس بن أبي سلام عمل أيضا وقد عبد القادسية. و اسماعيل ابن أبي عالمه مولى محمية والنظر وقعة القادسية في تاريخ الطبري (1 : ۸۱-۱۱۸) و البلاتری ( ۲۷۱ و ۲۷۷) وانظر خراج أبي يوسف (۱۸) بولاق و ۳۱ سلفية )

٤٤

الخراج ليحي بن آدم القرشي

ابن مبارك من اسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم : أن عمر رضي الله عنه أعلى بحيلة ربع السواد فأخذوه سنتين ، ثم وقد جرير إلى عمر رضي الله عنه ، قال :

لولا أنى قاسم ممثول لكنتم على ما قدم لكم ، قارى أن ترده . فرده و اجازه ثمانين ديناراً

١١۳ - أخبرنا اسماعيل ، قال يدشن الحسن قال حدثنا يحيى ، قال : حدثنا عمرو ابن أبي المقدام (1) من حبيب بن أبي ثابت عن تطبة بن يزيد الحماني عن على عليه السلام قال : أيها الناس أعينوا على أنفسكم، فإن السبعة - أو قال : القسمة - يكونون في

القرية فيحيونها باذن الله عز وجل، ولولا أن يضرب بعضكم وجوه بعض القسمت

هذا الواد بينكم ١١٤ . أخبرنا إسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحي - قال حدثنا قيس بن الربيع عن حبيب بن أبي ثابت عن تعلية الحياني قال : دخلنا على على رضى الله عنه بالرحبة ، فقال : لولا أن يضرب بعضكم وجود بعض القسمت هذا السواد بيتكم ١١٥ . أخبرنا اسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيى ، قال حدثنا

شريك عن الأجاح (۳) عن حبيب عن تعلية عن على عليه السلام قال : لولا أن

يضرب بعنكم وجوه بعض القسمت هذا السواد بينكم

١١٦ - أخبرنا اسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحي عن قران الأسدى عن أبي سنان الشيبال من م لعميرة من على عليه السلام قال : لقد هممت أن أقدم السواد ، ينزل أحدكم القرية فيقول : التكفون ، أو قال : الدعوى والا قسته ۱۱۷ . أخبرنا اسماعيل ، قال حدثنا الحسن، قال حدثنا يحي . قال حدثنا

(۱) هو عمرو بن ثابت بن هرمز، وهو ضعيف جدا بل قال ابن حبان ، بروی

الموضوعات عن الأثبات . (۲) هو ابن عبد بد الله ا الكندى أبر حجية ويقال ان احمد يحي والأجلح للقب، صندوق من الحفظ ، وهذا الأثر رواه البيلاندي ( (۱۷٥) عن أبي نصر التخار من شريك . وانظر

رقم ١١٣ / ١١٤ و ١١٧ :

قسم والي

أبو بكر عن الأجاح عن حبيب بن أبي ثابت من تعلية بن يزيد من على عليه السلام . قال : لولا أن يضرب به عنكم وجوه بعض اقسمت السواد بينكم (1) ، قال : وشكا أهل السواد إلى على عليه السلام ، قيمت مائة فارس فيهم تعلية بن يزيد الحمالي ، فلما رجع تعلية ، قال في مسجد بني حمان له على أن لا أرجع إلى السواد ، بما رأى فيه

من الشر

۱۱۸. أخبرنا اسماعيل قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحي ، قال حدثنا ابن مبارك عن سفيان بن سعيد قال : اذا ظهر على بلاد العدو ، فالامام بالخيار . إن شاء قسم البلاد والأموال والسي ، بعد ما يخرج الخس من ذلك ، وإن شاء من عليهم، فترك الأرض والأموال، وكانوا ذمة المسلمين ، كما صنع عمر بن الخطاب

رضي الله عنه أهل السواد ، فإن تركهم صاروا عهداً يتوارثون وباعوا أرض بهم . قال يحي : وسمعت حفص بن غياث يقول : تباع ويقضى بها الدين وتقسم في المواريث ١١٩ - أخبرنا اسماعيل ، قال حدثنا الحسن . قال حدثنا يحي ، قال : حدثنا

ابن مبارك من أبي حنيفة مثل معنى حديث سفيان

١٢٠ - أخبرنا اسماعيل قال حدثنا الحسن قال حدثنا يحي . قال حدثنا سفيان ابن عبيئة من ابن ابي ؟ تجرح من مجاهد قال : أيما مدينة أخذت عنوة منوة .. ، فأسم أهلها قبل أن يقتسموا، فهم أحرار وأموالهم المسلمين . قال يحيى : وسمعت سفيان يشك في بعض هذا الحديث مرة

١٢١ - أخبرنا اسماعيل قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيى . قال حدثنا

ابن مبارك عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب قال : كتب عمر إلى سعد حين افتح العراق ، أما بعد فقد بلغني كتابك تذكر أن الناس سألوك أن تقسم بينهم مفاتهم .

