لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (100%)

خطى بخطواتٍ رزينة داخل قصره و أفكارٌ متضاربة داخل عقله هدأت فور لمحه لزوجته و هي بجانب أبنائها تتناول طعام الغذاء لتستقبله بإبتسامة حانية ليرد نفس الإبتسامة لها ليعم الهدوء بينهم بعد أن قام بتحية الجميع . مسح فمه بالمنديل معلناً عن شبعه ليوجه نظرة بتردد شديد لزوجته مخاطباً إياها بهدوء
"إيما ايمكنني ان احادثك في موضوع مهم لأن ؟"
ردت بإستغراب فهو لا يطالبها بنقاش إلا إن كان هنالك شيء مهم جداً لترمي بنظرة لإبنتها ذات العشر سنوات "آيريس أكملي طعامك مفهوم ؟ "
اومأت آيريس بإبتسامة رغم معرفتها التامة أنها لن تتناول طعامها جميعه فنصفه خضروات تكرهها ليقطع سير أفكارها صوت أخيها الأوسط دانيال
"إني أتسائل عن ماذا يريد والدي من أمي"
وضع جيمس كفه على وجهه سانداً رأسه ليردف بينما يمسك الملعقة بتفكير
"لا اعلم ما الأمر و لكني لست مطمئنا لمواضيع والدي الجدية . هيا آيريس دعيني اساعدك في دروسك "
ابتسمت لتعتدل ماشية ورائه ناحية غرفتها و قد حصل مرادها فلم يسألها أي أحد عن خضرواتها التي تجاهلت تناولها للتو . بينما تبادل دانيال و آلن النظرات بشيء من القلق فلا بد أنهم سيسمعون محتوى النقاش عاجلاً أم آجلاً غير أنهم يأملون ألا يكون شيءً يذكرهم بالأحداث التي حصلت قبل خمسة عشر سنة و التي وضعت بقعة سوداء في نفس كل واحد منهم ليفترقوا لغرفهم فلا فائدة من التفكير حالياً و قد حضر الخدم ورائهم جامعين طاولة الغذاء فور نهوض الجميع . اغلق باب غرفته و زوجته متأكداً من غياب أي أحد فهو لا يريد من أي أحد أن يسمع نقاشه مع إيما لتستغرب من أفعاله و حرصه الشديد على سرية ما يدور حولهما
"عزيزي ! فلتخبرني ما يحدث فأنت تجعلني أقلق"
جلس على السرير ليؤشر لها بالجلوس ممسكا يديها بحنية و شيء من الذنب قد إرتسم على وجهه
يوم خنتك ؟ مع روز ؟". تغيرت معالم وجهها من القلق على تصرفات زوجها لحزنٍ شديد متذكرة أكثر أيام حياتها قسوة على روحها ، حطمت تلك الأيام جزءً كبيراً من روحها بالرغم من أن ندم زوجها و عودته إليها و لأولاده و توقفه تماماً عن ما يحزنها قد رمم قليلاً من الصدوع التي أحدثها و لكن أثارها لا تزال موجودة في أعماق روحها لتردف بعد شرود شديد و قد إحترم أدريان ذلك الصمت الذي تلى جملته
تنهد بعمق مجهزا نفسه ليردف بخفوت " اتتذكرين ؟ لقد أخبرتك يومها أنني تركتها حاملاً بطفل "
تنهد لمرة أخرى و كل جملة منه تسحب مقداراً كبيراً من طاقته " إيما ، إنني أحب أبنائي بشدة و أنت تعلمين هذا ، لا أنكر الأثر السلبي الذي تسببت به أفعالي عليهم و لكن أنت تعلمين مدى حبي لهم و أنني أبذل ما بوسعي لتعويضهم عن تلك السنة ، أشعر بذنب عظيم كلما تذكرت أنني تركته بدون التفكير به كل هذه المدة ، أعرفها جيداً يا إيما إنها إمرأة مستهترة و فاسدة و قد تزوجت بعد أن تركتها بعام و إبني معها رفقة رجل لا أعرفه ، رجل من إختيار روز يا إيما و لست مطمئناً من وجوده معهما ، الذنب يقتلني كلما تذكرته " . صمتت بدهشة من كلام زوجها ليتدارك ادريان الموقف ليردف بسرعة
