تناول ويلكينسون كيف كشفت أزمة إيبولا بغرب أفريقيا أهمية العلوم الاجتماعية في إدارة الكوارث. فقد كان تفشي المرض اجتماعيًا في جوهره، مُنتشرًا عبر تفاعلات الأفراد مع المصابين، خاصةً من يعتنون بهم. رغم تسليط الضوء على مقاومة بعض استراتيجيات مكافحة المرض، إلا أن خبرات سابقة أظهرت قدرة السكان المحليين على تطوير استجابات فعّالة تتوافق مع ثقافتهم ومعتقداتهم. كما أشارت الأدلة إلى سرعة تكيف السكان مع الوضع.