وما أناء الله عليهم . فاذا جاءك كتابي هذا ، فانظر ما أجلب الناس عليك إلى العسكر من كرام أو مال، فاقسمه بين من حضر من المسلمين ، واترك الأرضين والانهار

(1) نقله أبو يوسف في الخراج بغير استاد (۲۱) بولاق و ٣٧ سلفية ) ولم ينقل بالقيه. وانظر رقم ۱۱۳ و ۱۱۰/۱۱۲

46

الخراج ليحي بن آدم القرشي

العمالها، ليكون ذلك في أعطيات المسلمين، فالك إن قسمتها بين من حضر ، لم يكن لان بني بعدهم شيء ، وقد كنت أمرتك أن تدهور الناس ثلاثة أيام ، في استجاب الله

و أسلم قبل القتال ، فهو رجل من المسلمين له مالهم وله سهم في الإسلام ، ومن استجاب

لك بعد القتال وبعد الهزيمة، فهو رجل من المسلمين ، وماله لأهل الإسلام ، لأنهم قد أحرزوه قبل اسلامه . فهذا أمرى وعهدى اليك ، ولا عشور على مسلم، ولا على صاحب ذية، إذا أدى المسلم زكاة ماله وأدى صاحب القمة جزيته التي صالح

عليها، إنما العثور على أهل الحرب ، إذا استأذنوا أن يتحروا في أرضنا ، فأولئك

عليهم الشور (1)

١٢٢ - أخبرنا اسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيى ، قال : حدثنا

اين مبارك عن محمد بن يسار قال : سمعت الضحاك يقول : أينما حسن أعطوا فدية من غير قتال - وإن كانوا قد نظروا إلى الجيش - فهو بين جميع المسلمين ، يقول : لأنه في

۱۲۳ - أخبرنا اسماعيل ، قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحي ، قال حدثنا

شريك من جبار عن عامر قال : ليس الأهل السواد عبد (ي) ١٢٤ - أخبرنا إسماعيل، قال حدثنا الحسن، قال حدثنا يحي ، قال : حدثنا

شريك : وكان عامر من أخبر الناس بهذه الأمور

١٢٥ - أخبرنا اسماعيل قال : حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحيى ، قال حدثنا المرائيل عن جابر عن عامر قال : ليس لأهل السراد عهد، إنما نزلوا على حكم دله

١٣٦ - أخبرنا اسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيي . قال : 47/214 (1) روى أبو يوسف بعده (۱۳) بولاق ( ٢٤ سلمية) وكذا البلانرى (٢٧٤) وانظر

رقم ١٩ (۲) جاير هو ان يرد الجمل وهو ضعيف جدا ، وعام هو ابن

شراحيل الدمي (۳) دواء تيلاندي ( ۲۷۰ ) من الحسين بن الأسود من المؤلف

عهد أهل السواد

٤٧

حدثنا المات (1) بن عبد الرحمن الأبيدي عن محمد بن قيس الأسدى عن الشمي أنه السواد ألهم عهد ؟ فقال : لم يكن لهم عهد .

مثل في زمن عمر بن عبد العزيز عن أهل ظارضى منهم بالخراج صار لهم عود

۱۲۷ - أخبرنا اسماعيل، قال حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحي ، قال : حدثنا سالم بن اسماعيل وغيره من أصحابنا من محمد بن قيس عن الشعبي مثله

۱۲۸ - أخبرنا اسماعيل ، قال : حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحي ، قال : حدثنا حسن بن صالح عن أن أبي ليلى قال : قد رد الهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه

أرضيهم وصالحهم على الخراج

۱۳۹ - أخبرنا اسماعيل ، قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحي ، قال حدثنا

حفص بن غياث عن ابن أبي ذئب عن الزهري قال : على رسول الله ﷺ فيمن أسلم من أهل البحرين أنه قد أحرز دمه وماله ، إلا أرجمه فانها في المسلمين ، لأنهم لم

يسلموا وهم ينتمون

١٣٠ - أخبرنا اسماعيل ، قال : حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحي ، قال : حدثنا

الساعيل بن عياش أحسبه من عبد الله الهراني (1) عن عمر بن عبد العزيز قال : من أسلم من أهل الأرض الله ما أسلم عليه من أهل أو مال ، فأما داره وأرضه عليها كانة

قي في الله عز وجل على المسلمين

١٣١ - أخبرنا أسماعيل - قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيى ، قال : حدثني

محمد بن طلحة بن مصرف اليامي عن محمد بن المساور (1) عن شيخ من قريش عن

(1) ضبط في الأصل المطبوع الموروبا ، الصلب، بدام خطأ النظر المثليه الذهبي ( ص ٢١٦) في الخامس والسان

الصاد وبالياء الموحدة وهو الميزان ( ١٩٦:٣) وانظر

وقم ٨٦ه والملك هذا لا تقوم به حجة والأستاد الآتي بعد هذا استاد صحيح إلى التمي .

