إلحاضرة 3 : إلغزوإللرننسيللجزإئروسقوطعاصمةإليالة أ - إلترسانةإلحربيةإلوجهةنحوإلجزإئر: أعلن شارل العاشر رسميا عن قرار غزو فرنسا ليالةالجزائر رسميا في تاريخ 2 مارس 1830 م، وراء ذلك إلى بسط نفوذها على البحر البيض التوسط وتحقيق توسعاتها في القارة الفريقية عبر الجزائر. يتأكد الدى البعيد لهذا الشروع من الل نشاطات الشركةالفريقيةبالقالة)شركة اننشي(والرمادا الحربية - دون بـ 500 حصان على أتم ااستعداد للخروج من ميناء طولون بين 11 و18 من - 675 عمارةمشكلةمن 103 قطعة حربيةو 572 قطعةتجارية)علىمتنها 20000 بحار(. 37000 عسكري مم شهر مارس1830 بقيادةدي بورمون )Bourmont de)وديبراز )Desprez )قائد الركان. جوان 1830 م - كان إقلع هذه الترسانةمن ميناء طولون في 25 ماي 1830 م أما النزال فبدأ بساحل سيدي فرج في 14 - 40 بين مترجم ومرشد. 2 - تركيبة إلسطول إلخصص لقصف مدينة إلجزإئر: كان بقيادة نائب الميرال دوبيري amiral-vice) Duperré :يتكون من 100 سفينة حربية منها 7 بخارية، للتوغل البري. وتجدر الشارة إلى أن هذا السطول شرع في توجيه ضرباته من البحر نحو الدينة في الفاتح منجويليةليعاودالكرةفي 3 جويلية 1830 م. العدواني على هذه الايرة، تحريرها الل تواجدهم بإيالة الجزائر. جغرافية. ب- كيليةموإجهةإيالةإلجزإئرتلكإلترسانة حمل 398 مدفعا، أمامن الناحيةالبشرية، إا أنه لم يؤاذ الوضوع مأاذ الجد. بعد أربعة أيام من إنزال القوات الفرنسية، تقدم الغا إبراهيم على رأس ألف ثم أرسل فحمو وأن مجيئنا إلىالجزائر إنما هو بصفةأصدقاءمسالين ا غير". وعلى عدم استعداده لتحمل مسؤولية التصدي للقوات الفرنسية الغازية. وتأكد ذلك من الل العارك الولى التي أشرف عليها الغا إبراهيم والتي انتهت لصالحالعدورغم كون اليدان هو ميدان الجيشالجزائري. إن عدم التنسيق بين قيادة الجيش النظامي من الجنوب الغربي. وبعد إافاق الجيش النظامي وانهزامه على التوالي في معركة اسطاولي 19 جوان 1830، لكن جاء هذا التغييرمتأارا. وعلى أية حال فإن الفرق كان واضحا بين الفرنسيين والجزائريين في التكوين والتسليح والقدرة والهارةالعسكرية، كما اعتمدوا بنادق كانت أقدم من بنادق الفرنسيين كما اعتمد بعضهم على السيوف، في الوقت الذي اعتمد فيه الفرنسيون على اطوطمنتظمةتعززها نيران الدفعيةمكنهم من الثباتفيالخطوطبعد توظيفهم للسلحةالحديثة. د- سقوطبرج مولي حسن بن خيرإلدين الاير، فأرسل كاتبهمصحوبا بالقنصل النجليزي وحمدان اوجةوأحمد بوضربةلضبط شروطااستسلم. وعليه فبعد أن صار البرج في يد القوات الغازية وتفجير مخزن البارود اضطر الداي حسين إلى ااستسلم د من اللهادوبورمون باحترام جملةمن النقاطنذكر منها: - ضمان حريةوثروةالداي. وتكون نساؤهم محل احترام. هـ - إنهزإم إلجيش إلنظامي: - إن ضعف الغا إبراهم وعدم استغلله الوثائق )اطة الفرنسيين في الهجوم، سيتصدون حتما للقوات الغازية. الواجهة. واثقا فيتحصين القصبة. - رفض الغا إبراهيم العمل باقتراحات أحمد باي التمثلة في: -عدم إبقاء استراحة القوات النظامية بمعسكر الحراشلبعده عن اسطاوليبأربع ساعات سيرا. – حفر انادق حول العسكر باسطاولي.