لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (21%)

يحقُّ للنُّور أن يخرجَ حتى لو كان من عمق الصَّحراء
الأشياء في حنجرته، ولا يقوى على استخراج زلزلتها!!
الزلزلة إلى الداخل تجعله يرتعد، الأرائك مخمل
بمهارة، وفي رحلة تفقَّد المملكة. علماً أنهم من بيئته، - أيعيش الآخرين، أم الآخرون يعيشونه؟
هذه أغرب كلمات نطقت بها شفتاه:. تغلغل النسيم من النوافذ، الستائر لتنسى هدوءها وترقص. حين دخل غرفته، لكنه شَعر بقشعريرة غريبة
لكن بقي كل شيء غامضا. كل شيء يحكمه الآن الظن، التوجّس، حتى الغريبة التي لم يألفها. فقطف لها وردة بيضاء ووضعها
بين غرَّتها والجديلة، الأنهار ملكة لأنها تشبهه. بين نهديها، تجتاحه هزَّة في بدنه، وكمثل مَن مسك العالم بين يديه، خمس وعشرون مضت، هل كان نائماً، المدينة
- أيَّهما أنا، ومَن عاد بعد المغادرة؟
فتح عينيه، قبَّل رقبتها، خاصة أصابعه الطويلة لا تشبه أصابع الآخرين. ومن اختار حارسَيه بهذه الهيأة!
وبلَّل شعره الطويل المنسدل على صدره وظهره. وكلما
علت سمع صهيل الجياد العاشقة في قصره. تلوي
ويجيب:
وظاهراً، عن نفسي بين الآخرين، مَن صنَّف شكلهم وعددهم!!
لأني لا أريد أن أنجب في مكان
لقب تخميناتي. في مملكتي، بين الأنا والمختلَق. فكرت في إقالتهما، حتى توسلاتهما
كان وجهاهما مليئين بالترجِّي والخوف وال\لام، وكانت البهجة
وأرجعاه إلى صدره بمفاجأتيهما. ربما تذكره ليومه الحنظل ارتكب خطأ فادحا ودخل عقله. أخطأ عينيه وحواسه كلها، غيَّر كثيراً من سلوكه. فتنقله الأفكارُ إلى وسع مداها، تمر أمامه صورة ضبابية لسجين، صاروا صفته
وذوو المصالح. وشاعر يمدحون جلالته، السُّقاة بالأواني اللامعة والكؤوس، والظلام، ويدخلانه في صميم البقاء. ونورانيّة مرة أخرى، يمرّ بما لم يخطر بباله، كانا
أو
يبدو غريباً، الإنسان صدى صوته، ربما إثر ضربة منهما أثناء الوثوب، هي لحظة جميلة، يحدّق بها
كلبه الأبيض، حتى
- أيها الملك، كل الحياة تنهب صحته، شكله واضحاً
هو حرٌّ بلا جدران تحيطه، تجرُّه الصخرة الكبيرة إليها. يسمع صليل أصفاد. ولا يتآكل الحجاب الذي يفصله عن ماضيه. كلهن يتوسلن حضنه
المنهمكون بالصبيانيّة، حتى المتزوجات منهن، العلاقات المشروعة
ولا يسقط ه وبتهورهم المزعوم. أو تقيّده أصفاد جسد امرأة. مداها الأبعد، كما يعد السهران الأرقام ليغفو، لهب في صدره لا تطفِؤه الأرقام،


النص الأصلي

الفصل الأوَّل
يحقُّ للنُّور أن يخرجَ حتى لو كان من عمق الصَّحراء


كيف يمكن للإنسان أن يشنق صوته على حافَّات الكلام، تتغلغل
الأشياء في حنجرته، ولا يقوى على استخراج زلزلتها!!
الزلزلة إلى الداخل تجعله يرتعد، مثل من فقأوا عينه وصبّوا فيها ملحاً.
كل ما في القصر مخملي، الستائر مخمل أحمر، الأرائك مخمل
بنيّ موشح بالذهب عند حواف المقعد وظهر الأريكة. صوره المرسومة
بمهارة، على الحائط بأطر مذهَّبة. كل صورة تختلف عن الأخرى...
في الصيد، في إلقاء خطبة الأسبوع، في غرفة نومه مع جاريتين، في
ملابس الحرب، وفي رحلة تفقَّد المملكة.
قوارير العطر تملأ غرفة نومه، فتبدو الحياة مرسومة له وحده،
النَّاس غرباء عنه، علماً أنهم من بيئته، جواريه السّمر والشّقر،
غلمانه، عبيده، أهو نذير الحياة إليه، أم هبة ربَّانية تقطن في داخله
وظهرت إليه الآن!!



