لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

وبغداد على سبيل المثال. ويفضي المدخل عادة إلى فناء يتوسط المنزل، والفناء يَضْمَنُ مميزات عديدة للمنزل، هذه المميزات بيانها كما يلي:
المناخ الوضعي:
وأن الخارج (الشارع) سيكون منطقة تفريغ (ضغط منخفضة)، وبالطبع ستكون التهوية دون أي تلوث، علاوة على تلطيفها للجو الداخلي، واستعمال السراديب تحت الأرض التي تمتص الحرارة أو الرطوبة ببطء، إضافة إلى التصاق البيت ذاته من ثلاث جهات مع البيوت المجاورة مما يقلص تعرضه لأدنى حد ممكن من أشعة الشمس، وقد سجل فرق حراري قدره 18 درجة مئوية بين السطح والفناء الداخلي في منتصف النهار صيفا، وقد يزداد هذا الفرق الحراري بمقدار أربعة درجات مئوية في حالة تغطية الفناء بقطع من القماش من أعلى. حيث سجل في نفس الدورة زمنا يتراوح من 7 - 12 ساعة [4]. وذلك لكي يستفيد هذا المنزل من أشعة الشمس الجنوبية ويتحاشى الرياح الشمالية والغربية [5]. والمصدر الرئيس للضوضاء هو الشارع؛ لكثرة مرور السيارات باختلاف أنواعها واستعمال آلات التنبيه المزعجة. وتنتقل 70 في المائة من الضوضاء إلى داخل المبنى عن طريق الفتحات المباشرة على الشارع، وبالطبع في حالة المباني ذات الفناء ستكون الفتحات أقل ما يمكن على الشارع، الخصوصية:
والمتعمق في دراسة النواحي الاجتماعية المترتبة على هذا التخطيط يجد أن الفناء يلعب دورا مهما كمركز للنشاط الاجتماعي للعائلة. فهو يربط بين أفراد الأسرة، ويكون عادة المكان المناسب للأنشطة الاجتماعية المختلفة مع الاحتفاظ بالخصوصية كاملة في جميع الأحوال [7]. وقد صيغت هذه المكونات وفقا للرؤية الإسلامية. فخصصت أقسام خاصة بالضيوف من الرجال الذين ينزلون ضيوفا على صاحب البيت، وهذه الأماكن غالبا ما تكون منفصلة عن باقي وحدات المنزل، وقد عرفت أماكن استقبال الضيوف في المنازل بالسلاملك. حيث تضع النساء الطعام وتعود إلى مكانها، وبعد تجهيزه في حجرة الطعام ينتقل الضيف إليها ليرى الطعام جاهزا بها ولا يدري من أين أتى هذا الطعام. وهو دولاب حائطي عبارة عن رفّيْن من الخشب يدورن على محور خشبي، يوضع الطعام عليهما ثم يدار الدولاب من الخارج إلى داخل الاستقبال؛ ليقدم صاحب المنزل الطعام لضيوفه ما وضع على رفوفه. لذا فقد صممت ممرات أعلى قاعات الاستقبال وضعت عليها أحجبة من الخشب الخرط كي تَرى المرأةُ وتَسمع من خلالها ولكنها في الوقت نفسه لا ترُى، وهو المفرج؛ ويشرف عادة على المدينة ومناظرها الطبيعية، ويسمى هذا المكان بالمنظر أو المنظرة، ويسمى أيضا بالمفرج، وهو يمتاز بسعة نوافذه التي تتيح للجالسين التمتع بمباهج الطبيعة. لأنها أكبر غرف الدار. لذا ينصب اهتمام صاحب المنزل عليه، ويفتح في جدران المفرج كوى ونوافذ متعددة تزين جدرانه بزخارف جصية وبصفين من النوافذ العلوية [8]، وهو عبارة عن مكان مخصص للاستقبال، له بابان أحدهما يفتح على الشارع والآخر على داخل المنزل [9
وبهذا يتم تأمين تهوية البيت، ويأخذ حظه من أشعة الشمس دون أن يكون مكشوفاً من الخارج، وبهذا يتاح للنساء أخذ حريتهن الكاملة في بيوتهن. وبيوت الطبقة الوسطى غالباً ما يدخل إليها عبر دهليز يؤدي إلى ساحة البيت ومنها يدخل إلى الغرف المختلفة، ويصعد إلى الطابق الثاني إن وجد. وقد يكون في الساحة بعض الأحواض التي تزرع بالورود أو الأشجار ذات الزهر الفواح. وتعد "القاعة" الغرفة الرئيسية في البيت فهي مكان استقبال الضيوف ويرتبط شكل القاعة وحجمها بالوضع المادي لصاحب البيت، وعادة تكون مستطيلة الشكل، وعلى جانبي العتبة ترتفع الأرضية بما يقرب من نصف متر. ويزين السقف بالنقوش والأفاريز. وقد تكون جدران القاعة إلى ارتفاع معين مغطاة بالخشب المحفور والمطعّم بالحشوات الهندسية، وكذلك للنوافذ المطلة على ساحة البيت،


