يعرّفها القضاء على أنها حكم في مفهومها اللغوي ، وأصل الكلمة هو مسألة الأفعال التي تتكون منها ، أما الياء فهي الهمزة لأنها نشأت في الألف ، ويجب تشديد الحكم على الأشياء. اكتمال وفصل واكتمال أما بالنسبة للعدد والغرض الذي يريده الله تعالى ، بالنسبة للشريعة الإسلامية ، فإن مفهوم القدر والقدر هو مجد الله - عز وجل سبحانه - تقدير الأشياء القديمة ، الحدوث وإدراكه للخصائص التي يريد أن يكونها ، والفرق بين العلماء قد يكون مفهوما العدل والقدر الأقرب إلى توافقهما وترادفهما ، فلا دليل في القرآن والحديث على وجود فرق بين هذين المفهومين ، وقد كان أحدهما هناك إجماع على إمكانية إعطاء آخر ، ولكن القدر هو أكثر ما ورد في "كتاب الله" و "النبي والحكيم". و انواع القدر : العلم العلم هنا يعني إحاطة الله -سبحانه وتعالى . الكتابة يجب على كل مسلم الإيمان بأن الله -عز وجل- قد كتب المقادير كلها، المشيئة يجب الإيمان بمشيئة الله النافذة التي لا رادّ لها، الخلق هو الإيمان بأن الله -سبحانه وتعالى- خلق كل شيء .