نظرية التفاعلية الرمزية ׃ ؤةاد ها و الامرتاة علات تي التااائة االجتماعياة عملاي ة تةأار دتاامكياة لدبصاورة سمح للااس الي تطورلا قادرا هم علات التفكيار لاي تطاور دبطارق متاوعاة، حياث الااس تت لموي الرموج لالم اني ما خالل التفاع االجتمااعي لمااهم ماا تساتجي لتلاا الم اااني لالرمااوج دبطرتلااة فكرتااة لمااا خاللهااا تتضااا تمكااا فهاام الماضااي لالمستل لدب ل تتضا تمكا فهم صورات الخرتا للجهاة نمارهم لها ا ماا تفهام في التفاعلية الرمزتة دبأخ دلر األخر. مااع ياارو مأاا لليااد دلر األج تل الم لمااة دبالاساا ة إلناااث ل دلر األب تل الط ياا دبالاس ة ال ةور ما ه ا التمأي الرمزي تدخ في ادلار لالتاي سامت عاادو دبادالالت األخر. خالل المؤسسات التاائة االجتماعية مأ األسرة لالمدرساة لجماعاة الرفااق . الا حيث ت ما الوالادتا علات التفرتا دبايا الا ةور ل اإلنااث ماا خاالل شاك المالدباس لطرتلة الل لحتات ال ادتث ةماا تي الا ةر تكاوي قرتا تةأار لاألب عكاس ال ااذ حيث كوي اقرب إلت األج ما خالل ال م لصفات تخرى نجدها عاد األب لاألج . نظرية الدور االجتماعم׃ حيث م عملية التاائة االجتماعية علت إةساب الفارد ادلار اجتماعياة مأا ادلار 53 ادلار مكتسا ة مأا األدباوة، المهااة، م ياة لط لة م ياة ، اجتماعية تخرى حيث هااد تدلارا م ددة لك ما الرجا لالمارتة لها ا التخصاص تساااعد فااي ماساا األساارة لالمجتمااع ةكاا ، لمااع نمااو شخصااية الفاارد تساات م مجتم ما اج الم افمة علت الامط تل الاماج . االتماه الباائم والوظيفم ׃ الموجااودة فااي المجتمااع، الاساا االجتماااعي الاا ي ت تااوي مجموعااة ال واماا االجتماعية المترادبطة لميفيا لالاس الألافي ال ي تضم األفكار لالتصورات لنسا حياث سااعد فاي اساتمرار ل واجي ال ااء االجتماعي . ف ارسونز رةز علت عملية التاائة االجتماعياة فاي مرحلاة الطفولاة حياث تلاوج ةا ماا الوالادتا لالمدرساوي لاإلخاوة لجماعاة الرفااق . مجتم التي تاوي قايم لعاادات لتفكاار لتنمااط تتوارثهاا جيا ماا جيا ، ها ا ماا تساعد علت التكي الافسي لاالجتمااعي لدبالتاالي الم افماة علات ال اااء االجتمااعي 1 ل واجن . رابعا: العوامل التم تؤحر يم التا ئة االجتماعية: - دبو لرادبذ رشيد، ظاهـرة االهتمام باللباس عـاد ال ـباب المامــعم : دراسة ميدانياة لطل اة جام اة الجزا ر- مل لة دبوجرت ة ، ةلية ال لوج االجتماعية لاإلنساانية، الجزا ر، ،2007 ص ص . 22-22 52 ت اد حجام األسارة ماا ال واما الماؤثرة فاي عملياة التااائة االجتماعياة، التاي تااسا لحاجاة األطفاالف ف ملياة التااائة االجتماعياة اطلا ماا م ادت اأميا متطل ات األطفال الافسية لالألافية لاالجتماعية لالم رفية. له ا ت اي تي عدد تفاراد األسارة تاؤدي إلات زاتاد تع ااء الوالادتا التردبوتاة إلات حاد ال تساتطي اي فيا ااميا مما تا كس دبدلرو علت ردبيتهم لناأ هم. ةماا إي قلاة حجام األسارة ال ت ااي تي عملياة التااائة ساتتم دبااك ساليم. المأال، الزا ادة، نفس . تما إذا ةاي حجم األسرة تةأر ما لاحد، الت لايم تثارا دبكأيار ماا الم اارف ً جوهرتااً ت ادث فاي شخصاية اإلنساايف إذ تازلدو ما هاا تمكاا ن و تدباا هم، حيث تمدهم دبالألة لالكفاءة لللياج دبادراهم في