  • أيعيش الآخرين، أم الآخرون يعيشونه؟


هذه أغرب كلمات نطقت بها شفتاه:.. خرج إلى باحة القصر،
استند إلى أحد أعمدته المرمريَّة، تلمَّس نعومة المرمر وبرودته، شعر
بارتياح غريب، كان الوقت صيفا، تغلغل النسيم من النوافذ، وراقص
الستائر لتنسى هدوءها وترقص.
تُرى أيُّ هدوءٍ هرب منها، لتبقى اللحظة الجميلة على امتداد مساحة
الصمت، وأيُّ دافع جعل نسيم الصَّيف يخلع عنه القيظ ويرقص هو الآخر؟
حين دخل غرفته، وثب حارسان يحملان مروحتين كبيرتين،
منتظران إشارة البدء.
خرج إلى الحديقة المضاءة بالمصابيح، اخترق حواسه عطر
القرنفل، الخزامى والجوري، الياسمين، وملكة الليل.. حرَّك العشب
تحت قدميه، ففاحت رائحته النديَّة، لكنه شَعر بقشعريرة غريبة
اخترقت بدنه.
أحسَّ بطفولته تجري في دمه، واختلاط الهواء برحيق الورد، دبيب
غريب تسمَّر في ركبتيه، هزَّهما بقوة.
فاستدرك أنه اهتزاز الماضي، ظِلّ عباءة أمه، اسمه، أصدقاؤه،
لكن بقي كل شيء غامضا.
الاكتشاف أم الخطيئة، كل شيء يحكمه الآن الظن، التوجّس،
يريد أن يلقي كل الأشياء في ذهنه الآن، حتى الغريبة التي لم يألفها.


خرجت خليلته الشَّقراء تستوضح أمره، فقطف لها وردة بيضاء ووضعها
بين غرَّتها والجديلة، بينما هي قطفت ورق الليمون، فركته براحتيها
ومسَّدت به كفَّيه بعد تقبيلهما، وقادته إلى دفء حضنها في الفراش.
الفؤاد ملك، وهو الملك، والوعي ملك، الأنهار ملكة لأنها تشبهه.. إلاَّ
الأطياف، ترحل، ثم تعود محمّلة بما يشبه عين طفل، لم يألف صورته!!
صار أكثر قرباً من شقرائه وهي تمطره بالقبلات، وضع رأسه
بين نهديها، مستنشقا عطرها، وكلما شمَّه مختلطا برائحة جسدها،
اشتاق إليها وهي بين أحضانه.
حيرته تأخذه ثانية لهدير التساؤلات في روحه:



  • أهو انتهاء، ابتداء، فكرة، يقظة، تمنّي، أهذا المشهد حقيقة
    راودتني لتظهر من باطن التمنّي؟
    تجتاحه هزَّة في بدنه، يرهف السمع إليها، ليتأكد أنّه على أنه
    على أرض الواقع.
    وكمثل مَن مسك العالم بين يديه، تلمع كلمات وأغنيات، يفرح،
    يحزن، يتجوَّل في اعماق نفسه، فيضطرب حتى الهواء الذي يستنشقه.
    لم يكن واهما، خمس وعشرون مضت، هل كان نائماً، المدينة
    هي ذاتها المرسومة في أفكاره وأخيلته، حتى خريطتها كما تخيلها،
    الشواطئ بأنهارها، مَن نقله هنا؟ يصمت «براق» حين يطرح عليه
    سؤالا، أي سؤال:

