لخّصلي

يبدأ الكاتب هنا بالحديث عن الكنز الذي في داخل الإنسان، فيحكي عن السر الأعظم لكل العصور، ثمّ القوة المدهشة للعقل الباطن، ثمّ ضرورة وجود أساس العمل، ثمّ ازدواجية العقل، ثمّ العقل الواعي والعقل الباطن، ثمّ الاختلافات البارزة وطرائق التّشغيل، ثمّ كيفية استجابة العقل الباطن، ثمّ بعض الأفكار التي تستحق الوقوف عليها.[٣] بعد ذلك ينتقل الكاتب إلى طريقة عمل العقل بما فيها من الفرق بين العقل الواعي والعقل الباطن، ثمّ بعض التجارب لعلماء النفس، ثمّ توضيح الفرق بين العقل الواعي والعقل اللاواعي، ثمّ القوة الكامنة في الإيحاء، ثمّ ردود الفعل تجاه الإيحاء، ويتناول عدّة أمور متعلّقة بالإيحاء، ثمّ قوة المقدمة المنطقية الكبرى، وبعدها ينتقل الكاتب إلى قدرة العقل الباطن على خلق المعجزات.[٣] يتناول الكتاب هذا الموضوع بشكل مفصّل محمّل بالبراهين والإثباتات، ثمّ ينتقل إلى دور العقل في الشّفاء خلال العصور القديمة، وفيه يذكر بعض الأقوال المأثورة عن دور العقل وقوّته، ويذكر بعض القصص للأمم السالفة في هذا الأمر وبعض الآراء والنظريات، ثمّ ينتقل إلى دور العقل في الشفاء في العصور الحديثة، ويذكر في هذا العنوان بعض ما يتحكم في هذا الأمر، ثمّ يختم ذلك بملخص للعوامل المساعدة على الصّحة.[٣] الأبواب من 6 إلى 10 هنا يبدأ الكاتب بذكر طرق عملية في العلاج عن طريق العقل، وتندرج تحت هذا العنوان العديد من الطرائق، ثمّ يتحدّث عن ميل العقل الباطن إلى الحياة، وهنا يظهر الكاتب دور العقل الباطن الإيجابي في الحياة، وكيف يساعد على الشفاء.[٤] ثمّ يذكر الكاتب كيفيّة الحصول على النتائج المرجوّة، وذلك عن طريق إعمال الخيال فيما يتمنّى المرء أن يحصل عليه، ثمّ يذكر الكاتب كيفية استخدام قوة العقل الباطن في تحقيق الثروة، فيذكر عدّة نقط متعلّقة بأمر بناء الثروة وتشكيلها، ثمّ ينتقل إلى حق الإنسان في أن يكون غنيًّا، وذلك لأنّ الفقر بنظره هو مرض، ويتناول هنا العديد من الأمور المتعلّقة بالأموال.[٤] الأبواب من 11 إلى 15 يبدأ هنا الكاتب الحديث عن شراكة العقل الباطن في النجاح للإنسان، ويذكر هنا خطوات النجاح الثلاث، وكيفية معرفة إذا ما كان النجاح حقيقيًّا، ويذكر بعدها بعض القصص المبرهنة لذلك، ثمّ ينتقل الكاتب إلى كيفية استخدام العلماء للعقل، ويتناول هنا عدّة علماء عارضًا تجربتهم، ثمّ ينتقل إلى الحديث عن العقل الباطن وعجائب النوم.[٥] هنا يتحدّث الكاتب عن أهميّة النوم لعقل الإنسان وجسده ويذكر بعض القصص المتعلّقة بذلك، ثمّ يتحدّث عن العقل الباطن والمشاكل الزوجية، فيذكر كيفية الحصول على الزوج أو الزوجة الجيدة، ويتناول بعض الأمور بين الزوجين وفقًا للمنظور الذي يتحدّث منه، ثمّ يتحدّث عن العقل الباطن والسّعادة، وهنا يتناول السعادة بشكل مفصّل.[٥] الأبواب من 16 إلى 20 في هذه الأبواب يناقش المؤلف فكرة العقل الباطن والعلاقات الإنسانية المتآلفة، وفيها يتناول مختلف النقاط حول العلاقات الإنسانية، ثمّ يتحدّث عن كيفية استخدام العقل الباطن في الصفح، فيبدأ بمغفرة الله الدائمة لعباده، ثمّ ينتقل إلى الإنسان وكيف له أن يغفر.[٦] ثمّ يتحدّث عن إزالة العقل الباطن للعوائق العقلية، ثمّ كيفية استخدام العقل الباطن للتخلّص من الخوف، وهنا يذكر بعض الوسائل الموصلة إلى التخلّص من الخوف، ثم ينهي آخر فصل من فصول كتابه بكيفية العيش بروح الشباب إلى الأبد، ثمّ يذكر بعض الأمور المساعدة على ذلك

إ