لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (التلخيص باستخدام خوارزمية التجزئة)

5610 | إنوم في تحوثه مد ثلانسات القرن الماضي من أجل تلبية طلب احتماعي شكله الفلق أو حسى الحوف من محاطر الأفلام السيسمائية على الأطفال وفرضته رغبة ملاك المحطاب الإداعيه والمعلس في معرفة سيب الإقبال على بعض المرامح الإداعي وتحلت بعد انسشار أعمال مدرسة توروسو اموداء5 0ؤمم,
ظهرت هذه النظربة خلال عقد الأربعمنات من القرن 20ن وبظهورها ظهر مفهوم حديد للعلاقة سن وسائل الإعلام والحمهور.
وزملاؤه نظرية الا ستحدامات والإشاعات بالعول: “"إنها محاولة لشرح ظاهرة -الإعلامبسؤال الفرد عن طريقة استعماله لوسائل الاتصال لإشباع حاجاته وبلوغ أهدافه بدل مصادر أخرى متوافرة في محيطه".
ولحصت اللاحشان أنابل كين هانس هووم!! مون0اءطوصفواألسين يونغ ممؤيزام يكنا ما يمير دظرية الاستخدامات والإشباعات عما سيقها من نطريات في الحصائصض الثلاثة الاتية:
الإشماعات المي يحققها مما يقوم به.
إنها الخصائص التي حعلت نظرية الاستخداماب والإششاعات تبأى عن المزعة الاستخفافية بالحمهور الي تراه كقطيع غنم موئنموم.
بدا الاهتمام سصب حول التساؤل التالي: ماذا يفعل الحمهور بوسائل الإعلام» وليس ماذا تفعل وسائل الإعلام بالحمهور؟ ومن هنا أصصح التركير على دراسة استعمال الحمهور لوسائل الإعلام من أحل إشباع رعباتهم وتلسيه حاجياتهم انطلاقا من العديد من الا خميارات التي بمنحها لهم الوسيله الإعلامية.
وقد لاحظ المفكرون إلى انه شغي النظر إلى الحمهور من منظور دي وذلك في حدود الاحلافات دين الاستحاباب الناجمة عن الفروق الفردية المكوبة للشحصمة في حد ذاتها.
فالحمهور ليس سلبي كما كانتب تنظر له دراساب اللأثير وإدما فاعل حقيقي يختار ما يسماشى معه ادطلاقا من صدا التعرض والإدراك الانتقانبس أي استعمال وسائل الإعلام لأ غرض (وطائف) محتلفه (التسليه,
الإعلام) وتنحكم في هذه الوظائف حاجات ودواقع بعسبر من العوامل المحركة للافراد للتحفيف من أعباء الحياة اليومية ولنحقيق الموازن النفسىي الذي يساعد على الاستمرار مع الغير ومن ثم فإن استحدام وسائل الإعلام مرهون بالسباين في ألحاحاب بين الأفراد.
قد تقد البعض أن الإحائة سهلة عن تساؤلاب المطرية على أساس أن الماس بتواصلون مع وسائل الإعلام لحاجاب سمثل في معرفة الأخبار ونفسير الأحداث والمسلية والترفيه و التعلم والتعليم والنعارف والتفاعل الاحسماعي وغيرها من الوطائف المتعارف عليها,
إلا أن هذه الاحتياجاب شددده التعقيد عندما يتعلق الأمر بمكودات الإسان النفسية والاجتماعية وهو أبرز ما دميز بفسيرات المظرية,
ويقدم كابز وزملاؤه بصورا عن نظرية الاسخدامات والإشباعات من حلال تحديد أهدافها وقفروضها وعناصرها.
