لخّصلي

قصة المسلسل عمر اوتشار وجنكيز اطاي وعلي قرقيز وعايشه تيزجان كانوا اصدقاء في حاله متوسطه في أحد الأحياء. والد عايشه سردار كان يعمل بإحدى الكازيونهات الكبيرة فقرر ان يقوم هو وعايشه وجنكيز وعلي بسرقه الكازينو وان يقوموا بتلفيق ادله كاذبه ويتهموا عمر اوتشار بذلك. لكن حدث خطأ في خطه السرقه واضطر علي لقتل الحارس في الكازينو واتفق علي وجنكيز وعايشه وسردار بتلفيق القصة إلى عمر بعد أن تم تلفيق سلاح الجريمة له وبعد شهاده عايشه ضد عمر اوتشار تم سجنه مدى الحياة بتهمه سرقه الكازينو وقتل الحارس. دخل عمر السجن وبدأ حارس السجن بمضايقته وتخويفه ليخبره مكان الأموال التي سرقها من الكازينو لكن نفى عمر سرقته للكازينو فبدأ الحارس بضربه كل يوم وتعذيبه. لكن داخل السجن كان هنالك رجل عجوز اسمه رامز قرايسكي يعرف بين الناس باسم الخال رامز وهو رجل مافيا مشهور جدا احب عمر وراعاه تحت جناحه وعلمه كيفية القتال والدفاع عن النفس إلى ان حدث في يوم من الأيام ان شب حريق في السجن ومات معظم السجناء فوجد الحارس عمر اوتشار واخذ يعذبه ليخبره عن مكان المال فقام بتقطيع وجه عمر بالسكين. وبعد ذلك جاء الخال رامز وقتل الحارس وتم تحويل عمر خارج السجن بعد أن أمر الخال بذلك وخضع عمر لعملية تجميله تامه للوجه وأصبح اسمه الجديد وشخصية جديده (ايزيل بيرقدار) بعد فترة خرج الخال من السجن بعد تمام فترة سجنه فخرج وبدأ يخطط مع ايزيل كيفية الانتقام من جنكيز وعلي وعايشه ولم يعلم ان سردار والد عايشه كان صاحب الفكرة. علي كان هو السر الكبير الذي لم يكشف إلا في الحلقات الأخيرة. عندما كان علي شابا ارتكب جريمه قتل عن طريق الخطأ وتحمل والده نتيجتها بأن تم سجنه لعشرين سنة. فقال له والده : انا سأدخل السجن لكن اوعدني بأنه عندما سأخرج سأجدك رجلا ذا شأن. فقامت عايشه بتذكير علي بالأحداث ووالده قرب ان يخرج من السجن وعلي فقير كما هو وليس معه شيء فقرر علي تنفيذ العملية لكن المشكلة ان والد علي اصيب بضربه في السجن وفقد الذاكرة داخل السجن. خرج إيزيل وانتقم من اصدقائه بمساعدة الخال رامز وتوفيق زعيم وريهام وكامل (ريهام وكامل كانوا اشخاص غير مهمين ومن الشوارع اهتم بهم ايزيل وجعلهم يعملون لصالحه). وعداوة رامز و كنان ترجع لأيام الشباب حيث قام رامز بقتل أخ كنان بعد اختلافهما بسبب سلمى اونال (زوجه رامز الحالية) وبدأت الطرق تأخد منحى آخر حيث تحول علي قرقيز إلى جانب ايزيل وعبر عن أسفه لأنه خان صديقه عمر وتقبله ايزيل بكل صدق. لكن جنكيز أطاي فضل