لخّصلي

اتمنى انا اصبح طبيبة في المستقبل ولدي طموحاً ان اصل إليه وان احقق هدف من اهدافي ولايوجد غير السما سقفا لطموحاتي ولابد من التعب من نحو الدراسة والعمل وغير ذلك ان يصبح مستقبلي مشرفاً وبإذن الله طموحي يقودني الى دروب مستقبلي المزهر, لماذا اخترت ان اصبح طبيبة من بين اغلب التخصصات لانها تحنن القلوب وتساعد الغير من غير مقابل وتتمنى ان يتشافى المريض ودعوة لطيفة من المرضى, وفي المستقبل ستتطلب بعض الوظائف التي نعرفها اليوم وستكون احتياج بكثرة من هذه الايام وتكون اول ما تضع التخصص ان يكون اولها شغف ومن ثم رغبتك ومن ثم حاجة سوق العمل الحالي والبلد الذي تقيم فيه ففي الوقت الذي اصبح فيه الطلب كبيراً , والان اتحدث معكم عن اهدافي المستقبلية لابد من الركض والتعب والجهد وراء تحقق حلمي وانه ليس بمجرد حلم كم انه طموحا كبيرا وشغف لدي منذ الصغر ولايوجد كلمة مستحيل طالما لدي شغف وطموح وارغب في تحقيقه بإذن الله حياة رسمتها لنفسي ويجب ان اتعلم انه حلمي يستحق كل تعب ومجهود للوصول إليه واني لدي امكانية تحقيقه لانه ليس من المستحيلات ولابد ان اوضح لكم مهنة الطب وتعريفه ومهنة الطبيب هي الوظيفة المُرتبطة بتقديم العِلاج الطبّي للمرضى الذين يعانون من الإصابات والأمراض، وتشمل وصف العلاجات التقليديّة مثل العقاقير، وتوفير الرعاية الصحيّة الأوليّة، أو التخصّص في مَجالٍ مُعيّن من الطب مثل طب الأطفال، وطب الأعصاب، والطب النفسي، وطب أمراض العيون، وطب التخدير، وغيرها
تعتمد مهنة الطبيب على تشخيص الظروف الصحيّة للمريض، من خلال استخدام مجموعة من الاختبارات، ومن ثمّ الحصول على نتائجها من أجل وصف العلاجات المُناسبة للمريض، ممّا يُساهم في التقليل من تأثير الإصابة أو المرض الذي يُعاني منه، ويجب على الطبيب أنّ يمتلك معرفةً واسعةً في مجال مهنة الطب
ولدي العديد من افراد عائلتي في هذه التخصصات الطبية ومنهم في مجالات اخرى من الطب ومن يكون اول طبيب في مهنة الطب وهو كان إمحوتب أول طبيب في العالم، وهو فرعوني ولد في القرن السابع والعشرين قبل الميلاد
والطبيب الحموري يحمل كل مشاعر الانسانية من باب الواجب المهني والاخلاقي عندما يكون الطبيب انسان ومتواضع يحمل مشاعرا طيبة يسودها التكافل والمحبة ويستخدم الاسلوب الراقي في التعامل ومتابعة المرضى الذي يتقرب منهم لتخفيف الآمهم حيث يغمرك الشعور بأنك نعم, لذلك يعرف الرجال في هذا الوطن الدكتور الحموري شخصية واعية ومفعمة بالانسانية والنبل فكرا عاليا ويتعامل مع الجميع بسواسية لان خدمة مصالح وحياة المواطنين والمراجعين هي بالنسبة له غاية وهدفه ان يحول مكتبة الاداري الى عيادة حيث يحاول تشخيص بعض الحالات لمساعدتهم من باب الواجب والانسانية رغم الثقل الوظيفي والاداري الملقى على عاتقه بالاضافة الى متابعة المرضى داخل غرف الطوارئ وغرفهم حيث يتابع يوميا العشرات من الحالات داخل استراحة, وانه صديق الجميع لم ينسى زملائه في الدراسة وزملائه ابناء مهنة الطب له وعلاقات طبية بالمجتمع المحلي حيث يعامل مرضاه كما لو كانوا ابناءه وليس ابناء اصدقائه