5610 | إنوم في تحوثه مد ثلانسات القرن الماضي من أجل تلبية طلب احتماعي شكله الفلق أو حسى الحوف من محاطر الأفلام السيسمائية على الأطفال وفرضته رغبة ملاك المحطاب الإداعيه والمعلس في معرفة سيب الإقبال على بعض المرامح الإداعي وتحلت بعد انسشار أعمال مدرسة توروسو اموداء5 0ؤمم,
ظهرت هذه النظربة خلال عقد الأربعمنات من القرن 20ن وبظهورها ظهر مفهوم حديد للعلاقة سن وسائل الإعلام والحمهور.
وزملاؤه نظرية الا ستحدامات والإشاعات بالعول: “"إنها محاولة لشرح ظاهرة -الإعلامبسؤال الفرد عن طريقة استعماله لوسائل الاتصال لإشباع حاجاته وبلوغ أهدافه بدل مصادر أخرى متوافرة في محيطه".
ولحصت اللاحشان أنابل كين هانس هووم!! مون0اءطوصفواألسين يونغ ممؤيزام يكنا ما يمير دظرية الاستخدامات والإشباعات عما سيقها من نطريات في الحصائصض الثلاثة الاتية:
الإشماعات المي يحققها مما يقوم به.
إنها الخصائص التي حعلت نظرية الاستخداماب والإششاعات تبأى عن المزعة الاستخفافية بالحمهور الي تراه كقطيع غنم موئنموم.
بدا الاهتمام سصب حول التساؤل التالي: ماذا يفعل الحمهور بوسائل الإعلام» وليس ماذا تفعل وسائل الإعلام بالحمهور؟ ومن هنا أصصح التركير على دراسة استعمال الحمهور لوسائل الإعلام من أحل إشباع رعباتهم وتلسيه حاجياتهم انطلاقا من العديد من الا خميارات التي بمنحها لهم الوسيله الإعلامية.
وقد لاحظ المفكرون إلى انه شغي النظر إلى الحمهور من منظور دي وذلك في حدود الاحلافات دين الاستحاباب الناجمة عن الفروق الفردية المكوبة للشحصمة في حد ذاتها.
فالحمهور ليس سلبي كما كانتب تنظر له دراساب اللأثير وإدما فاعل حقيقي يختار ما يسماشى معه ادطلاقا من صدا التعرض والإدراك الانتقانبس أي استعمال وسائل الإعلام لأ غرض (وطائف) محتلفه (التسليه,
الإعلام) وتنحكم في هذه الوظائف حاجات ودواقع بعسبر من العوامل المحركة للافراد للتحفيف من أعباء الحياة اليومية ولنحقيق الموازن النفسىي الذي يساعد على الاستمرار مع الغير ومن ثم فإن استحدام وسائل الإعلام مرهون بالسباين في ألحاحاب بين الأفراد.
قد تقد البعض أن الإحائة سهلة عن تساؤلاب المطرية على أساس أن الماس بتواصلون مع وسائل الإعلام لحاجاب سمثل في معرفة الأخبار ونفسير الأحداث والمسلية والترفيه و التعلم والتعليم والنعارف والتفاعل الاحسماعي وغيرها من الوطائف المتعارف عليها,
إلا أن هذه الاحتياجاب شددده التعقيد عندما يتعلق الأمر بمكودات الإسان النفسية والاجتماعية وهو أبرز ما دميز بفسيرات المظرية,
ويقدم كابز وزملاؤه بصورا عن نظرية الاسخدامات والإشباعات من حلال تحديد أهدافها وقفروضها وعناصرها.


