خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
المفهوم العام للبيروقراطية : كلمة ( بيروقراطية ) ترجمة للاصطلاح الانجليزي ( Bureaucracy) وهي مشتقة كا يقول الدكتور عبدالكريم درويش في كتابة البيروقراطية والاشتراكية (1965م) من الاصل الاغريقي (Kratia) ومعناها (To be strong) اي القوة . ثم انتقلت الكلمة الي الفرنسية واستق منها المصطلح المعروف حالياً والذي يتكوم من مقطعين ، الاول (Bureau ) بمعني " مكتب " أما المقطع الثاني (Cracy) فيقصد به ( حكم ) ، وعلى هذا تكون كلمة ( بيروقراطية ) موازية لمعني (حكم المكتب ) أي الحكم عن طريق المكتب أو أسلوب ممارسه العمل الإداري من خلال التنظيم المكتبي . قبيل الخوض بنظريات البيروقراطية علينا أن نتكلم بإيجاز عنها – ليست كلمة البيروقراطيه من الكلمات الشائعة لدي عامه الناس ولكنها كلمة قديمة مقترنة بمعاني ومقاهيم مختلفة بل أستطيع القول بأنها متناقضة وهي في أيامنا هذا كلمة متداولة بين رجال ألادارة وتعني ( مجموعة الموظفين النظاميين بالمعني المحدد التي تدل عليه الخدمة المدنية وبصفة خاصة في وظائفها العليا ) وكثيرأ ما تعني بأنها إدارة عن طريق المكاتب سواء أكانت خاصة أم عامه إذا كان الجهاز الإداري يعمل بفاعلية وكفاءة وأمانة وإخلاص والشعور بالمسئولية الاجتماعية وليدهم الدراية الإدارية العلمية أما في اللغة الدارجة فقد أصبحت البيروفراطية صفة ملازمة للعجز والروثين في الحكومة . هنالك سمات عديدة للبيرواقراطية . وترتبط هذا الشمات بالأفراد العاملين بها وقيمهم الاجتماعية واتجاهاتهم وسلوكهم العام . فاللوائح وأساليب وإجراءات العمل يمكن أن تستبدل ولكن الأفراد وقيمهم الاجتماعية واتجاهاتهم السلوكية ليس من السهل الثأثير عليها . فالإجراءات الروثينية مثلاً ترتبط بعدة مستويات إدارية نتيجة لمبدأ التسلسل الإداري والتخصص أو تقسيم العمل وهذا بالطبع ضرورة ويودي إلى الكفاءة الإنتاجية لو جعلت معظم المجهودات ، والتصرفات منمطة وبالاشتقاق مع مرور السنين تصبح روتينة ولهذا السبب يهتم الإداريون بتجديد الإدراءات وأساليب العمل وإعادة النظر دورياُ بها حتي لاتصبح روتينة عقيمة ومؤدية للشل الجهاز الإداري وإذا كان قد ساتقر في الاذهان الارتباط بين البروقراطية والأجهزة اتلحكومية ، إلا أنها يمكن أن تسعتمل أيضا وفي وصف الإدارة بقطاع الأعمال ، وهذا يشير بيتر بلاو (Peter Blau) إلى ان " البيروقراطية ليست مقصوةر على الاجهزة الحكومية العسكرية أو المدنية فقط ، بل توجد أيضا في قطاع الأعمال وفي الاتحادات وفي الكنائس وفي الجامعات وحتي في لعبة البيسبول " ويشير كذلك إلى أن المعاني الشائعة للبيروقراطية قد تعني : كما يفهم الكثير من الناس البيروقراطية على أنها الجمود الإداري والتعقيدات المكتبية والالتزام بالنصوص والإجراءات الرسمية والنزعة إلى السيطرة وإساءة استعمال سطلة الوظائف ، إلا أنة يجب أن ننبه إلى أن ذلك هو الفهم الخاطي لمفهوم البيروقراطية . يقصد بها التنظيم القائم على أسس معينة ، من أشخاص وأمكانيات مختلفة وطرق مرسومة لأداء الأغمال . وبناء على ذلك فإنه بدلاً من النظر إلى مفهوم البيروقراطية بالمعني المستهجن الشائع والذي لايستند إلى أي ركيزة علمية ، فانه ينبغي النظر إليها بمعناها العلمي الذي أشرنا إليه ، اما وصفها بأنها صالحة او فاسدة فأن ذلك يتصل بالوقائع ويتعين التحقق مه في كل حالة