لخّصلي

القوة كمصدر للتغيير:

• يعرف الإنسان أن التغيرات تحدث منذ اللحظة التي يفكر فيها في العالم من حوله. يرى الزمن وهو يمر. مثل الصخور والسهام والمجارف، يجب دفعها إلى الخارج لتتحرك. في البداية لا يوجد تمييز واضح بين جسم يمر عبر الفضاء والتغير من أي نوع. فكرة حقيقية عن السرعة والتسارع تم تصميمها بشكل سيء. غير أن هذه القوى كانت غامضة الصفات ، ولا يمكن فصلها عن معتقداتهم في " الآلهة التي حكمت عالمهم. motion غير أنهم لم يفهموا الأسباب ، واعتقد أرسطو أن السبيل إلى فهم الحركة Moion هو المقاومة ، فقد لاحظ أن جسما يتحرك بطلاقة تامة ، وفي كلتا الحالتين كانت هناك حاجة إلى قوة دافعة للتغلب على مقاومة Resistance هذه السوائل ، وصب جام غضبه على الفكرة الذرية للجسيمات خلال تحركه لحرة في الفراغ ، لأن الفراغ Void لكونة خال من المادة فأنه لا يبدى أية مقاومة ، واحتمال أن تتحرك الجسيمات نتيجة لذلك بسرعة لا نهائية احتمال غير متوقع. ولم يتطور المفهوم الهندسى الحديث عن القوة Force بشكل كامل إلا في القرن السابع عشر ، الذي رأى قبول قوانين الميكانيكا لنيوتن . وكان عمل نيوتن الرائع هو إدراك أن الحركة فى حد ذاتها لا تحتاج بالضرورة إلى قوة . فالقوى تحدث المتسارع وقد قدم صيغة رياضية دقيقة تربط الاثنين معا . وسرعان ما كشفت نظرية نيوتن سر مدار الأرض حول الشمس. لا شيء ضروري. الانحراف المعياري، إن مسار الأرض سرعان ما أصبحت ميكانيكا نيوتن حقيقة واضحة، لأنه كان يُنظر إليها على أنها تفسير القوة والقوة وأساس كل المشاكل التقنية. يكون التأثير غير مباشر من خلال الفضاء الحر. على الرغم من وجود العديد من الاختلافات، إنه مصدر كل التغييرات. وكل قوة لها علاقة بالأخرى.

القوة كمصدر للتغيير:

• يعرف الإنسان أن التغيرات تحدث منذ اللحظة التي يفكر فيها في العالم من حوله. العالم مليء بالأنشطة. هناك حركة الشمس، وهبوب الرياح، وتحليق الطيور، وتدفق الأنهار. كان الرجل العجوز، مثل كبار السن وأدواتهم البدائية، يرى الزمن وهو يمر.

فما الذي يسبب التغيير والحركة؟ لقد تبين أن بعض الأجسام، مثل الحيوانات، تنجذب إلى الصخور، في حين أن الأجسام الأخرى، مثل الصخور والسهام والمجارف، يجب دفعها إلى الخارج لتتحرك. في البداية لا يوجد تمييز واضح بين جسم يمر عبر الفضاء والتغير من أي نوع.
فكرة حقيقية عن السرعة والتسارع تم تصميمها بشكل سيء. ومن المؤكد أن أسلافنا القدماء تخيلوا القوى التي شكلت العالم وأحدثت التغيير ، غير أن هذه القوى كانت غامضة الصفات ، ولا يمكن فصلها عن معتقداتهم في " الآلهة التي حكمت عالمهم.

وتبنى الفلاسفة اليونان دراسة نظامية أخرى عن التغيير Change والحركة ، motion غير أنهم لم يفهموا الأسباب ، واعتقد أرسطو أن السبيل إلى فهم الحركة Moion هو المقاومة ، فقد لاحظ أن جسما يتحرك بطلاقة تامة ، وبطريقة أسرع خلال وسط خفيف كالهواء عن تحركه خلال وسط كثيف كالماء ؛ وفي كلتا الحالتين
كانت هناك حاجة إلى قوة دافعة للتغلب على مقاومة Resistance هذه السوائل ، وصب جام غضبه على الفكرة الذرية للجسيمات خلال تحركه لحرة في الفراغ ، لأن الفراغ Void لكونة خال من المادة فأنه لا يبدى أية مقاومة ، واحتمال أن تتحرك الجسيمات نتيجة لذلك بسرعة لا نهائية احتمال غير متوقع.

ولم يتطور المفهوم الهندسى الحديث عن القوة Force بشكل كامل إلا في القرن السابع عشر ، الذي رأى قبول قوانين الميكانيكا لنيوتن . وكان عمل نيوتن الرائع هو إدراك أن الحركة فى حد ذاتها لا تحتاج بالضرورة إلى قوة . فالجسم المادى يتحرك بسرعة منتظمة فى اتجاه ثابت بدون أى عون خارجى لدفعه أو
جذبه ، والانحرافات عن الحركة المنتظمة هي التي تتطلب تفسيراً ، أي ، وجود قوى ، ووفقا لنيوتن ، فالقوى تحدث المتسارع وقد قدم صيغة رياضية دقيقة تربط الاثنين معا .

وسرعان ما كشفت نظرية نيوتن سر مدار الأرض حول الشمس. لا توجد قوة خارجية تدفع أو تسحب أو تسحب الأرض إلى مدارها. وفقا لنيوتن، لا شيء ضروري. حقيقة السفر حول العالم ليست هي المشكلة؛ الانحراف المعياري، وهو خط مستقيم يتحرك بسرعة ثابتة، يتطلب تفسيرا. إن مسار الأرض
نحو الشمس في الفضاء هو ظاهرة يمكن تفسيرها بسهولة من خلال جاذبية الشمس.

سرعان ما أصبحت ميكانيكا نيوتن حقيقة واضحة، لأنه كان يُنظر إليها على أنها تفسير القوة والقوة وأساس كل المشاكل التقنية. لكنه لم يوضح مصدر القوة التي ساهمت في تسريع العمل. للوهلة الأولى، هذه القوى كثيرة ومتنوعة: تأثيرات الرياح أو التيار، ضغط الهواء أو الماء، تمدد المعدن، الانفجار العنيف للمتفجرات، جاذبية العنف الشديد، قوة القوى البشرية. الأعصاب وثقل الأشياء الثقيلة وأشياء أخرى. يبدو أن بعض القوى لها تأثير غير مباشر عندما تتلامس مع جسم ما (مثل سحب حبل). وفي حالات أخرى، مثل الجاذبية، يكون التأثير غير مباشر من خلال الفضاء الحر.

على الرغم من وجود العديد من الاختلافات، فقد أظهرت الأبحاث أن الأنشطة في الطبيعة تنتج عن أربع قوى رئيسية فقط. هذه الطاقة هي المسؤولة عن جميع الأنشطة في العالم. إنه مصدر كل التغييرات. وكل قوة لها علاقة بالأخرى. يعد فهم خصائص هذه القوى الأربع موضوعًا مهمًا في الفيزياء وتركيزًا ضروريًا على الطريق إلى قوة أكبر.