النص الأصلي

ولدت نظرية الاستخدامات والإشباعات من رحم نظرية التأثير النسبي التي استقاها بول لا زارسفيتد828,5610 | إنوم في تحوثه مد ثلانسات القرن الماضي من أجل تلبية طلب احتماعي شكله الفلق أو حسى الحوف من محاطر الأفلام السيسمائية على الأطفال وفرضته رغبة ملاك المحطاب الإداعيه والمعلس في معرفة سيب الإقبال على بعض المرامح الإداعي وتحلت بعد انسشار أعمال مدرسة توروسو اموداء5 0ؤمم,10في الاتصال . وعلى رأسها أعمال مارشال ماكلوهان|613,503 «ودان ]84 الذي نقل الاهتمام في الدرس الإعلامي من المحتوى إلى الوسيلة كحامل للرسائل.


ظهرت هذه النظربة خلال عقد الأربعمنات من القرن 20ن وبظهورها ظهر مفهوم حديد للعلاقة سن وسائل الإعلام والحمهور. حيث تشير إلى أن تعرض الفرد لوسائل الإعلام ومحنواها مرتتط بمدى ما يحققه هذا البعرض من تلمية لرغاته وإشاعا لاحنياحاتة المتعددة, وبعد دلك تحولا عن الاراء الي سقنها شان الدور الدي يقوم به الحمهور في عمليه الانصال. حيث كان الاعقاد السائد هو أن الحمهور ليس سوى متلق سلبي للرسائل المي سئها أو تنشرها وسائل الإعلام. ولدلك أولت هذه النظرية الجمهور دورا فاعلا ومؤثرا في العلاقة بين وسائل الإعلام وجماهيرها.


بمعنى آخر, نظرية الاستخدامات والاشاعات جاءت كرد فعل لمفهوم قوة وسائل الغعلام الطاغية, وتهدف لدراسه الاتصال دراسه وظيفيه مسظمة, قيدلا من النظر إلى الحمهور كاقراد سلبيين, سم النظر إلنهم بوصفهممشاركين إيحابيين في عملية الاتصال؛ فهم شعرون تحاحاب معسة, وباليالي يحتارون عن وعي الوسائل والمضامين التي تشيع أحنياجانهم النفسية والاحتماعية.


وصف اليهوكاتزئع)! ب«ااع الذي شارك بول لارارسفلد بحوثه. وزملاؤه نظرية الا ستحدامات والإشاعات بالعول: “"إنها محاولة لشرح ظاهرة -الإعلامبسؤال الفرد عن طريقة استعماله لوسائل الاتصال لإشباع حاجاته وبلوغ أهدافه بدل مصادر أخرى متوافرة في محيطه".


ولحصت اللاحشان أنابل كين هانس هووم!! مون0اءطوصفواألسين يونغ ممؤيزام يكنا ما يمير دظرية الاستخدامات والإشباعات عما سيقها من نطريات في الحصائصض الثلاثة الاتية:


أولا: مفهمة الجمهور, ثانيا: ما يقوم به, ثالثا. الإشماعات المي يحققها مما يقوم به.


إنها الخصائص التي حعلت نظرية الاستخداماب والإششاعات تبأى عن المزعة الاستخفافية بالحمهور الي تراه كقطيع غنم موئنموم. فالحمهور لم بعد من مسظور هذه المظرية كملة واحدة متحاسة, يحصع للرسائل المي يتعرض لها فيؤثر في سلوكة وأراله. بل محموعاب مخبلفة نعاداتها الثقافة وحاجاتها الاتصالية والنفسية واسسحدامانها المختلفة لوسائل الإعلام. لقد حعلت هده المطربة من الاحميار الفردي قوة مرحعية في دراسة علا قه الحمهور بوسائل الإعلام. إنها العلاقة التي حصرتها في الثنائية الآنيه: الحاجات (الحوافر) والتطلعات أو العايات من التعرض لوسائل الإعلام (الإشاعات). ولم يسبق لمطريات الإعلام السالفه عنها المهمومه باللأثير والدعاية أن تتبهت إلى هذه الشائية.


بدا الاهتمام سصب حول التساؤل التالي: ماذا يفعل الحمهور بوسائل الإعلام» وليس ماذا تفعل وسائل الإعلام بالحمهور؟ ومن هنا أصصح التركير على دراسة استعمال الحمهور لوسائل الإعلام من أحل إشباع رعباتهم وتلسيه حاجياتهم انطلاقا من العديد من الا خميارات التي بمنحها لهم الوسيله الإعلامية.