عملياة التااائة علات تةما لج . فم ارف الفرد زداد ةلما ار لت مستوى ليم ، لآفاقا تساع لماا تت لما ماا خ رات الخرتا ل جااردبهم، لماا تكتسا ماا الم اارف اإلنساانية المت للاة دبالسالود اإلنساااني، لطرا اا م املتا ألطفالا ، لفهام سالوةيا هم ل صارفا هم ل فسايرها ل ادتلها لفا طرا ا لتساالي علمياة مفيادة، لعليا تالحاظ اخاتالف ة يار للاضاح دبايا تساالي م املاة الدباء لاألمهات ألطفالهم نتيجة االختالف في مستوتات ليمهم. لا ا فايي تمياة الكأيار ماا الدبااء لاألمهاات، لجهلهام دباألساالي الساوتة فاي ااائة تطفاالهم لدب اجاا هم لدبمطالا نماوهم، قاد تاوق هم عاا يار قصاد فاي ةأيار ماا األخطاء التي ؤثر فيهم تسوت أثيٍر ما الااحية الص ية لالجسمية لالافسية، ل سا قد واجههم طوال حيا هم ل ؤدي إلت سوء وافلهم داخ األسرة لخارجها . ج- جاس الافل لقاد ع ار اللارآي ما لجها مساودا 50ن. لتمكاا مالحماة تدبارج مالماح ها و ً لهاو ةمايمل )الا ا ، التاة التفرقة ما خالل السلطة التي طت لل ةر األة ر في األسارة علات تخو ا األصاغر ما إناثا لذةورا، رتت هو الفيص في الموافلة تل الرفض. د- العامل االقتصاتي لألسرة ة يارا االجتماعياة لألطفاال، لذل في مستوتات عدتدة هي مستوي الامو الجسدي، فاألسرة التي وفر ألدباا ها حاجا هم المادتة دباك جياد ماا ا اء لمساكا لتل ااب لرحاالت علمياة لاماتالد تجهازة ليمياة ةال اساوب ستطيع تي وفر ما حيث الم ادت الاارلط الموضاوعية لتاائة اجتماعية سليمة. لت صي علمي تل م رفي مكافأ، إلت السرقة ش ور األطفال دبال رماي لالدلنية، لتحيانا لال لد علت المجتمع لتاؤدي ً كار، تل ه ا ال م دلرو دبوضوح عادما دفع دب ض ال اا الت تطفالهاا إلات ال ما الم لها ا ماا شاأن تي تكارس لادى ماا اإلحساس دبال رماي لالض ، لت رمهم ما فرص ردبوتة متاحة لغيرهم. ةماا تي تساسااً المساتوى االقتصاادي تاؤثر فاي طموحاات اإلنسااي المر كازة علات عواما الاجااح لالتفاوق. لدبم اات آخار إنا السا فاي وجتاع إثاارة الدبااء ألدبااا هم. الر م ما تهمية ال ام االقتصادي لآثارو الواضا ة فاي عملياة التااائة االجتماعياة للفاا إال تن ال تمكا اعت ار الفلار سا ا لاإلخفااق، لإنماا هاو ماا األسا اب الم يلاة ً لالمردبكاة لكا لادج لنجااح، مألماا ت ت ار الغاات ماا ال واما الما ااطة لكا لادج لنجاح. لعدد الغرف لموق ا هاو تحاد ال واما الخارجياة التاي اؤثر فاي حيااة الطفا لفاي ااكي سالوة ، فهاو الا ي تادفع الطفا إلات تي تادعو تصادقاءو تل تي تتهارب ماا 1 دعو هم لدبالتالي تي تادمج مع رفاق تل تاطوي علي نفس . خامسا: مراحل التا ئة االجتماعية وأشكالها: المرحلية األوليى: المرحلاة الجاياياة، ل ضام ثاالث مراحا فرعياة هاي- : ت مرحلاة الاطفة ب - مرحلة ال للة ج - مرحلة المضغة تنماط التا ئة االجتماعية لدي األسر األرتنية من وجهية نظير الواليدين، مجلة دراسات ال لوج التردبوتة، المجلد ، 35 ال دد ، 2000 ص ص -125 . 