ان يبقى في جيهة كنان بيركان ويستمر في الجانب السيء كنان وقع في حب عايشه وأصبحت قريبه منه وتطلقت من جنكيز بسببه لكنها علمت بعد ذلك ان كنان هو من امر بقتل اختها باهار فأصبحت تعمل جاسوسه لإيزيل. بعد فترة قام كنان باختطاف ابنة الخال رامز آزاد قاريسكي وطلب من الخال الحضور ليسترد ابنته. فحضر الخال وايزيل واستردا آزاد في معركه خسر فيها الخال رامز حياته بعد ذلك فقد ايزيل الأمل والرحمه في حياته وأصبح قاتلا شرسا فقام بقتل جميع حراس كنان دون رحمه وظل يتربص ليقتل كنان. اما جنكيز فكان تاره مع كنان وتاره أخرى مع إيزيل لكن حين قرر كنان الزواج من عايشه احس جنكيز بالغيره والغضب ووضع مع إيزيل خطه عظيمه في يوم زواج عايشه وكنان اتفق إيزيل وعلي وجنكيز على قتل كنان ولكن اتضح ان جنكيز قام بخداع إيزيل وعلي وابلغ كنان بخطتهما بعد ذلك تم امساك ايزيل وعلي في منزل كنان وقام جنكيز بإطلاق النار على علي ووقع علي ميتا. وقام كنان بأخذ ايزيل معه ليشهد زواجهما هو وعايشة وأثناء الزواج تحولت عايشه إلى وجهها الحقيقي وأصبحت تصيح في كنان وتنعته بالقاتل وانها لا تحبه فقام كنان بمغادره العرس ودخل لغرفته حيث ظهر له علي وتبين انها كانت خطه ليظهر ان كنان قد انتحر بعد أن قامت عايشه بتوبيخه امام الناس وهنا مات كنان على يد علي الكماشه اما جنكيز فقد قام باغتصاب عايشه بعد أن اراد ايزيل الزواج منها وقام بطعنها بمفك براغي كان يستخدمه إيزيل والفق التهمه إلى ايزيل لكن الشرطة القت القبض على ايزيل وقام علي بقتل عده شرطي حتى يخرج ايزيل من قبضتهم وذهبا معا إلى جنكيز الذي اعد خطه لتقتل الشرطة ايزيل فور وصوله عند جنكيز لكن اتضح ان عايشه قد افاقت واخبرت الشرطة بالحقيقه حيث عرف الشرطي ان جنكيز هو من حاول قتلها فتفاجأ جنكيز بعدم حضور الشرطة وقام ايزيل بضربه وحاول علي ان يهدأ من روع ايزيل عندها اخذ جنكيز زجاجه وكسرها وحاول ضرب ايزيل برأسه لكن ايزيل قلبه خارج الجسر الذي كانو يقفون فيه فأصبح جنكيز متمسكا بحافه الجسر يرجو من ايزيل وعلي ان ينقذاه حينها انزلقت يده وكان سيسقط لكن امسكه علي وايزيل في لحظه واحده وبعد أن سعد جنكيز ظانا انهم سينقذوه قام علي وايزيل بإطلاق جنكيز ليسقسط في الصخور ويموت ايزيل كان يعلم امن الطبيب ان عايشه امامها عدة ساعات و تموت ولذلك جهز كل شئ طلب من على صديقة ان يقوم بتربية ابنه من عايشة ( جان ) و الا يخبرة بحقيقه ان ايزيل او عمر هو ابوه حتى يبلغ 20 عام ( لانه كان يظن انه ابن جنكيز قاطاى مش عمر اوتشار ) .

