يحتل الإنفاق الاجتماعي أهمية خاصة في هيكل الإنفاق العام، والمتمثل في المبالغ المالية الموجهة لقطاع التعليم (التعليم الابتدائي، العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، بالإضافة إلى التحويلات الاجتماعية، وزادت أهميته باعتباره استثمار في التنمية البشرية التي تعتمد على مخصصات الإنفاق الاجتماعي، فكلما زاد ما ينفق على الجانب المعرفي والصحي والمعيشي للسكان، كلما أثر ذلك على الطاقة الإنتاجية للعامل وبالتالي زيادة الإنتاج.