لخّصلي

‎ غولة النهر ( الهند ) إذا وجدتم أنفسكم ذات يوم في الهند ،
اذهبوا لرؤية زواة القصص الذين كانوا يُوجدون هناك في ا الثدي ،
غير أن مُحَرّدَ المَشهد يستحق أن يَتَوَقَفَ المُرة عندَهُ إنْ فَريحَةً أولئك الذين يتكلمون ،
والصمت اليقظ لأولئك الذين ايبونَ كلامهم يُكفيان لإثبات أن الحكايات والأساطير تُمتَلَ ،

بالنسبة لهذا الشعب المُرتبط جدا بشرائه غذا حقيقيا وفي أثناء إقامة لي في ( كالكونا ) ،
كانَتْ لَلَي العَرَضاً لأستطيع الالتقاء بأحد هؤلاء الرواة ،
وكانَ يُعبّر عن نفسه بالإنجليزيّة والهندية والبنغالية على حد سواء ،
وهي تَفَعُ بالقُرّب من أحد روافد هر براهمابوترا ،
وَأَعَتهَدُ أَنّي اُدّر أنه أَخبَرَهُ بها رجل - من قبيلة ( الاجا ) .
كانَ يَعيش طفلان في العاشرة من عُمُرهما لَمْ يُفترقا مُطلَقَاء وكان اشتُهما ” بابو “ و " موهان .

ولكتهما أَحَبّا بعضهما إلى حدّ أن والديهما قبلا ألا يُخعلاهُما يفترقان مُطلقا .
وفيما يتعلق بالأكل والثوم كانا ذهبان مَعَا يُومًا إلى بيّت أحدهما ،
ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة .

ولكن على الشط الذي وجد نفسيهما فيه كان الشط هادئا والقا مُنتظماء و لرزانة الطفلين و تعقلهما فإنّ والديهما كانا يعلمان أنهما لَنْ يُرتكبا أي حماقة .
وقد ظلت بسهولة كالتي نقف بها نحنُ على اليابيّة .
وَلَم يَستطيعا أَنْ يُطلقا صحةً ولا أن بما بحركة ،
وبأربع خطوات عبر هذا القرع للشهر مع أنه عريض جدا ،
كانت الغولَهُ قَد دَخَلَت لتوّها في صخرة الجزيرة عن طريق شق ضيّق ،
ولتنفسها الأخش صدّي أشبه بريح عاصفة تندفع في أحد الوديان ،
وَكانَ مشعلانِ مَغروزانِ في الجدار يُسقطان في كل مكان ظلاد وأضواء وَحُشية كانت ترَفَ ،
وَعَبر ريخ ثلجية كان يبدو أنها تضع مِنَ الأرْض .
تُمْ عَادَتُ إلى الصالة الكبيرة حيث أَحَدَث في إعدادِ الأرُز لتشمين ” بابو “ " " عَجَبًا ،
قال لنفسه : إنه يُمكنُ بمُساعدة الطائر أن يُسَتولي على التعويدَة ،
وانتظر بالتالي أن يكون الزوجان العُول و الغوله نائمين ،

لأنّني رَأَيْتُ أَيْضًا أَيْنَ تُحَبَ العَولَهُ مفتاح الباب .
ومن الواضح أنه كان لابد من كثير من الشجاعة من جانب الطائر ليدل بَيْنَا يَشهُ فَوهُ يُتَعَدُونَ عَلى الطيور ،
أَعْطاه ’ ’ موهان ‘ ‘ إشارةً بأنّه يُمكن أن يُبدّاً العَمَل .
أَسْفَلَ القارورة التي التقطها " موهان وَلَكن في الوقت نفسه دَفَعَ الطائر بقوّة مَعَ التّعويلَة وعاء تَبَغ الغول ،
وَعَلى الأرض الحجريّة الْحَسَرَ الوعاء مُخدِنَا مُحَةً كبيرةً ،
وَفَنّ الطفلان أنّهما هالكان بالفعل عندما خطرت للطائر فكرة عبقريّة .

أحَدَ يَطيرُ مُرَفَرقًا في اتجاه الغرفة التي كان قد تم استخدامها سبُنَا لـ " موهان .
وَ كانَ يُخري فوق الماء تماما مثلما كانَ يُجري على شط الرملي وعند وصولهما إلى الشاطئ ،
التقيا بالطائر الذي هرّب من خلال الشق في الصّخرة لا يَنْبَغي أن تبقى هنا ،
وبالفعل في سفح الشاطئ الصخري كانت الغولَةً و عُولَها العَمُورُ يومنان بحركات ،
شكرهما باشم شغب الطيور وقال لـ " موهان : الآن تموث الغولَهُ وَرَوجُها جوعا في وكرهما ،
وكانَ هُناك عَلَيان للماء صعدتُ منهُ سَحابةً دُخان بددتها الرّيخ .
وَلَم تَنْسَ الطيور ” بابو “ و ” موهانَ مُطلَهَا وظلت صديقة للأطفال .