لخّصلي

إن الخطوة الأخيرة التي اتخذتها الحكومة الفيدرالية لتشريع التغييرات التي أدخلت على القانون الهندي والتي تتناول ممتلكات Latrimonial قد طال انتظارها ، بل هي أيضًا منجم سياسي للسياسيين من جميع الأشرطة والمقاطعات. يجب على الحكومة الفيدرالية أن تأخذ بعين الاعتبار دور حكومات الأقاليم الأولى وإدراكهم. إذا كانوا يدعمون الحكم الذاتي ، وبدوره ميثاق الحقوق والحريات ، عندها سيتعين عليهم التشاور مع الأمم الأولى. إذا كان الموقف يريد تعزيز الحكم الذاتي ، وبدوره حقوق المرأة ، فقد يضغط نفسه بين الاثنين. يجب على قادة الأمم الأولى ، وهم الغالبية الساحقة من الرجال ، أن يتعاملوا مع هذا الموضوع بنزاهة وعدالة وإلا فسيُنظر إليهم على أنهم ديناصورات صحيحة سياسية وتراجعية اجتماعيًا. إن القول ببساطة ، "حسنًا ، نحن نفعل ذلك لأننا لدينا الحق في الحكم الذاتي" ليس بالأمر الجيد بما فيه الكفاية ، حيث إن الحكم الذاتي يأتي بمسؤولية وإذا استخدم ميثاق الحقوق والحريات لحماية معاهدتنا وحقوق السكان الأصليين ، فلن نستطيع إذن تجاهل حقوق الآخرين المحميين في الميثاق ، ويجب على قادتنا تقديم بدائل تشريعية عملية وعادلة على حد سواء ، والقانون الهندي الفيدرالي صامت حاليًا عندما يتعلق الأمر بحقوق الملكية الزوجية ، وإذا انفصل الزوجان ، فإن الزوجة لا ليس لها أي حقوق في ممتلكات الزوجية إذا كانت موجودة على أمة أولى. كثير من النساء يبتعدن عن المنزل إلى احتياطيات أخرى عندما يتزوجن. تشكل الاحتياطيات مجموعات من الأسر التي تجمعوا تحت قيادة رئيسهم منذ أكثر من قرن. لتجنب النهاية الضحلة لبركة الجينات ، فإن الزواج من الأقارب المقربين هو من المحرمات وكبار السن يرشدون الشباب إلى البحث عن شركاء من المجتمعات الأخرى ، وهذا أمر منطقي لكن الكثير من النساء يجدن هو نفسه الذين تقطعت بهم السبل في فراغ في حالة تفكك زيجاتهم. إنهم غرباء في مجتمعاتهم الجديدة ويجب أن يعودوا إلى مستقبل غامض في مجتمعهم السابق. مجتمعات. يختار الكثيرون لا ينتقلون إلى المدن بدلاً من ذلك. منذ الفرقة تمتلك معظم المساكن على الأمم الأولى لا يوجد أمن. قد يتم تخصيص المنزل لشخص آخر أو يمكن للشريك الذكر الاستمرار في العيش في المنزل وسوف تمنع الزوجة والأطفال من الرحيل. الآن الحقيقة هي أن العديد من الأمم الأولى لديها سياسات مكتوبة أو غير مكتوبة لمساعدة النساء. تنبع المشكلة من حقيقة أن القانون الهندي لا يعالجها ولا يوجد منهج تقليدي ثابت لهذه المشكلة. هناك أكثر من 50 لغة من السكان الأصليين في كندا وتمثل كل منها ثقافة مميزة. لم يأخذ التشريع في الماضي هذه الحقيقة في الاعتبار ، لذا لدينا قانون هندي يعكس رغبة كندا في إدارة الهنود بدلاً من الاعتراف بتنوعنا. عندما يشتكي قادتنا من solutfons التشريعية القسرية بشكل صحيح أو خطأ ، فإنها تعتبر متخلفة وغير صحيحة سياسيا. إن محاولة فرض إيقاع غير صحيح ثقافيًا علينا يشبه قصف الأوتاد المربعة في ثقوب مستديرة. نحن بحاجة إلى إلقاء نظرة جادة على حقوق المرأة في مجتمعاتنا. العديد من أنظمتنا هي الأم. في الماضي ، كانت النساء يمتلكن سيارة التيبى وكانت النساء يعملن في مجموعات لتكوينهن. كانت النساء على الساحل الغربي وداخل كونفدرالية الإيروكوا يمتلكون الممتلكات الزوجية وفي حالة الإيروكوا ، اختارت الأمهات العشائر مناصب قيادية. كان للمجتمعات التقليدية هيكل اجتماعي أكثر مساواة من الهيكل الذي يسيطر عليه الذكور والذي فرض علينا. نحن بحاجة إلى العودة إلى بعض الطرق التقليدية إذا أردنا أن نجعل مجتمعاتنا عادلة وآمنة للمرأة. في السياق الحديث ، يجب على فرق الفرقة تخصيص المنازل للنساء ، ويجب أن تكون المنازل باسمهم. إذا تفككت الزيجات فيجب أن يغادر الرجال ، وهذا من شأنه أن يخلق اضطراباً أقل بكثير في الهيكل الاجتماعي للكوميونات. الدور الإيجابي للمرأة في المجتمع أمر حيوي لبقائنا كشعب. النساء اللواتي يعلمن أطفالنا اللغة ويمررن التقاليد. المرأة هي أيضا مصدر العلاقات الأسرية. إذا أراد شاب الخروج مع فتاة ، فسيذهب ويتحدث مع جدته. سوف تخبر الشاب إذا كانت هناك علاقة وإذا كانت قريبة جدًا أو لا. اليوم يمكن للعديد من النساء العودة لخمسة أو ستة أجيال لشرح العلاقات الأسرية. هذا التاريخ الشفوي يعد ميزة ثمينة لأفرادنا. يحتقر علماء الطقوس السائدة ويستخدمون أمهات الرعاية الاجتماعية كهدف مستهدف في حملات الجناح اليميني. الأمهات اللائي ليس لهن دخل يُنظر إليهن في ضوء مختلف في مجتمع الأولاد. إنهم يربون الجيل القادم وهذا يمثل مساهمة قيمة للمجتمع. إنهم يؤدون عملاً ذا قيمة وهذا أمر مهم سواء كان لدى المرأة شريك أو لا. يجب أن تعكس المواقف التي طورها قادتنا فيما يتعلق بالملكية الزوجية دور المرأة في مجتمعنا وأهميتها في الجيل التالي. إذا رفض قادتنا التغيير فسيخسرون. من ناحية أخرى ، إذا قرر السياسيون الفيدراليون فرض التغيير ، فسيُنظر إليه على أنه عمل استعماري آخر وسوف يفشل. يحتاج قادتنا إلى العودة إلى طرقنا التي خدمتنا جيدًا في الماضي ودمجهم في تشريعات التفكير المستقبلي التي من شأنها حمايتنا في المستقبل. أنا Cuthand كاتبة مستقلة مقرها ساسكاتون