خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
ف الفصل السابع أشرت إل أننا بحاجة إل التركيز عل القيادة لا عل القادة، إن كنا بصدد فهم كيفية عمل القيادة عل
أرض بمعن أننا ف الحقيقة بحاجة إل ً إعادة الجماعة إل القيادة. غري أن هناك قدرا مساويا من الخطورة ف استبعاد
القادة من القيادة التعاونية أو القيادة املوزعة إل الحد الذي عنده — إذا تعاونَّا أكثر بعضنا وف هذا الفصل الأخري ً ، النقطة خطأ تماما مثل افتراض أن القادة ليسوا بحاجة إل التفري ف الأتباع، املشلات العاملية — سواء أكانت هذه أو أن
القيادة البطولية ه نتيجة للمؤسسة وليست سببا لها. وف محاولة للفاك من قبضة القيادة حت إنه لن يون هناك قادة. تقوم العديد من مجتمعات الصيد والجمع — مثل مجتمع الهادزا بتنزانيا — من أي فرد من «قيادة» رحلة الصيد أو اقتراح
الانتقال إل منطقة جديدة وهذا. القائمة عل الصيد والجمع أنظمة قيادة رسمية فقط حن تقهرها كما فعلت عدة قبائل من
قبائل الهنود الحمر ف القارة الأمريية عل سبيل املثال. لن حت تلك الثقافات القائمة بلا قادة ممنهجن وفق ا لنظام
محدد لا تزال تحتفظ بعناصر فقبيلة كومانتش — عل الرغم من أنها تمثل أكثر ثقافات وعل نحو مماثل، عالم الإنسانيات يجتمع خليط متنقل من الجماعات القائمة عل الأسر باستمرار مع جماعات أسرية أخرى وتُعد مثل هذه املظاهر
املحدودة للقيادة أكثر ندرة ف الغرب. انتقالنا من ً مجتمعات الصيد والجمع، بما يسم» عصر أمراء الحرب» (تقريبا من نهاية
عصر الجليد الأخري وحت الحقبة الصناعية) وما ارتبط بذلك من تطور املجتمعات الزراعية املستقرة إل مجتمعات صناعية
القيادة تغري حت إن الأشال املؤسسية والإدارية الخاصة بالديمقراطية والبريوقراطية استعاضت عن أنظمة
سادت املشلات املستعصية عل ما يبدو، العشرين بأنظمة حم أكثر ملاءمة لأولئك الذين يقاسون عادة من أساس
رابطها املقدس بالربوبية عل اختلاف تنويعاتها. أكان هذا الرابط يتمثل ف» الحق الإله« أم تصوير القادة العلمانين عل
أنهم أنصاف أم حت رفع الأتباع لقادتهم إل منزلة الآلهة، ولن إل أي مدى تُعد هذه الصلة مهمة، يتعلق بإعادة توزيع السلطة بعيدا عن القادة الرسمين فصل الدولة عن النيسة. وبالتأكيد أشار نيتشه، ً ف كتاب له بعنوان
إل الوفاة املجازية للإله باعتبارها مما أتاح آفاقًا لرسم صورة جديدة للبدايات، وبق الرب ف عداد املوت. نحن أشر القتلة أجمعن؟ ما كان يمثل أقدس وأعظم ما يمتله العالم ينزف الآن حت املوت تحت نصل ساكيننا: من
سيمسح هذا الدم وما الحيل املقدسة الت سنبترها لنفر أنفسنا آلهة حت نبدو ببساطة جديرين بذلك؟ لقد حطمت عودة
الأصولية الدينية باختلاف تنويعاتها الادعاء «فمن يقوم مانه؟» الأمر كذلك، فهل توجد إشارات تتضمن إعادة توزيع للعيش بدون
رفض تخويل قداسة منيعة فيما يتعلق بحرمة الفرد أو املجتمع. أو كما أوضحت جو فريمان (إحدى رائدات
الحركة النسوية الأمريية ف السبعينيات من القرن العشرين)، املترتبة عل اللاهلية لا تعن التحرر من الهل التنظيم أو
السلطة البابوية أو مع الوضع ف الاعتبار كل الاحتمالات للاستبداد الذي يمن أن تحشده الجماعات غري الرسمية والفرق
املسلحة. إل أن الهلية الديمقراطية قد تون ذات أفضلية عل اللاهلية؛ من جميع املشاركن أن يون لديهم الاستعداد
والقدرة عل تقديم إسهامات مهمة فيما ومن وجهة نظر البعض، ربما يون الجهد ف غري محله. سبيل املثال: أشار فليتشر
