لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

ثانيا : الأثار الاقتصادية إن من أهم الأثار الإقتصادية التي يمكن أن تنتج عن التأمينات الاجتماعية أثرين هامين هما - زيادة إنتاجية العامل خلال فترة خدمته من حيث إن عنصر العمل كأهم عنصر في العمليات الإنتاجية بتحط في ذاته إلى مكونين رئيسين هما الألم ، كلما كان العمل اگر الماء وبصفة خاصة عند العامل الأجير ، فهو لا يستطيع أن يعمل كل ساعات اليوم ، ستوات غير منتجة و العامل لا يدا في کسب معاشه عادة إلا إذا بلغ واشتد عوده و قوی علیالكميه وتاخد قواه في التراجع إذا قرب من الستين فإذا تجاوزها فقد ينقطع عن العمل ، ولابد من أحدهما في الاعتبار عند الرغبة في تريدة تاجية العاملة بما يعني أن إنتاجية العاملي لا تحتمل إضافية مكون ثالث للعمل مثل الخوف على مسقبل حياته على العجز أو المرض أو الشيخوخة ، ومما لا جدال فيه أن أضالة الخوف أو العمق إلى مكو العمل الرئيسين ( الألم والوقت ) يقلل من إنتاجية العمل والعمل سعا ، ومن ثم فإنه لا حل إذن إذا قلنا بأن التأمينات الاجتماعية بما تبعه في نفي العامل من شعور بالعطمينة على مستقبل حبته وحياة بنيه عن تعرصده لأية مخاطر اجتماعية . وأما الأثر الاقتصادي الثاني للتأمينات الاجتماعية فهو الاستقرار الاقتصادي من خلال ديمومة التوازن این ال تي والعرض الكلي لكل من سلع وخدمات الاستهلاك والإنتاج معا حيت من المعلوم وفقا القراء القرية الاقتصادية أن الطلب الكلي الفعال شفين أو جانبين ، أولهما ويتمثل في الطب العام أي المتحقق من جانب الدولة ومؤسساتها و هينتها العامة على سلع وخدمات الاستهلاك ، ومعلوم أن الطبقة العاملة في في مجتمع يتزايد لديها الميل الحدي للاستهلاك ، نتوقعه من جانب كل من يتعرض لأحد المخاطر الإجتماعية سالفة البيان أما على افتراضي وجود التامينات الإجتماعية ، فإن الطلب الخاص للطبقة العاملة سوف يعيش حالة من الاستقراره على الرغم من توقف اجر نسبة من العمل نتيجة تعرضهم لأنواع المخاطر الاجتماعية ،


