لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

ووضع الَّسمكتَيْن الّطائرتَين بين شريحتَي سمكة الّدولفين، وأعاد سّكينه إلى غمدها؛ أخذ يشّق طريقه إلى مقَّدم القارب، وعندماعادإلىمقَّدمالقاربوضعشريحتَيالَّسمكةعلى الخشب والَّسمكتَيْن الّطائرتَيْن بجانبهما، ُعَّدَل الخيط على كتَفيْه في موضٍع جديد، وأمسك به مَّرة أخرى بيده اليسرى وهو ُمستنٌِد إلى حافّة القارب، ثّم انحنى على جانب القارب، وغسَل الَّسمكتَيْن الطائرتَيْن في البحر، وصارليدهلمعاٌنفوسفورٌّي منجّراءسلخهجلدالَّسمكة، وحَّك جانَب يِدِه بخشب المركب، فتساقَطْتُجزيئاٌتفوسفوريٌّةمنها، الّتيار ببطٍء إلى مؤَّخر المركب. َعلَّي أْن أنتهي من أكل سمكة الّدولفين هذه، واللَّيليزدادبرودةطوالالوقت، وقطَع رأسها. وقال: -«ماأطيَبأْكَلسمكةالّدولفينوهيمطبوخة!وما
أتعسهامنسمكٍةوهينيِّئة!سوفلاأُبِحُربقارٍبمّرًة أُخرى أبًدا بلا ِمْلٍح أَْو ليموٍن حامض». وتركتهيجَُّفَطوالاليومفيتحَّولإلىملٍح، ولا أشعر بالغثيان». كانت الّسماء تتلبّد بالغيوم من جهة الَّشرق، وراحت النُّجوم الّتي يعرفها تختفيٍواحدًة تلو الأُخرى، وخفتت الّريح. ولكْن
فََجِّهز الّشراع الآن لتنال قسًطا من النَّوم-أيُّهاالّشيخ-مادامتالَّسمكةهادئًةومّطردة الحركة». أمسَكالخيَطبيدهاليمنىَفيإحكاٍم، ثّماستندبفخذه الأيمن على يده اليمنى، واتَّكأ بكِّل ثقله على خشب ُمقَّدم القارب، ثّم حّوَل الخيط قليًلا إلى الأسفل على كتَفيْه، ووضَع يده اليسرى عليه، وفّكَر: «تستطيع يدي اليمنى أن تُمِسك بالخيط مادام ملفوفًا حولها، وحتّى لو أنام عشرين دقيقة أو نصف ساعة، ونام. لم يحلم بالأُسود، ولكنَّه بدًلا من ذلك حلم بمجموعٍة من أسماِك خنزير البحر وهي تنتشر لثّمانية أو عشرة أميال في موسم تكاثرها، الفجوة نفسها الّتي أحدثتها في الماء عندما قفَز ْت منه. ثّمحلمبأنَّهفيالقرية، نائًمافيفراشه، وهبّْتريٌحشماليٌّة فشع َر ببر ٍد قارس، وقد تخ ّدر ْت ذراعه اليمنى؛ وبعدذلكراحيحلمبالّشاطئالأصفرالّطويل، وأنَّه لبث
يترقَّب وصول مزيٍد من الأسود، وكان سعيًدا. كانالقمرقدارتفعفيكبدالَّسماءمنذُمَّدة، والقاربيسير في نفق من الغيوم. وأخيرا، عثرْتيُدهاليسرىعلىالخيط، ًً َ
ظهره ويده اليسرى، فرآهاوالخيطينسابمنهابخّفة، وفيتلكاللَّحظة، قفزِت الَّسمكُة ُمحِدثًةانفجاًراهائًلافيالمحيط، ثّمسقوًطاثقيًلا، ثّم وثبَ ْت مَّرة تلو الأخرى، والّشيخيزيدمنالّضغط على الخيط حتّى يقترب من نقطة الانقطاع مّرًة بعد أُخرى، فسقط على ُمقَّدم القارب، وفّكَر: «هذا ما ُكنّا ننتظره، وعلينا الآن أن نواجهه». وقالفينفسه:«اجعلالَّسمكَةتدفعثمَنالخيط، تدفع ثمنه». وفّكَرالّشيخ:«لوكانالَّصبُّي ُهنالبلّللَّفاتالخيط، نَعْم، لو كان الَّصبُّي هنا». وامتَّدالخيطخارًجاوخارًجاوخارًجا، وسيجعُل الّشيخ الَّسمكَة تدفع مقابًلا باهًظا لكِّل بوصٍة من الخيط. ثّم نهض على ُركبتَيْه، ولكْن ببطٍء أكبر، وتراجَع إلى الخلف حيث يستطيعأنيتحَّسَسبقدمهلّفاتالخيطالّتيلميُكنفي استطاعته أن يراها، كانت لاتزال وفرٌة من الخيط، وعلى الَّسمكة الآن أن تتحَّمل الِعبَء النّاتج من احتكاك كِّل ذلك
وفّكَر:«نعم، ِالآنبعدأنقَفزِتالّسمكُةأكثرمناثنتي عشرة مَّرًة، وملأت الجيوب الُممتَّدة على طول َظهرها بالهواء، فإنَّها لا تستطيع الغوص إلى الأسفل لتموت في الأعماق، وسرعان ما ستبدأ بالَّدوران، جعلها يائسة، إنَّه أمٌر غريب». وقال: -«منالأفضلأنتكونأنَت-أيُّهاالّشيخ-بلاخوف، فأنَتلاتزالتُمِسكبها،