122 57 ل ضام تردباع مراحا فرعياة هاي- : ت مرحلاة د مرحلة المراهلة المرحلة الةالةة: مرحلة الرشد ل ضم مرحلتاي فرعيتاي هما: التااذذذئة الملصذذذودة: فتتم في المؤسسات الرسمية ةاألسرة، لالل يلذذذة ، لالمدرسة ، لدلر ال ادة، للكاهاا تضاح ماماذا فاذي المدرساذة ةمؤسساذة ليمياذة رساذمية ففاي ها و المؤسساات اتم عملياة التااائة االجتماعياذة الملصاذودة عااذدما تاذت لم الطفاذ ماذا رتاذدو لاذ ها و المؤسسات، لتتط ع دبالط اع المر ودبة في مجتم . فتاتم تتضاا فاي المؤسساات الساالفة الا ةر )عذذاذدا المدرساةن للكاهاا تةأار ماا كاوي لضوحا في مؤسسات اإلعالج المختلفة حكومية رسمية تل شا ية يار حكومياة، تكتسا ساتسا: مؤسسال التا ئة االجتماعية: ال ادد السادبع، 210 50 ةونهاا تلل مؤسساة تللات الكاا ا ال ااري دب اد لالد ا فت تااي ه ا دباإلضافة إلي ما تمتع دب ه و المؤسسة االجتماعية ما قوة فاي التماسا ملارناة دب اقي الجماعات األللية األخرى ، التي لوج دبدلرها دبالمساهمة في اائة الطف ، ل هو ما تسمح دبامو األلفة ل الم ة ل الا ور دباالنتماء دبايا تعضااءها. ل اتم التااائة تل التط يع االجتماعي في األسارة دبطرتلاة ملصاودة تل عرضاية ماا خاالل عمليتاي األسرة في مواقفهم المت ددة. -2 المدرسة ل د مرحلة المدرسة ه و ما حيث األهمية ل التأثير الية لألسرة دبوصفها مؤسساة حياث تكتسا الفارد ماا خاللهاا الم اارف ل المهاارات األساساية التاي مكاا ماا لي نموو االجتماعي ل الم رفي ل الألافي ، ةما سمح دبفتح المجاال تماما لتامياة الت ليمية ال رة التي خدج تهاداف المدرساة التردبوتاة ل تكاوي الطفا علات قادر ة يار مااا الااوعي فااي هاا و المرحلااة ملارنااة دبسااادبلتها ، إذ تاادعم ذلاا خضااوع للماااهج لتطل ات ل تهداف المجتمع المختلفة ، الم لاة ماهاا ل الكامااة . التأثير علات حيااة األفاراد خاالل مراحا عملياة التااائة، التأثيرات ال ميلة التي دبا اذ ترةهاا فاي حيااة تفاراد المجتماع، دب ساا ملاادرة تشااكالها للسااا لها الكأياارة لالمتاوعااة، لاساتلطاب عاددا ة يارا ماا الجمااهير للاعاالج عموماا لالتارلتح علات الاافس، لصيا ة الواقع ل يرها لل ا ماا تااير إليا تحاد تقطااب السوسايولوجيا الم اصارة - لردة عتاارلت، م هاد علام االجتمااع، جام اة الجزا ار، 2003 ص ص -22 . 25 20 تنتااوني جياادنز فااي نفااس الصاادد تي للوسااا اإلعااالج تهميااة ااادل مااا للماادارس لالجام ات في إقامة مجتمع الم رفة. تؤةد علت مدى ه و األهمية في دعيم دلر األسرة ما خالل نار الاوعي لالم رفاة لالتألي ، لكاا، لفاي الملادبا ، قاد ما لساا اإلعاالج فاي دب اض ال ااالت علات مي مي فئات ما األطفال لالا اب إلت االن اراف، ل غييار اال جااو دبف ا التاأثير السل ي ال ي تمكا تي أ فاي يااب مراق اة األسارة، دبات تستهدف األفراد لتأري لهم اهتماج م الغ في لكرة اللادج لاألفاالج المددبلجاة التاي األقواج لالذا وب، الرلادبط دبيا األفراد داخ لخارج األسرة، لهو تدعو إلت دبااء األسرة المتفاعلاة ماع نفسها لمع الخرتا في جاو ماا الم اة لالت ااط ، ةا ذلا علات تسااس ماموماة الليم لالفذضا السا دة في المجتمع، لاألعراف لالتلاليد الص ي ة التاي تادعو إليهاا الادتا اإلساالمي. إذي، فالتفاعا االجتمااعي هاو سالود تت لما اإلنسااي ماا خاالل عملية التاائة االجتماعية، فكما تتم لم ما األسرة لالمدرسة فيتم لم تتضااًماا 2 خالل انتسادب للمؤسسة الدتاي. األع م كمؤسسة تا ئوية مدعمة وماايسة لدور األسرة يم عمليية التا يئة االجتماعيية: ال وار المتمدي، ال دد ، 3207 . 