حظي اللنساؤل حول “مادا يفعل الحمهور بوسائل الإعلام» بأهمية كترى في دفع القاش حول المشاركه الفعاله للحمهور في المرامح الملفريونية. ولم يعد هاك حدبث عن الدآثار التي دخلفها وسائل الإعلام بقدر مسأله احتلاف الاستعمالات بين الحمهور التي فتحتها دراسات الاستعمال. وقد لاحظ المفكرون إلى انه شغي النظر إلى الحمهور من منظور دي وذلك في حدود الاحلافات دين الاستحاباب الناجمة عن الفروق الفردية المكوبة للشحصمة في حد ذاتها. فالحمهور ليس سلبي كما كانتب تنظر له دراساب اللأثير وإدما فاعل حقيقي يختار ما يسماشى معه ادطلاقا من صدا التعرض والإدراك الانتقانبس أي استعمال وسائل الإعلام لأ غرض (وطائف) محتلفه (التسليه, اللعلمم. الإعلام) وتنحكم في هذه الوظائف حاجات ودواقع بعسبر من العوامل المحركة للافراد للتحفيف من أعباء الحياة اليومية ولنحقيق الموازن النفسىي الذي يساعد على الاستمرار مع الغير ومن ثم فإن استحدام وسائل الإعلام مرهون بالسباين في ألحاحاب بين الأفراد. تعسر هذه النظريه من الظرباب الهامة في الدراسات الإعلامية, فهي تحاول فهم عملية / لإعلام. وكذلك بحاول أن لستكشف كيف ولمادا يستحدم الأفراد وسائل الإعلام ومادوافع تعرضهم لها؟ جاءب هذه النظرية من حلال نشاط دؤوب لشاحشن كاتزوبلومر, وكانت بداية أفكرها من خلال كبابهما "استخدامات وسائل الاتصال الجماهيري". قد تقد البعض أن الإحائة سهلة عن تساؤلاب المطرية على أساس أن الماس بتواصلون مع وسائل الإعلام لحاجاب سمثل في معرفة الأخبار ونفسير الأحداث والمسلية والترفيه و التعلم والتعليم والنعارف والتفاعل الاحسماعي وغيرها من الوطائف المتعارف عليها, إلا أن هذه الاحتياجاب شددده التعقيد عندما يتعلق الأمر بمكودات الإسان النفسية والاجتماعية وهو أبرز ما دميز بفسيرات المظرية,


ويقدم كابز وزملاؤه بصورا عن نظرية الاسخدامات والإشباعات من حلال تحديد أهدافها وقفروضها وعناصرها.


ولدت نظرية الاستخدامات والإشباعات من رحم نظرية التأثير النسبي التي استقاها بول لا زارسفيتد828,5610 | إنوم في تحوثه مد ثلانسات القرن الماضي من أجل تلبية طلب احتماعي شكله الفلق أو حسى الحوف من محاطر الأفلام السيسمائية على الأطفال وفرضته رغبة ملاك المحطاب الإداعيه والمعلس في معرفة سيب الإقبال على بعض المرامح الإداعي وتحلت بعد انسشار أعمال مدرسة توروسو اموداء5 0ؤمم,10في الاتصال . وعلى رأسها أعمال مارشال ماكلوهان|613,503 «ودان ]84 الذي نقل الاهتمام في الدرس الإعلامي من المحتوى إلى الوسيلة كحامل للرسائل.


ظهرت هذه النظربة خلال عقد الأربعمنات من القرن 20ن وبظهورها ظهر مفهوم حديد للعلاقة سن وسائل الإعلام والحمهور. حيث تشير إلى أن تعرض الفرد لوسائل الإعلام ومحنواها مرتتط بمدى ما يحققه هذا البعرض من تلمية لرغاته وإشاعا لاحنياحاتة المتعددة, وبعد دلك تحولا عن الاراء الي سقنها شان الدور الدي يقوم به الحمهور في عمليه الانصال. حيث كان الاعقاد السائد هو أن الحمهور ليس سوى متلق سلبي للرسائل المي سئها أو تنشرها وسائل الإعلام. ولدلك أولت هذه النظرية الجمهور دورا فاعلا ومؤثرا في العلاقة بين وسائل الإعلام وجماهيرها.


