من الصفات الانثوية التي كانت في قصة امرأتان وهي الابنه. فكانت أحد الصفات التي تتحلى بها هي البراءة، عندما كانت تقضي وقتها بين كتبها وأوراقها وكانت تلك اللحظات هي أجمل. “حاولت كتمان أنفاسي المتصاعدة كأفاع تريد التهامي، كي لا تسطع في عينه ينتشلني من جنتي، ويرمي بي في الجحيم. أما بالنسبة لثاني شخصية أنثوية والتي كانت هي السبب الاساسي في حرمان الابنه عن التعليم و الحب أيضا الذي كان في منظور الابنه الصغيرة أنه حب عفيف. فكانت المعلمة وهي تتحلى بصفة العصبية عندما كانت تعامل الابنه الصغيرة بشدة وعنف.