وفي كتابه أزمة الاسلام الحداثي خصص الثبـات والدوام في أحكام العبادات فقط، لأنها إنما شرعت بهذه الكيفية لأسرار خفيـة لا نعرفها، وأما الأحكام الاجتماعية او المعاملات المرتبطة بالعدل والجور،