(۲) هو عبد الله بن دينار البيراني الحصى وهو ضعيف ، وسيأتي هذا الأثر بهذا الاستاد

في رقم ١٩٣ ولم يذكر فيه ذلك اسماعيل (۳) لم أجد له ترجمة ولا ذكراً بعد طول البحثعبد الله بن ادريس عن حمدين من سالم بن أبي الجعد قال : قلنا الجابر بن عبد الله : كم كنم يوم المدينة ؟ قال : خمس عشرة مائة (1) ١٠٩. أخبرنا اسماعيل قال حدثن الحسن، قال حدثنا يحي، قال حدثنا عيد السلام بن حرب من اسماعيل بن أبي خالد من قيس بن أبي حازم قال : أعطى عمر جريراً وقومه ربع المواد ، فأخذوه ستين أو ثلاثا ، ثم ان جريراً وقد إلى عمر مع عمار ، فقال له عمر : ياجرير لولا أني قاسم مسئول الكنتم على ما كنتم عليه ، ولكن أرى أن ترده على المسلمين ، فرده عليهم، وأعلام عمر ثمانين ديناراً 110 - أخبرنا اسماعيل - قال حدثنا الحسن، قال حدثنا يحي، قال حدثة

ابن أبي زائدة عن اسماعيل بن أبي خالد من قيس بن أبي حازم قال : كنا ربع الناس يوم القادسية ، فأعطانا عمر ربع السواد فأخذناه ثلاث سنين ، ثم وقد جرير إلى عمر بعد ذلك ، فقال : أما والله لولا إلى قادم مسئول لكنتم على ما قدم لكم ، فأرى أن ترده على المسلمين ، ففعل ، فأجازه بثمانين ديناراً (4) ۱۱۱ - أخبرنا اسماعيل . قال مدي الحسن ، قال حدثنا يحي، قال حدثنا ابن

مبارك عن حماد بن سلمة عن داود بن أبي هند عن الشعي قال : قال عمر رضي الله عنه الجرير : هل لك أن تأتى العراق ولك الربع أو الثاث بعد الخمس من كل أرض ولي" ١١٣ - أخبرنا اسماعيل ، قال مدى الحسن، قال حدثنا يحي قال حدثنا

(1) رواه البخاري معلولا (فاتح (۳۱۱:۷) من طريق ابن الفضيل من حصين ، ولد معنى

يرام ٩٩ عن جابر أنهم كانوا ١٤٠٠ والحديثان صمیمان ، قال این خبر ( ۷: ۳۱۰) والجمع بين هذا الاختلاف أنهم كانوا أكثر من ألف وأربعمائة من قال ألفا ونسيانة جبر

الكسر ومن قال أنها واربحالة الغاء، ويؤيده قوله في الرواية الثالثة - يعنى في هذا الباب من البخاري - أنها وأربيائة أو أكثر. واعتمد على هذا الجمع النوري .

(۲) جرير هو ابن عبد الله البولى، وقيس بن أبي سلام عمل أيضا وقد عبد القادسية. و اسماعيل ابن أبي عالمه مولى محمية والنظر وقعة القادسية في تاريخ الطبري (1 : ۸۱-۱۱۸) و البلاتری ( ۲۷۱ و ۲۷۷) وانظر خراج أبي يوسف (۱۸) بولاق و ۳۱ سلفية )

٤٤

الخراج ليحي بن آدم القرشي

ابن مبارك من اسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم : أن عمر رضي الله عنه أعلى بحيلة ربع السواد فأخذوه سنتين ، ثم وقد جرير إلى عمر رضي الله عنه ، قال :

لولا أنى قاسم ممثول لكنتم على ما قدم لكم ، قارى أن ترده . فرده و اجازه ثمانين ديناراً

١١۳ - أخبرنا اسماعيل ، قال يدشن الحسن قال حدثنا يحيى ، قال : حدثنا عمرو ابن أبي المقدام (1) من حبيب بن أبي ثابت عن تطبة بن يزيد الحماني عن على عليه السلام قال : أيها الناس أعينوا على أنفسكم، فإن السبعة - أو قال : القسمة - يكونون في