النص الأصلي

ثانيا : الأثار الاقتصادية إن من أهم الأثار الإقتصادية التي يمكن أن تنتج عن التأمينات الاجتماعية أثرين هامين هما - زيادة إنتاجية العامل خلال فترة خدمته من حيث إن عنصر العمل كأهم عنصر في العمليات الإنتاجية بتحط في ذاته إلى مكونين رئيسين هما الألم ، والوقت أما عن المكون الأول للعمل وهو الألم ، فكل عمل ينهض به الإنسان يكون عادة مصحوبا بالم ، فهو يعمل مدفوعا پاسباب خارجية مثل الرغبة في تامين مستقبل حياته وحياة بنيه من بعده ، وكلما ازدادت درجة الاضطرار إلى العمل ، كلما كان العمل اگر الماء وبصفة خاصة عند العامل الأجير ، فإنه ملحوظ في تحقيق النتيجة من أي عمل ، فهو لا يستطيع أن يعمل كل ساعات اليوم ، ستوات غير منتجة و العامل لا يدا في کسب معاشه عادة إلا إذا بلغ واشتد عوده و قوی علیالكميه وتاخد قواه في التراجع إذا قرب من الستين فإذا تجاوزها فقد ينقطع عن العمل ، ولابد من أحدهما في الاعتبار عند الرغبة في تريدة تاجية العاملة بما يعني أن إنتاجية العاملي لا تحتمل إضافية مكون ثالث للعمل مثل الخوف على مسقبل حياته على العجز أو المرض أو الشيخوخة ، ومما لا جدال فيه أن أضالة الخوف أو العمق إلى مكو العمل الرئيسين ( الألم والوقت ) يقلل من إنتاجية العمل والعمل سعا ، ومن ثم فإنه لا حل إذن إذا قلنا بأن التأمينات الاجتماعية بما تبعه في نفي العامل من شعور بالعطمينة على مستقبل حبته وحياة بنيه عن تعرصده لأية مخاطر اجتماعية . اثرا على زيادة إنتاجية العمل خلال مدة خدمته. وأما الأثر الاقتصادي الثاني للتأمينات الاجتماعية فهو الاستقرار الاقتصادي من خلال ديمومة التوازن این ال تي والعرض الكلي لكل من سلع وخدمات الاستهلاك والإنتاج معا حيت من المعلوم وفقا القراء القرية الاقتصادية أن الطلب الكلي الفعال شفين أو جانبين ، أولهما ويتمثل في الطب العام أي المتحقق من جانب الدولة ومؤسساتها و هينتها العامة على سلع وخدمات الاستهلاك ، ويشمل الثاني في الكتب الخاص او مطلب مجموع الأفراد في المجتمع على نفس السلع والخدمات ، ولكن الطاهرين العدسات سينة على الاقتصاد القومي لأي دولة . ومعلوم أن الطبقة العاملة في في مجتمع يتزايد لديها الميل الحدي للاستهلاك ، بما من شأنه ومن مقتضاه القول بتأثيرها الكبير والمتزايد على أن شقي الطلب الكلى الفعل ، وهو المطلب الخاص على سلع وخدمات الاستهلاك وعلى افتراض عدم وجود التأمينات الاجتماعية ، نتوقعه من جانب كل من يتعرض لأحد المخاطر الإجتماعية سالفة البيان أما على افتراضي وجود التامينات الإجتماعية ، فإن الطلب الخاص للطبقة العاملة سوف يعيش حالة من الاستقراره على الرغم من توقف اجر نسبة من العمل نتيجة تعرضهم لأنواع المخاطر الاجتماعية ، وتعليل تلك هو ان الادارات و المعاشات التأمينية الأجتماعية ، وغني عن البيان ما انقطاع النقل من اثار مثمرة على الصعيد الاجتماعي والتربوي والثقافي و غيره مما لا يحتاج إلى تعداد.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

س1 .ما هي النقا...

س1 .ما هي النقابة؟ ج. هي شكل قانوني ألبناء المهنة الواحدة الهدف منه هو تنظيمهم واعطائهم الفرصة الدار...

استخدم مصطلح (ا...

استخدم مصطلح (الأدب الإسلامي) أول مرة في الكتابات التي تعنى بتاريخ الأدب العربي، وتحديدا في المرحلة ...

تشير دراسة إلى ...

تشير دراسة إلى أن البساتين والأشجار المزهرة المفقودة من المناظر الطبيعية تستمر من خلال أسماء الشوارع...

عناصر الدور: ي...

عناصر الدور: يتكون النسق الاجتماعي من أدوار اجتماعية، ويواجه أكثر في هذا البناء مسألة اتخاذ القرارا...

كانت لماريلا أس...

كانت لماريلا أسبابها الوجبهة التي جعلتها تحجم عن إعلام أن أنها ستبقى في المرتفعات الخضراء، ولم تعرف ...

The anterior cr...

The anterior cruciate ligament (ACL) is one of the four major ligaments that stabilize the knee join...

يركز علاج التها...

يركز علاج التهاب الكبد A على إراحة المريض والسيطرة على الأعراض. قد تحتاج إلى: * الراحة. يشعر معظم مر...

Les fouilles du...

Les fouilles du xxe siècle ont permis de préciser la chronologie des premiers temps de Rome sans ané...

كيف يمكن لكائن ...

كيف يمكن لكائن بشري ان يعيش في مُناخ بارد جدا، تحت سماء تطبق على السطوح؟ مضى على وجودنا في العاصفة ا...

من بين آلاف الك...

من بين آلاف الكلمات والالفاظ , اختار الله عز وجل "اقرأ" لتكون اول كلمة تنزل من القرآن أوّل كلمة تشرّ...

العولمه اختراق ...

العولمه اختراق للمجتمعات والثقافات في عده مستويات مستوى اعلى يتمثل في تدفق المعلومات والصور والقيم و...

ميزت اللجنة األ...

ميزت اللجنة األوربية لمشاكل التجريم المنبثقة عن المجلس األوربي بين نوعين للحد من التجريم: األول قانو...