لخّصلي

جل منع الحمل يعد جل منع الحمل أحد أنواع موانع الحمل عند المرأة، يوضع في المهبل قبل الجماع وتنطوي فكرة عمله على تغيير درجة حموضة المهبل لتصبح أكثر حمضية، ما يؤدي إلى صعوبة حركة الحيوانات المنوية فيه والوصول إلى عنق الرحم. [1] الإيجابيات: يتميز جل منع الحمل بأنه فعال في منع الحمل إلى حد ما وخالٍ من الهرمونات. السلبيات: يصرف فقط بوصفة طبية وقد يتسبب في تهيج المهبل لدى بعض النساء. وسائل منع الحمل الطبيعية تتعدد أنواع موانع الحمل الطبيعية وتتميز بانعدام التكلفة وأمانها، إلا أن نسبة الفشل فيها مرتفعة مقارنة مع غيرها من الوسائل الأخرى، كما أنها لا توفر حماية من الأمراض المنقولة جنسيًا. [7] ومن أبرز وسائل منع الحمل الطبيعية ما يلي: تتبع أيام التبويض أو طريقة العد تعتمد هذه الطريقة على تتبع المرأة للدورة الشهرية وتحديد أيام التبويض التي ترتفع فيها نسبة الخصوبة واحتمالية الحمل بناء على علامات محددة، ومن ثم تجنب ممارسة الجماع خلال هذه الأيام أو استخدام أحد الطرق العازلة مثل الواقي الذكري، وتفيد هذه الطريقة في النساء اللاتي تكون لديهن الدورة منتظمة. [7] تشمل العلامات التي قد تساعد في معرفة أيام التبويض ما يلي: [7] قياس درجة حرارة الجسم، إذ يلاحظ انخفاض درجة حرارة الجسم بمعدل درجة واحدة قبل 12-24 ساعة من إطلاق البويضة من المبيض. حيث يصبح ذو كمية أكبر وقوام أقل لزوجة. العزل أو الانسحاب هو أحد وسائل منع الحمل الطبيعية و تتم من خلال قيام الرجل أثناء الجماع بسحب قضيبه من المهبل قبل القذف، وبالتالي منع وصول الحيوانات المنوية إلى عنق الرحم. [8] الرضاعة الطبيعية لمنع الحمل تعتمد هذه الطريقة على التغيرات التي تحدث لدى المرضع خلال فترة الرضاعة الطبيعية، والاعتماد على الرضاعة الطبيعية كليًا في تغذية الطفل. [8] يمكن اللجوء إلى استخدام وسائل منع الحمل الطارئة في حال نسيان استخدام الطريقة المعتمدة، أو عند الجماع غير المحمي لتقليل فرصة حدوث حمل غير مخطط له. [9] تتوافر وسائل منع الحمل الطارئة في عدة أشكال، هي: أقراص هرمونية تحتوي حبوب منع الحمل الطارئة على هرمون البروجسترون وتؤخذ في غضون 72 من الجماع غير المحمي حيث تساعد هذه الحبوب في تأخير إطلاق البويضة من المبيض. قد تؤدي حبوب منع الحمل الطارئة إلى حدوث آثار جانبية لدى البعض، مثل عدم انتظام الحيض، والغثيان، والصداع، وألم الثدي. [9] اللولب النحاسي يعمل اللولب النحاسي أيضًا كوسيلة طارئة لمنع الحمل، وينبغي تركيبه في غضون 5 أيام من الجماع غير المحمي. [9] وسائل منع الحمل الدائمة تستخدم حلول منع الحمل الدائمة أو التعقيم لمنع الإنجاب بصفة دائمة مدى الحياة دون الحاجة إلى استعمال طريقة لمنع الحمل، وتستدعي خضوع المرأة أو الرجل لجراحة.

جل منع الحمل

يعد جل منع الحمل أحد أنواع موانع الحمل عند المرأة، يوضع في المهبل قبل الجماع وتنطوي فكرة عمله على تغيير درجة حموضة المهبل لتصبح أكثر حمضية، ما يؤدي إلى صعوبة حركة الحيوانات المنوية فيه والوصول إلى عنق الرحم. [1]

الإيجابيات: يتميز جل منع الحمل بأنه فعال في منع الحمل إلى حد ما وخالٍ من الهرمونات. 

السلبيات: يصرف فقط بوصفة طبية وقد يتسبب في تهيج المهبل لدى بعض النساء.

وسائل منع الحمل الطبيعية

تتعدد أنواع موانع الحمل الطبيعية وتتميز بانعدام التكلفة وأمانها، إلا أن نسبة الفشل فيها مرتفعة مقارنة مع غيرها من الوسائل الأخرى، كما أنها لا توفر حماية من الأمراض المنقولة جنسيًا. [7]

ومن أبرز وسائل منع الحمل الطبيعية ما يلي:

تتبع أيام التبويض أو طريقة العد

تعتمد هذه الطريقة على تتبع المرأة للدورة الشهرية وتحديد أيام التبويض التي ترتفع فيها نسبة الخصوبة واحتمالية الحمل بناء على علامات محددة، ومن ثم تجنب ممارسة الجماع خلال هذه الأيام أو استخدام أحد الطرق العازلة مثل الواقي الذكري، وتفيد هذه الطريقة في النساء اللاتي تكون لديهن الدورة منتظمة. [7]

تشمل العلامات التي قد تساعد في معرفة أيام التبويض ما يلي: [7]

قياس درجة حرارة الجسم، إذ يلاحظ انخفاض درجة حرارة الجسم بمعدل درجة واحدة قبل 12-24 ساعة من إطلاق البويضة من المبيض.