على حدة بدلاُ من إصدار أحكام عامة يكون من نتيجتها الغموض والخلط بين المفاهيم العلمية والاستعمالات الشائعة للكلمة . نظرية النموذج البيروقراطي ( ماكس فيبر ) : النموذج هو تصوير مبسط للواقع يقصد به تسهيل فهم ظاهرة معينة وذلك بالتركيز علىخصائصها الأساسية . ويعتبر النموذج البيروقراطي الذي قدمه عالم الاجتماع الماني ماكس فيبر ( ) (1964-1920 م) أول نموذد متكامل للمنظمات ، كما أنه يمثل البداية لنظرية التنظيم العلمية . فقد شهدت تلك الفترة قيام بارونات الصناعة واستغلال اختراعات الثورة الصناعية واختفاء نظام اسخرة والاعتراف لأول مرة بنظام الأجور وصحب ذلك تغير هائل في أشكال المنظمات إذ بدأت منظمات المجتمع الزراعي الأوروبي في الاختفاء وأخذات عحل محلها منظمات صناعية كبيرة الحجم تستخدم أعدادأ كبيرة من العمال ، كما بدا استخدام أسلوب الإنتاج الكبير . وقد أطلق فيبر على هذه المنظمات اسم " بيروقراطيات " وهدف من نموذجه عن البيروقراطية إلى وصف الجهاز الإداري للمظمات وكيف يؤثر على الأداء والسلوك . وتعبير البيروقراطية كما استخدمه فيبر لا يحمل أي معان غير مرغوبة ، إنما استخدمه ليصف به نموذجاُ مثالياً للتنظيم يقوم على أساس فكرة التخصص وتقسيم العمل وتوزيع السلطة بين المؤهلين ، أظف إلى ذلك الخصائص التالية الهامة جداً 1 – تقسيم التنظيم إلى عدة مستويات وبشكل هرمي . 2- الاعتماد على المستندات والكتابات عن كل شيء . 3- الأنظمة والقواعد والتعليمات للعمل تتصف بالشمول والعمومية والثبات النيسب لتحقيق المصلة العامة . ونستخلص من المنوذج المثالي بأن فيبرقصد تقسيم الأعمالوتحديد القواعد والمعايير لتطبيقها علي الحالات التي تصلح لهاوتوزيع الواجبات حسب المؤهلات وقصد من عملية الترشيد كذلك أن الموظف سينمي مهنتة وواجباته ومسؤولياته ويحترمها، أضف إلى ذلك يقينه من سلطة عليا مع تمتعه بالتدرج الوظيفي . ولكن لماذا كل هذه المثالية ؟ يرى فيبر بأن الوظيفة الحكومية مقصود منها أولاً واخراً الخدمة والمصلحة العامة مع الابتعاد بشكل كلي عن إمكانية تحقيق المصلحة الذاتية وهذا مادعاه ، كما يعتقد المنظرون ، لان يضع هذه الخصائص ولأن يحدد دور الموظف البيروقراطي الحكومي وإمكانية وصوله للمناصب العليا عن طريق الخلافة وبعد مرور قترات زمنية وتسلسلة في الوظيفةوقد لاحظ فيبر بأن الرئيس يحتاج إلى جهاز إداري لتنفيد الأنظمة والقواعد والإجراءات والتعليمات وهذا الجهاز في تعريف فيبر هو البيروقراطية ونستخلص من كل ذلك بأن نموذج فيبر للبيروقراطية ركز على 1 – التخصص الوظيفي وتقسيم العمل . 2- هيكل هرمي يحدد السلطات والصلاحيات واتصاله من أعلى إلى أسفل . 3 – الاختيار على أساس المعرفة والقدرة . 4- الاختيار على اساس المعرفة والقدرة . 5 – القواعد واللوائح والإجراءات المتكاملة والموضحة لكل عميلة ادارية. 6- القواعد المحددة للواجبات والمسؤوليات لكل وظيفه في الهرم التنظيمي . وحيث إن المباديء التي جاء بها فيبر ليست إلا خلاصة لنظريته الأسياسية في معنى ومفهوم السلطة التي أوصلته إلى اشتقاق عدد غير بسيط من المفاهيم والمباديء الادارية التي لازالت تستخدم حتي الان . وركز نظريته عل شرعية السلطة التي قسمها إلى ثلاث انواع وهي السلطة البطولية ، السطلة التقليدية والسطلة الرشيدة . فالسطلة البطولية أو الكارزماتية التي تعتمد على الصفات الشخصية وقد أتبق المنظرين من