إل أن النماذج الجديدة لفترة ما بعد القيادة البطولية، لا تزال تضرب بجذورها ف املنظمات حيث يعتبر التعاون وبناء العلاقات
بنوع «القيادة»، ولا سيما تلك الجوانب الخاصة بالقيادة واملتعلقة بتطوير القيادة املوزعة، اختراقها، ملية للقائد الفردي الرسم، ولنها دون الرغبة ف الدفاع عن «القيادة البطولية»، القادة البطوليون ظلوا معنا زمن ً ا طويلا — وكانوا يتحملون مسئولية
أخرى، ً الافتراض للقيادة ف عصر ما بعد القيادة البطولية بديلا ً قادرا عل البقاء؟ ومن الواضح أن أفار القيادة وهو
موضوع فضفاض للغاية ولا يمن تغطيته ف هذا التاب. الأمور الت تمثل القيادة فالسخرية من — وليس هجاء — القادة
الدينين قد تلق ولن الأمر عل علاوة عل ذلك، بالإشارة إل أن تفسريات الغرب أو بريطانيا للرابط بن الرغم من أن
دلائل ، ٢٠٠٥ القدسية ف الفصل بن
املقدس واملدنس أو الاختلاف بينهما. الت تعن» تدنيس املقدسات» — الت تأت من الأصل اللاتين املركب الذي يعن
كان املعن ولللمة الإنجليزية أصول إغريقية: فلمة Arkhos تعن» سيادة أو حاكم» وكلمة Hieros فاللمة الإغريقية
ومن
ف الفصل السابع أشرت إل أننا بحاجة إل التركيز عل القيادة لا عل القادة، إن كنا بصدد فهم كيفية عمل القيادة عل
أرض بمعن أننا ف الحقيقة بحاجة إل ً إعادة الجماعة إل القيادة. غري أن هناك قدرا مساويا من الخطورة ف استبعاد
القادة من القيادة التعاونية أو القيادة املوزعة إل الحد الذي عنده — إذا تعاونَّا أكثر بعضنا وف هذا الفصل الأخري ً ، هذه
النقطة خطأ تماما مثل افتراض أن القادة ليسوا بحاجة إل التفري ف الأتباع، املشلات العاملية — سواء أكانت هذه أو أن
القيادة البطولية ه نتيجة للمؤسسة وليست سببا لها. وف محاولة للفاك من قبضة القيادة حت إنه لن يون هناك قادة.
تقوم العديد من مجتمعات الصيد والجمع — مثل مجتمع الهادزا بتنزانيا — من أي فرد من «قيادة» رحلة الصيد أو اقتراح
الانتقال إل منطقة جديدة وهذا. القائمة عل الصيد والجمع أنظمة قيادة رسمية فقط حن تقهرها كما فعلت عدة قبائل من
قبائل الهنود الحمر ف القارة الأمريية عل سبيل املثال. لن حت تلك الثقافات القائمة بلا قادة ممنهجن وفق ا لنظام
محدد لا تزال تحتفظ بعناصر فقبيلة كومانتش — عل الرغم من أنها تمثل أكثر ثقافات وعل نحو مماثل، كانت تتبع ما وصفه
عالم الإنسانيات يجتمع خليط متنقل من الجماعات القائمة عل الأسر باستمرار مع جماعات أسرية أخرى وتُعد مثل هذه املظاهر
املحدودة للقيادة أكثر ندرة ف الغرب. انتقالنا من ً مجتمعات الصيد والجمع، بما يسم» عصر أمراء الحرب» (تقريبا من نهاية
عصر الجليد الأخري وحت الحقبة الصناعية) وما ارتبط بذلك من تطور املجتمعات الزراعية املستقرة إل مجتمعات صناعية
واسعة النطاق، القيادة تغري حت إن الأشال املؤسسية والإدارية الخاصة بالديمقراطية والبريوقراطية استعاضت عن أنظمة
ومع ذلك، سادت املشلات املستعصية عل ما يبدو، العشرين بأنظمة حم أكثر ملاءمة لأولئك الذين يقاسون عادة من أساس
رابطها املقدس بالربوبية عل اختلاف تنويعاتها. أكان هذا الرابط يتمثل ف» الحق الإله« أم تصوير القادة العلمانين عل
أنهم أنصاف أم حت رفع الأتباع لقادتهم إل منزلة الآلهة، ولن إل أي مدى تُعد هذه الصلة مهمة، وما الذي تشري إليه ً فيما
يتعلق بإعادة توزيع السلطة بعيدا عن القادة الرسمين فصل الدولة عن النيسة. وبالتأكيد أشار نيتشه، ً ف كتاب له بعنوان
«العلم الشاذ»، إل الوفاة املجازية للإله باعتبارها مما أتاح آفاقًا لرسم صورة جديدة للبدايات، وبق الرب ف عداد املوت.
