لخّصلي

منقول بواسطة منتدى الموسوعة الجغرافية بالتعاون مع الجمعية الجغرافية السورية الاخرى خاصة اذا اخذنا علما بأن هذه ومن الملاحظ أن المنظمة العالمية للارصاد النبتات تقتلع من جذورها عند استخدامها تتولى منذ عدة سنوات تنفيذ برنامج ابحاث مما يفقد التربة نباتاتها وغطاءها ، يفقدها تماسكها ويجعلها عرضة للانجرافات الرئيسي البرنامج العالمي لابحاث الفضاء» بسبب الجريانات المائية السطحية وبسبب Global Atmosphere Research Programme حيث انبثق عن هذا البرنامج عدة مشاريع تتعلق بالمناطق المدارية معظمها يعتمد على استخدام الاراضي الزراعية لاقامة اجراء البحوث والدراسات التي تحدد العلاقة المنشآت الصناعية والسياحية والسكنية : بين البحار والجو اكثر من اعتمادها على تتحول مساحات شاسعة من الاراء الزراعية أو الرعوية في كل عام نتيجـ دراسة التصحر والصحراء أو اليابسة بالنظر لان التنبؤات المناخية على مستوى الاقاليم والقارات يرتبط بدينامكية الجو وتأثره بصورة لاستخدام غير منظم للأرض فكثيرا ما تقط رئيسية بالبحار . الاشجار أو تحول مساحات شاسعة مــ بالاضافة الى التأثيرات الكثيرة التي تحدثها الاراضي الخصبة الى مناطق سكنية أو المناطق القطبية في الظواهر الجوية ومن أهم الحديدية ويتم ذلك بصورة عشوائية وبدون تفتح فيها الطرق والسكك . اية دراسة بيئية معقولة . مشروع ابحاث المناطق المدارية في المحيط الاطلسي التابع للبرنامج العالمي لابحاث الفضاء GARP Atlantic Tropical Experiment لقد اثبتت الدراسات والابحاث التي تمت ومشروع ابحاث التأثيرات الموسمية في حتى الان الى أنه بالنظر للتكاليف الباهظة منطقة الهند التي يتطلبها تنفيذ مشاريع استصلاح الاراضي المتصحرة فان الامر يتطلب اتخاذ ومشروع ابحاث التأثيرات الموسمية في الاجراءات الوقائية لمنع حدوث عملية التصحر West African Monsoom Experiment عوضا عن معالجتها بعد وقوعها خاصة ان وتخطط المنظمة العالمية لتنفيذ برنامج المناخ العوامل المناخية وخاصة الجفاف كما اكدته العالمي دراسات اسباب الجفاف في منطقة الساحل بغرض تحقيق الاهداف الاربعة التالية : ان تحدث في المستقبل وان الأمر يتطلب منا . وفقا لمعطياتها على تنظيم الحياة الاقتصادية استيعاب هذه الحقيقة والعمل الضرورية لتحقيق الأهداف الثلاثة الأخرى . والاجتماعية السائدة في المناطق الجافة وشبه ۲- دراسة التعديلات المناخية الطبيعية الجافة وذلك بالمحافظة على التوازن البيئي وتغيراتها . عن طريق الحفاظ على الغطاء النباتي ووضع وكذلك امكانية التنبؤ عن التبدلات المناخية سياسة زراعية ورعوية حكيمة يتجنب فيها وتغيراتها ما من شأنه تدهور التربة . ٣ - تأثير النشاطات البشرية على يتطلب الاستمرار في الدراسات والابحاث المناخ ، التي تهدف إلى تحديد تأثير مثل هذه الاعمال النشاطات البشرية على المناح وكذلك وضع على التغيرات المناخية المحلية والوصول الى الاسس التي يمكن من خلالها التنبؤ عن ما من شأنه الوصول الى ظروف طبيعية أفضل التغيرات المناخية الناجمة عن نشاطات منقول بواسطة منتدى الموسوعة الجغرافية بالتعاون مع الجمعية الجغرافية السورية في المناطق الجافة والحدية . ا - فلاحة الأرض والقيام بزراعات مكثفة متماسكة ، تغيرات محلية في العناصر المناخية حيث يختلف مقدار الاشعاع الشمسى الوارد والصادر وبالتالي التوازن الحراري بين سطح الارض والهواء كما يؤدي هذا الامر أيضا الى اختلال ۲ - استخدام المراعي الطبيعية في المناطق الجافة وشبه الجافة بطرق جائرة .

