حاول الطبيب الخروج من المستشفى لاستعادة مولده المسروق ، إلا أن ضغط العمل منعه ، ولكن المفاجأة كانت في حالة أخرى إنها " هويدا الشاطئ زوجة الشيخ الحلمان ، ملقاة على سرير في حالة يرثى لها ، وطلبت إليهم التبرع بالدم لإنقاذ زوجة الحلمان الذي منعه اعتكافه المزعوم من مرافقة زوجته إلى المستشفى ، وكانت المفارقة أنهم أصروا على أخذ ابن الشيخ الحلمان الذي لم يتكون بعد لتغسيله ودفنه ، بعدها خرج الطبيب متجها إلى محل الهندي لاسترجاع مولده ، ،ذهب بعده إلى منزل الشاويش خضر وكتب تنازلا لإخراج شقيق سماسم المغرر به من السجن بكفالة زوج أخته سمسار العقارات.