"أعلم أن هذا صعب عليك أن تعيشي مع إبن المرأة التي خانك زوجك معها و لكن لا ذنب له ايما انه مجرد فتى نتيجة لغلطتي انا ". تنهدت بأسى لتردف بصوت هادئ
لا أريده أن يعاني أنا الأخرى بينما هو مجرد ضحية لكل هذا لذلك انا موافقة و لكن بشرط ". " لا اريد رؤية روز أمامي ، أبداً بالرغم من اني لا أظن أن مكروهاً قد يصيبه ، هو إبنها أيضاً في الأخير لا يوجد أم يمكن لها أذية أولادها و لكن بالرغم من هذا لست أمانع ففتى بعمره يحتاج محيطاً أكثر إعتدالاً خاصة في هذا العمر الحساس " . إبتسامة كبيرة إحتلت وجهه و قد غزى الإطمئنان قلبه بعد كلمات إيما فهذه المرأة كانت معه في أحلك أيامه و قد قبلته بعد كل الألم الذي أذاقه إياها، بعد خيانته إياها و هاهي تظهر أسمى صفة لديها مرة أخرى، فبالرغم من علمه أن إيما لا يمكن أن ترفض مثل هذا الأمر إلا أن التفكير في كيفية إخبارها بهذا الأمر قد أرقه بشدة ، ليرد على أخر كلماتها
" أنتِ محقة يا إيما بهذا الشرط ، أعدك أنك لن تري وجهها أبداً سواءً الأن أو مستقبلاً"
أومأت بالإيجاب لتعتلي شفتيها إبتسامة هادئة "إذن ! ألن تخبرني ما إسمه ؟ إن كنت تعرفه بالطبع "
قهقهة خفيفة أصدرها ليرد ببهجة اتضحت في معالم وجهه "إسمه إيدان و يمكن لك ألا تصدقي لكنه نسخة مني ، يبدو تماماً مثلي عندما كنت في مثل عمره و لكنه هزيل قليلاً بالنسبة لفتى في الرابعة عشر من عمره "
نظرة فضولية استقرت في عينيها لتردف بسخرية
"أفهم من كلامك أنك كنت تراقبه أيها الأب الحنون !"
توزعت نظراته في الغرفة بعشوائية ليردف بعد أن سعل محاولا تصفية حنجرته "لقد عينت رجلاً ليستطلع لي أموره من حين لأخر و أحياناً كنت أشاهده من بعيد عندما يخرج من المدرسة . إنه غريب قليلا كل ملابسه طويلة حتى في الصيف ، ملابس طويلة الأكمام و لكن للأسف لا أعرف كيف يبدو حالياً فأنا لم أستطع أن ألمحه بالرغم من أنني راقبت بوابة مدرسته أكثر من مرة في موعد خروج الطلاب " . نهضت من السرير لتتوجه لابنائها و فمها حمل ابتسامة واسعة " لا بد انه يحب ان يرتدي ثيابه هكذا على كلٍ سأذهب لأجهز له غرفة بجانب الفتيان و يمكنك إحضاره متى ما أردت ، انا انتظره بفارغ الصبر لأتعرف عليه لذلك لا تتأخر ". توقفت لتلتفت لزوجها و تلك الابتسامة الواسعة لم تفارقها لتردف " ولا تقلق عزيزي ، سأكون أُماً حانية له و لن أفرق بينه و بين أولادي الأخرين لذلك لتطمئن من جهتي" . علقت أنظاره عليها بتفاجؤ أكبر ، لا يصدق كيف تغيرت شخصيته تلك السنة و لا يعرف كيف طاوعه قلبه أن يخون ملاكً مثلها ، ملاكً تجسد في جسد إمرأة فائقة الرقة و الجمال ، ليزفر الهواء براحة شديدة فالأن سعادته ستكتمل فهو عوض عائلته عن الذنب الذي إقترفه بحقهم قبل خمسة عشر سنة و الأن سيكون أبا لإبنه الذي تركه بالرغم من معرفته أن روز إنسانة عديمة المسؤولية و عديمة الاهتمام .