القرية فيحيونها باذن الله عز وجل، ولولا أن يضرب بعضكم وجوه بعض القسمت

هذا الواد بينكم ١١٤ . أخبرنا إسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحي - قال حدثنا قيس بن الربيع عن حبيب بن أبي ثابت عن تعلية الحياني قال : دخلنا على على رضى الله عنه بالرحبة ، فقال : لولا أن يضرب بعضكم وجود بعض القسمت هذا السواد بيتكم ١١٥ . أخبرنا اسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيى ، قال حدثنا

شريك عن الأجاح (۳) عن حبيب عن تعلية عن على عليه السلام قال : لولا أن

يضرب بعنكم وجوه بعض القسمت هذا السواد بينكم

١١٦ - أخبرنا اسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحي عن قران الأسدى عن أبي سنان الشيبال من م لعميرة من على عليه السلام قال : لقد هممت أن أقدم السواد ، ينزل أحدكم القرية فيقول : التكفون ، أو قال : الدعوى والا قسته ۱۱۷ . أخبرنا اسماعيل ، قال حدثنا الحسن، قال حدثنا يحي . قال حدثنا

(۱) هو عمرو بن ثابت بن هرمز، وهو ضعيف جدا بل قال ابن حبان ، بروی

الموضوعات عن الأثبات . (۲) هو ابن عبد بد الله ا الكندى أبر حجية ويقال ان احمد يحي والأجلح للقب، صندوق من الحفظ ، وهذا الأثر رواه البيلاندي ( (۱۷٥) عن أبي نصر التخار من شريك . وانظر

رقم ١١٣ / ١١٤ و ١١٧ :

قسم والي

أبو بكر عن الأجاح عن حبيب بن أبي ثابت من تعلية بن يزيد من على عليه السلام . قال : لولا أن يضرب به عنكم وجوه بعض اقسمت السواد بينكم (1) ، قال : وشكا أهل السواد إلى على عليه السلام ، قيمت مائة فارس فيهم تعلية بن يزيد الحمالي ، فلما رجع تعلية ، قال في مسجد بني حمان له على أن لا أرجع إلى السواد ، بما رأى فيه

من الشر

۱۱۸. أخبرنا اسماعيل قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحي ، قال حدثنا ابن مبارك عن سفيان بن سعيد قال : اذا ظهر على بلاد العدو ، فالامام بالخيار . إن شاء قسم البلاد والأموال والسي ، بعد ما يخرج الخس من ذلك ، وإن شاء من عليهم، فترك الأرض والأموال، وكانوا ذمة المسلمين ، كما صنع عمر بن الخطاب

رضي الله عنه أهل السواد ، فإن تركهم صاروا عهداً يتوارثون وباعوا أرض بهم . قال يحي : وسمعت حفص بن غياث يقول : تباع ويقضى بها الدين وتقسم في المواريث ١١٩ - أخبرنا اسماعيل ، قال حدثنا الحسن . قال حدثنا يحي ، قال : حدثنا

ابن مبارك من أبي حنيفة مثل معنى حديث سفيان

١٢٠ - أخبرنا اسماعيل قال حدثنا الحسن قال حدثنا يحي . قال حدثنا سفيان ابن عبيئة من ابن ابي ؟ تجرح من مجاهد قال : أيما مدينة أخذت عنوة منوة .. ، فأسم أهلها قبل أن يقتسموا، فهم أحرار وأموالهم المسلمين . قال يحيى : وسمعت سفيان يشك في بعض هذا الحديث مرة

١٢١ - أخبرنا اسماعيل قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيى . قال حدثنا

ابن مبارك عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب قال : كتب عمر إلى سعد حين افتح العراق ، أما بعد فقد بلغني كتابك تذكر أن الناس سألوك أن تقسم بينهم مفاتهم .

وما أناء الله عليهم . فاذا جاءك كتابي هذا ، فانظر ما أجلب الناس عليك إلى العسكر من كرام أو مال، فاقسمه بين من حضر من المسلمين ، واترك الأرضين والانهار

(1) نقله أبو يوسف في الخراج بغير استاد (۲۱) بولاق و ٣٧ سلفية ) ولم ينقل بالقيه. وانظر رقم ۱۱۳ و ۱۱۰/۱۱۲

46

الخراج ليحي بن آدم القرشي

العمالها، ليكون ذلك في أعطيات المسلمين، فالك إن قسمتها بين من حضر ، لم يكن لان بني بعدهم شيء ، وقد كنت أمرتك أن تدهور الناس ثلاثة أيام ، في استجاب الله

