فهو كل ما لم تحرم الشريعة الاستمتاع به من أكل وشرب ولبس وغيرها، على أن تسكن إليه النفس وتطمئن به، كما بين ذا الكلموني ملكتم العمل البر ما اطمأنت إليه النفس،