النص الأصلي

خطى بخطواتٍ رزينة داخل قصره و أفكارٌ متضاربة داخل عقله هدأت فور لمحه لزوجته و هي بجانب أبنائها تتناول طعام الغذاء لتستقبله بإبتسامة حانية ليرد نفس الإبتسامة لها ليعم الهدوء بينهم بعد أن قام بتحية الجميع .
مسح فمه بالمنديل معلناً عن شبعه ليوجه نظرة بتردد شديد لزوجته مخاطباً إياها بهدوء
"إيما ايمكنني ان احادثك في موضوع مهم لأن ؟"
"الأن ؟"
ردت بإستغراب فهو لا يطالبها بنقاش إلا إن كان هنالك شيء مهم جداً لترمي بنظرة لإبنتها ذات العشر سنوات "آيريس أكملي طعامك مفهوم ؟ "
اومأت آيريس بإبتسامة رغم معرفتها التامة أنها لن تتناول طعامها جميعه فنصفه خضروات تكرهها ليقطع سير أفكارها صوت أخيها الأوسط دانيال
"إني أتسائل عن ماذا يريد والدي من أمي"
وضع جيمس كفه على وجهه سانداً رأسه ليردف بينما يمسك الملعقة بتفكير
"لا اعلم ما الأمر و لكني لست مطمئنا لمواضيع والدي الجدية ... هيا آيريس دعيني اساعدك في دروسك "
ابتسمت لتعتدل ماشية ورائه ناحية غرفتها و قد حصل مرادها فلم يسألها أي أحد عن خضرواتها التي تجاهلت تناولها للتو .
بينما تبادل دانيال و آلن النظرات بشيء من القلق فلا بد أنهم سيسمعون محتوى النقاش عاجلاً أم آجلاً غير أنهم يأملون ألا يكون شيءً يذكرهم بالأحداث التي حصلت قبل خمسة عشر سنة و التي وضعت بقعة سوداء في نفس كل واحد منهم ليفترقوا لغرفهم فلا فائدة من التفكير حالياً و قد حضر الخدم ورائهم جامعين طاولة الغذاء فور نهوض الجميع .