النص الأصلي

ذا كانت ثّمَة دّوامٌة في الماء، ولكْن لم يُكن هناك سوى
الَّضوءالنّاتجمنهبوطالنُّفاياتالبطيء،ثّماستدار،ووضع الَّسمكتَيْن الّطائرتَين بين شريحتَي سمكة الّدولفين، وأعاد سّكينه إلى غمدها؛ وفي تؤدٍة، أخذ يشّق طريقه إلى مقَّدم القارب، وهو يحمل الّسمكات بيده اليمنى، وَظهُره ُمنَْحٍن
بفعل ثقل الخيط عليه.
وعندماعادإلىمقَّدمالقاربوضعشريحتَيالَّسمكةعلى الخشب والَّسمكتَيْن الّطائرتَيْن بجانبهما، وبعد ذلك،ُعَّدَل الخيط على كتَفيْه في موضٍع جديد، وأمسك به مَّرة أخرى بيده اليسرى وهو ُمستنٌِد إلى حافّة القارب، ثّم انحنى على جانب القارب، وغسَل الَّسمكتَيْن الطائرتَيْن في البحر، وهو يلاحظسرعةالماءعلىيده،وصارليدهلمعاٌنفوسفورٌّي منجّراءسلخهجلدالَّسمكة،وراقبجريانالماءعلىيده، كان الجريان أقّل قَّوًة، وحَّك جانَب يِدِه بخشب المركب، فتساقَطْتُجزيئاٌتفوسفوريٌّةمنها،وطفْتعلىالماءفجرفها
الّتيار ببطٍء إلى مؤَّخر المركب.
قال الّشيخ: -«الَّسمكُةإّمامتعبة،وإّماأنّهاتستريح،والآن،يجيب