• قلع النباتات الرعوية بغرض في التوازن المائي ويتم نتيجة لكل ذلك اختلال التوازن البيئي الدقيق وبالتالي تحول تلك استخدام الاراضي الزراعية لاقامة المنشآت . الاراضي المنتجة والتي كان يمكن أن تكون الصناعية والسياحية والسكنية . مراعي طبيعية يستفاد منها في انتاج ثروة الزراعة البعلية في المناطق الهامشية : حيوا وانية وتؤمن استقرارا مناخيا يجنب نتيجة للضغوط السكانية وبسبب ما تصاعد الغبار والاتربة . تحققه الزراعة البعلية في حالة نجاحها من دخل الغزيرة احيانا الى انجراف التربة بسبب مرتفع نسبيا للمزارعين فان العديد من هؤلاء تخلخل سطوحها نتيجة للفلاحة وانعدام يعمدون في المواسم الممطرة الى العمل على الغطاء النباتي وخاصة عندما تحدث هذه فلاحة الأرض وزراعتها بالحبوب وتشكل هذه الامطار في المواسم الرطبة التي تتبع المواسم العملية الخطوة الأولى المدمرة التي تؤدي الى الجافة . استخدام المراعي الطبيعيه في المناطق تجريد الارض من غطائها النباتي الذي عملت الجافة وشبه الجافة بصورة جائرة : الطبيعة خلال فترات طويلة من الزمن على خلق مجموعة من نباتات تتمتع ان تدهور التربة لايتم بفلاحة الأرض بمواصفات معينة تتلاءم في حياتها والشروط فحسب وانما يمكن أن يتم وبصورة أخطر الجوية السائدة في تلك المنطقة والتي تتطلب نتيجة للاستخدام السيء للمراعي، اعادتها الى حالتها الطبيعية فترة طويلة من اعداد الماشية في منطقة من المناطق و التي غالبا ما تحدث نتيجة لحدوث مواسم خصبة، ادى الى كوارث مدمرة ان كان ذلك بالنسبة علما بان نجاح الزراعة البعلية في تلك للماشية أو كان بالنسبة للغطاء النباتي حيث المناطق بسبب كمية الامطار الهاطلة أخطر من من المتوقع ومن المفروض أن يؤخذ بالحسبان فشل هذه الزراعات اذ ان ذلك يؤدي الى دائما بالسنين المطيرة لابد وان تتبعها في وقت ازدياد رقعة الأراضي المفلوحة والمزروعة في من الاوقات فترات من الجفاف لن يكون العالم التالى وخاصة اذا كانت الظروف الجوية بالمستطاع فيها تأمين الغذاء الكافي للحيوانات من ناحية الامطار ملائمة في ذلك العام أيضا. ان الطبيعة المناخية لتلك المناطق لابد وان ان هذه الظاهرة هي التي تسببت بموت تعيد اليها سيطرة فترات الجفاف ومرور سنين الملايين من المواشي والالوف من السكان في حيث تؤدي قلة الأمطار وارتفاع الحرارة وتفكك المنطقة لفترة طويلة من الجفاف امتدت من سطح التربة وعدم تماسكها الى انجرافها عام ١٩٦٨ الى عام ١٩٧٣ . بسبب الرياح وبالتالي تصاعد الاتربة والغبار استخدام النباتات كوقود : كما أن ذلك يؤدي أيضا إلى فقدان التربة ان استخدام النباتات كوقود من قبل لرطوبتها بنسبة أعلى مما لو كانت تلك التربة السكان يشكل عاملا لا يقل أهمية عن العوامل منقول بواسطة منتدى الموسوعة الجغرافية بالتعاون مع الجمعية الجغرافية السورية علما بأن لدى المنظمة حاليا مشروعا عالميا تتولى انشاء البحيرات الكبيرة في مناطق الصحراء الاعداد لتنفيذه منذ عدة سنوات، اجراء تجارب علمية بغرض احداث أمطار على المياه الجوفية أو السطحية التي يمكن اجريت الدراسات في هذا المجال ،
• الاحزمة الخضراء : ازدیاد كمية الامطار المتوقعة نتيجة لتبخر المياه من السطوح المائية المقترحة ، لقد ظهرت في السنتين الاخيرة ، الصحراء الغربية في افريقيا بعض المشاريع إلى تشكل السحب على نطاق واسع، التي هدفت الى اقامة احزمة خضراء من إلى هطول الامطار ، الاشجار في المناطق الحدية الفاصلة بين إلى تبديلات جوهرية في المناخ المحلي الأول منها في الجزائر حيث يتم حاليا تنفيذ القاسية السائدة فيها ، حزام طوله حوالي ( ١٥٠٠ كم ) وبعرض تتمتع به الواحات الموجودة في أواسط الصحراء بين ١٠ - ٢٥ كم ، ايقاف زحف الصح راء باتجاه المناطق كما يتم في الوقت الحالي دراسة تنفيذ مثل العوامل الأخرى للتصحر في المناطق الجافة هذه الاحزمة لبقية البلاد الواقعة شمالي لا ترتبط عملية التصحر بالتغيرات المناخية الصحراء في افريقيا ( المغرب - تونس - ليبيا فقط أو بالأحرى ليست نتيجة لديناميكية الجو مصر بالاضافة الى مشروع اقترح فحسب وانما تتأثر بالتغييرات الجارية على في الحدود الهامشية الجنوبية للصحراء سطح الارض . ورغم اهمية هذه المشاريع وتأثيراتها ، الا انه يجب أن يكون واضحا بان اقامة مثل ديناميكية حركة الهواء في الجو . هذه المشاريع تحد من تقدم الصحراء ، لا يمكن أن تغير من عملية التصحر في الصحراء سليمة من شأنه أيضا أن يزيد من مشكلة وان ما تحدثه من تغيرات في العناصر الجوية التصحر . يعتبر شيئا ضئيلا ، وقد أصبح من المسلم به بأن ازدیاد رقعة تبديلات اساسية في مناخ المنطقة على نطاق الانسان أكثر منها بسبب العوامل الطبيعية حيث تؤدي اعماله الى اخلال في التوازن
• اقامة البحيرات الواسعة واغراق الدقيق للبيئة الأمر الذي يؤدي الى ازدياد فعالية وتأثير العوامل الطبيعية المؤدية ظهرت بعض النظريات والافكار التي تؤكد الى التصحر . بأن تنفيذ بعض المشاريع المائية او الزراعية نتيجة للاستخدام السيء للارض خاصة في الامطار الهاطلة فيها ،

