ثمَّ تزيدُ قُوَّتهُ في فترة الشَّبابِ، وبَعدها يرجِعُ منْ بعدِ القوَّةِ إلى ضعفٍ في مرحلةِ الشَّيخوخةِ؛ فينبغي للإنسانِ ألا ينسى نصيبهُ منْ نعيمِ الدُّنيا، وفي الوقتِ ذاتِهِ يحرصُ على ما يُقرِّبُهُ منْ نعيمِ الجنَّةِ الأبديِّ.