يروي النص رحلة سوزان وزوجها تيم في أبوظبي، حيث واجهت سوزان صعوبات ثقافية ولغوية، لكنها أبدت إعجابها بالصيادين وكبار السن، ووثقت تجربتها في كتاب "قبل النفط". يلقي النص الضوء على لقاء سوزان مع الشيخ زايد عام 1980، وكيف شاركت ذكرياتها عن أبوظبي وحفاظها على هويتها العربية. المحطة الثانية من الرحلة تركز على بحث سوزان وتيم في الآثار، مُسلطة الضوء على أهمية الحفاظ على التراث العربي، ودعم الأفلام التاريخية التي تعزز روح الوطنية والشجاعة في المحافظة على الأوطان. يُبرز النص إعجاب سوزان وتيم بالتراث وتجربتهما الغنية في المناطق الحدودية.