اغلق باب غرفته و زوجته متأكداً من غياب أي أحد فهو لا يريد من أي أحد أن يسمع نقاشه مع إيما لتستغرب من أفعاله و حرصه الشديد على سرية ما يدور حولهما
"عزيزي ! فلتخبرني ما يحدث فأنت تجعلني أقلق"
جلس على السرير ليؤشر لها بالجلوس ممسكا يديها بحنية و شيء من الذنب قد إرتسم على وجهه
"إيما ...عزيزتي ... أسف و لكن اتتذكرين يوم ...يوم خنتك ؟ مع روز ؟".
تغيرت معالم وجهها من القلق على تصرفات زوجها لحزنٍ شديد متذكرة أكثر أيام حياتها قسوة على روحها ، يوم خانها زوجها ،و يوم تركها متجاهلاً كل تضحياتها من أجله ، حطمت تلك الأيام جزءً كبيراً من روحها بالرغم من أن ندم زوجها و عودته إليها و لأولاده و توقفه تماماً عن ما يحزنها قد رمم قليلاً من الصدوع التي أحدثها و لكن أثارها لا تزال موجودة في أعماق روحها لتردف بعد شرود شديد و قد إحترم أدريان ذلك الصمت الذي تلى جملته
"إذن ، ماذا بخصوص هذا الشأن؟" .
تنهد بعمق مجهزا نفسه ليردف بخفوت " اتتذكرين ؟ لقد أخبرتك يومها أنني تركتها حاملاً بطفل "
انعقد حاجبيها لترد
"نعم ، أذكر"
تنهد لمرة أخرى و كل جملة منه تسحب مقداراً كبيراً من طاقته " إيما ، إنني أحب أبنائي بشدة و أنت تعلمين هذا ، لا أنكر الأثر السلبي الذي تسببت به أفعالي عليهم و لكن أنت تعلمين مدى حبي لهم و أنني أبذل ما بوسعي لتعويضهم عن تلك السنة ، إنني أفكر إيما ، ماذا عن إبني الذي تركته مع روز ، إنه لا يعرفني حتى ".
اومأت باستغراب ليكمل
"إني أريده أن يعيش معنا إيما ...أشعر بذنب عظيم كلما تذكرت أنني تركته بدون التفكير به كل هذه المدة ، إنها أربعة عشر سنة يا إيما، تركته مع روز، أعرفها جيداً يا إيما إنها إمرأة مستهترة و فاسدة و قد تزوجت بعد أن تركتها بعام و إبني معها رفقة رجل لا أعرفه ، رجل من إختيار روز يا إيما و لست مطمئناً من وجوده معهما ، الذنب يقتلني كلما تذكرته " .
صمتت بدهشة من كلام زوجها ليتدارك ادريان الموقف ليردف بسرعة
"أعلم أن هذا صعب عليك أن تعيشي مع إبن المرأة التي خانك زوجك معها و لكن لا ذنب له ايما انه مجرد فتى نتيجة لغلطتي انا ".
تنهدت بأسى لتردف بصوت هادئ
"أعلم هذا أدريان لا بأس ... لست أمانع ، لا أريده أن يعاني أنا الأخرى بينما هو مجرد ضحية لكل هذا لذلك انا موافقة و لكن بشرط ".
اومأ موافقا لتكمل
" لا اريد رؤية روز أمامي ، أبداً بالرغم من اني لا أظن أن مكروهاً قد يصيبه ، هو إبنها أيضاً في الأخير لا يوجد أم يمكن لها أذية أولادها و لكن بالرغم من هذا لست أمانع ففتى بعمره يحتاج محيطاً أكثر إعتدالاً خاصة في هذا العمر الحساس " .
إبتسامة كبيرة إحتلت وجهه و قد غزى الإطمئنان قلبه بعد كلمات إيما فهذه المرأة كانت معه في أحلك أيامه و قد قبلته بعد كل الألم الذي أذاقه إياها، بعد خيانته إياها و هاهي تظهر أسمى صفة لديها مرة أخرى، فبالرغم من علمه أن إيما لا يمكن أن ترفض مثل هذا الأمر إلا أن التفكير في كيفية إخبارها بهذا الأمر قد أرقه بشدة ، ليرد على أخر كلماتها
" أنتِ محقة يا إيما بهذا الشرط ،أعدك أنك لن تري وجهها أبداً سواءً الأن أو مستقبلاً"
أومأت بالإيجاب لتعتلي شفتيها إبتسامة هادئة "إذن ! ألن تخبرني ما إسمه ؟ إن كنت تعرفه بالطبع "
قهقهة خفيفة أصدرها ليرد ببهجة اتضحت في معالم وجهه "إسمه إيدان و يمكن لك ألا تصدقي لكنه نسخة مني ، يبدو تماماً مثلي عندما كنت في مثل عمره و لكنه هزيل قليلاً بالنسبة لفتى في الرابعة عشر من عمره "
نظرة فضولية استقرت في عينيها لتردف بسخرية
"أفهم من كلامك أنك كنت تراقبه أيها الأب الحنون !"
توزعت نظراته في الغرفة بعشوائية ليردف بعد أن سعل محاولا تصفية حنجرته "لقد عينت رجلاً ليستطلع لي أموره من حين لأخر و أحياناً كنت أشاهده من بعيد عندما يخرج من المدرسة ..إنه غريب قليلا كل ملابسه طويلة حتى في الصيف ، ملابس طويلة الأكمام و لكن للأسف لا أعرف كيف يبدو حالياً فأنا لم أستطع أن ألمحه بالرغم من أنني راقبت بوابة مدرسته أكثر من مرة في موعد خروج الطلاب " .
نهضت من السرير لتتوجه لابنائها و فمها حمل ابتسامة واسعة " لا بد انه يحب ان يرتدي ثيابه هكذا على كلٍ سأذهب لأجهز له غرفة بجانب الفتيان و يمكنك إحضاره متى ما أردت ،انا انتظره بفارغ الصبر لأتعرف عليه لذلك لا تتأخر ".
توقفت لتلتفت لزوجها و تلك الابتسامة الواسعة لم تفارقها لتردف " ولا تقلق عزيزي ، سأكون أُماً حانية له و لن أفرق بينه و بين أولادي الأخرين لذلك لتطمئن من جهتي" .
علقت أنظاره عليها بتفاجؤ أكبر ، لا يصدق كيف تغيرت شخصيته تلك السنة و لا يعرف كيف طاوعه قلبه أن يخون ملاكً مثلها ، ملاكً تجسد في جسد إمرأة فائقة الرقة و الجمال ، ليزفر الهواء براحة شديدة فالأن سعادته ستكتمل فهو عوض عائلته عن الذنب الذي إقترفه بحقهم قبل خمسة عشر سنة و الأن سيكون أبا لإبنه الذي تركه بالرغم من معرفته أن روز إنسانة عديمة المسؤولية و عديمة الاهتمام .