  • أيَّهما أنا، مَن غادر وعاد، ومَن عاد بعد المغادرة؟
    العودة إلى الروح، تحرّك كل الظواهر التي أنتجتها الحياة.
    فتح عينيه، فوجد جسد خليلته الشَّقراء مسترخٍ وعارٍ، قبَّل رقبتها،
    ومسَّدها برقّة متناهية لئلا تصحو. حين لاحظ قطرات العرق بين مفرق
    نهديها، فتح النافذة على مصراعيها، فتمايلت السَّتائر طرباً لهما.
    حارسه «أمين »، بعين واحدة وسط الجبين، شكله غريب جدا،
    خاصة أصابعه الطويلة لا تشبه أصابع الآخرين.. حارسه الثاني، قصير
    وأحدب، لا يدري لماذا رآهما هكذا، ومن اختار حارسَيه بهذه الهيأة!
    كلَّما تكاثرت عليه الأسئلة، كلما نزَّ العرق من جبينه حتى وصل
    كتفيه، وبلَّل شعره الطويل المنسدل على صدره وظهره.
    يسمع أصواتاً غريبة، كأنها أصوات ذئاب آتية من بعيد، وكلما
    علت سمع صهيل الجياد العاشقة في قصره.. الأجياد جين تعشق، تلوي
    رقابها حول أنثاها كما هو الآن.
    بقي كعادته يطرح على نفسه الأسئلة، ويجيب:

  • مَن الذي يطرح الأسئلة هنا؟


حيث استقر بي المطاف على هذه الأرض، مدينة افترضتُ أنها
مدينة، شوارع مشيتُ بها راجلاً، متخفياً، وظاهراً، أو بالأحرى باحثاً
عن نفسي بين الآخرين، عنّي معهم ومن خلالهم، لا من خلال عرشي
ومملكتي، عرشي المحمول على أكتاف الحراس ليطوف موكبي
المهيب، مَن صنَّف شكلهم وعددهم!!
أشك في كل الأشياء، في كل الناس، حتى أقرب خليلة لي، لهذا
لم أتزوج
ولم تخطر في بالي فكرة الزواج.. لأني لا أريد أن أنجب في مكان
لا أعرف نفسي فيه، كل ما فيه أسئلة تدور في ذهني.. أية ذريَّة ستحمل
لقب تخميناتي.
حين رافقتُ الملك في ذات ي، فقدتُ فطريتي في الكلام، في
الحركة، في السلوك، صرتُ محارَب وأنا على أرضي، في مملكتي،
محارَب بالبروتكول الملكي، بعيون الناس، بجيشي، بعشيقاتي،
بحرَّاسي، بالمدن المجاورة لي.
ربما هذه الحرب خلقت مني ضائعاً، بين الأنا والمختلَق.
وأبلَغ الأسئلة وأغربها عن الحارسَين الغريبَين، فكرت في إقالتهما،
لكنهما تمسَّكا بي بقوة، فضعفتُ أمام توسلاتهما، حتى توسلاتهما
كانت غريبة مثلهما:



  • ابقنا معك ستنجو، سنعلمك سرَّنا وسرَّك، سندلُّك على شيء لا
    يعرفه سوانا، وبه تكتمل مملكتك.
    كان وجهاهما مليئين بالترجِّي والخوف وال\لام، وكانت البهجة
    تملأ قلبه لأنه أرعبهما، وخاف منهما لاحقا.. كيف يعرفان ما لا يعرفه
    وهو الملك العظيم!
    أدخل الرعب صدريهما، وأرجعاه إلى صدره بمفاجأتيهما.
    ربما تذكره ليومه الحنظل ارتكب خطأ فادحا ودخل عقله.. بحيث
    أخطأ عينيه وحواسه كلها، لكن الجدير بالذكر أن الانعطاف
    الأخير في حياته، غيَّر كثيراً من سلوكه.
    فتنقله الأفكارُ إلى وسع مداها، إلى الماء البارد المعطَّر بماء الورد،
    بالأقداح الفضيَّة. تمر أمامه صورة ضبابية لسجين، لم يستوضحها
    لكن الصورة تتضح أكثر، تأخذ به إلى عرش بمساند ذهبيَّة!
    لا أحد في هذه المملكة يعرف أسرته، ومن أين أتى، ولا أحد
    ينظر لما تحت ثيابه أو إلى معصمه. الهيبة والمال والجاه، صاروا صفته
    المُهابة، يتملق لها العابرون، الوجهاء، وأصحاب المناصب، التجار
    وذوو المصالح.
    يركض الجميع لأخذ الكأس من يده حين يترنَّح ثملا، ألف شاعر
    وشاعر يمدحون جلالته، وعظمته.. هو المولود منه ضدّه، كيف يفسّر ذلك؟


