لخّصلي

ره غاليتي في سلسلة من التحارب والبعض. مقذوفة على سطح افقي أملس دول مواصلة تطبيق القوة عليها وتعتبر هذه التجا کی غاليتي لم يعطي بما صريحا لهذا المبدأ كما فعله من بعده بيوس

مبادئ التحريك لنيوتن

وم وفاة عاليني ولد أسحاق بيوض (1727 1642 Baac Newton الذي قدم اعمالأ جميلة في تغريا، والرياحيات نتائج أعماله ونحوله في كتاب سماه «مادی ریاضية للفلسفة الطبيعيه این بی وان الثلاثة التي عمل اسمه على النادي كما نفى قانون الجذب العام الذى عرف فيه قوة اولين بيوت، وهي القانون الأول أو منذا العطالة، القانون الثاني أو القيمة الأساسي للتحريات و القانون التالت او مين التي بعد لوحدى القوى الأساسية

القبعة اعتمد في سبيح عليها الميكانيك ذلك على اعمال عليلي وكبلير (1630 (157)Keplerكوبريك (1543) 1473 Copemic وبيده الموالي وجد سيوني الميكانيك الفلكية والأرضية وتلعثم هذه القوات المنادي الأساسية .

مادي الا تركبيت متفاوتة لهذه العناصر

لكلاسيكية أو كما تسمى ن أيضا الميكانيك النيوتونية

القانون الأول لنيوتن أو مبدأ العطالة

رحمية التي كان يعتقد از سفلو ان هناك نوعان من الحركات وهي الحركات الفلكية التي تخضع إلى القوانين خاصة بها والحركات. تختلف ماما من السالفة الذاكم الحركات الملكية في حركة الأجرام السماوية التي كان يعشرها كحركات دائمة و مثالية، وهي اساسا حركات

مدخل تاريخي حول الحركات والقوى

التعليم القدماء بل انه حركة الاجسام بشتى انواعها خاصة السماوية منها ( الكواكب والنجوم ، لما لهما من اهمية فنون في حياتهم اليومية إذا الانوا يعتمدون عليها المنامة لتنظيم حياتهم وأعمالهم مثل تحديد الفصول الزراعية و موالت سیلوانهم ومختلف البارحة

كما إقليم الكثير من العلاميفة والمفكرين برصد ومراقبة حركة الأجرام السماوية ووصفها بكل دقة من بين العلماء الذين سالب افكارهم في علوم الطبيعة العلوم الفيزيائية) تذكر الفيلسوف اليوناني أرسطو

(

322304 و Alstate الذي طبعها بأفكاره لمده فرول

يعتبر أرسطو من الأوائل الذين امضوا نظرية للحركة والقوة معتمدا على الملاحظة اليومية والخدم والافكار السائدة يكون الماده ام كان يعتقد أن المادة متكونة من اربعة عناصر وهي الترابية، الماء، النار، والهواء وكل جسم

الحركة والقوة والسرعة عند ارسطو

دار به مركزها كوكب الأرض

الحركات الأرضية وهي صفات الحركات الطبيعية والحركات العنيفة من الحركات الطبيعية بذكر حركة سقوط الأحمام المادية نحو الأرض التي كان يفسرها أرسطو بأنها طبيعية لأن. الامام البادية الشناقطة نحو الأرض مكونة أساسية من تراب فمن الطبيعي أن تؤول إلى مصدرها التراب أما الأجسام القاعدة مال الحار والدخان فيقول عنها أن أصلها من نار من الطبيعي أن تتصاعد نحو الأعلى مثل النار ويعتبر الأنواع الأخرى للحركات حركات عنيفة وغير طبيعية سلوكها ناتج عن حادثة تسببها قوة غيرها على هذا النوع من الحركة ويرجع إلى حركتها الطبيعية الرعناء السبب الذي أحدثها أي أن هذه الأحسام تخضع دوما لقوة

يرافقها خلال حركتها وتشابقى حتى انا السرعة في هذه الحركات تتعلق مباشرة بالقوة القطيفة على الجسم المتحرك (تتناسب معها) أي كلمة كبيرة كانت الشرفة كرة وتتعدم عندما تتعدة القوة اوک

يعني به يعتقد أن لا وجود لحركة في عباب قوة مسببة لها. هذا

صارت هذه الأفكار حلال قرون وشاعت بين العام والخاص إلى أن أصبحت تعتبر من الأفكار العامية، إلى أن جاء العالم الإيطالي غاليتي طالبلو في القرن السابع عشر الذي ابطل هذه الافكار في كتابه الشهير عام 1632

غاليلي يعتمد الرياضيات والتجريب

ير هذا القانون عصا متمما وفقا لملاحظات عليلي وهو سعى على محافظ كل جسم على سكونه أو حركته المستقيمة استقمه إذا تم التدخل قوة التعبير حالة الحركية يعتبر هذا النص أول قانون في الفيزياء بيكانا فيه بين الحركة المستقيمة المنظمة والسكون في بع السكون ما هو إلا حالة خاصة من الحركة

توضح مبدأ العطالة دور القوة في حركة حسم إن تصبح ما لتغيير سرعته ممكن لتعريف أولي للقوة أو كوسيلة تحليلية للكشف عن وجود قوة مضيفة على الحسم المتحرك او عنانها

ملاحظة

تبعده

والعطالية أو الغاليقية المبادئ الثلاثة لسيوني صالحة للتطبيق في نوع خاص من : سكتفي في هذه السنة بدراسة المبدأ والثانت مع تمهيد للمبيدا الثاني

اسئلة بحث في المراجع أو شبكة الأنتربيب عن التجارب التي قام بها غاليلي وحاول تحقيقها مع تلخيصها في تقرير مفصل افکار ارسطو حول الحركة وآثارها على أفكار السلامية في دراستهم الميكانيات اعمال كوبرنيك وكنلير وتكويراهي حول حركة الكواكب والنجوم

اعتبر عاللي ان الملاحظة العادية والحدس لا يكفيات لدراسة الظواهر الطبيعية واعتمد التجريب والقياس كوسيلة. للبحث والاستقصاء في الظواهر الطبعية لذلك يعتبر عليلي مؤسس الطريقة التجريبية في العلوم الفيزيائية كما يعود له الفضل في إعطاء الرياضيات دورا اساسيا في نمو القوانين الفيزيائية وصياغتها وهو الذي شبه الكون بكتاب

گیر معلوم اماملة لعنه الرياضيات