َعلَّي أْن أنتهي من أكل سمكة الّدولفين هذه، وآخذ قسًطا من الّراحة وقليًلا من النوم».
تحتالنُّجوم،واللَّيليزدادبرودةطوالالوقت،أكَلنصف إحدىشريحتَيسمكةالّدولفينوإحدىالّسمكتَيْنالطائرتَيْن بعد أن أفرَغ أحشاءها، وقطَع رأسها.
وقال: -«ماأطيَبأْكَلسمكةالّدولفينوهيمطبوخة!وما
أتعسهامنسمكٍةوهينيِّئة!سوفلاأُبِحُربقارٍبمّرًة أُخرى أبًدا بلا ِمْلٍح أَْو ليموٍن حامض».
وقالفينفسه:«لوكنُتذكيًّالرشْشُتالماءعلىُمقَّدم القارب،وتركتهيجَُّفَطوالاليومفيتحَّولإلىملٍح،ولكنَّني -في الحقيقة- لم أصَطْد سمكَة الّدولفين إّلا عند غروب الَّشمستقريبًا،ومعذلك،فثّمةسوءتدبير،ولكنّيمضغتُها
جيًّدا، ولا أشعر بالغثيان».
كانت الّسماء تتلبّد بالغيوم من جهة الَّشرق، وراحت النُّجوم الّتي يعرفها تختفيٍواحدًة تلو الأُخرى، وبداِ-الآن- كما لو كان يتحَّرك في واد سحيٍق من الغيوم، وخفتت الّريح.


قال: -«سيكونالَّطقسسيِّئًابعدثلاثةأوأربعةأيّام،ولكْن
ليس اللَّيلة أْو غًدا، فََجِّهز الّشراع الآن لتنال قسًطا من النَّوم-أيُّهاالّشيخ-مادامتالَّسمكةهادئًةومّطردة الحركة».
أمسَكالخيَطبيدهاليمنىَفيإحكاٍم،ثّماستندبفخذه الأيمن على يده اليمنى، واتَّكأ بكِّل ثقله على خشب ُمقَّدم القارب، ثّم حّوَل الخيط قليًلا إلى الأسفل على كتَفيْه، ووضَع يده اليسرى عليه، وفّكَر: «تستطيع يدي اليمنى أن تُمِسك بالخيط مادام ملفوفًا حولها، فإذا ارتخْت في أثناء النَّوم فإَّن يدي اليسرى ستوقظني حاَل ذهاب الخيط بعيًدا، إَّن الأمر صعٌبعلىاليداليمنى،ولكنَّهااعتادتعلىتحُّملالمشّقة، وحتّى لو أنام عشرين دقيقة أو نصف ساعة، ففي ذلك فائدة»، وانكفأ إلى الأمام وهو ُمتشبِّ ٌث بالخيط بجسده ُكلّه، وواضًعا
ثقله كلّه على اليد اليمنى، ونام.
لم يحلم بالأُسود، ولكنَّه بدًلا من ذلك حلم بمجموعٍة من أسماِك خنزير البحر وهي تنتشر لثّمانية أو عشرة أميال في موسم تكاثرها، فكانت تتقافز عاليًا في الهواء، وتعود إلى


الفجوة نفسها الّتي أحدثتها في الماء عندما قفَز ْت منه.
ثّمحلمبأنَّهفيالقرية،نائًمافيفراشه،وهبّْتريٌحشماليٌّة فشع َر ببر ٍد قارس، وقد تخ ّدر ْت ذراعه اليمنى؛ لأ َّن رأسه اتَّكأ عليها بدًلا من الوسادة.
وبعدذلكراحيحلمبالّشاطئالأصفرالّطويل،وبأنّهرأى أَّول الأُسود ينزل إلى الّشاطئ في مطلع اللّيل، ثّم تبعته بقيّة الأُسود،وأَنَّهأراححنكهعلىخشبُمقَّدمالَّسفينةالّتيألقت بمرساتها مع هبوب نسيم المساء من الّشاطئ، وأنَّه لبث
يترقَّب وصول مزيٍد من الأسود، وكان سعيًدا.
كانالقمرقدارتفعفيكبدالَّسماءمنذُمَّدة،ولكنَّهظَّل نائًمابينماكانتالَّسمكةتواصلالجّربانتظام،والقاربيسير في نفق من الغيوم.
أفاَقعلىهَّزٍةمفاجئٍةمنقبضتهاليمنىعلىوجههوحرقة الخيط في يده اليمنى، لم يُكن يشعر بيده اليسرى، ولكنّه أوقف الخيط بكِّل ما أوتي من قّوٍة بيده اليمنى، بَيَْد أَّن الخيط انفلَتخارًجا،وأخيرا،عثرْتيُدهاليسرىعلىالخيط،فمال
ًً َ
هو إلى الخلف ُملقيا بثقله على الخيط الّذي راح الآن يحّز