اختلطت عليه الأشياء، ألحان العشق التي تُدار في قصره، وتتغنج
بها الجميلات، السُّقاة بالأواني اللامعة والكؤوس، أشّعة النّور،
والظلام، الضدان يخترقانه، ويدخلانه في صميم البقاء.
يلوّنان بريشة مختلَّة الألوان، شاحبة مرة، ونورانيّة مرة أخرى،
محاولا كشف الحقيقة بألوان أفكاره.
بروحه تجتمع الأضداد كلها، يمرّ بما لم يخطر بباله، يبعده عنه،
ثم يعيده لباله ثانية ليستقرئ الواقع.
يمرُّ بمنازل عديدة، يرمّم قديمها، يأمر لفقيرها بالمال، وراتب
شهري لذوي العوز، يبني منازل تأوي كبار السن، مشافي للمرضى،
كل ما كان بحاجة إليه مع ناسه، شيده وأقامه في مملكته.
إستحدثَ كل المفقودات في حياته، ولم يستحدث أمَّه وأباه.. كانا
شعشعة لا يصل إليها، هنا، سيصل، إنما بعد أن تلتهمه أفعى، أو
ينهشه ذئب.
في الملك الذي يتقمصه، يبدو غريباً، يسافر من صحراء روحه إلى
ممالك، من شمس وحر، إلى سواقي، ومراوح وعبيد وخدم.
عيناه تعتصمان بما يليق بأبَّهته الملوكية، ما أع ذب أن يسمع
الإنسان صدى صوته،
يلمس المنفلت من أيامه ويقبضها بين كفَّيه.


تباغته لحظات غريبة، ينهض واقفا كأنه صقر متأهب، يشعر
بحرارة الأرض تحت قدميه، ربما إثر ضربة منهما أثناء الوثوب، إنما
هي لحظة جميلة، جعلته يشعر أن الجميع يحدّق به حاسدا.
يجابه كل شيء الآن، حتى الفوضى، يأتي بها طواعية، يحدّق بها
بهدوء، ثم يتركها ليجعل من دورانها حواه رقصة وأغنية.
يرافقه كل مَن حوله، حتى كلبه الذي أصبح أكثر اقترابا إليه
من السابق، كلبه الأبيض، لم يفارقه لحظة .
كان الصمتُ عميقا، وه ويرغب بالإصغاء لكأسه، حتى
الكأس كانت تحدثه كعاشقة. لمَ لا يسكر، فهم هناك يسكرون
يتبادلون الترنّح والشذوذ، وتسكره الشمسُ بلهيبها، والليلُ بظلامه
الدامس.. إنه ثمل، لا يستطيع أن يميّز بين الظل وشجر الصحراء من
شجر القصر.
تخبو مواقدهم ليلا، ينامون، ويصحو المتألم فيه:



  • أيها الملك، لا تنظر لمواقدهم، ستخبو نارها، وتتوقد نارك.
    كل الحياة تنهب صحته، يقترب منه الطفل الذي كانه، لم يكن
    شكله واضحاً
    فيصمت الكلام في روحه.


