لخّصلي

وأثناء سيره في الغابة رأى العجوز تقطع العشب بمجل صغير ن فذهب إليها وسألها هل تستطيعين حمل هذه الأعشاب بكاملها ؟ فقالت له : أن هذا أمر لا مفر منه . ولكن العجوز كانت تسخر منه فيعود لتكملة الطريق وكلما طلب منها أن يستريح كانت ترفض وتطلب منه أن يجد في السير ، فتعجب الشاب من كلام الساحرة وقال : من ينظر إلى هذه الفتاة – والله إن الحمار لا يقع في حب فتاة كهذه ! ذهب الشاب ، ولكنه فقد صوابه للوصول إلى بيته ، حيث أنّ الملك طلب منهن أن تخبره ما مقدار حب والدها لها ؟ ولكنها لم تعد وطال غيابها وبدأ الوالدين البحث عنها لكنها تاهت عن والديْها أخبرهم الشاب بأنه يعرف مكانها وأخذهم إلى بيت الساحرة . وعندما حلّ الليل أمرت الساحرة الفتاة بأن تخرج إلى المكان الذي تحبه ، وكانت المفاجأة حيث أنّ الفتاة قامت بخلع قناع على وجهها وفكت أظافير شعرها وظهر جمالها ، فكانت غاية في الحسن والجمال وأثناء جلوسها على غصن كسر الغصن وأحست الفتاة بالخوف فلبست قناعها وعادت إلى بيت العجوز ولكنها هدّأتها ، ثم قامت في هذا الوقت المتأخر من الليل بتنظيف البيت تعجبت الفتاة وقالت لماذا تقومين بتنظيف البيت الآن ؟ ظنت الفتاة أنها تطردها ، ولكن العجوز اكتفت بأن تقول : لن يُكتب لنا أن نبقى معًا بعد اليوم . وطلبت منها أن تزيل القناع عن وجهها والبسي نفس الملابس التي أتيتي بها إلى هنا وصل الملك والملكة والأمير إلى بيت العجوز ، وطلب منها والدها أن تسامحه وطلب منها كيف يعوضها عن الماضي المرير التي عاشته ، تلخيص قصة من قلبي فقررت أن تهدي زوجها الحبيب هدية في يوم العيد فذهبت إلى خزانتها وأخرجت منها علبة خشبية وضعت فيها ما ادخرته من مال لتشتري هدية لزوجها ، وعلى الجانب الآخر كان زوجها في عمله يستمع إلى زملائه في العمل عن شراء هدية ، قرر نبيل أن ينهي عمله وبعد تفكير عميق قرر أن يبيع ساعته الذهبية التي ورثها من أجداده ، وكانت الهدية عبارة عن أمشاط مزخرفة وزينة لشعرها الجميل الذي تحب أن يراه زوجها في أجمل صورة ولكن سرعان ما أكد نبيل وهدى أن يهدي كل منهما حبيبه بالهدية التي يحبها حلقت هدى شعرها واشترت هدية لنبيل ، ولكن هدى قد حلقت شعرها فكرا سويًّا واتفقا على أن يعيش فرحة العيد ، وقالت هدى : خلال عام سيطول شعري وأستخدم الأمشاط والأشياء التي اشتريتها لي ، وقال نبيل وأنا سأعمل على إعادة الساعة مرة أخرى ، كانت الدنيا كلها ممالك وإمارات ، فيها الغني والفقير والقصر والكوخ الحقير تناولت هذه القصة حياة توفيق والذي يقوم بتصليح الأحذية لديه عشرة من الأبناء يعيشون في كوخٍ صغير وينامون على فرش عاف عليه الزمان . كان توفيق يقوم بتصليح الأحذية للأغنياء ، وهذا صاحب الحذاء طلب منه يتعجل في تصليح حذائه الذي يريد الذهاب به إلى بيت الأمير الذي رزقه الله بمولود بعد غياب طويل ، وتوفيق يفكر الأمير الذي يملك الجاه والمال سعيد بالمولود الجديد بعد طول غياب ، وتوفيق لديه عشرة من الأبناء ، ولكنه لا يملك المال لاحظ توفيق أثناء هذا التفكير أنه انتهى من تصليح الحذاء فقام بلفه في قطعة حمراء من القماش وخرج في البرد الشديد يلف الحذاء ويضعه في معطفه القديم البالي ن وحتى أنه لا يستطيع حمايته من شدة البرد حيث أنه مع معطفه يشبه في لبسه وكأنه عار بلا ملابس لعدم حمايته من البرد ذهب توفيق بالحذاء يسلمه إلى صاحبه وفي الطريق نظر النّاس إلى توفيق باشمئزاز بسبب ملابسه ، ولكن توفيق وصل لبيت صاحب الحذاء وأخبره بأن حذاءه ممتاز يليق يقدميه الكريمتين ، ولكن نظرة صاحب الحذاء لتوفيق كانت بتكبر وطلب من توفيق أن يضع له الحذاء على الأرض ليقوم بتجربته ، وعندما قام بخلع حذائه ليلبسه الحذاء الجديد تفاجأ بأن قديمه عبارة عن حافر يشبه حوافر الحمير فقال له توفيق أنت لست إنسانا الآن أنا عرفتك أنت من يخرج للناس في الليل يبعدهم عن الدنيا ويقربهم من النار ، فقال له إبليس طالما أنك عرفتني هل شيئًا من الدنيا ؟ قال له : أريد أن أكون من أغنى النّاس قال له : لك ذلك على أن تهبني روحك بعد موتك . حيث أن توفيق وجد نفسه جالًا على طاولة للطعام عليها الكثير من الخيرات وحذاءه بثمن باهظ ، والآن أنا من الأغنياء ، عاد إبليس فالليل ليرى توفيق فوجده جابسا على أريكة ناعمة من الريش والحرير ، فطلب توفيق من إبليس الكثير من المال فأعطاه ووضع له صندوق مليء باللؤلؤ والماس وقال لا تطلب مني شيئًا آخر .

