و فجأة رأت الأم الصيادين يتوجهون نحو هذا الفرخ الذي لا حول له و لا قوة، فانطلقت الأم مسرعة نحو الفرخ كي تحميه من الخطر المحدث به في مغامرة لا تعرف نهايتها، حيث طارت مسرعة لتبعد الصيادين عن اتجاه صغيرها. و ما هي إلا لحظات حتى وقعت الأم في شباك الصيادين.