و أسلم قبل القتال ، فهو رجل من المسلمين له مالهم وله سهم في الإسلام ، ومن استجاب

لك بعد القتال وبعد الهزيمة، فهو رجل من المسلمين ، وماله لأهل الإسلام ، لأنهم قد أحرزوه قبل اسلامه . فهذا أمرى وعهدى اليك ، ولا عشور على مسلم، ولا على صاحب ذية، إذا أدى المسلم زكاة ماله وأدى صاحب القمة جزيته التي صالح

عليها، إنما العثور على أهل الحرب ، إذا استأذنوا أن يتحروا في أرضنا ، فأولئك

عليهم الشور (1)

١٢٢ - أخبرنا اسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيى ، قال : حدثنا

اين مبارك عن محمد بن يسار قال : سمعت الضحاك يقول : أينما حسن أعطوا فدية من غير قتال - وإن كانوا قد نظروا إلى الجيش - فهو بين جميع المسلمين ، يقول : لأنه في

۱۲۳ - أخبرنا اسماعيل ، قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحي ، قال حدثنا

شريك من جبار عن عامر قال : ليس الأهل السواد عبد (ي) ١٢٤ - أخبرنا إسماعيل، قال حدثنا الحسن، قال حدثنا يحي ، قال : حدثنا

شريك : وكان عامر من أخبر الناس بهذه الأمور

١٢٥ - أخبرنا اسماعيل قال : حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحيى ، قال حدثنا المرائيل عن جابر عن عامر قال : ليس لأهل السراد عهد، إنما نزلوا على حكم دله

١٣٦ - أخبرنا اسماعيل . قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيي . قال : 47/214 (1) روى أبو يوسف بعده (۱۳) بولاق ( ٢٤ سلمية) وكذا البلانرى (٢٧٤) وانظر

رقم ١٩ (۲) جاير هو ان يرد الجمل وهو ضعيف جدا ، وعام هو ابن

شراحيل الدمي (۳) دواء تيلاندي ( ۲۷۰ ) من الحسين بن الأسود من المؤلف

عهد أهل السواد

٤٧

حدثنا المات (1) بن عبد الرحمن الأبيدي عن محمد بن قيس الأسدى عن الشمي أنه السواد ألهم عهد ؟ فقال : لم يكن لهم عهد .

مثل في زمن عمر بن عبد العزيز عن أهل ظارضى منهم بالخراج صار لهم عود

۱۲۷ - أخبرنا اسماعيل، قال حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحي ، قال : حدثنا سالم بن اسماعيل وغيره من أصحابنا من محمد بن قيس عن الشعبي مثله

۱۲۸ - أخبرنا اسماعيل ، قال : حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحي ، قال : حدثنا حسن بن صالح عن أن أبي ليلى قال : قد رد الهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه

أرضيهم وصالحهم على الخراج

۱۳۹ - أخبرنا اسماعيل ، قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحي ، قال حدثنا

حفص بن غياث عن ابن أبي ذئب عن الزهري قال : على رسول الله ﷺ فيمن أسلم من أهل البحرين أنه قد أحرز دمه وماله ، إلا أرجمه فانها في المسلمين ، لأنهم لم

يسلموا وهم ينتمون

١٣٠ - أخبرنا اسماعيل ، قال : حدثنا الحسن ، قال : حدثنا يحي ، قال : حدثنا

الساعيل بن عياش أحسبه من عبد الله الهراني (1) عن عمر بن عبد العزيز قال : من أسلم من أهل الأرض الله ما أسلم عليه من أهل أو مال ، فأما داره وأرضه عليها كانة

قي في الله عز وجل على المسلمين

١٣١ - أخبرنا أسماعيل - قال حدثنا الحسن ، قال حدثنا يحيى ، قال : حدثني

محمد بن طلحة بن مصرف اليامي عن محمد بن المساور (1) عن شيخ من قريش عن

(1) ضبط في الأصل المطبوع الموروبا ، الصلب، بدام خطأ النظر المثليه الذهبي ( ص ٢١٦) في الخامس والسان

الصاد وبالياء الموحدة وهو الميزان ( ١٩٦:٣) وانظر

وقم ٨٦ه والملك هذا لا تقوم به حجة والأستاد الآتي بعد هذا استاد صحيح إلى التمي .

(۲) هو عبد الله بن دينار البيراني الحصى وهو ضعيف ، وسيأتي هذا الأثر بهذا الاستاد

في رقم ١٩٣ ولم يذكر فيه ذلك اسماعيل (۳) لم أجد له ترجمة ولا ذكراً بعد طول البحث