2010 - س د األمارة، الدين واألسرة والتا ئة االجتماعية، ال دد ، 57 . 2003 21 سابعا: التا ئة االجتماعية يم ظل المتييرال الابية المست دحة التكاولوجيا الابية وأحرها يم نمذجة التا ئة االجتماعية: دبمزتد ما الرعاتة لاالهتماج، لةاانوا تةأار اطفاا م هام، فضاال عاا وق اات علاي ثم مرحلة الرعاتة. فرعاتتها لطفلها تم ع ر مرحلتيا: o مرحلة قبل المي ت: فما ل مة التلليح الصااعي تر ط الجايا دبجسد تما لت ادت التواصا . فال القاة دبايا األج لالطف دب د الوالدة لالتي تامر إليها علي إنها ماهرة فرتدة ما نوعها، هي فاي الواقاع اساتمرار لالر ااط الا ي دبادت ق ا ذلا خاالل سا ة تشاهر، إلشاارات تما ، لماداع ا ها لا هاي اساتمرار لم رفاة اساتطاع الطفا كوتاهاا لهاو جايا. o مرحلية بعيد الميي ت: الي األموماة ليساذ لراثياة للكاهاا مكتسا ة فهاي مكتسا ة فأمهات لايات اإلخصاب المساعد م جاهادة علاي االساتأمار األمأا فاي تدبااا هم لذل ما ماطل مامورتا: o الماظور التاوري: ال ي تري تي األمهات التي عانذ ماا ال لام لفتارات طوتلاة 1 قد تامرلي إلي تدباا هم ةما لو تنهم فرصتهم الوحيدة لضماي استمرارهم. لعياا دبأهمياة األدباوة لإنجااب األطفاال ماا تمهاا هم لا ل فهام حرتصاوي علاي 2 الماارةة دبلوة في عملية التردبية. 3 تتضا توفر األساس لت فيز السلود خالل المراح المختلفة ما ال مر. الرعاتة ألدباا هم مألذ في الوفاء دبكافة احتياجا الجسدتة، مع ال م علاي ال اد ماا األلم ال ي ت اني ما ، لالل م فضال عا مداع ت في ا ل فترات طفولت . لفاي ضاوء ماا سا تمكاا اللاول دبااي عملياة التااائة االجتماعياة لكاي مضاي فاي ا جاها هاا االتجادبياة، فالدباد لآلدبااء ماا الوفااء دبكافاة االحتياجاات األساساية للرضاع 2 لاألطفال ما غ تة لمألي مااس مع وفير ال د األقصت ما ال ماتة. - Fox, C." Conditional Fatherhood: Identity Theory and 1 Parental Investment Theory as Alternative Source of Explanation of Fathering", Jou, Of Marriage Family, - Van, " Child- Rearing Following In- Vitro Fertilization", 1996, - Johne, E. Waters, E. " Attachment and Socialization: The Positive Side of Social Influence", :, in Lewis, M. Feinman, S (editor), Plenum Press, D. Theory and Research", ةما تشارت الاتا ج إلي تي عملية التاائة االجتماعية للطف عملياة متدرجاة رضاها ف ملية التاائة االجتماعية لألدبااء مر ع ر تردبع مراح جماية: -1 الاور األول: لهي ل مة ميالد الطف لهي مرحلة ةماوي تت ما فيا الازلجيا فور الميالد عملية الرعاتة لالتاائة، لت الل ةال الطرفيا التواجي دبيا األدلار األسرتة لرعاتتهما لطفلهما. -2 الاييور الةييانم: ل اادت فيهااا رتاااح التغياار حيااث تكااوي الطفاا دباادا فااي الاضااج فسيولوجيا لاجتماعيا، لت دت في لم دب ض المهارات الجدتادة لدب اض الكلماات التاي سه ل عملية اال صال، ل دت األج في السيطرة علي سلود الطف ل سمح لا دباأداء دب ض تنماط ما السلود، للكا ذ رقادبتها لل ل تطل دبارسونز علي ه ا الطاور اسم طور السماح. -3 الايور الةاليث: لفيا ت ادت الطفا فاي المااارةة ماع األسارة، لهاو ماا ت ااي تي األسارة قاد نج اذ فاي ليا تهادفها، ل اج علي تداء دب ض السلوةيات االتجادبية. مالحمة لجود قصور في عملية التردبية التي لوج دبها األج. - Talcott, P.. " Family, Socialization and International Process", The Free Press, London, 1955, p:p 20-32. 