بعده في الكتابات القيادية نظرية الرجل العظيم من هذا النوع . اما نوع الثاني من السطلة والمسماه بالتقليدية فهو يقصد بها السلطات المفوضه بالتنظيم والتي كانت قائمة زمن الاقطاع الاوروبي أو انتقال المركز بالإرث . أما الشرعية الثالثة المسماة بالسلطة الرشيدة وهو موضوع نظريتة التي ركز عليها بأنها السطلة معطاة إلى القواعد والإجراءات التي يكتسب الموظف شرعيته منها . اي أن الشرعية ليست بالكريزما أو الصفة الشخصية وليست بالإرث ولكن يكتسبها الشخص من القواعد والإجراءات المسماه بحكم المكتب والذي دعاه للإتيان بالنوع المثالي أو البيروقراطية المثالية باحثاً عن الموظوعية والدقة والانظباط والرشد للخدمات الحكومية كالتالي :
نظرية البيروقراطية
المفهوم العام للبيروقراطية :
كلمة ( بيروقراطية ) ترجمة للاصطلاح الانجليزي ( Bureaucracy) وهي مشتقة كا يقول الدكتور عبدالكريم درويش في كتابة البيروقراطية والاشتراكية (1965م) من الاصل الاغريقي (Kratia) ومعناها (To be strong) اي القوة . ثم انتقلت الكلمة الي الفرنسية واستق منها المصطلح المعروف حالياً والذي يتكوم من مقطعين ، الاول (Bureau ) بمعني " مكتب " أما المقطع الثاني (Cracy) فيقصد به ( حكم ) ، وعلى هذا تكون كلمة ( بيروقراطية ) موازية لمعني (حكم المكتب ) أي الحكم عن طريق المكتب أو أسلوب ممارسه العمل الإداري من خلال التنظيم المكتبي .
قبيل الخوض بنظريات البيروقراطية علينا أن نتكلم بإيجاز عنها – ليست كلمة البيروقراطيه من الكلمات الشائعة لدي عامه الناس ولكنها كلمة قديمة مقترنة بمعاني ومقاهيم مختلفة بل أستطيع القول بأنها متناقضة وهي في أيامنا هذا كلمة متداولة بين رجال ألادارة وتعني ( مجموعة الموظفين النظاميين بالمعني المحدد التي تدل عليه الخدمة المدنية وبصفة خاصة في وظائفها العليا ) وكثيرأ ما تعني بأنها إدارة عن طريق المكاتب سواء أكانت خاصة أم عامه إذا كان الجهاز الإداري يعمل بفاعلية وكفاءة وأمانة وإخلاص والشعور بالمسئولية الاجتماعية وليدهم الدراية الإدارية العلمية أما في اللغة الدارجة فقد أصبحت البيروفراطية صفة ملازمة للعجز والروثين في الحكومة . هنالك سمات عديدة للبيرواقراطية . وترتبط هذا الشمات بالأفراد العاملين بها وقيمهم الاجتماعية واتجاهاتهم وسلوكهم العام . فاللوائح وأساليب وإجراءات العمل يمكن أن تستبدل ولكن الأفراد وقيمهم الاجتماعية واتجاهاتهم السلوكية ليس من السهل الثأثير عليها . فالإجراءات الروثينية مثلاً ترتبط بعدة مستويات إدارية نتيجة لمبدأ التسلسل الإداري والتخصص أو تقسيم العمل وهذا بالطبع ضرورة ويودي إلى الكفاءة الإنتاجية لو جعلت معظم المجهودات ، والتصرفات منمطة وبالاشتقاق مع مرور السنين تصبح روتينة ولهذا السبب يهتم الإداريون بتجديد الإدراءات وأساليب العمل وإعادة النظر دورياُ بها حتي لاتصبح روتينة عقيمة ومؤدية للشل الجهاز الإداري
وإذا كان قد ساتقر في الاذهان الارتباط بين البروقراطية والأجهزة اتلحكومية ، إلا أنها يمكن أن تسعتمل أيضا وفي وصف الإدارة بقطاع الأعمال ، وهذا يشير بيتر بلاو (Peter Blau) إلى ان " البيروقراطية ليست مقصوةر على الاجهزة الحكومية العسكرية أو المدنية فقط ، بل توجد أيضا في قطاع الأعمال وفي الاتحادات وفي الكنائس وفي الجامعات وحتي في لعبة البيسبول "
ويشير كذلك إلى أن المعاني الشائعة للبيروقراطية قد تعني :
1 - الفخامة .