تلخيص قصة ملح ودموع

تناولت هذه القصة الحديث عن امرأة عجوز تخرج في كل صباح للصحراء تجمع الحطب ، وكان أهل القرية يخافون منها ويحذرون صغراهم منها خوفا عليهم من أن تضرهم ، ويقولون أنها ساحرة : وفي صباح يومٍ دخل الغابة شاب وسيم المظهر والطلة وجسمه مفتول ظله خفيف ، وأثناء سيره في الغابة رأى العجوز تقطع العشب بمجل صغير ن فذهب إليها وسألها هل تستطيعين حمل هذه الأعشاب بكاملها ؟
فقالت له : أن هذا أمر لا مفر منه .
فعرضت عليه أن يحملها بدلا منها ويوصلها إلى بيتها فوق الهضبة فقال لها الشاب : صحيح أني ابن أمير ولم أعتاد على حمل مثل هذه الأشياء لكني قبلت التحدي ، ولكنه تغيرت ملامحه عندما علم بأن الرحلة ستستغرق ساعة وعندما شعر بالتعب أراد أن يتخلص من الحمل ، ولكن العجوز كانت تسخر منه فيعود لتكملة الطريق وكلما طلب منها أن يستريح كانت ترفض وتطلب منه أن يجد في السير ، وفجأة قفزت العجوز الساحرة على ظهر الشاب ولم يستطع إلا أن يكمل صعود الجبل حتى وصل إلى بيت العجوز ورأى فتاة قبيحة الوجه قالت لها العجوز ادخلي حتى لا يراكِ هذا الشاب الوسيم فيعجب بكِ ، فتعجب الشاب من كلام الساحرة وقال : من ينظر إلى هذه الفتاة – والله إن الحمار لا يقع في حب فتاة كهذه !
أعطت الساحرة المكافأة للشاب الوسيم وقالت له : أعلم أني أجهدتك ولكنك قمت بحمل أغراضي وتحملت الصعاب لذلك خذ هذه لك .
ذهب الشاب ، ولكنه فقد صوابه للوصول إلى بيته ، فسأل حتى وصل إلى بيت الملك وسمع عن قصة غريبة بأن له ثلاث بنات فقد واحدة منهن بسبب موقف معهن ، حيث أنّ الملك طلب منهن أن تخبره ما مقدار حب والدها لها ؟
وبعد سماع الملك لبناته لم يُعجب بكلام الصغير فوضع على ظهرها كيسًا من الملح وأمرها بالخروج للصحراء ، ولكنها لم تعد وطال غيابها وبدأ الوالدين البحث عنها لكنها تاهت عن والديْها
أخبرهم الشاب بأنه يعرف مكانها وأخذهم إلى بيت الساحرة .
وعندما حلّ الليل أمرت الساحرة الفتاة بأن تخرج إلى المكان الذي تحبه ، فذهبت إلى بئر تغتسل فيه ، وكانت المفاجأة حيث أنّ الفتاة قامت بخلع قناع على وجهها وفكت أظافير شعرها وظهر جمالها ، فكانت غاية في الحسن والجمال وأثناء جلوسها على غصن كسر الغصن وأحست الفتاة بالخوف فلبست قناعها وعادت إلى بيت العجوز ولكنها هدّأتها ، ثم قامت في هذا الوقت المتأخر من الليل بتنظيف البيت تعجبت الفتاة وقالت لماذا تقومين بتنظيف البيت الآن ؟
فقالت العجوز : حان الوقت لأن تغادري هذا البيت بعد ثلاث سنوات .
ظنت الفتاة أنها تطردها ، ولكن العجوز اكتفت بأن تقول :
لن يُكتب لنا أن نبقى معًا بعد اليوم .
وطلبت منها أن تزيل القناع عن وجهها والبسي نفس الملابس التي أتيتي بها إلى هنا
وصل الملك والملكة والأمير إلى بيت العجوز ، وسرعان ما أخبرتهم العجوز الساحرة أن ابنتهما في أمان وطلبت العجوز من الفتاة الساحرة الجروج لرؤية أبويْها والتقتهما بشوق وحنين ، وطلب منها والدها أن تسامحه وطلب منها كيف يعوضها عن الماضي المرير التي عاشته ، لكن الساحرة أخبرتهم بأنها لا تحتاج منهم شيئًا وبدلت لها البيت إلى قصر والأوز إلى خدم وتزوجها الأمير وعاشت معهم جميعا في سعادة وهناء ، واختفت الساحرة الطيبة ولم تظهر بعد ذلك مرة ثانية .