ظهره ويده اليسرى، وقد أخَذ ْت يده اليسرى تتحَّمل الِعبء ُكلّهفانجرحْتجرًحاسيِّئًا.نظرخلفهإلىلّفاتالخيوط، فرآهاوالخيطينسابمنهابخّفة،وفيتلكاللَّحظة،قفزِت الَّسمكُة ُمحِدثًةانفجاًراهائًلافيالمحيط،ثّمسقوًطاثقيًلا،ثّم وثبَ ْت مَّرة تلو الأخرى، وانطلق القارب بسرعة على الَّرغم من أنالخيطمازالينسابإلىالخارج،والّشيخيزيدمنالّضغط على الخيط حتّى يقترب من نقطة الانقطاع مّرًة بعد أُخرى، وُجَّر الّشيخ إلى الأسفل بقّوة، فسقط على ُمقَّدم القارب،
وارتطم وجهه بشريحة الّدولفين، ولم يستطع أن يتحّرك. وفّكَر: «هذا ما ُكنّا ننتظره، وعلينا الآن أن نواجهه». وقالفينفسه:«اجعلالَّسمكَةتدفعثمَنالخيط،اجعلها
تدفع ثمنه».
لم يستِطْع أن يشاهد وثبات الَّسمكة، ولكنّه كان فقط يسمع تفُّجر المحيط عند قفزها ورشاش المياه الثّقيل عند سقوطها، كانت سرعة انفلات الخيط تجرح يديه بشّدة، ولكنَّهكانيتوقَّعحدوثذلكدائًما،ولهذاحاولأنيجعل الخيطيمّرعبرالأجزاءالُّصلبةمنيديه،وأّلايدعهينزلقإلى
راحة اليد، أو يجرح أصابعه.
وفّكَرالّشيخ:«لوكانالَّصبُّي ُهنالبلّللَّفاتالخيط،نَعْم، لو كان الَّصبُّي هنا.. لو كان الَّصبُّي هنا».
وامتَّدالخيطخارًجاوخارًجاوخارًجا،ولكنَّهأخذالآن بالتَّباطؤ، وسيجعُل الّشيخ الَّسمكَة تدفع مقابًلا باهًظا لكِّل بوصٍة من الخيط. الآن رفع الّشيخ رأسه من الخشب ومن شريحة الّدولفين الّتي ارتطم بها خُّده، ثّم نهض على ُركبتَيْه، ثّم -على َمهٍل- قام واقًفا على قدَميْه، وكان َطوال الوقت يُرخي الخيط، ولكْن ببطٍء أكبر، وتراجَع إلى الخلف حيث يستطيعأنيتحَّسَسبقدمهلّفاتالخيطالّتيلميُكنفي استطاعته أن يراها، كانت لاتزال وفرٌة من الخيط، وعلى الَّسمكة الآن أن تتحَّمل الِعبَء النّاتج من احتكاك كِّل ذلك
الخيط الجديد بالماء.
وفّكَر:«نعم،ِالآنبعدأنقَفزِتالّسمكُةأكثرمناثنتي عشرة مَّرًة، وملأت الجيوب الُممتَّدة على طول َظهرها بالهواء، فإنَّها لا تستطيع الغوص إلى الأسفل لتموت في الأعماق، بحيث يصعب َعٍلّي رفعها إلى الأعلى، وسرعان ما ستبدأ بالَّدوران، وحينئذ ينبغي أن أشتغل عليها، وإنّي أتساءُل ما الّذي أثارها هكذا إثارة مفاجئة؟ ألا يكون الجوع هو الّذي


