وحاول أن يبرهن على أثرها في جميع النواحي عامة، بدرجة مكنته من استعمال الخلايا المخية، التي تتحكم في أعضاء الكلام استعمالاً فاعلاً. ولمّا كان الإنسان قد تميز على جميع المخلوقات، ثم انتقل إلى تسخير الحيوان وتأهيله، وكل هذا تطلب التفاهم مع الآخرين،