كان هناك حاكمه صغيره تدعا دافينه كانت المملكه تعيش بين الجبال السته التي تحميها من هجوم التنانين من الضلام لاسود تدربة دافينه علا يد المعلمة إفاده كانت تحلم ان تخرج الي العالم الخارجي كن حلم دافينه الخروج ومواجهة الوحوش لكي يعيش العالم بسلام لكن عمها كا رافضاً ان تخرج خارج القلعه وايضن لكي ينفذ وصيت اخيه الميت ان يهتم با دافينه وفي الصباح التالي ذهبت دافينه الي احدا الجبال الست ولم تجد المعلمه إفاده وتركت لها رساله عند الشجره مكتوب فيها (دافينه انتي اقوامما تضنين لكن عليك الاصرار والمثابره تجاه حلمك لن اعود الي القريه مره اخرا لاكن عصابت الاضلام لاسود اخطر مما تضنين) وبعدها قررت من تلك الليله الهروب وخوض المعارك هربت دافينه من القلعه الحاكمه وذهبت الي مكان جمع الكنور(مقبرت الكنز) وبعدها التقت با ٣من الاصدقاءبعدها قامت دافينه بدعوتهم لي خوض المعارك وافقو علا ذالك ١اسمه إله الثاني اسمه إزابل الثالث انتونيو قامو بخوض المعارك في جميع انحا المد وبعداك اتت لي دافينه رساله من إفاده مكتوب فيها (احسنتي عملاً انا دائمن اطلع علا اخبارك لكن هناك امر عليك القيام به وهو ان تجمعي الاحجار الثلاثه وهي حجر النار حجر الارض حجر البر قبل ان تاخذها عصابت الاضلام لاسود) وبعدها قاتلو التناني العملاقه وحصلو علا حجري البر وا الارض وبقي حجر النار الذ اخذته العصابه السوداء وبعداها التقت بي احد هاذه العصابه وا اسمه برق قامت دافينه من منعه من ان ياخد الحجر وهزمته واخذت الحجار الا إفاده قالت دافينه لي المعلمه ما الي كان سيحدث لو اخذو منا الاحجار كلها قالت كان لم يكن هنا شيء اسمه الارض بل سيكون ارض الاضللم دافينه في نفسها ياترا من كان رايس المنضمه السوداء