بمعنى آخر, نظرية الاستخدامات والاشاعات جاءت كرد فعل لمفهوم قوة وسائل الغعلام الطاغية, وتهدف لدراسه الاتصال دراسه وظيفيه مسظمة, قيدلا من النظر إلى الحمهور كاقراد سلبيين, سم النظر إلنهم بوصفهممشاركين إيحابيين في عملية الاتصال؛ فهم شعرون تحاحاب معسة, وباليالي يحتارون عن وعي الوسائل والمضامين التي تشيع أحنياجانهم النفسية والاحتماعية.


وصف اليهوكاتزئع)! ب«ااع الذي شارك بول لارارسفلد بحوثه. وزملاؤه نظرية الا ستحدامات والإشاعات بالعول: “"إنها محاولة لشرح ظاهرة -الإعلامبسؤال الفرد عن طريقة استعماله لوسائل الاتصال لإشباع حاجاته وبلوغ أهدافه بدل مصادر أخرى متوافرة في محيطه".


ولحصت اللاحشان أنابل كين هانس هووم!! مون0اءطوصفواألسين يونغ ممؤيزام يكنا ما يمير دظرية الاستخدامات والإشباعات عما سيقها من نطريات في الحصائصض الثلاثة الاتية:


أولا: مفهمة الجمهور, ثانيا: ما يقوم به, ثالثا. الإشماعات المي يحققها مما يقوم به.


إنها الخصائص التي حعلت نظرية الاستخداماب والإششاعات تبأى عن المزعة الاستخفافية بالحمهور الي تراه كقطيع غنم موئنموم. فالحمهور لم بعد من مسظور هذه المظرية كملة واحدة متحاسة, يحصع للرسائل المي يتعرض لها فيؤثر في سلوكة وأراله. بل محموعاب مخبلفة نعاداتها الثقافة وحاجاتها الاتصالية والنفسية واسسحدامانها المختلفة لوسائل الإعلام. لقد حعلت هده المطربة من الاحميار الفردي قوة مرحعية في دراسة علا قه الحمهور بوسائل الإعلام. إنها العلاقة التي حصرتها في الثنائية الآنيه: الحاجات (الحوافر) والتطلعات أو العايات من التعرض لوسائل الإعلام (الإشاعات). ولم يسبق لمطريات الإعلام السالفه عنها المهمومه باللأثير والدعاية أن تتبهت إلى هذه الشائية.


بدا الاهتمام سصب حول التساؤل التالي: ماذا يفعل الحمهور بوسائل الإعلام» وليس ماذا تفعل وسائل الإعلام بالحمهور؟ ومن هنا أصصح التركير على دراسة استعمال الحمهور لوسائل الإعلام من أحل إشباع رعباتهم وتلسيه حاجياتهم انطلاقا من العديد من الا خميارات التي بمنحها لهم الوسيله الإعلامية.