22 فاالميالد ال يولاوجي للطفا لايس هاو األمار ال اسام فاي لجاودو لاساتمرارو، لإنماا لاألسارة دبط ي اة ال الاة هاي صااح ة الفضا فاي 1 لي ه ا الميالد الأاني. الطف طوال مراح حيا ماتلة ماا صاورات الخارتا لا ، الدلر األدبرج في اكيلها. تي تي الطف هاا تمر دبالمرحلة األللي في كوتا الاخصية تال لهي مرحلاة التللياد، لا المرحلاة التاي تماد علاي المالحماة لآلخارتا ل للياد صارفا هم لحرةاا هم. ت ها مرحلة قياج الطف دبأداء دب ض األدلار داخا األسارة لالتاي ال اا ماا ا صار ةما تمهرت الدراسة الت ليلية اختالف الطرتلاة التاي تمارساها الازلجيا فاي عملياة التاااائة االجتماعيااة لألدبااااء لردبمااا ترجااع ذلاا إلااي اخااتالف السااياق االجتماااعي لالألافي للزلجيا، تل اختالف م تلدا هم حول طرق التردبية. -1 علةننء ، ننرر االتج هرر اواحمئ ةررة ويرريواةاسرر واألسررة دلر لخمعننءرف لخقءهرة 1999 ص 141 25 لردبماا ترجاع ذلا إلاي اخاتالف الم تلادات التاي o اختالف صورا هم حول ال وا د المتوق ة ما االستأمار في األدبااء. الم املاة الوجدانياة لا ، - Carneiro, P. " The Role of Beliefs in Parental Investments and Child Development: Evidence From A parenting Intervention in Chile", King University College, London, 2013, p:3. 22 o إعطاء الطف م ادي لا جاهات المجتمع ال ي ت يش في . o هاا ت الغرا ااز الط ي يااة ل وتاادو ال ااادات الصااال ة فااي المأةاا لالمااارب لالمل س. o الترةياز علاي تي السالود الساوي ساوف تللاي مكافاأة لإشا اع ماادي لعااطفي o إعدادو ألداء ادلار مستل لية. ما اج دبلاء الفرد علي قيد ال ياة، للكا تتضا ما اج دبلاء المجتمع. ولت قيق ذلك البد من قيام اآلباء بعدت من المهام ماها: o التفسير المستمر لألحداث التي تاارد دبها األطفال. o إنااء قواعد امم ال ياة األسرتة. o االستفادة دبك ما هو متاح لتساهم في عملية التردبية. 1919 ص . 119 - Early Childhood Knowledge Center, " Parenting Styles Behavior, & and Their Impact on Young Children's", 2007, دتالت في دتااميات األسرة لالتاميم لاألدلار التي فسر الت دتالت في السلود. لفاي ضاوء ماا سا تمكاا اللاول دبااي الوضاع االقتصاادي هاو عاما لسايط لمهام مااخفض ةلماا ةاناذ هاااد عواقا سال ية علاي األطفاال، ف لاي الار م ماا تي دب اد الدباء عا المازل لفترات طوتلة قد تكوي دبس الر ة في لدتم الادعم ألطفاالهم، إال تي األطفاال الا تا ت اانوي ماا الفلار تواجهاوي عجاز فاي عملياة التااائة، لذلا الي األسرة ير قادرة علي م الغ اء الكافي لالسلع المادتة األخرى التي زج الاماو الم رفاي لاالجتمااعي لالصا ي للطفا . فضاال عاا ذلا فااي الضاا لة االقتصاادتة لألسرة، لهاو ماا تت اارض ماع التلسايم التلليادي للتااائة داخا األسارة اللاا م علاي تسااس تي Jou. Vol. 63, 2001, 20 لالدعم ما الممكا تي تكاوي عااطفي، زتاز ثلاة الوالادتا، اوفير متافساا للضاغوط التي تت رض لها الوالدتا،