منقول بواسطة منتدى الموسوعة الجغرافية بالتعاون مع الجمعية الجغرافية السورية
الاخرى خاصة اذا اخذنا علما بأن هذه ومن الملاحظ أن المنظمة العالمية للارصاد

النبتات تقتلع من جذورها عند استخدامها تتولى منذ عدة سنوات تنفيذ برنامج ابحاث
مما يفقد التربة نباتاتها وغطاءها ،
يفقدها تماسكها ويجعلها عرضة للانجرافات الرئيسي البرنامج العالمي لابحاث الفضاء»
بسبب الجريانات المائية السطحية وبسبب
Global Atmosphere Research Programme
حيث انبثق عن هذا البرنامج عدة مشاريع
تتعلق بالمناطق المدارية معظمها يعتمد على
استخدام الاراضي الزراعية لاقامة اجراء البحوث والدراسات التي تحدد العلاقة
المنشآت الصناعية والسياحية والسكنية : بين البحار والجو اكثر من اعتمادها على
تتحول مساحات شاسعة من الاراء
الزراعية أو الرعوية في كل عام نتيجـ
دراسة التصحر والصحراء أو اليابسة بالنظر
لان التنبؤات المناخية على مستوى الاقاليم
والقارات يرتبط بدينامكية الجو وتأثره بصورة
لاستخدام غير منظم للأرض فكثيرا ما تقط رئيسية بالبحار .
الاشجار أو تحول مساحات شاسعة مــ بالاضافة الى التأثيرات الكثيرة التي تحدثها

الاراضي الخصبة الى مناطق سكنية أو المناطق القطبية في الظواهر الجوية ومن أهم
الحديدية ويتم ذلك بصورة عشوائية وبدون
تفتح فيها الطرق والسكك .
اية دراسة بيئية معقولة .
مشروع ابحاث المناطق المدارية في المحيط
الاطلسي التابع للبرنامج العالمي لابحاث الفضاء
GARP Atlantic Tropical Experiment
لقد اثبتت الدراسات والابحاث التي تمت ومشروع ابحاث التأثيرات الموسمية في
حتى الان الى أنه بالنظر للتكاليف الباهظة منطقة الهند
التي يتطلبها تنفيذ مشاريع استصلاح
الاراضي المتصحرة فان الامر يتطلب اتخاذ ومشروع ابحاث التأثيرات الموسمية في
الاجراءات الوقائية لمنع حدوث عملية التصحر
West African Monsoom Experiment
عوضا عن معالجتها بعد وقوعها خاصة ان وتخطط المنظمة العالمية لتنفيذ برنامج المناخ
العوامل المناخية وخاصة الجفاف كما اكدته العالمي
دراسات اسباب الجفاف في منطقة الساحل بغرض تحقيق الاهداف الاربعة التالية :
ان تحدث في المستقبل وان الأمر يتطلب منا .
وفقا لمعطياتها على تنظيم الحياة الاقتصادية
استيعاب هذه الحقيقة والعمل الضرورية لتحقيق الأهداف الثلاثة الأخرى .
والاجتماعية السائدة في المناطق الجافة وشبه ۲- دراسة التعديلات المناخية الطبيعية