جعلها يائسة، أْم أَّن شيئًا ما قد أفزعها في اللَّيل؟ لعلَّها شعَر ْت بالخوف فجأة؟ ولكنَّها كانت قبل ذلك سمكًة على قدٍر من الهدوء والقَّوة، وبَد ْت بالغَة الثِّقة وبلا خوف، إنَّه أمٌر غريب».
وقال: -«منالأفضلأنتكونأنَت-أيُّهاالّشيخ-بلاخوف،
وواثًقابنفسك،فأنَتلاتزالتُمِسكبها،ولكنَّكلا تستطيع أن تسترَّد الخيط، ولكنَّها سرعان ما ستأخذ في الَّدوران».
أمسكالّشيخبخيطالَّسمكةبيدهاليسرىوكتَفيْهالآن، وانحنى ليغرف بيده اليمنى شيئًا من الماء ليُزيل ما علق بوجهه من لحِم سمكِة الّدولفين، فقد كان يخشى أن يصيبه بالغثيان فيتقيّأ، ويفقد قّوته، وبعد أن نّظ َف وجهه غسَل يده اليمنى بالماءمنعلىجانبالقارب،ثّمتركهافيالماءالمالحوهو يراقبأَّولخيوطالّضوءالقادمةقُبَيلشروقالَّشمس،وفّكَر: «إَّنالَّسمكةتتَّجهنحوالَّشرقتقريبًا،وذلكيعنيأنَّهاُمتعبَة، وأنَّها تسير مع التّيّار، وقريبًا سيتحتَّم عليها الَّدوران، وحينئٍذ
يبدأ عملنا الحقيقّي». وبعد أن قَّدَر أَّن يده اليمنى بقيَ ْت في الماء ُمّدًة كافيًة


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

) قرار الاستثما...

) قرار الاستثمار هو قرار الذي يهدف إلى تحديد مبلغ الأموال التي ستستثمر،وكذا اختيار نوع الأصول التي ت...

إن عملية جمع ال...

إن عملية جمع البيانات من مصادرها التاريخية أو الوثائقية كحصيلة لنشاط العديد من المؤسسات والشركات وال...

الفصل الثالث : ...

الفصل الثالث : التسمم الغذائي 3-1- أنواع التسمم الغذائي يرجع التسمم الغذائي للانسان الى العصور الق...

الشبكات الاجتما...

الشبكات الاجتماعية وسيله رائعه لبناء الوعي بعلامتك التجاريه وجذب المزيد من العملاء ولكن يجب عليك أن ...

رجو من جميع متا...

رجو من جميع متابعين والمشاهدين الاشتراك في القناة وتفعيل الجرس من اجل ان تعم الفائدة على الجميع. سات...

تسجيل الدخول ر...

تسجيل الدخول رياضة ألونسو يرفض تدريب بايرن ميونخ ويُبعد نفسه عن ليفربول تقارير إعلامية تتحدث عن رغ...

Experimental in...

Experimental investigations were conducted to examine the influence of surface enhancement on crysta...

بؿ الباحثة لتذل...

بؿ الباحثة لتذليؿ ما تشتمؿ عميو تمؾ -2ما التدريبات كاإلرشادات العزفية المقترحة مف المقطكعات مف صعك...

تشير الموجة الن...

تشير الموجة النسوية الأولى إلى نشاطات الحركة النسوية الممتدة خلال القرن الثامن عشر. والتي جاءت كاستج...

Digitalization ...

Digitalization affects international trade on many levels, by transforming the way in which goods a...

In telecommunic...

In telecommunications and computer networking, connection-oriented communication is a communication ...

١ - أَن هَذِه ا...

١ - أَن هَذِه الْمذَاهب الْأَرْبَعَة الْمُدَوَّنَة قد اجْتمعت الْأمة أَو من يعْتد بِهِ مِنْهَا على ج...