2- الرتابة .
3 – السلطة
4- الدور
5- القواعد
6 – الكفاءة
7- الهرمية
8- الروتين .
كما يفهم الكثير من الناس البيروقراطية على أنها الجمود الإداري والتعقيدات المكتبية والالتزام بالنصوص والإجراءات الرسمية والنزعة إلى السيطرة وإساءة استعمال سطلة الوظائف ، إلا أنة يجب أن ننبه إلى أن ذلك هو الفهم الخاطي لمفهوم البيروقراطية .
فالبيروقراطية بمعناها العلمي ، يقصد بها التنظيم القائم على أسس معينة ، لتحقيق أهداف محددة، من أشخاص وأمكانيات مختلفة وطرق مرسومة لأداء الأغمال . وبناء على ذلك فإنه بدلاً من النظر إلى مفهوم البيروقراطية بالمعني المستهجن الشائع والذي لايستند إلى أي ركيزة علمية ، فانه ينبغي النظر إليها بمعناها العلمي الذي أشرنا إليه ، اما وصفها بأنها صالحة او فاسدة فأن ذلك يتصل بالوقائع ويتعين التحقق مه في كل حالة على حدة بدلاُ من إصدار أحكام عامة يكون من نتيجتها الغموض والخلط بين المفاهيم العلمية والاستعمالات الشائعة للكلمة .
نظرية النموذج البيروقراطي ( ماكس فيبر ) :
النموذج هو تصوير مبسط للواقع يقصد به تسهيل فهم ظاهرة معينة وذلك بالتركيز علىخصائصها الأساسية . ويعتبر النموذج البيروقراطي الذي قدمه عالم الاجتماع الماني ماكس فيبر ( ) (1964-1920 م) أول نموذد متكامل للمنظمات ، كما أنه يمثل البداية لنظرية التنظيم العلمية . فقد شهدت تلك الفترة قيام بارونات الصناعة واستغلال اختراعات الثورة الصناعية واختفاء نظام اسخرة والاعتراف لأول مرة بنظام الأجور وصحب ذلك تغير هائل في أشكال المنظمات إذ بدأت منظمات المجتمع الزراعي الأوروبي في الاختفاء وأخذات عحل محلها منظمات صناعية كبيرة الحجم تستخدم أعدادأ كبيرة من العمال ، كما بدا استخدام أسلوب الإنتاج الكبير . وقد أطلق فيبر على هذه المنظمات اسم " بيروقراطيات " وهدف من نموذجه عن البيروقراطية إلى وصف الجهاز الإداري للمظمات وكيف يؤثر على الأداء والسلوك . وتعبير البيروقراطية كما استخدمه فيبر لا يحمل أي معان غير مرغوبة ، إنما استخدمه ليصف به نموذجاُ مثالياً للتنظيم يقوم على أساس فكرة التخصص وتقسيم العمل وتوزيع السلطة بين المؤهلين ، أظف إلى ذلك الخصائص التالية الهامة جداً
1 – تقسيم التنظيم إلى عدة مستويات وبشكل هرمي .
2- الاعتماد على المستندات والكتابات عن كل شيء .
3- الأنظمة والقواعد والتعليمات للعمل تتصف بالشمول والعمومية والثبات النيسب لتحقيق المصلة العامة .
ونستخلص من المنوذج المثالي بأن فيبرقصد تقسيم الأعمالوتحديد القواعد والمعايير لتطبيقها علي الحالات التي تصلح لهاوتوزيع الواجبات حسب المؤهلات وقصد من عملية الترشيد كذلك أن الموظف سينمي مهنتة وواجباته ومسؤولياته ويحترمها، أضف إلى ذلك يقينه من سلطة عليا مع تمتعه بالتدرج الوظيفي .