الجافة وذلك بالمحافظة على التوازن البيئي وتغيراتها .

عن طريق الحفاظ على الغطاء النباتي ووضع وكذلك امكانية التنبؤ عن التبدلات المناخية
سياسة زراعية ورعوية حكيمة يتجنب فيها وتغيراتها
ما من شأنه تدهور التربة .
٣ - تأثير النشاطات البشرية على
يتطلب الاستمرار في الدراسات والابحاث المناخ ،
التي تهدف إلى تحديد تأثير مثل هذه الاعمال النشاطات البشرية على المناح وكذلك وضع
على التغيرات المناخية المحلية والوصول الى الاسس التي يمكن من خلالها التنبؤ عن

ما من شأنه الوصول الى ظروف طبيعية أفضل التغيرات المناخية الناجمة عن نشاطات

منقول بواسطة منتدى الموسوعة الجغرافية بالتعاون مع الجمعية الجغرافية السورية
في المناطق الجافة والحدية .
ا - فلاحة الأرض والقيام بزراعات مكثفة متماسكة ،
تغيرات محلية في العناصر المناخية حيث يختلف
مقدار الاشعاع الشمسى الوارد والصادر
وبالتالي التوازن الحراري بين سطح الارض
والهواء كما يؤدي هذا الامر أيضا الى اختلال
۲ - استخدام المراعي الطبيعية في المناطق
الجافة وشبه الجافة بطرق جائرة .

• قلع النباتات الرعوية بغرض في التوازن المائي ويتم نتيجة لكل ذلك اختلال
  التوازن البيئي الدقيق وبالتالي تحول تلك
  استخدام الاراضي الزراعية لاقامة المنشآت .
  الاراضي المنتجة والتي كان يمكن أن تكون
  الصناعية والسياحية والسكنية .
  مراعي طبيعية يستفاد منها في انتاج ثروة
  الزراعة البعلية في المناطق الهامشية : حيوا
  وانية وتؤمن استقرارا مناخيا يجنب
  نتيجة للضغوط السكانية وبسبب ما تصاعد الغبار والاتربة .
  تحققه الزراعة البعلية في حالة نجاحها من دخل الغزيرة احيانا الى انجراف التربة بسبب

