بدأت أول عملية خطف من قبل خاطفة الدمام في عام 1993م، وبعد مدة اختطفت مريم الطفلين يوسف العماري وموسى الخنيزي، وذلك بعد أن تزوجت من رجل ثاني وبعد مرور فترة من الزمن وفي نفس العام قامت الخاطفة مريم باختطاف طفلا آخر وهو محمد المعماري والطفل موسى الخنيزي، وبالفعل وضح التحليل أن الحمض مختلف ولكنه تم خطفه من 27 عام وهو محمد القرادي. وفي عام 2020 في السابع عشر من شهر ابريل قامت النيابة العامة السعودية بتوجيه تهمة الخط في العمد الأربعة السعوديين وطفلي يمني للمتهمة مريم وطالبت ان يتم الاعدام لثلاثة منهم مريم الخاطفة، واستنادا إلى ذلك وجهت لها المحكمة الاعدام بعد ذلك طلبه النيابة العامة للسعودية أن يتم تطبيق حد الحرابة على مريم خاطفه الدمام هي وكل من شاركها بعمليات الخطف أو يسر لها التزوير. واشتكى أنه كان يتعامل معاملة سيئة وكان بلا تعليم ولا مال ولم يتم دخوله المدارس لأنه لا يمتلك أوراق رسمية . ومن هنا اكد المتحدث باسم النيابة العامة السعودية السيد ماجد الدسيماني أن مريم خاطفه الدمام بكامل قواها العقلية ولا تعاني من أي مشاكل نفسية أو أمراض عقلية، وأكدت المتهمة مريم انها اقدمت على اختطاف الرضع قبل 20 عام من مستشفيات المملكة العربية السعودية. حيث إنها قامت باختطاف ثلاثة من الأطفال وظلوا معها لمدة تتعدى 20 سنة ولم يستطيعوا أن يتعرفوا عليه اهله الحقيقيين وأضاف إلى ذلك الصحفي السعودي ابو طلال الحمراني أن أسماء الاطفال المختطفين الحقيقيين هم o نايف القرادي o يوسف العامري خاطفة الدمام مريم تنتظر حكم المحكمة العليا بعد العيد