مفهوم التكنولوجيا وحلّ المشكلات، أي أنّها وسيلة وليست نتيجة، والمعلومات، والمها ارت بهدف الوصول إلى نتائج لإشباع حاجة الإنسان وزيادة قدراته، ولهذا فإنّ التكنولوجيا تعني الاستخدام الأمثل للمعرفة العلميّة وتطبيقاتها وتطويعها لخدمة الإنسان ورفاهيته. وتطوّرت التصنيفات بشكلٍ تدريجي، بحيث تمّت إضافة الأساليب والمواد التقنية المبتكرة. وإطاارت السيّارت، والمحرّكات البخاريّة، بدءات من المؤسسات والمصانع التي تستخدم المهاارت الهندسيّة والمعرفة العلميّة في عملها، مفهوم التكنولوجيا وحلّ المشكلات، أي أنّها وسيلة وليست نتيجة، كما أنّها طريقة التفكير في استخدام المعارف، والمعلومات، والمها ارت بهدف الوصول إلى نتائج لإشباع حاجة الإنسان وزيادة قدراته، وتطوّر مفهوم التكنولوجيا كانت كلمة تكنولوجيا قديما تدل على الحرفيّة، وتوارث المها ارت اليدوّية من جيلٍ لآخر، تعكس كلمة تكنولوجيا كل ما يرتبط بالتغيير، حيث إنها كانت تشير في القرن التاسع عشر للميلاد إلى الفنون العمليّة التي كانت تستخدم في خلق منتجاتٍ ماديّة ملموسة كصناعة الملابس،