نحن أشر القتلة أجمعن؟ ما كان يمثل أقدس وأعظم ما يمتله العالم ينزف الآن حت املوت تحت نصل ساكيننا: من
سيمسح هذا الدم وما الحيل املقدسة الت سنبترها لنفر أنفسنا آلهة حت نبدو ببساطة جديرين بذلك؟ لقد حطمت عودة
الأصولية الدينية باختلاف تنويعاتها الادعاء «فمن يقوم مانه؟» الأمر كذلك، فهل توجد إشارات تتضمن إعادة توزيع للعيش بدون
قيادة، الاجتماعية. رفض تخويل قداسة منيعة فيما يتعلق بحرمة الفرد أو املجتمع. أو كما أوضحت جو فريمان (إحدى رائدات
الحركة النسوية الأمريية ف السبعينيات من القرن العشرين)، املترتبة عل اللاهلية لا تعن التحرر من الهل التنظيم أو
السلطة البابوية أو مع الوضع ف الاعتبار كل الاحتمالات للاستبداد الذي يمن أن تحشده الجماعات غري الرسمية والفرق
املسلحة. إل أن الهلية الديمقراطية قد تون ذات أفضلية عل اللاهلية؛ من جميع املشاركن أن يون لديهم الاستعداد
والقدرة عل تقديم إسهامات مهمة فيما ومن وجهة نظر البعض، ربما يون الجهد ف غري محله. سبيل املثال: أشار فليتشر
إل أن النماذج الجديدة لفترة ما بعد القيادة البطولية، لا تزال تضرب بجذورها ف املنظمات حيث يعتبر التعاون وبناء العلاقات
والتواضع أعراضا دالة عل الضعف، بنوع «القيادة»، ولا سيما تلك الجوانب الخاصة بالقيادة واملتعلقة بتطوير القيادة املوزعة،
حاولت رالن أن تقارن بن الشركات بمعن أن الثري من الناس يشاركون فيها، اختراقها، ملية للقائد الفردي الرسم،
ولنها دون الرغبة ف الدفاع عن «القيادة البطولية»، القادة البطوليون ظلوا معنا زمن ً ا طويلا — وكانوا يتحملون مسئولية
معظم الأحداث قابليتهم للوقوع ف الخطأ؟ ولو أننا عرفنا قابليتهم للوقوع ف الخطأ منذ أن نشئوا، وواسع النطاق؟ بعبارة
أخرى، ً الافتراض للقيادة ف عصر ما بعد القيادة البطولية بديلا ً قادرا عل البقاء؟ ومن الواضح أن أفار القيادة وهو
موضوع فضفاض للغاية ولا يمن تغطيته ف هذا التاب. الأمور الت تمثل القيادة فالسخرية من — وليس هجاء — القادة
الدينين قد تلق ولن الأمر عل علاوة عل ذلك، بالإشارة إل أن تفسريات الغرب أو بريطانيا للرابط بن الرغم من أن
الطبيعة املحددة للمفاهيم والروابط قد تختلف اختلافًا كبريا ف مختلف أنحاء العالم. دلائل ، ٢٠٠٥ القدسية ف الفصل بن
املقدس واملدنس أو الاختلاف بينهما. الت تعن» تدنيس املقدسات» — الت تأت من الأصل اللاتين املركب الذي يعن
كان املعن ولللمة الإنجليزية أصول إغريقية: فلمة Arkhos تعن» سيادة أو حاكم» وكلمة Hieros فاللمة الإغريقية
Hierarkhia كانت تعن ومن ثم تعد فرة «الهرمية» الحيز التنظيم املقدس الذي يسهل قيادة الإله (أو قيادة الهنوت). ومن
ثم التضحية ه ما ً يجعل الشء مقدسا،
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
يشير إلى صورة شيء مألوف عندما يسمى أمامه ينطق كلمة واحدة ليعبر من خلالها عن جملة ينخرط في كلام غير...
عندما نخوض في نقاش حول عقوبة الإعدام، ندخل إلى عالم معقد يتخلله تشابك للقيم الأخلاقية والقوانين والس...
وجدت الحيوانات في هذا الكلام شيئًا غريبًا وطريفًا، فانطلقت تضحك وتقهقه بشدة. وحين رأت البيضة دُهِشَت...
وصلت ماريال وآن لبيت السيدة سبنسر الكبير وسألت ماريال عن خطأ اإلتيان بفتاة وقد طلبت صبي قالت لها سبن...
1. المقدمة تعتبر العمارة التقليدية الليبية جزءًا لا يتجزأ من الهوية الوطنية والثقافية لليبيا. على م...
كان في البداية نقاش حول كيفية تعليم طلاب التربية الخاصة كمعلمات خلال التطبيق، من ثم كان عرض بين المع...
المركّبات العضويّة تعبّر المركّبات العضويّة عن مجموعةٍ كبيرةٍ من المركّبات الكيميائيّة، وتتميّز باحت...
المطر الحمضي هو أحد ملوثات الهواء الخطرة وينتج بسبب تلوث الهواء بملوثات أولية مثل أكاسيد الكبريت وال...
أمام هذا الوضع؛ عرفت الصين موجة من السخط والغضب عمّت أرجائها رافضة الحكم الإمبراطوري الفاشل وتدخلات ...
تعتبر رؤية سمو الشيخة فاطمة ركائز أساسية في البناء التنموي للمرأة في الدولة، والتي انعكست في وضع الخ...
أهم المراكز التجارية في الجزيرة ومن أشهر الأسواق التجارية في تلك الحقبة كانت سوق عكاظ التي كانت تقام...
ويُقال: لليلتين خلتا منه، وقيل لاثنتي عشرة خلت منه وهو أصح ودفن ليلة الأربعاء وسط الليل وقيل ليلة ال...