النص الأصلي

وأغلب مداخل البيوت القديمة منكسرة بزاوية 90 درجة لمنع رؤية أهل البيت من الزقاق أو الحارة عن طريق الباب المفتوح، وقد استعملت المداخل المنكسرة بكثرة في منازل الفسطاط [3]، وبغداد على سبيل المثال.


الفناء الداخلي للمنزل:
ويفضي المدخل عادة إلى فناء يتوسط المنزل، ويعد الفناء الداخلي محور النشاط الرئيس في المنزل، والفناء يَضْمَنُ مميزات عديدة للمنزل، هذه المميزات بيانها كما يلي:


المناخ الوضعي:
للحصول على خفض في درجة الحرارة داخل الفناء فإن ذلك يتأتى نتيجة الظلال الناتجة عن تقابل أضلاع الفناء، ووجود المسطحات المائية التي ينتج عنها تبخير -نافورات- يقابله خفض في درجات الحرارة وانعكاس جزء من الأشعة مما يقلل الامتصاص للأشعة الحرارية، وكذلك وجود المزروعات عامل رئيس في تلطيف الجو، ولإحداث تهوية جيدة دون تلوث نجد أن الفناء بدرجة حرارته المنخفضة سوف يكون منطقة ضغط مرتفع، وأن الخارج (الشارع) سيكون منطقة تفريغ (ضغط منخفضة)، وتبعا لذلك سيكون هناك تيار هواء مستمر من الفناء إلى الشارع، وبالطبع ستكون التهوية دون أي تلوث، علاوة على تلطيفها للجو الداخلي، وذلك يكون بعد عمل الفتحات المناسبة التي تضمن التهوية السليمة لأجزاء المبنى. ويضاف إلى ما سبق الدور المهم الذي يلعبه الفناء في الحفاظ على الهواء البارد الذي يتبقى من الليل ويتسرب إلى سمك الجدران وسقوف السطح، مع ملاحظة قلة استعمال النوافذ الخارجية، واستعمال السراديب تحت الأرض التي تمتص الحرارة أو الرطوبة ببطء، إضافة إلى التصاق البيت ذاته من ثلاث جهات مع البيوت المجاورة مما يقلص تعرضه لأدنى حد ممكن من أشعة الشمس، وتدل القياسات الحرارية الموقعية بأن التفاوت بين السطح والسرداب -تحت الأرض- في بعض البيوت التراثية في الكاظمية قد بلغ أكثر من عشرين درجة مئوية، وقد سجل فرق حراري قدره 18 درجة مئوية بين السطح والفناء الداخلي في منتصف النهار صيفا، وقد يزداد هذا الفرق الحراري بمقدار أربعة درجات مئوية في حالة تغطية الفناء بقطع من القماش من أعلى. إن سمك الجدران في البيت البغدادي -والذي يبلغ أحيانا مترًا- قد ساعد على زيادة ما يسمى (بالتأخر الزمني) للحرارة إلى داخل الغرف؛ حيث سجل في نفس الدورة زمنا يتراوح من 7 - 12 ساعة [4].


