في مراجعةٍ للدراسات النفسية أُجريت عام 2010، إلا أن هذه المجتمعات لا تمثل سوى 12٪ من سكان العالم. كما اتجهت الدراسات نحو مجتمعات البيض من الطبقة المتوسطة والضواحي ضمن هذه المجتمعات، مما جعل حجم العينة أقل تمثيلًا لتنوع التجربة الإنسانية، فالعالم الاجتماعي قائم على معايير و أعراف اجتماعية و السلوك التكيفي و اللاتكيفي يتأثر بالثقافة أوضحت الدكتورة ك. وهي أخصائية نفسية مرخصة متخصصة في دمج نظرية التعددية الثقافية والسياق الاجتماعي والعدالة الاجتماعية في ممارستها.