مرتفع نسبيا للمزارعين فان العديد من هؤلاء تخلخل سطوحها نتيجة للفلاحة وانعدام
يعمدون في المواسم الممطرة الى العمل على الغطاء النباتي وخاصة عندما تحدث هذه
فلاحة الأرض وزراعتها بالحبوب وتشكل هذه الامطار في المواسم الرطبة التي تتبع المواسم
العملية الخطوة الأولى المدمرة التي تؤدي الى الجافة .
استخدام المراعي الطبيعيه في المناطق
تجريد الارض من غطائها النباتي الذي عملت الجافة وشبه الجافة بصورة جائرة :
الطبيعة خلال فترات طويلة من الزمن على
خلق مجموعة من نباتات تتمتع ان تدهور التربة لايتم بفلاحة الأرض
بمواصفات معينة تتلاءم في حياتها والشروط فحسب وانما يمكن أن يتم وبصورة أخطر
الجوية السائدة في تلك المنطقة والتي تتطلب نتيجة للاستخدام السيء للمراعي،
اعادتها الى حالتها الطبيعية فترة طويلة من اعداد الماشية في منطقة من المناطق و التي غالبا ما
تحدث نتيجة لحدوث مواسم خصبة،
ادى الى كوارث مدمرة ان كان ذلك بالنسبة
علما بان نجاح الزراعة البعلية في تلك
للماشية أو كان بالنسبة للغطاء النباتي حيث
المناطق بسبب كمية الامطار الهاطلة أخطر من
من المتوقع ومن المفروض أن يؤخذ بالحسبان
فشل هذه الزراعات اذ ان ذلك يؤدي الى دائما بالسنين المطيرة لابد وان تتبعها في وقت
ازدياد رقعة الأراضي المفلوحة والمزروعة في من الاوقات فترات من الجفاف لن يكون
العالم التالى وخاصة اذا كانت الظروف الجوية بالمستطاع فيها تأمين الغذاء الكافي للحيوانات
من ناحية الامطار ملائمة في ذلك العام أيضا.
ان الطبيعة المناخية لتلك المناطق لابد وان ان هذه الظاهرة هي التي تسببت بموت
تعيد اليها سيطرة فترات الجفاف ومرور سنين الملايين من المواشي والالوف من السكان في
حيث تؤدي قلة الأمطار وارتفاع الحرارة وتفكك المنطقة لفترة طويلة من الجفاف امتدت من
سطح التربة وعدم تماسكها الى انجرافها عام ١٩٦٨ الى عام ١٩٧٣ .
بسبب الرياح وبالتالي تصاعد الاتربة والغبار استخدام النباتات كوقود :
كما أن ذلك يؤدي أيضا إلى فقدان التربة ان استخدام النباتات كوقود من قبل
لرطوبتها بنسبة أعلى مما لو كانت تلك التربة السكان يشكل عاملا لا يقل أهمية عن العوامل
منقول بواسطة منتدى الموسوعة الجغرافية بالتعاون مع الجمعية الجغرافية السورية
علما بأن لدى المنظمة حاليا مشروعا عالميا تتولى انشاء البحيرات الكبيرة في مناطق الصحراء
الاعداد لتنفيذه منذ عدة سنوات،
اجراء تجارب علمية بغرض احداث أمطار على المياه الجوفية أو السطحية التي يمكن
اجريت الدراسات في هذا المجال ،

• الاحزمة الخضراء :
  ازدیاد كمية الامطار المتوقعة نتيجة لتبخر
  المياه من السطوح المائية المقترحة ،
  لقد ظهرت في السنتين الاخيرة ،
  الصحراء الغربية في افريقيا بعض المشاريع إلى تشكل السحب على نطاق واسع،
  التي هدفت الى اقامة احزمة خضراء من إلى هطول الامطار ،
  الاشجار في المناطق الحدية الفاصلة بين إلى تبديلات جوهرية في المناخ المحلي
  الأول منها في الجزائر حيث يتم حاليا تنفيذ القاسية السائدة فيها ،
  حزام طوله حوالي ( ١٥٠٠ كم ) وبعرض تتمتع به الواحات الموجودة في أواسط الصحراء
  بين ١٠ - ٢٥ كم ،
  ايقاف زحف الصح راء باتجاه المناطق
  كما يتم في الوقت الحالي دراسة تنفيذ مثل العوامل الأخرى للتصحر في المناطق الجافة
  هذه الاحزمة لبقية البلاد الواقعة شمالي
  لا ترتبط عملية التصحر بالتغيرات المناخية
  الصحراء في افريقيا ( المغرب - تونس - ليبيا فقط أو بالأحرى ليست نتيجة لديناميكية الجو
  مصر بالاضافة الى مشروع اقترح
  فحسب وانما تتأثر بالتغييرات الجارية على
  في الحدود الهامشية الجنوبية للصحراء سطح الارض .
  ورغم اهمية هذه المشاريع وتأثيراتها ،
  الا انه يجب أن يكون واضحا بان اقامة مثل ديناميكية حركة الهواء في الجو .
  هذه المشاريع تحد من تقدم الصحراء ،
  لا يمكن أن تغير من عملية التصحر في الصحراء سليمة من شأنه أيضا أن يزيد من مشكلة
  وان ما تحدثه من تغيرات في العناصر الجوية التصحر .
  يعتبر شيئا ضئيلا ،
  وقد أصبح من المسلم به بأن ازدیاد رقعة
  تبديلات اساسية في مناخ المنطقة على نطاق
  الانسان أكثر منها بسبب العوامل الطبيعية
  حيث تؤدي اعماله الى اخلال في التوازن


• اقامة البحيرات الواسعة واغراق الدقيق للبيئة الأمر الذي يؤدي الى ازدياد
  فعالية وتأثير العوامل الطبيعية المؤدية
  ظهرت بعض النظريات والافكار التي تؤكد الى التصحر .
  بأن تنفيذ بعض المشاريع المائية او الزراعية نتيجة للاستخدام السيء للارض خاصة في
  الامطار الهاطلة فيها ،