لقد تميزت المنازل الإسلامية بأنها -في تكوينها وهندستها- شديدة الانسجام مع ظروف المناخ. ويلاحظ هذا في اتجاهات هذه المنازل، ففي دمشق  مثلا يمتد المنزل بشكل مستطيل من الشمال إلى الجنوب منحرفا 20 درجة نحو الغرب؛ وذلك لكي يستفيد هذا المنزل من أشعة الشمس الجنوبية ويتحاشى الرياح الشمالية والغربية [5]. وانتشر عنصر الشمسيات في المنازل الإسلامية في مصر وبلاد الشام كما عرفته منازل الإمارات، وهو عبارة عن لوح من الجص يكون معقودا في الغالب يعشق به زجاج ملون يسمح بدخول أشعة الشمس ملونة، وهو في البيئات الصحراوية -كما في الإمارات- يسمح بدخول الضوء ويمنع دخول الرياح المحملة بالأتربة [6].


الهدوء:
لا شكَّ أن معدل الضوضاء في المدن الحالية أصبح يهدد الصحة النفسية للسكان، والمصدر الرئيس للضوضاء هو الشارع؛ لكثرة مرور السيارات باختلاف أنواعها واستعمال آلات التنبيه المزعجة. وحتى في البلاد التي أمكن منع استعمال آلات التنبيه بها فإن عدد المحركات -الذي يعتمد في تبريده على الهواء- أصبح وحده مسئولا عن الإزعاج، وتنتقل 70 في المائة من الضوضاء إلى داخل المبنى عن طريق الفتحات المباشرة على الشارع، وبالطبع في حالة المباني ذات الفناء ستكون الفتحات أقل ما يمكن على الشارع، وبالتالي فإن انتقال الضوضاء سوف يكون بشكل محدود.


الخصوصية:
تعد الخصوصية من العوامل الرئيسة الموجهة في اختيار الفناء كأساس للتخطيط للمنازل الإسلامية. والمتعمق في دراسة النواحي الاجتماعية المترتبة على هذا التخطيط يجد أن الفناء يلعب دورا مهما كمركز للنشاط الاجتماعي للعائلة. فهو يربط بين أفراد الأسرة، ويكون عادة المكان المناسب للأنشطة الاجتماعية المختلفة مع الاحتفاظ بالخصوصية كاملة في جميع الأحوال [7].


تطور تخطيط المنازل في العمارة الإسلامية إلى أن أصبحنا نرى بوضوح هذه المنازل في مراحلها المختلفة التي مرت بها، وقد صيغت هذه المكونات وفقا للرؤية الإسلامية. فخصصت أقسام خاصة بالضيوف من الرجال الذين ينزلون ضيوفا على صاحب البيت، وهذه الأماكن غالبا ما تكون منفصلة عن باقي وحدات المنزل، وقد عرفت أماكن استقبال الضيوف في المنازل بالسلاملك.