تلخيص قصة من قلبي

نتناول في هذه القصة موقف هدى مع العيد ، حيث أنها قبل العيد بيوم رأت الناس يمرون في الشوارع يحضرون ليوم العيد ، فقررت أن تهدي زوجها الحبيب هدية في يوم العيد فذهبت إلى خزانتها وأخرجت منها علبة خشبية وضعت فيها ما ادخرته من مال لتشتري هدية لزوجها ، ولكنها اكتشفت أن المال لا يكفي لشراء لعبة صغيرة لطفل صغير ، فوضعت رأسها على وسادتها لتبكي لما أصابها ، وأنها لا تستيط شراء هدية لزوجها الذي يعمل دائما من أجل سعادتها ، وتذكرت أن يوم العيد للفرح والسرور فقامت مسرعة ورتبت شعرها ومسحت دمعها لكي يراها زوجها كما يحب دائمًا ، فهو دائمٌ مغازلتها ويحب أن يمسح على شعرها ويسمعها حنين الكلام الذي تحبه فلا تحب أن يراها حزينة ، وفرحت عندما تذكرت حنين زوجها وكثرة حبه لها وفجأة جاءت لها فكرة بأن تبيع شعرها من أجل أن تشتري هدية لزوجها نبيل وتسعد قلبه ، ولكن زوجها يتغزل دائمًا بشعرها ، ولكنها فكرت في سعادة زوجها بالهدية ، وعلى الجانب الآخر كان زوجها في عمله يستمع إلى زملائه في العمل عن شراء هدية ، أو استقبال هدية ممن يحبون وتعجبوا من صمته فسألوه وأنت يا نبيل ماذا ستشتري لزوجتك ؟
قرر نبيل أن ينهي عمله وبعد تفكير عميق قرر أن يبيع ساعته الذهبية التي ورثها من أجداده ، وهي ثمينة حتى من وجهة نظر صديقه الذي يعمل في الساعات .
قرر نبيل بيع الساعة من أجل أن يشتري هدية ثمينة لزوجته ، وكانت الهدية عبارة عن أمشاط مزخرفة وزينة لشعرها الجميل الذي تحب أن يراه زوجها في أجمل صورة ولكن سرعان ما أكد نبيل وهدى أن يهدي كل منهما حبيبه بالهدية التي يحبها حلقت هدى شعرها واشترت هدية لنبيل ، وباع نبيل الساعة واشترى لهدى الأشياء التي كانت تريد شراءها ، ولكن فوجئ الإثنين أن نبيل باع الساعة ، ولكن هدى قد حلقت شعرها فكرا سويًّا واتفقا على أن يعيش فرحة العيد ، وقالت هدى : خلال عام سيطول شعري وأستخدم الأمشاط والأشياء التي اشتريتها لي ، وقال نبيل وأنا سأعمل على إعادة الساعة مرة أخرى ، وبالفعل بعد عام شعر هدى طول بالفعل ، وأعاد نبيل الساعة وعاشا في سعادة وهناء .

