محاولة منهم طمس الهوية العربيه واعتبار الجنس التركي يسمو على بقية الأجناس البشرية، ولم يشرك الأتراك العرب في حكم بلادهم، كما اتَّبَعَ العُثمانيُونَ سياسةَ التَّهجيرِ الجَماعِيّ والقَسْدِيّ في حقّ الآلافِ مِنَ الرِّجالِ والنِّساءِ والأَطْفالِ العَرَبِ، إضافَةً للتَّدميرِ الّذي لَحِقَ بالمُدُنِ والقُدى العربِيّةِ جَرّاءَ العَمَليّاتِ العَسكدِيّةِ ألّتي دارَتْ بين الأنْداكِ والبَريطانِيّينَ.