وفي منازل رشيد على سبيل المثال خصص الطابق الأول علوي لاستقبال الضيوف، وعند بداية الطابق الثاني علوي ينتهي السلم الصاعد إلى المنزل من الطابق الأرضي، ليبدأ سلم آخر من داخل الطابق الثاني والطوابق الأخرى، وهو ما يعكس فكرة عزل طوابق المنزل التي تختص بصاحب المنزل وعائلته عن طابق الاستقبال، وفي حالة نقل الطعام للضيوف من الطوابق العلوية إلى الاستقبال يتم ذلك عن طريق سلم سري في إحدى الحجرات كما في منزل رمضان؛ حيث تضع النساء الطعام وتعود إلى مكانها، وبعد تجهيزه في حجرة الطعام ينتقل الضيف إليها ليرى الطعام جاهزا بها ولا يدري من أين أتى هذا الطعام. ونرى في رشيد ابتكارًا آخر يتسم بالطرافة، وهو دولاب المناولة، وهو دولاب حائطي عبارة عن رفّيْن من الخشب يدورن على محور خشبي، يوضع الطعام عليهما ثم يدار الدولاب من الخارج إلى داخل الاستقبال؛ ليقدم صاحب المنزل الطعام لضيوفه ما وضع على رفوفه. وهذه الفكرة طبقت في منزلين برشيد هما منزل البقراولي وجبري، وقد استخدمت هذه الفكرة في المطاعم والفنادق الغربية لعزل المطبخ عن صالة الطعام، ونقلناها نحن عن الغرب دون أن ندري أن لها أصولًا عربية تراثية. ولم ينس المهندس أنه قد تستدعي الضرورة تواجد المرأة في طابق الاستقبال لشأن يتعلق بها يناقشه الرجال مثل حوادث الخطوبة والزواج أو الميراث. لذا فقد صممت ممرات أعلى قاعات الاستقبال وضعت عليها أحجبة من الخشب الخرط كي تَرى المرأةُ وتَسمع من خلالها ولكنها في الوقت نفسه لا ترُى، ومثل هذه الممرات انتشر استعمالها في المنازل المملوكية بالقاهرة. ووجدت قاعات لتستقبل النساء فيها ضيوفهن كما في منزل الرزاز في القاهرة.


لقد حرص المسلمون على توفير الراحة لضيوفهم، وبصفة خاصة الراحة النفسية، ولذا نجد في المنازل اليمنية القديمة عنصرًا معماريًا مهمًا يوفر تلك الراحة، وهو المفرج؛ حيث يخصص أعلى طابق في البيت اليمني لاستقبال الضيوف والاجتماعات والراحة، ويشرف عادة على المدينة ومناظرها الطبيعية، ويسمى هذا المكان بالمنظر أو المنظرة، ويسمى أيضا بالمفرج، وهو يمتاز بسعة نوافذه التي تتيح للجالسين التمتع بمباهج الطبيعة. كما يسمى أحيانا بالغرفة الكبيرة؛ لأنها أكبر غرف الدار. ولم يقتصر بناء المفرج على الطبقة العليا من الدار بل بني مستقلا في حدائق المنازل يطل على نافورة محاطة بالأزهار والأشجار. ويلعب المفرج دورا مهما في الحياة الاجتماعية اليمنية؛ فهو غرفة استقبال الضيوف ومجلس إقامة الحفلات. لذا ينصب اهتمام صاحب المنزل عليه، فيعنى بتأثيثه وتزيين جدرانه بالمفارش والأطباق والأواني. ويفتح في جدران المفرج كوى ونوافذ متعددة تزين جدرانه بزخارف جصية وبصفين من النوافذ العلوية [8]، وفي البيت الإماراتي -خاصة بيوت التجار- وجد عنصر مشابه وهو المجلس، وهو عبارة عن مكان مخصص للاستقبال، له بابان أحدهما يفتح على الشارع والآخر على داخل المنزل [9


وتتميز هذه البيوت بوجود فسحة سماوية في وسطها، وتكون الغرف محيطة بها والنوافذ مطلة عليها، وبهذا يتم تأمين تهوية البيت، ويأخذ حظه من أشعة الشمس دون أن يكون مكشوفاً من الخارج، وبهذا يتاح للنساء أخذ حريتهن الكاملة في بيوتهن.


ولا شك أن مستوى البيت يتأثر بالوضع المالي لصاحبه، وبيوت الطبقة الوسطى غالباً ما يدخل إليها عبر دهليز يؤدي إلى ساحة البيت ومنها يدخل إلى الغرف المختلفة، ويصعد إلى الطابق الثاني إن وجد. وإذا كان البيت متسعاً أحيط بالرواقات حول الساحة، وغالباً ما تكون هذه الرواقات محمولة على أعمدة وأقواس. وقد يكون في الساحة بعض الأحواض التي تزرع بالورود أو الأشجار ذات الزهر الفواح.. وقد تتوسط الساحة بركة ماء صغيرة في وسطها نافورة.