تلخيص قصة سلطان اللّيل

حدثت هذه القصة في الزمن الغابر ، كانت الدنيا كلها ممالك وإمارات ، فيها الغني والفقير والقصر والكوخ الحقير
تناولت هذه القصة حياة توفيق والذي يقوم بتصليح الأحذية لديه عشرة من الأبناء يعيشون في كوخٍ صغير وينامون على فرش عاف عليه الزمان .
كان توفيق يقوم بتصليح الأحذية للأغنياء ، ويعمل على إرضائهم طول الوقت ويخاف أن يغضب منه أحد منهم فلا يعود يقوم بتصليح الأحذية لهم ، وهذا صاحب الحذاء طلب منه يتعجل في تصليح حذائه الذي يريد الذهاب به إلى بيت الأمير الذي رزقه الله بمولود بعد غياب طويل ، وتوفيق يفكر الأمير الذي يملك الجاه والمال سعيد بالمولود الجديد بعد طول غياب ، وتوفيق لديه عشرة من الأبناء ، ولكنه لا يملك المال لاحظ توفيق أثناء هذا التفكير أنه انتهى من تصليح الحذاء فقام بلفه في قطعة حمراء من القماش وخرج في البرد الشديد يلف الحذاء ويضعه في معطفه القديم البالي ن وحتى أنه لا يستطيع حمايته من شدة البرد حيث أنه مع معطفه يشبه في لبسه وكأنه عار بلا ملابس لعدم حمايته من البرد ذهب توفيق بالحذاء يسلمه إلى صاحبه وفي الطريق نظر النّاس إلى توفيق باشمئزاز بسبب ملابسه ، ولكن توفيق وصل لبيت صاحب الحذاء وأخبره بأن حذاءه ممتاز يليق يقدميه الكريمتين ، ولكن نظرة صاحب الحذاء لتوفيق كانت بتكبر وطلب من توفيق أن يضع له الحذاء على الأرض ليقوم بتجربته ، وعندما قام بخلع حذائه ليلبسه الحذاء الجديد تفاجأ بأن قديمه عبارة عن حافر يشبه حوافر الحمير فقال له توفيق أنت لست إنسانا الآن أنا عرفتك أنت من يخرج للناس في الليل يبعدهم عن الدنيا ويقربهم من النار ، فقال له إبليس طالما أنك عرفتني هل شيئًا من الدنيا ؟ قال له : أريد أن أكون من أغنى النّاس قال له : لك ذلك على أن تهبني روحك بعد موتك . قال له توفيق : هل طلبت منك يومًا ثمن تصليح الحذاء قبل الانتهاء منه ؟ قال له إبليس : أنت ماكر وأعطاه ما يريد من متاع الدنيا ، حيث أن توفيق وجد نفسه جالًا على طاولة للطعام عليها الكثير من الخيرات وحذاءه بثمن باهظ ، تعجب توفيق لحاله وقال : منذ قليل كان حذائي بالٍ وحالي لا يرضي أحد ، والآن أنا من الأغنياء ، عاد إبليس فالليل ليرى توفيق فوجده جابسا على أريكة ناعمة من الريش والحرير ، فطلب توفيق من إبليس الكثير من المال فأعطاه ووضع له صندوق مليء باللؤلؤ والماس وقال لا تطلب مني شيئًا آخر .
قال توفيق : لن أطلب منك شيئًا لكن أعطني زوجة جميلة .
دخلت عليه امرأة جميلة وقالت له : أنا زوجتك جلسا تسامران ولكن توفيق قد مل وطلب الخدم أن يبحثوا له عن شيء يسليه فقالوا له : لديك فرقة موسيقية عالية الجودة
فطلب منهم إحضار الفرقة والراقصات وسمع للأنغام مع زوجته الجميلة ن ولكن نوفيق أفاق فوجد نفسه على طاولته وزوجته الوفيّة بجانبه تفيقه وتقول له : توفيق اصحى يا توفيق ، وهنا فاق توفيق