ولكن لماذا كل هذه المثالية ؟ يرى فيبر بأن الوظيفة الحكومية مقصود منها أولاً واخراً الخدمة والمصلحة العامة مع الابتعاد بشكل كلي عن إمكانية تحقيق المصلحة الذاتية وهذا مادعاه ، كما يعتقد المنظرون ، لان يضع هذه الخصائص ولأن يحدد دور الموظف البيروقراطي الحكومي وإمكانية وصوله للمناصب العليا عن طريق الخلافة وبعد مرور قترات زمنية وتسلسلة في الوظيفةوقد لاحظ فيبر بأن الرئيس يحتاج إلى جهاز إداري لتنفيد الأنظمة والقواعد والإجراءات والتعليمات وهذا الجهاز في تعريف فيبر هو البيروقراطية ونستخلص من كل ذلك بأن نموذج فيبر للبيروقراطية ركز على
1 – التخصص الوظيفي وتقسيم العمل .
2- هيكل هرمي يحدد السلطات والصلاحيات واتصاله من أعلى إلى أسفل .
3 – الاختيار على أساس المعرفة والقدرة .
4- الاختيار على اساس المعرفة والقدرة .
5 – القواعد واللوائح والإجراءات المتكاملة والموضحة لكل عميلة ادارية.
6- القواعد المحددة للواجبات والمسؤوليات لكل وظيفه في الهرم التنظيمي .
وحيث إن المباديء التي جاء بها فيبر ليست إلا خلاصة لنظريته الأسياسية في معنى ومفهوم السلطة التي أوصلته إلى اشتقاق عدد غير بسيط من المفاهيم والمباديء الادارية التي لازالت تستخدم حتي الان . وركز نظريته عل شرعية السلطة التي قسمها إلى ثلاث انواع وهي السلطة البطولية ، السطلة التقليدية والسطلة الرشيدة . فالسطلة البطولية أو الكارزماتية التي تعتمد على الصفات الشخصية وقد أتبق المنظرين من بعده في الكتابات القيادية نظرية الرجل العظيم من هذا النوع . اما نوع الثاني من السطلة والمسماه بالتقليدية فهو يقصد بها السلطات المفوضه بالتنظيم والتي كانت قائمة زمن الاقطاع الاوروبي أو انتقال المركز بالإرث . أما الشرعية الثالثة المسماة بالسلطة الرشيدة وهو موضوع نظريتة التي ركز عليها بأنها السطلة معطاة إلى القواعد والإجراءات التي يكتسب الموظف شرعيته منها .اي أن الشرعية ليست بالكريزما أو الصفة الشخصية وليست بالإرث ولكن يكتسبها الشخص من القواعد والإجراءات المسماه بحكم المكتب والذي دعاه للإتيان بالنوع المثالي أو البيروقراطية المثالية باحثاً عن الموظوعية والدقة والانظباط والرشد للخدمات الحكومية كالتالي :
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
يهتم قسم بحوث أمراض الخضر بشكل أساسي بضمان سلامة المحاصيل النباتية وحمايتها من الأمراض. يتم ذلك من خ...
(٣) أسرار نجاح العمل أما نجاح العمل فيتوقف على بذل القوى في محالِّها وأوقاتها الملائمة بالحكمة وحسن ...
بدايات سورة الحج تتحدث عن من يصد عن سبيل الله تتحدث عن من جعل أهم هدف وغاية له الصد عن سبيل الله سبح...
أفادت مصادر طبية بمقتل 78 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على غزة منذ فجر اليوم بينهم 38 من منتظري المساعدا...
الفصل الأول: الإطار المفاهيمي للمدن الذكية شهدت المدن تطورا تاريخيا كبيرا بدأ منذ نشأتها كمدن كلاسيك...
1. قانون منع سوء معاملة الأطفال ومعالجته (CAPTA) – 1974: يوفر إطارًا لفحص وإبلاغ ومتابعة حالات إساءة...
ان تعاطي المخدرات من التحديات الاجتماعية و الصحية الواسعة التي ينظر إلي من زاوية أخلاقية أو قانونية...
دشن وكيل محافظة حضرموت لشئون مديريات الوادي والصحراء الاستاذ عامر سعيد العامري اليوم الحميس الموافق ...
دراسة ظاهرة المقاومة المكتسبة فى الفطريات نتيجة استخدام المبيدات الفطرية دراسة تأثير نظم الرى المختل...
(٥) المعرفة الكمالية ثبت مما تقدم أن المعارف العلمية والاختبارية والخاصة لازمة للإنسان كل اللزوم؛ لأ...
Morocco has recently been making huge preparations to host the African Cup of Nations in 2025 and th...
The Romantic movement, which emerged in the late 18th and early 19th centuries, transformed literatu...