وتعد "القاعة" الغرفة الرئيسية في البيت فهي مكان استقبال الضيوف ويرتبط شكل القاعة وحجمها بالوضع المادي لصاحب البيت، وعادة تكون مستطيلة الشكل، بابها في الوسط يؤدي إلى عتبة واسعة وقد يكون فيها حوض ماء ونافورة. وعلى جانبي العتبة ترتفع الأرضية بما يقرب من نصف متر. حيث تكسى الأرضية بالسجاد بينما تظل أرضية العتبة مكشوفة ولذا يختار لها الفاخر من أنواع الرخام.. ويزين السقف بالنقوش والأفاريز..


وقد تكون جدران القاعة إلى ارتفاع معين مغطاة بالخشب المحفور والمطعّم بالحشوات الهندسية، وهذا الخشب يكون عبارة عن أبواب لخزائن في الجدران وأطر لكوات غير نافدة توضع فيها التحف الثمينة.. وكذلك للنوافذ المطلة على ساحة البيت، بحيث يؤدي هذا الخشب تناسقاً جميلاً.


 


ويتميز البيت المسلم في كل مكان بالنظافة التي هي شعار المسلم حيثما وجد، ذلك لأن الصلاة - وهي عمل يومي - تستلزم طهارة الجسم والثياب والمكان.


 


الجدران والاسقف سميكة
الشوارع الضيقة والأزقة تخفف من وجه الشمس
الحجر الكلسي (جمال + مقاومة)


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

تم بناء برج بيز...

تم بناء برج بيزا في عام 1173م من الرخام الأبيض، وتم تصميمه ليصل في ارتفاعه إلى 56م. توقف بناء البرج ...

جلستُ وقد مضى ه...

جلستُ وقد مضى هَزِيع من الليل، أهيئ في نفسي بناء قصة أديرها على فتى كما أحب ... وخبيث داعر، وفتاة كم...

وبذلك فان الجهد...

وبذلك فان الجهد الذي بذلوه ظلَّ ضائعاً ، لا دليل ملموساً عليه ) . وقد علق أحد المؤرخين الروس على تلك...

Les Technologie...

Les Technologie de L’information et de La Communication ont évalué de façon exponentielle surtout da...

ويمكن إن يترتب ...

ويمكن إن يترتب علي هذا التأثير تقليل التنوع الثقافي وتوحيد الثقافات  ، مما يمثل تهديدًا للتراث العرب...

يشكل التطرف الن...

يشكل التطرف الناتج عن الانحراف الفكري أزمة حقيقية للفكر، فضلاً عن أزماته الأخرى، إذا تجسد في أرض الو...

تلسكوب الانكسار...

تلسكوب الانكسار (يسمى أيضًا المنكسر) هو نوع من التلسكوب البصري الذي يستخدم العدسة كهدف منه لتكوين صو...

يعني ان ان علي ...

يعني ان ان علي بن ابي طالب رضي عنه هو الذي امر ابا الاسود الدؤلي بوضع قواعد النحو حتى ان النحاك هذه ...

يشهد العالم الم...

يشهد العالم المعاصر تغيراً سريعاً ومتلاحقاً فـى شـتى ميـادين الحياة ، الاقتصاد والإجتماع والسياسة ،...

Christopher Col...

Christopher Columbuswas an Italian explorer and navigator from the Republic of Genoa The name Chri...

converting ther...

converting thermal energy into electrical energy is very important for the world's environment and i...

نتائج التحليل ا...

نتائج التحليل الكيفي لأهداف منهج الأحياء للصف الثالث الثانوي من خلال فحص وتحليل أهداف منهج الأحياء ...