قصة المسلسل

عمر اوتشار وجنكيز اطاي وعلي قرقيز وعايشه تيزجان كانوا اصدقاء في حاله متوسطه في أحد الأحياء. والد عايشه سردار كان يعمل بإحدى الكازيونهات الكبيرة فقرر ان يقوم هو وعايشه وجنكيز وعلي بسرقه الكازينو وان يقوموا بتلفيق ادله كاذبه ويتهموا عمر اوتشار بذلك. لكن حدث خطأ في خطه السرقه واضطر علي لقتل الحارس في الكازينو واتفق علي وجنكيز وعايشه وسردار بتلفيق القصة إلى عمر بعد أن تم تلفيق سلاح الجريمة له وبعد شهاده عايشه ضد عمر اوتشار تم سجنه مدى الحياة بتهمه سرقه الكازينو وقتل الحارس. دخل عمر السجن وبدأ حارس السجن بمضايقته وتخويفه ليخبره مكان الأموال التي سرقها من الكازينو لكن نفى عمر سرقته للكازينو فبدأ الحارس بضربه كل يوم وتعذيبه. لكن داخل السجن كان هنالك رجل عجوز اسمه رامز قرايسكي يعرف بين الناس باسم الخال رامز وهو رجل مافيا مشهور جدا احب عمر وراعاه تحت جناحه وعلمه كيفية القتال والدفاع عن النفس إلى ان حدث في يوم من الأيام ان شب حريق في السجن ومات معظم السجناء فوجد الحارس عمر اوتشار واخذ يعذبه ليخبره عن مكان المال فقام بتقطيع وجه عمر بالسكين. وبعد ذلك جاء الخال رامز وقتل الحارس وتم تحويل عمر خارج السجن بعد أن أمر الخال بذلك وخضع عمر لعملية تجميله تامه للوجه وأصبح اسمه الجديد وشخصية جديده (ايزيل بيرقدار) بعد فترة خرج الخال من السجن بعد تمام فترة سجنه فخرج وبدأ يخطط مع ايزيل كيفية الانتقام من جنكيز وعلي وعايشه ولم يعلم ان سردار والد عايشه كان صاحب الفكرة. دافع سردار للقيام بالسرقه هو المال أما عايشه فقد كانت اختها باهار مريضه بالسرطان وتحتاج لعلاج خارج البلاد فقامت بذلك لأجل اختها اما جنكيز فقد وقع في حب عايشه وفكر في أنه إذا ارسل عمر للسجن سيخلو له الجو ليفوز بقلب عايشه. علي كان هو السر الكبير الذي لم يكشف إلا في الحلقات الأخيرة. عندما كان علي شابا ارتكب جريمه قتل عن طريق الخطأ وتحمل والده نتيجتها بأن تم سجنه لعشرين سنة. فقال له والده : انا سأدخل السجن لكن اوعدني بأنه عندما سأخرج سأجدك رجلا ذا شأن. فقامت عايشه بتذكير علي بالأحداث ووالده قرب ان يخرج من السجن وعلي فقير كما هو وليس معه شيء فقرر علي تنفيذ العملية لكن المشكلة ان والد علي اصيب بضربه في السجن وفقد الذاكرة داخل السجن..

خرج إيزيل وانتقم من اصدقائه بمساعدة الخال رامز وتوفيق زعيم وريهام وكامل (ريهام وكامل كانوا اشخاص غير مهمين ومن الشوارع اهتم بهم ايزيل وجعلهم يعملون لصالحه). بعد ذلك ظهر في المسلسل العدو الأول للخال رامز وهو كنان بيركان رجل الأعمال الكبير والرجل الذي يتحكم بالدوله ورأسمالها ورجل عصابات خطير يأمر بالقتل دون رحمه. وعداوة رامز و كنان ترجع لأيام الشباب حيث قام رامز بقتل أخ كنان بعد اختلافهما بسبب سلمى اونال (زوجه رامز الحالية) وبدأت الطرق تأخد منحى آخر حيث تحول علي قرقيز إلى جانب ايزيل وعبر عن أسفه لأنه خان صديقه عمر وتقبله ايزيل بكل صدق. لكن جنكيز أطاي فضل ان يبقى في جيهة كنان بيركان ويستمر في الجانب السيء كنان وقع في حب عايشه وأصبحت قريبه منه وتطلقت من جنكيز بسببه لكنها علمت بعد ذلك ان كنان هو من امر بقتل اختها باهار فأصبحت تعمل جاسوسه لإيزيل.. بعد فترة