هو حرٌّ بلا جدران تحيطه، أو سقف، حرٌّ، كل الفضاء بين يديه..
يداه علامتا استفهام تشير إلى منازلهم.
يقترب من فمه، فيبتعد عنه، يحاول النهوض تفاديا للسعة عقرب،
تجرُّه الصخرة الكبيرة إليها.
تتثاءب الليالي مارَّة بعظامه الملتصقة بجلده، ولا يتثاءب الوقت
الطويل.. يسمع صليل أصفاد... الصليل حيٌّ، الريح حيَّة تفرك بدنه،
يتآكل هو، ولا يتآكل الحجاب الذي يفصله عن ماضيه.
ملك تراوده صور الصحراء، ينسج من الأزمان والأمكنة، أنهاراً
متدفقة، يحب الجلوس على ضفافها ليستظل بالنخيل.
لم يجازف يوماَ من أجل استمالة امرأة، كلهن يتوسلن حضنه
وجاهه وعطاياه، تمرّ وجوه النساء خطفا وهو غادِ في أي طريق، ويبقى
وجه أمّه الدائم، الوجه الحي في عقله وروحه، الوجه الذي لا تنام عيناه
إلا بعد أن يغفو هو.
المنهمكون بالصبيانيّة، يزعمون أن سرقة قلوب النساء هواية
تشدهم إلى استدراجهن، حتى المتزوجات منهن، العلاقات المشروعة
وغير المشروعة يمارسونها، ولا يسقط ه وبتهورهم المزعوم..
يكذبون، يتوهمون مثله، هم يتوهمون أن الجميلات يقعن في شراكهم، وهو يتوهم بحلم
غير ذلك.. مداه أبعد من فراش وامرأة. يُراهنُ على الأكبر من غريزة
حيوانيّة، أو تقيّده أصفاد جسد امرأة.
تعلّم حوار الطيور، وسْعَ أجنحة النسور، مداها الأبعد، فصار هدفه
ذلك المدى، خارجا عن أي حدود.
يعد أنفاسه، نفساً نفساً، كما يعد السهران الأرقام ليغفو، إنما
هو يعدّ ليصحو. لهب في صدره لا تطفِؤه الأرقام، والأنفاس.
ظهرا، يتنفس النسيم الساخن، يلعق ظمأه ويستجير به.
البرد يجلد كسوط من جمر.. جمر الثلج أقسى من المجمرة.
في امتداد الليل، لا يجد ما يُشبهه، ويقوده إلى صورة معيَّنة، كل
شيء مبهم.
يفتقد خلاياه، صدره المحمَّل بالقهر، يترجل صهوة الظلام
ويحاكي ذاته المجنونة.
انقضت عليه لحظاته السابقة والآنيّة، لم يعد يثق بغراب، بأفعى،
أو بكلب.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

المورفولوجية لل...

المورفولوجية للصحراء الشرقية تقع بين وادي والدلتا في الغرب والبحر األحمر وخليج السويس وقناة السويس ...

The visual repr...

The visual representation of the materials in figure 3, showed the brownish colours of the prepared ...

Dear MR. Ali. I...

Dear MR. Ali. I bought a cellphone charger from your store. The seller promised me that it will char...

يشمل الطب العسك...

يشمل الطب العسكري عدة مجالات، بما في ذلك: 1. الرعاية الطبية العامة للجنود وأفراد القوات المسلحة، و...

رعاية الايتام ...

رعاية الايتام نشاة الدوله السعوديه الثاله تعد الدولة السعوديه الثالثه امتدادا للدولة السعوديه الاو...

الوطن هو الكيان...

الوطن هو الكيان الذي ينتمي إليه الشخص ويعتبره أساس بدايته ونهايته، وهو الحضن الذي يضم أبناءه ويحتويه...

وأهل السنة هم ا...

وأهل السنة هم القدوة والنموذج لكل سائر إلى الله بثباتهم على الحق وعدم تقلبهم وتذبذبهم، واتفاقهم على ...

لتنفيذ استراتيج...

لتنفيذ استراتيجية تسويق منظمة لدعم الجمهور السعودي على الجانب الواقعي، يجب على شركة IBM مراعاة ما يل...

تمثل التربة أحد...

تمثل التربة أحد عناصر البيئة المهمة ففيها تنمو جميع المحاصيل التي تعد المصدر الرئيس تضم في حبيباتها...

اولا : المدرسة/...

اولا : المدرسة/المدخل التقليدي عتبر هذا المدخل الأقدم بين المداخل الخمسة لكنه لا يزال شائعا بين الح...

They don't know...

They don't know if your products will work that's mean they are not sure this decision will succeed...

كانت الساحة الأ...

كانت الساحة الأدبية في الضفة والقطاع قد شهدت في السنتين الأولى والثانية من الاحتلال فراغا أدبيا وثقا...