حظي اللنساؤل حول “مادا يفعل الحمهور بوسائل الإعلام» بأهمية كترى في دفع القاش حول المشاركه الفعاله للحمهور في المرامح الملفريونية. ولم يعد هاك حدبث عن الدآثار التي دخلفها وسائل الإعلام بقدر مسأله احتلاف الاستعمالات بين الحمهور التي فتحتها دراسات الاستعمال. وقد لاحظ المفكرون إلى انه شغي النظر إلى الحمهور من منظور دي وذلك في حدود الاحلافات دين الاستحاباب الناجمة عن الفروق الفردية المكوبة للشحصمة في حد ذاتها. فالحمهور ليس سلبي كما كانتب تنظر له دراساب اللأثير وإدما فاعل حقيقي يختار ما يسماشى معه ادطلاقا من صدا التعرض والإدراك الانتقانبس أي استعمال وسائل الإعلام لأ غرض (وطائف) محتلفه (التسليه, اللعلمم. الإعلام) وتنحكم في هذه الوظائف حاجات ودواقع بعسبر من العوامل المحركة للافراد للتحفيف من أعباء الحياة اليومية ولنحقيق الموازن النفسىي الذي يساعد على الاستمرار مع الغير ومن ثم فإن استحدام وسائل الإعلام مرهون بالسباين في ألحاحاب بين الأفراد. تعسر هذه النظريه من الظرباب الهامة في الدراسات الإعلامية, فهي تحاول فهم عملية / لإعلام. وكذلك بحاول أن لستكشف كيف ولمادا يستحدم الأفراد وسائل الإعلام ومادوافع تعرضهم لها؟ جاءب هذه النظرية من حلال نشاط دؤوب لشاحشن كاتزوبلومر, وكانت بداية أفكرها من خلال كبابهما "استخدامات وسائل الاتصال الجماهيري". قد تقد البعض أن الإحائة سهلة عن تساؤلاب المطرية على أساس أن الماس بتواصلون مع وسائل الإعلام لحاجاب سمثل في معرفة الأخبار ونفسير الأحداث والمسلية والترفيه و التعلم والتعليم والنعارف والتفاعل الاحسماعي وغيرها من الوطائف المتعارف عليها, إلا أن هذه الاحتياجاب شددده التعقيد عندما يتعلق الأمر بمكودات الإسان النفسية والاجتماعية وهو أبرز ما دميز بفسيرات المظرية,


ويقدم كابز وزملاؤه بصورا عن نظرية الاسخدامات والإشباعات من حلال تحديد أهدافها وقفروضها وعناصرها.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

مجال الافاق لقد...

مجال الافاق لقد وجهتنا الايات المتعددة في كتاب الله عزوجل، والأحاديث النبوية الشريفة إلى إجالة الفكر...

طؿومؼعرفمعومورا...

طؿومؼعرفمعوموراءماٌعرصيمبلغهمععرصيماظػردمبوظعؿؾقوتماٌعرصقيماظتيمؼلؿكدعفوم ,م بولإضوصيمإيدم تـظقمموتؼ...

I. Production a...

I. Production animale et végétale (élevage, transformation, production…) Introduction L'homme élève...

تهدف هذه الدراس...

تهدف هذه الدراسة البحث في وصايا عمر بن الخطاب وتحليل مضامينها وتسليط الضوء على الخصائص الفنية التي ت...

"Examination Da...

"Examination Day" by Henry Slesar is a dystopian science fiction short story that explores a society...

رابعا: المزيج ا...

رابعا: المزيج االبداعي وبالحديث عن المزيج اإلبداعي فيذكر روس موني Mooney Ross أن هناك أربعة نواحي ر...

1. Harvard Medi...

1. Harvard Medical School - Consistently ranked as one of the top medical schools globally - H...

تع يف التنمية: ...

تع يف التنمية: اب التنميبة والمقباولبة و عبداد الث ل لفهم العالقبة بىلي ، ابد من تع يف للتنميبة .لق...

لا سزال الغموض ...

لا سزال الغموض الشديد يلف المرحلة الأساسية أفلتت فيها إفريقيا من التأثير الاتيني ومن المسيحية الغربي...

• الفرع الأول :...

• الفرع الأول : الوالي المنتدب ممثلا للولاية المنتدبة ( المقاطعة الإدارية ) طبقا لنص المادتين 04 و 0...

For thousands o...

For thousands of years, people living in the countries around the Mediterranean have eaten a 'poor' ...

ىوتحم ميلست ناي...

ىوتحم ميلست نايب–ةيلوؤسملا نايبو ناونعلا Communication skillsCourse Title BLSA102Course code Busines...