قام كنان باختطاف ابنة الخال رامز آزاد قاريسكي وطلب من الخال الحضور ليسترد ابنته. فحضر الخال وايزيل واستردا آزاد في معركه خسر فيها الخال رامز حياته بعد ذلك فقد ايزيل الأمل والرحمه في حياته وأصبح قاتلا شرسا فقام بقتل جميع حراس كنان دون رحمه وظل يتربص ليقتل كنان.. اما جنكيز فكان تاره مع كنان وتاره أخرى مع إيزيل لكن حين قرر كنان الزواج من عايشه احس جنكيز بالغيره والغضب ووضع مع إيزيل خطه عظيمه في يوم زواج عايشه وكنان اتفق إيزيل وعلي وجنكيز على قتل كنان ولكن اتضح ان جنكيز قام بخداع إيزيل وعلي وابلغ كنان بخطتهما بعد ذلك تم امساك ايزيل وعلي في منزل كنان وقام جنكيز بإطلاق النار على علي ووقع علي ميتا.. وقام كنان بأخذ ايزيل معه ليشهد زواجهما هو وعايشة وأثناء الزواج تحولت عايشه إلى وجهها الحقيقي وأصبحت تصيح في كنان وتنعته بالقاتل وانها لا تحبه فقام كنان بمغادره العرس ودخل لغرفته حيث ظهر له علي وتبين انها كانت خطه ليظهر ان كنان قد انتحر بعد أن قامت عايشه بتوبيخه امام الناس وهنا مات كنان على يد علي الكماشه اما جنكيز فقد قام باغتصاب عايشه بعد أن اراد ايزيل الزواج منها وقام بطعنها بمفك براغي كان يستخدمه إيزيل والفق التهمه إلى ايزيل لكن الشرطة القت القبض على ايزيل وقام علي بقتل عده شرطي حتى يخرج ايزيل من قبضتهم وذهبا معا إلى جنكيز الذي اعد خطه لتقتل الشرطة ايزيل فور وصوله عند جنكيز لكن اتضح ان عايشه قد افاقت واخبرت الشرطة بالحقيقه حيث عرف الشرطي ان جنكيز هو من حاول قتلها فتفاجأ جنكيز بعدم حضور الشرطة وقام ايزيل بضربه وحاول علي ان يهدأ من روع ايزيل عندها اخذ جنكيز زجاجه وكسرها وحاول ضرب ايزيل برأسه لكن ايزيل قلبه خارج الجسر الذي كانو يقفون فيه فأصبح جنكيز متمسكا بحافه الجسر يرجو من ايزيل وعلي ان ينقذاه حينها انزلقت يده وكان سيسقط لكن امسكه علي وايزيل في لحظه واحده وبعد أن سعد جنكيز ظانا انهم سينقذوه قام علي وايزيل بإطلاق جنكيز ليسقسط في الصخور ويموت ايزيل كان يعلم امن الطبيب ان عايشه امامها عدة ساعات و تموت ولذلك جهز كل شئ طلب من على صديقة ان يقوم بتربية ابنه من عايشة ( جان ) و الا يخبرة بحقيقه ان ايزيل او عمر هو ابوه حتى يبلغ 20 عام ( لانه كان يظن انه ابن جنكيز قاطاى مش عمر اوتشار ) . و احضر الهدايا عيد الميلاد له لكل عام قادم لكى يعطيها على له باعتبارها من عمه ايزيل

بعد ذلك اخذ ايزيل عايشه واستقل القطار وماتت عايشه في يده وقام ايزيل بتناول سم اعطاه له الخال رامز وانتحر ايزيل في القطار قرب حبيبته عايشه وانتهت قصه حبهما مشهد القطار مشهد مؤثر جدا يظهر فيه كل من ماتوا بالمسلسل عايشة و ايزيل و الخال رامز و توفيق و كامل و بهار اخت عايشه ومجد الاخ الاصغر لايزيل . ولكن مشهد المفاجئة في النهاية .. ان ايزيل لم يمت . في اخر مشهد ببالمسلسل بعد عدة سنوات يظهر )جان( و هو ابن عمر و عايشه ) و هو كبير يروح إلى الفنار و يقول لرجل هناك ان اسمه جان اوتشار و انه جاء ليزى ابوه )يعنى الولد عرف اخيرا ان عمر بيكون ابوه مش جنكيز ) و يفتح له الباب رجل لن يظهر وجهه لان الصورة من الخلف ولكن نعرف انه ايزيل او عمر (من الحركة المميزة التى يقوم بها بوضع يده على رأسه :)