يُشيد الكاتب بالمفكر الجزائري محمد العربي زيتوت، ناشط حقوقي وسياسي ودبلوماسي سابق، لِما قام به من دفاع عن حقوق الإنسان وتأييد التغيير السلمي في العالم العربي. بعد استقالته من منصبه الدبلوماسي احتجاجاً على انتهاكات حقوق الإنسان في الجزائر عام 1995، أصبح زيتوت رمزاً للمعارضة السلمية، مشاركاً في تأسيس حركة رشاد وعمله مع منظمات حقوقية عالمية. يُبرز الكاتب لقائه بزيتوت عام 2007، مؤكداً على تأثيره الفكري والأخلاقي الكبير، وزيتوت اليوم يُقدم تحليلات سياسية واستراتيجية عبر منصات التواصل الاجتماعي. يختم الكاتب بإعجابه بزيتوت وتقديره لموقفه الشجاع في الدفاع عن حقوق الشعوب.