تغير في تركيبة المخاط المفرز من عنق الرحم، حيث يصبح ذو كمية أكبر وقوام أقل لزوجة.



العزل أو الانسحاب

العزل أو الانسحاب هو أحد وسائل منع الحمل الطبيعية و تتم من خلال قيام الرجل أثناء الجماع بسحب قضيبه من المهبل قبل القذف، وبالتالي منع وصول الحيوانات المنوية إلى عنق الرحم. [8]

الرضاعة الطبيعية لمنع الحمل

تعتمد هذه الطريقة على التغيرات التي تحدث لدى المرضع خلال فترة الرضاعة الطبيعية، والتي تؤخر من عودة المرأة لخصوبتها الطبيعية بعد الولادة، ويمكن استعمال هذه الطريقة في حال توافر بعض الشروط، مثل عدم مرور أكثر من 6 أشهر على الولادة، وغياب الحيض تمامًا، والاعتماد على الرضاعة الطبيعية كليًا في تغذية الطفل. [8]
وسائل منع الحمل الطارئة

يمكن اللجوء إلى استخدام وسائل منع الحمل الطارئة في حال نسيان استخدام الطريقة المعتمدة، أو عند الجماع غير المحمي لتقليل فرصة حدوث حمل غير مخطط له. [9]

تتوافر وسائل منع الحمل الطارئة في عدة أشكال، هي:

أقراص هرمونية

تحتوي حبوب منع الحمل الطارئة على هرمون البروجسترون وتؤخذ في غضون 72 من الجماع غير المحمي حيث تساعد هذه الحبوب في تأخير إطلاق البويضة من المبيض.

قد تؤدي حبوب منع الحمل الطارئة إلى حدوث آثار جانبية لدى البعض، مثل عدم انتظام الحيض، والغثيان، والصداع، وألم الثدي. [9]

اللولب النحاسي

يعمل اللولب النحاسي أيضًا كوسيلة طارئة لمنع الحمل، وينبغي تركيبه في غضون 5 أيام من الجماع غير المحمي. [9]
وسائل منع الحمل الدائمة

تستخدم حلول منع الحمل الدائمة أو التعقيم لمنع الإنجاب بصفة دائمة مدى الحياة دون الحاجة إلى استعمال طريقة لمنع الحمل، وتستدعي خضوع المرأة أو الرجل لجراحة. [10]

تشمل وسائل منع الحمل الجراحية أو التعقيم ما يلي: [10]

ربط الأنابيب لمنع الحمل (الربط البوقي): هي جراحة لتعقيم النساء تنطوي على ربط أو قطع قناة فالوب، وهي القناة التي تصل بين المبيض والرحم ويحدث فيها تخصيب البويضة بالحيوانات المنوية، وبالتالي فإن ربطها يمنع حدوث الإخصاب وانتقال البويضة المخصبة إلى الرحم.

قطع القناة المنوية أو استئصال الأسهر: يجرى استئصال قناة الأسهر لدى الرجل لمنع الحمل، وهو إجراء جراحي بسيط يتم فيه قطع أو ربط القناة الناقلة للحيوانات المنوية من الخصيتين إلى القضيب عبر شق جراحي صغير أسفل البطن، يؤدي ذلك إلى منع خروج الحيوانات المنوية في السائل المنوي عند القذف خلال الجماع، وبالتالي تجنب حدوث الحمل.

توجد بعض الإيجابيات عند استخدام طرق المنع الدائمة كأحد أنواع موانع الحمل: [10]

توفير وسيلة دائمة وفعالة بنسبة عالية لمنع الحمل دون التأثير على الهرمونات في جسم المرأة أو الرجل، وعدم الحاجة إلى الالتزام بطريقة معينة لتجنب الحمل.

عدم التأثير على الرغبة الجنسية والمتعة لدى المرأة أو الرجل.

بينما تظهر سلبيات وسائل منع الحمل الدائمة في الآتي: [10]

عدم القدرة على الحمل مرة أخرى في حالة تجدد الرغبة بالأمومة والأبوة لدى الزوجين، فهي ليست وسيلة مؤقتة مثل الوسائل الأخرى.

ارتفاع تكلفة الجراحة.

احتمالية الإصابة بردود الفعل التحسسية تجاه التخدير، سواء التخدير الموضعي خلال عملية استئصال الأسهر، أو التخدير الكلي خلال عملية ربط الأنابيب.

احتمالية الإصابة بالأضرار المرتبطة بالجراحة بشكل عام، والتي قد تؤثر على أعضاء الجسم كالمثانة، والأمعاء، والبروستاتا.