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

التطور المستمر ...

التطور المستمر التقدم العلمي و العملي سعى الإنسان ليعلم ما في هذا الكون من موجودات، و يعلم نفسه ف...

أوقفوا الموكب !...

أوقفوا الموكب ! ولأن السائق لم يفهم على ما يبدو كرر زايد الأمر. رأيت في مرآة الخلفيات الموكب يتوقف و...

جاءت بيانات الت...

جاءت بيانات التضخم لمارس في الولايات المتحدة لتثير الشكوك مجددا حول قدرة الفيدرالي على الوصول إلى مس...

لخص النص خامسا...

لخص النص خامسا- تقنية االستبصار و التفسير قلب تدخل المحلل النفسي التفسوير يشومل تقوديم كول موا كوان...

إِنَّ أفضلَ الأ...

إِنَّ أفضلَ الأشياءِ أعاليها، وأعلى الرِّجالِ مُلوكُها، وأفضلَ الملوكِ أعَمُّها نفعًا، وخيرَ الأزمنة...

أولا: تعريف الب...

أولا: تعريف البحث العلمي إن البحث عبارة تقرير وافي يقدمه الباحث (الطالب) عن عمل تم إسناده إليه إما ...

Like plants gro...

Like plants growing in nature, bread mold needs material on which to feed and grow, but the method o...

لم يهتم مكيو مو...

لم يهتم مكيو موتو بما تنبأ به الناس عن إخفاقه ورفض قول من قال: ان تلك المحاولة اذا نجحت كفكره فإنها ...

1. Cumbersome I...

1. Cumbersome Implementation Process Employers get trapped in the whirlwind of spending significant ...

Human beings ne...

Human beings need to change their lifestyle from time to time. Travel is one of the means to do so. ...

ولا يقتصر دور ا...

ولا يقتصر دور الوطن على الجوانب الاقتصادية والاجتماعية فحسب، بل يمتد إلى الدفاع عن القيم والمبادئ ال...

Consider a simp...

Consider a simple solid containing $N$ atoms. Now, atoms in solids cannot translate (unlike those in...