دخن القنب عادة مع التبغ في سيجارة ملفوفة تسمى بالـ “جوينت” (joint)، كما يمكن تعاطيه كذلك عن طريق الغليون أو الأرجيلة أو المبخر الإلكتروني. يمكن كذلك تناول القنب عن طريق الفم من خلال الأكل أو الشرب حيث يضاف أحيانا إلى الكعك أو الشاي. تعتمد التأثيرات المترتبة على تناول القنب على طريقة التناول حيث يظهر التأثير الأسرع عند تدخينه أما عند تناوله عن طريق الفم فإنه يحتاج إلى وقت أطول قبل ظهور أي تأثير.